الرباط – المغرب اليوم
أبدى عدد من حاملي المشاريع الذكية للمقاولات الناشئة المغربية والإفريقية والأميركية، اندهاشهم من غياب برامج تمويل حكومية لمواكبة المقاولات الشابة الصاعدة في المغرب، عكس مجموعة من الدول الإفريقية، التي أضحت محط إعجاب كبريات المنظمات العالمية في أوروبا وأمريكا، من ضمنها رواندا وكينيا ونيجيريا,وبالمقابل، لم يخف مهنيون عاملون في مجال المقاولات الذكية الصاعدة اعتقادهم بأن الملك هو الوحيد القادر على إطلاق ثورة حقيقية في مجال استقطاب كبريات الشركات العالمية العاملة في الاقتصاد الرقمي والتطبيقات الذكية، لتشجيع ومواكبة المقاولات الصاعدة المغربية العاملة في المجال.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر