رابح صقر يكشف أسرار شمس الحضارات وتمجيد ملك المغرب تتصدر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

رابح صقر يكشف أسرار "شمس الحضارات" وتمجيد ملك المغرب تتصدر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - رابح صقر يكشف أسرار

النجم رابح صقر
الرياض - المغرب اليوم

يتواصل الكشف عن الأسماء المشاركة في أوبريت "شمس الحضارات"، التي يشارك فيها ستة فنانين من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر والبحرين والأردن والكويت، والمهداة إلى الملك محمد السادس والشعب المغربي بمناسبة الذكرى الـ19 لعيد العرش.

وسيطل من السعودية، رابح صقر، النجم وأيقونة الأغنية العربية الملقب بـ"قائد التجديد في الأغنية الخليجية"، والذي سيتغنى بدوره بخصال الملك محمد السادس، ويعبر بفنه عن حب المملكة المغربية وشعبها.

ويُعد صقر من مواليد 6 نونبر 1966، وهو فنان وأسطورة الفن السعودي الأصيل من الدرجة الأولى، مسيرته الفنية تجاوزت الـ35 سنة، سطر خلالها مجموعة من النجاحات وقدم من خلالها إبداعات ستظل خالدة في وجدان محبي فنه؛ وهو ما جعله يتبوأ أعلى مراتب النجومية في السعودية وباقي الدول العربية.

وتتمسك موهبة رابح صقر بللغناء؛ فقد بصم على تميز في التلحين أيضا، وتمكن منذ 1982 في نيل عدد من الجوائز والتكريمات، حيث كلفته اللجنة المنظمة لمهرجان الثقافة والتراث "الجنادرية" بتلحين "أوبريت الجنادرية 22"، التي كانت بعنوان "أرض المحبة والسلام"، واستخدم فيها مقامات وإيقاعات لأول مرة في أوبريت وطنية.

وبدوره، وجه "قائد التجديد في الأغنية الخليجية" رسالة خطية إلى الملك محمد السادس، قال من خلالها: "إنه لشرف عظيم لي أن أشارك في ملحمة مهداة لجلالتكم، حفظكم الله وأدام عزكم وجعلكم فخرا للأمة العربية والإسلامية.. محبكم وابنكم رابح صقر".

ويترجم الفنان السعودي، من خلال مشاركته في أوبريت "شمس الحضارات"، المحبة المتبادلة بين الشعبين المغربي والسعودي وقيادة البلدين، ويبرز العلاقات المتينة الممتدة على مدى عقود بين المملكتين.

وتعرف علاقات المملكة العربية السعودية والمملكة المغربية تطورا على جميع المستويات، سواء الاقتصادية أو السياسية، يؤكدها إصرار الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود قضاء عطلته الصيفية بمدينة طنجة كل سنة، ومواقفه الداعمة للمغرب في قضاياه الوطنية على رأسها قضية الصحراء المغربية.

ويسعى القائمون على الأوبريت، التي يشرف عليها الأمير مولاي إسماعيل، ابن عم الملك، ويلحنها وينتجها مصعب العنزي، سفير الأغنية المغربية، إبراز المحبة والود التي تجمع البلدان المشاركة بالملك محمد السادس والشعب المغربي.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رابح صقر يكشف أسرار شمس الحضارات وتمجيد ملك المغرب تتصدر رابح صقر يكشف أسرار شمس الحضارات وتمجيد ملك المغرب تتصدر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:33 2019 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

معرض كاريكاتير الفنان الراحل محمد عفت

GMT 08:34 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

الملعب التونسي يتعاقد مع مدرب إيطالي لخلافة الشتاوي

GMT 20:28 2015 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

انجذاب الرجل لصدر المرأة له أسباب عصبية ونفسية

GMT 10:31 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

"سنابك" رواية تكشف مخطط لقتل علماء الأزهر وكوادره

GMT 13:43 2019 الخميس ,16 أيار / مايو

عقد قران أبناء حاكم دبي الثلاثة في يوم واحد

GMT 01:31 2019 الإثنين ,08 إبريل / نيسان

نصائح صحية وعاطفية حسب "برجك" تمنحك السعادة

GMT 18:53 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

تحقق الأهداف الكبيرة خلال الشهر

GMT 12:13 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

السبع ينفي وجود انخفاضات في أسعار السيارات الأوروبية

GMT 14:43 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

الكويت والنصر يلتقيان في نصف نهائي كأس سمو ولي العهد

GMT 19:41 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

شتوتغارت لم يحسم مشاركة كريستيان غينتنر أمام فولفسبورغ

GMT 11:34 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق سباق كأس العيد الوطني الـ 48 المجيد على مضمار الرحبة

GMT 15:47 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

"فدائي" الطائرة يخسر أمام "المنتخب المصري"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya