ميني كوبر إس تنافس في غود وود بمحرك قوته 84 حصانًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

السيارة الهادئة تعود إلى السباق بعد 37 عامًا من توقفها

"ميني كوبر إس" تنافس في "غود وود" بمحرك قوته 84 حصانًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

"ميني كوبر إس"
واشنطن - سليم كرم

يعتبر عرض السيارات بشكل جيد مهمًا جدًا، خصوصًا بالنسبة إلى السيارات المميزة مثل "ميني كوبر إس" التي تخفي الكثير من الإمكانيات وراء شكلها الذي ينم عن هدوء كبير، وحتى وإن كانت سيارة "ميني كوبر" من إنتاج عام 1966 إلا أنها ما زالت واحدة من السيارات التي لا مثيل لها ضمن سيارات "ميني".

وشهد عام 1966 آخر سباقات "غود وود" بعد 18 عامًا لا تنسى، حيث أنه بات سباقًا خطيرًا جدًا يضم العديد من السيارات السريعة.

 وخضعت هذه السيارة من طراز "ميني كوبر إس" إلى إعادة تجديد وذلك في أول لقاء عقد على هامش "غود وود" خلال آذار / مارس عام 1998 لتكون السيارة قادرة على خوض السباقات في غرب ساسكس، على أن هذه السيارة سوف تكون جاهزة في أفضل سباق تاريخي للسيارات في العالم والذي يعقد سنويًا.

وينظم الحدث هذا العام في الفترة من 11 إلى 13 أيلول / سبتمبر، وهو يتمتع بشعبية كبيرة ليس فقط لرؤية سيارات لا مثيل لها وهي تتسابق ولكن لما يمثله هذا الحدث بالنسبة للجمهور الذي يذهب للحضور مرتديًا ملابس مميزة ويتجول في المحلات التي تتزين بالأخضر بمناسبة ذلك الحدث، فضلًا عن الاستمتاع بكل أنواع الترفيه بدءًا من الموسيقى الحية وحتى الانبهار بالعروض الجوية.

وتعد نسخة السيارة "ميني كوبر إس" التي تدخل "غود وود" هذا العام مزودة بمحرك 1.275 سنتيمتر مكعب، وكان يمتلكها مالكولم بنيت بعد اجتيازه اختبار القيادة عام 1960، ولكنه عرضها للبيع بعد أعوام لاحقة وبالتحديد في عام 1978 من خلال إحدى المجلات مقابل 200 جنيه إسترليني.

واستغرقت السيارة في إعادة تهيئتها مرة أخرى تسعة أشهر، حيث قطعت مسبقًا ألفي ميل، وتصل قوة المحرك فيها إلى 84 حصانًا.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميني كوبر إس تنافس في غود وود بمحرك قوته 84 حصانًا ميني كوبر إس تنافس في غود وود بمحرك قوته 84 حصانًا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 12:09 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 12:01 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 17:49 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

GMT 19:23 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الدلو

GMT 19:31 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

مناقشة رواية "غيوم فرنسية" في معرض الكتاب

GMT 04:30 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

باتاكي ترتدي بكيني أحمر متوهج وتتباهى بجسدها

GMT 06:55 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على كيفية معرفة الفرق بين الألماس الحقيقي والصناعي

GMT 02:40 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

الأعمال الفنية الحديثة تخلو من الراقصة الممثلة الموهوبة

GMT 02:42 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

استكمال جمال سليمان ومنة فضالي وياسر فرج "أفراح إبليس2"

GMT 13:55 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

استنفار أمني في زايو بعد العثور على فتاة مقيدة

GMT 23:33 2016 الجمعة ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة ريم مصطفى تنضم إلى فريق عمل "اللهم إني صائم"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya