ستينغراي 2014 سيَّارة رياضيَّة فاخرة  بمقعدين
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"شفروليه كورفيت" تدخل أسواق الشرق الأوسط

"ستينغراي" 2014 سيَّارة رياضيَّة فاخرة بمقعدين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

شفروليه كورفيت ستينغراي
بيروت - رياض شومان

تتهيأ سيارة "شيفروليه كورفيت" لدخول أسواق الشرق الأوسط في أوائل العام المقبل بحلة متجددة اسمها «ستينغراي» 2014 التي تمثل الجيل السابع من سيارات «كورفيت» المتميزة. ورغم مزايا التصميم الفريد والجديد كليا والتكنولوجيا فائقة التطور ومن ضمنها القوة الحصانية وتقنيات الشاسيه ونظام التعليق ، تحافظ «ستينغراي» على المقومات التي مكنتها من تبوؤ موقعها كسيارة رياضية فاخرة بمقعدين وأبرزها: محرك أمامي ودفع خلفي، وتوزيع تناسبي طويل من الكونسول إلى المحور، يعزز مظهرها القوي وهياكل مصنوعة من مواد مركبة من الألياف الزجاجية ظهرت في الطرازات الأولى عام 1953 ثم تطورت إلى تركيبات أكثر خفة في الطرازات الحالية.
وعلى مدى 57 عاما من سنواتها الستين ظل محرك V8 صغير الوحدة المحرك القياسي في سيارات «كورفيت»، التي أخذت موقعا مميزا لها خارج حلبات السباق وسجلت حضورا بارزا بظهورها على شاشات السينما في فيلم «صيف كورفيت» (Corvette Summer) عام 1978، وفي عدد كبير من حالات الظهور في أدوار داعمة منذ ذلك الحين. أسست «كورفيت» سمعتها كرائدة في مجال التكنولوجيا والتصميم والأداء منذ إطلاق طرازها النموذجي ذي الهيكل الانسيابي المصنوع من الألياف الزجاجية، في معرض جنرال موتورز موتوراما بفندق والدورف أستوريا بمدينة نيويورك، وذلك في السابع عشر من يناير/كانون الثاني 1953. وبعد ذلك بستة أشهر، بدأ إنتاج «كورفيت» لتكون سيارة الإنتاج المصممة بهيكل كبير مصنوع كليا من ألياف الزجاج، الأولى من نوعها بين السيارات واسعة النطاق، إضافة إلى كونه أخف من الفولاذ، مما ساعد على تطوير نسبة القوة إلى الوزن في السيارة، كما وفرت الألياف الزجاجية مرونة أكبر لإبداع التصميم الرائع للهيكل المنحني، لا يمكن الحصول عليه في عملية ضغط فولاذ اعتيادية. وفي ما يتعلق بالأداء، كان الجيل الثالث نقطة تحول. كان للمحركات كبيرة الوحدة التي تولد 435 حصانا شعبية جدا في بداية هذا الجيل، ولكن الصناعة شهدت تحولا باتجاه استعمال وقود خال من الرصاص والالتزام بمعايير بيئية أكثر صرامة، إضافة إلى التغيرات في سلوكيات العملاء التي أثرت على النتيجة خلال السنوات الكثيرة التالية. وفي عام 1975 أصبح المحرك 350 القياسي صغير الوحدة يولد 165 قوة حصانية أقل بنحو 20% من المحرك صغير الوحدة الأصلي الذي يولد 195 حصانا من عام 1955.
وعلى الرغم من أن قوة «كورفيت» الحصانية تقلصت، استمر المهندسون بالتركيز على تقنيات السيارة وإضافة التحسينات إلى إرث المواد المتطورة، وخاصة مواد الهيكل المركبة. وقد جرى تطويرها من مواد الألياف الزجاجية الاعتيادية إلى الصفائح المركبة (SMC) التي مكنت من إضافة صفائح هيكل أكثر انسيابية، وهو ما تطلب لمسات نهائية أقل للسطح قبل الطلاء. واستخدمت جميع طرازات «كورفيت» منذ عام 1973 صفائح SMC للهيكل، إلا أن مزيج المواد تغير بشكل دراماتيكي، مقدما أليافا زجاجية تقليدية أقل والمزيد من البلاستيك خفيف الوزن الذي يمنح المواد مرونة أكثر تمنع التكسر.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ستينغراي 2014 سيَّارة رياضيَّة فاخرة  بمقعدين ستينغراي 2014 سيَّارة رياضيَّة فاخرة  بمقعدين



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya