أنا ولكن سيرة روائية بين القدس ودمشق وبغداد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أنا ولكن: سيرة روائية بين القدس ودمشق وبغداد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - أنا ولكن: سيرة روائية بين القدس ودمشق وبغداد

عمان ـ وكالات

صدر في عمان كتاب جديد لباسم سكجها حمل عنوان "انا..ولكن"، وهو الجزء الاول من سيرة روائية حملت عنوانا فرعيا هو "كتاب المقدمات". ويتناول الكتاب موضوع هجرات وارتحالات بدأت من يافا لتتواصل الى القدس وعمان وبيروت وبغداد ودمشق وفاس وصنعاء وصولا الى باريس حيث الحبكة الروائية التي تصل بين اجزاء الكتاب .ويقول الناقد بشير البرغوثي ان كتاب الزميل سكجها الجديد هو مزيج فريد جمع فيه رشاقة الاسلوب الصحفي التي تقتضيها حالة الجموح والسرعة والرغبة في انهاء المهمة وبين حبكة نص سردي متعدد الابعاد من حيث الزمان والمكان بكل ما تتطلبه هذه الحبكة من اناة وتؤدة في رص مداميك رواية بشكل هندسي محوسب.ويضيف "هذا التصميم المسبق على ما غير مثال سابق يتجلى في بناء سردي ذي ابواب متعددة تتناسب ورحابة المواجهة التي تمتد مكانيا من فلسطين القلب وحتى اميركا غربا ولا تنتهي بالعراق شرقا وتمتد زمانا من اللحظة الراهنة الى القرن الثامن عشر" . وقدم الكتاب الدكتور جمال الخطيب بقوله "واما باسم فروح متمردة حرة جالت الزمان والمكان والانفس وسكنت كل حر او متمرد.. رحم الله ابراهيم سكجها الذي كتب يوما مقدمة اول رواية لباسم، ان العرق دساس وما اظنه الا قد اصاب، فقد ولد الفتى في يده قلم وفي فيه قول ولروحه اجنحة طارت به لتضعه في مواجهة نابليون".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنا ولكن سيرة روائية بين القدس ودمشق وبغداد أنا ولكن سيرة روائية بين القدس ودمشق وبغداد



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya