الموت والحياة وقاسم عليوة في عدد مارس من مجلة الثقافة الجديدة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الموت والحياة وقاسم عليوة في عدد مارس من مجلة "الثقافة الجديدة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - الموت والحياة وقاسم عليوة في عدد مارس من مجلة

القاهرة - أ.ش.أ

الموت" هو المحور الرئيسي الذي دار حوله عدد مارس من مجلة الثقافة الجديدة، الموت باعتباره الوجه المعتم غير المعروف من الحياة، لا باعتباره فعل التغييب القسري، إذ تمتد حياة كثيرين بعد غيابهم، ربما بأكثر من الأحياء الذي يسعون في الأرض، لهذا جعل صبحي موسى الموت والحياة معًا عنوانًا لمقاله الافتتاحي الذي يقول في مطلعه:"ربما كان الموت والحياة لدى المصريين هما حديث الصباح والمساء بحسب نجيب محفوظ فى عمله الفاتن، فهم الشعب الوحيد الذى قسم أرضه إلى مملكتين، إحداهما للموتى والأخرى للحياة أو الأحياء، جاعلاً من الموت فعلاً قنطرة يمكن التأريخ بها لما قبلها وما بعدها". العدد ضم مجموعة من القراءات النقدية التي اهتمت بموضوع الموت وتجلياته في الآداب المختلفة: الموت: ذلك الموجود هناك للدكتور شاكر عبد الحميد، مستويات التعامل مع الموت فى السرد العربى للدكتور هيثم الحاج على، طقوس الموت والثأر، قراءة فى سرد الجنوبيين للدكتور شعيب خلف، فكرة الموت فى قصيدة النثر للدكتور عبد الحكم العلامى، المراثى.. حقيقة شعرية أم مجاملة عزائية.. للدكتور إيهاب عبد السلام. وتم اختيار رواية الغزالة للقاص والروائي البورسعيدي الراحل قاسم مسعد عليوة لتكون كتاب هذا العدد، وكتب عنها أسامة عرابى: خصوصية التجربة وفرادة طريقها فى تذوق الحقائق، وحاتم عبد الهادى السيد:"غزالة" قاسم عليوة تعيد تثوير المنجز الصوفى. وفي ملف الشعر قصائد للشعراء: صلاح اللقانى، محمود مغربى، محمد زيدان، عمر غراب، عبده الزراع، عبد الرحيم الماسخ، أحمد دياب، رأفت السنوسى، خالد أبو العلا، وليد الجارحى، إبراهيم غازى، حسن عامر، وأحمد مسعد.وفي القصة القصيرة قصص لكل من: عبد الفتاح عبد الرحمن الجمل، على عيد، فكرى داود، محمود أبوعيشة، نور الهدى عبد المنعم، نهى خلف، رانيا منصور، وهدى سعيد. وفي الترحمة يقدم لنا ياسر شعبان: بيورنسون بيورنستيرن.. صوت النرويج وضميرها. - See more

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الموت والحياة وقاسم عليوة في عدد مارس من مجلة الثقافة الجديدة الموت والحياة وقاسم عليوة في عدد مارس من مجلة الثقافة الجديدة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya