الفور إم ما بين حب عزت أبو عوف ورفض أسرته الصعيدية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"الفور إم" ما بين حب عزت أبو عوف ورفض أسرته "الصعيدية"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

الفنان الراحل عزت أبو عوف
القاهره - المغرب اليوم

رحل عن عالمنا، الاثنين، الفنان عزت أبو عوف عن عمر يناهز 70 عامًا، بعد صراع طويل مع المرض، وتوفى داخل إحدى المستشفيات الخاصة.

بالرغم من أن الفنان عزت أبو عوف كان متعدد المواهب إلا أن نقطة انطلاقته كانت من خلال فرقة « الفور إم» الذي تحدى أسرته من أجلها.

ورث عزت موهبة الغناء والتلحين من والده الملحن والمؤلف شفيق أبو عوف، فقام بتأسيس فرقة الـ«فور إم»  عام 1979، بعدما درس الموسيقى وتخرج في كلية الطب، قسم أمراض النساء والتوليد.

 تأسست الفرقة بمحض الصدفة وبجملة من والدة عزت التي رأته في يوم ما يحتاج إلى أصوات نسائية لكي يقدم موسيقي تصويرية لعمل فني فرشحت له شقيقاته منال ومنى ومها وميرفت.

ورغم المشاكل التي حدثت له، بسبب رفض أسرته "الصعيدية" احتراف البنات للغناء إلا أن عزت تحمل الصعوبات وقرر تدشين الفرقة لمدة 6 أشهر ولكن النجاح المدوي الذي حققته جعلها تستمر لمدة 12 عاما.

كانت الفرقة تقوم بتحضير البروفات في "بدرووم" منزلهم بالزمالك، وقاموا بطرح 9 ألبومات غنائية، ومن أشهر الأغاني التي قدموها، الليلة الكبيرة"، "قولي ولا تخبيش"، وأغنية "التوبة"، بعدها بفترة اختفت الفرقة، بسبب انشغالهم بالحياة.   

وفي أحد اللقاءات صرح الفنان الراحل عزت أبو عوف أن شقيقاته هن مصدر البهجة فكل منهن تتحلى بصفة خاصة، فوصف «منى بالعاقلة ومها بالطيبة والجدعنة، ومنال بالأم الروحية، وميرفت بالمثقفة»

قد يهمك ايضًا: 

عزت أبوعوف يُوضِّح سعادته بمُشاركة تامر فيلمًا جديدًا

عزت أبوعوف "رجل أعمال" خلال فيلم "هروب اضطراري"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفور إم ما بين حب عزت أبو عوف ورفض أسرته الصعيدية الفور إم ما بين حب عزت أبو عوف ورفض أسرته الصعيدية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 20:21 2016 السبت ,16 تموز / يوليو

حقائق تقرير تشيلكوت ودلالاته..!!

GMT 02:52 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

تجهيزات الفنادق لاستقبال موسم العطلات وعيد الميلاد المجيد

GMT 06:40 2018 الخميس ,03 أيار / مايو

طرق إختيار الزيت المناسب لنوع الشعر

GMT 02:44 2018 الأحد ,08 إبريل / نيسان

أسباب اختيار المرأة الخليجية ماسك الذهب

GMT 05:48 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

جان كلود جونكر يرغب في بقاء بريطانيا داخل "اليورو"

GMT 10:56 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ننشر 10 تساؤلات بشأن تعويم الدرهم

GMT 13:09 2018 الخميس ,04 كانون الثاني / يناير

العلمي يقرر اعفاء مدير مركز الاستقبال الرياضي بوركون

GMT 14:58 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

منتخب الكاميرون يصل إلى الدار البيضاء للمشاركة في "الشان"

GMT 22:43 2017 الأربعاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

الحرب الليبية تطيح بقطار الزواج والعنوسة باتت أزمة متفاقمة

GMT 04:20 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

رامافوسا يترأس حزب المؤتمر الوطني الجنوب أفريقي

GMT 17:45 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يربك حسابات المغرب التطواني ويبعثر أوراق فرتوت

GMT 08:40 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في جبل العياشي

GMT 06:20 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

عون يُخلي مسؤولية لبنان في صراعات دول عربية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya