أغادير ـ فاطمة علي
تنطلق الدورة الرابعة للمؤتمر الدولي للريادة المالية، الخميس، تحت عنوان "رأس المال الجريء - دعامة للتنمية الاقتصادية - أي دور للبنوك التشاركية"، في المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير، التابعة لجامعة ابن زهر، في أغادير، وينظمه مختبر الأبحاث في ريادة الأعمال والتمويل والتدقيق، بالتعاون مع المركز الدولي للاقتصاد الإسلامي، وبدعم علمي من بعض المؤسسات الدولية.
ويهدف المؤتمر إلى تقديم البحوث العلمية المتقدمة، التي تهدف إلى توجيه الاستثمارات إلى تمويل مشاريع مبتكرة، من خلال رأس المال الجريء. وشارك في المؤتمر 128 مشاركًا، من 12 بلدًا هي المغرب، الجزائر، مصر، ماليزيا، المملكة العربية السعودية، العراق، فرنسا، اليمن، السودان، إندونيسيا، تركيا، وكندا، بهدف جمع وتوحيد الجهات الأكاديمية والمهنية، لتشجيع وتعزيز البحوث في مجال الريادة المالية، ومناقشة وتبادل الخبرات الإقليمية والدولية المهمة، في مجال رأس المال الجريء، ورفع مستوى الوعي، بين الشركات والمستثمرين، بأهمية الاستثمار في رأس المال الجريء.
تنطلق الدورة الرابعة للمؤتمر الدولي للريادة المالية، الخميس، تحت عنوان "رأس المال الجريء - دعامة للتنمية الاقتصادية - أي دور للبنوك التشاركية"، في المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير، التابعة لجامعة ابن زهر، في أغادير، وينظمه مختبر الأبحاث في ريادة الأعمال والتمويل والتدقيق، بالتعاون مع المركز الدولي للاقتصاد الإسلامي، وبدعم علمي من بعض المؤسسات الدولية.
ويهدف المؤتمر إلى تقديم البحوث العلمية المتقدمة، التي تهدف إلى توجيه الاستثمارات إلى تمويل مشاريع مبتكرة، من خلال رأس المال الجريء. وشارك في المؤتمر 128 مشاركًا، من 12 بلدًا هي المغرب، الجزائر، مصر، ماليزيا، المملكة العربية السعودية، العراق، فرنسا، اليمن، السودان، إندونيسيا، تركيا، وكندا، بهدف جمع وتوحيد الجهات الأكاديمية والمهنية، لتشجيع وتعزيز البحوث في مجال الريادة المالية، ومناقشة وتبادل الخبرات الإقليمية والدولية المهمة، في مجال رأس المال الجريء، ورفع مستوى الوعي، بين الشركات والمستثمرين، بأهمية الاستثمار في رأس المال الجريء.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر