شركة تُعيد سيارتها الخارقة من الشرق الأوسط بعد 30 عامًا من الضياع
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تبلغ سرعتها 237 ميلًا في الساعة حال تشغيلها بأقصى طاقتها

شركة تُعيد "سيارتها الخارقة من الشرق الأوسط بعد 30 عامًا من الضياع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شركة تُعيد

سيارة بولدوغ الخارقة
واشنطن - ليبيا اليوم

قام ابن رئيس مجلس إدارة شركة "أستون مارتن" السابق فيكتور جاونتليت، بتعقب حركة سيارة "بولدوغ" الخارقة لأكثر من 30 عامًا بهدف استرجاعها إلى الشركة التي صنعتها، وأنتجت شركة "أستون مارتن" سيارة واحدة يتيمة خارقة أطلق عليها اسم "بولدوغ"، قبل 40 عاما، وتحديدا في عام 1979 والتي تميزت بسرعتها الخارقة في ذلك الوقت.وخططت الشركة في ذلك الوقت لإنتاج حوالي 15 - 25 سيارة من هذا الصنف، لكن فيكتور جاونتليت اعتبر المشروع مكلفًا جدا ولم يتم بناء سوى سيارة واحدة فقط في ذلك العالم، حيث قام رئيس مجلس الإدارة في ذلك الوقت ببيع السيارة بمبلغ 130 ألف جنيه إسترليني، بهدف تفادي الأزمة الاقتصادية التي عانت منها الشركة ومنعها من الانهيار.

ووصف ريتشارد السيارة بأنها "مخلوق أسطوري" وقال: "لم يرها أحد تعمل منذ 30 عاما على الأقل"، وأضاف: "تعني هذه السيارة لي بشكل شخصي الكثير، لأنني كنت مهووسًا بها عندما كنت طفلاً"، بحسب وكالة "بي بي سي".وأمضت الثلاثين عامًا في محلات تخزين حول العالم بما في ذلك قضاء بعض الوقت في الولايات المتحدة، لكن السيارة الآن في مكان بالشرق الأوسط، تم شراؤها من قبل أحد عشاق السيارة قبل نقلها إلى أحد المخازن بهدف عملية الترميم التي يشرف عليها ريتشارد بشكل شخصي.

وحطمت السيارة من طراز الكوبيه ذات البابين الأرقام القياسية عندما وصلت إلى سرعة 192 ميلاً (308,993) في الساعة في عام 1979 بتصميمها المستقبلي الأنيق ومحرك من نوع أستون مارتن V8 سعة 5.3 لتر ، لكن خبراء أستون مارتن زعموا أنها قادرة على التحرك بسرعة 237 ميلاً (381,414 كيلومترا) في الساعة في حال تشغيلها بأقصى طاقتها

قد يهمك ايضًا:

فتح باب حجز سيارة أستون مارتن الجديدة "DBX" بمميزات فريدة
ملياردير كندي يحاول شراء شركة "استون مارتن" لإنقاذها من الخسائر

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شركة تُعيد سيارتها الخارقة من الشرق الأوسط بعد 30 عامًا من الضياع شركة تُعيد سيارتها الخارقة من الشرق الأوسط بعد 30 عامًا من الضياع



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya