منتدى جدة الاقتصادي يخصص جلساته بين القطاعين العام والخاص
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

منتدى جدة الاقتصادي يخصص جلساته بين القطاعين العام والخاص

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - منتدى جدة الاقتصادي يخصص جلساته بين القطاعين العام والخاص

منتدى جدة الاقتصادي
الرياض ـ واس

خصص منتدى جدة الاقتصادي إحدى جلساته العلمية للشراكات بين القطاعين العام والخاص من حيث المفهوم، ودور الدولة في ضبط هذه الشراكة، من خلال مراقبة الخدمات، لضمان وصولها إلى المواطن دون استغلال أو احتكارية، ومراقبة أسعار المنتج الذي جرت خصخصته.

وتناول المتحدثون في الجلسة جملة من المحاور التي تنظم هذه الشراكات، مثل تأهيل الشباب ودمجهم في العمل الحرفي، بما يسهم في ازدهار سوق العمل، وتوفير الفرص الوظيفية، والتركيز على التعليم التقني والفني والبدء في التدريب من خلال حلول قصيرة المدى وحلول طويلة المدى.

وبينوا أن المملكة تواجه تحديات عديدة، يمكن تجاوزها من خلال تفعيل الشراكة بين القطاعين العام والخاص، شريطة أن تكون بيئة العمل مرنة لجذب الكادر الوطني بجنسيه، وسد الفجوة بين القطاع العام والخاص من ناحية المرتبات، داعين إلى ضرورة الاهتمام برواد الأعمال المبتكرين الذين تعتمد عليهم المؤسسات والشركات في تطوير أعمالها وقيمتها السوقية، وجعلها ذات مكانة مع مثيلاتها بما يخدم الصالح العام لكل دولة واضعين في مقدمة أفكارهم خدمة المجتمع.

ونوهوا بمستوى المملكة فيما يتعلق بمجال الأعمال، والتغييرات التي يقوم بها رواد الأعمال، وتقديم الأفضل لتنمية الشباب وتحسين المشروعات التي يريدها القطاع الخاص وتطويرها، عادينه سمة بارزة لرواد الأعمال في المملكة، مما أسهم في تطوير دورهم بشكل ملحوظ نظراً للتسهيلات والمحفزات التي يتمتعوا بها وهي من أهم مقومات نجاح الرواد، ومشددين على أن الثقة برواد الأعمال في جميع الدول تأتي من خلال الشراكة مع القطاع الحكومي، وفتح باب التعاون بين الجهات الحكومية والأهلية التي سينتج عنها فهم واهتمام وتحرك في هذا المجال، لتحقيق النمو والازدهار بما يخدم بلدانهم وعدم إعاقة الرواد وإتاحة الفرصة أمامهم إبداعهم.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منتدى جدة الاقتصادي يخصص جلساته بين القطاعين العام والخاص منتدى جدة الاقتصادي يخصص جلساته بين القطاعين العام والخاص



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 04:36 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

انهيار امرأة إندونيسية أثناء تطبيق حُكم الجلد عليها بالعصا

GMT 11:45 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

تمويل "صندوق الكوارث" يثير غضب أصحاب المركبات في المملكة

GMT 15:37 2019 الأحد ,08 كانون الأول / ديسمبر

الكرة الطائرة بطولة الأكابر الكلاسيكو يستقطب الاهتمام

GMT 17:16 2019 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

البرازيلي أليسون أفضل حارس في استفتاء الكرة الذهبية 2019

GMT 09:21 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد يعترض تقنيا على إشراك مالانغو

GMT 22:02 2019 السبت ,26 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على مجوهرات المرأة الرومانسية والقوية لخريف 2019

GMT 08:43 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة إعداد فتة الحمص اللذيذة بأسلوب سهل

GMT 03:11 2019 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

6 علامات رئيسية يرتبط وجودها بفقر الدم الخبيث

GMT 01:10 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

إطلالة مُثيرة لـ "سكارليت جوهانسون" بفستان أحمر

GMT 19:50 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

الكاس يجدد عقده مع نهضة بركان لموسمين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya