“السنوات العجاف”إصدار جديد لمحمد الصديق معنينو
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

“السنوات العجاف”إصدار جديد لمحمد الصديق معنينو

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - “السنوات العجاف”إصدار جديد لمحمد الصديق معنينو

الكاتب محمد الصديق معنينو
الرباط - المغرب اليوم

الْيَوْمَ  صدر للإعلامي والكاتب محمد الصديق معنينو كتاب “السنوات العجاف”، الجزء الرابع من سلسلة “أيام زمان”، الذي يتناول من خلاله كثيرا من الأحداث والأوضاع التي طبعت الساحة المغربية خلال مرحلة تاريخية محددة، كما عاشها وعاين تفاصيلها. 
ويبرز معنينو في مقدمة كتابه، الذي يقع في 365 صفحة من القطع المتوسط، أن المؤل ف، وإن كان عصيا على التصنيف ضمن جنس أدبي معين، هو مزيج من الذكريات والمذكرات والشهادات، و “صورة عن فترة تاريخية معينة، عشتها من زاويتي الخاصة، وأكتب عنها بكثير من الحذر والانتباه”. 
وأوضح أن الجزء الرابع من سلسلة “أيام زمان” يحكي عن ع شرية واصلت فيها المملكة مواجهة الكثير من المشاكل والمشاق، أبانت عن صعوبات اقتصادية واجتماعية وسياسية وحقوقية.

وفي خضم هذه المصاعب، يشير صاحب الكتاب، كانت هناك “نقط ضوء” لاحت تباشيرها الأولى بسيطرة القوات المسلحة الملكية على كافة تراب إقليم الصحراء بعد أن أقامت الجدار الأمني تلو الآخر، “وبذلك أصبح واضحا أن الاستراتيجية العسكرية المغربية نجحت في وضع حد للتسربات المفاجئة والعنيفة للعدو، كما نجحت في الحيلولة دون تنقلاته وهجوماته”.

كما يورد الكاتب، الذي راكم خبرة طويلة في مجال الاعلام وسبق له أن شغل منصب مدير التلفزة المغربية والكاتب العام لوزارة الاتصال، تفاصيل دقيقة لعدة أحداث شغلت الرأي العام الوطني وأثارت انتباه الصحافة العالمية. ويتوزع الكتاب، الصادر عن دار أبي رقراق للطباعة والنشر، إلى ستة فصول تحمل عناوين “وذكر”، و”المواجهة”، و”طلاق في دار البريهي”، و”الجدران الربانية”، و”الأجنحة المتكسرة”، و”موسم الانفجارات”.

ويتناول الكاتب في هذه الفصول أحداثا شهدها المغرب وقام بتغطيتها خلال عمله الصحافي، مدليا بقراءاته وشهاداته بخصوص هذه الأحداث. كما يتضمن الكتاب ملاحق خاصة بالجزء الأول من السلسلة الذي يحمل عنوان “موكب السلطان” والثاني “الفتح المبين”، والثالث “معركة الوجود”.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

“السنوات العجاف”إصدار جديد لمحمد الصديق معنينو “السنوات العجاف”إصدار جديد لمحمد الصديق معنينو



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya