18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

18 شباط / فبراير - 19 آذار / مارس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 18 شباط / فبراير - 19 آذار / مارس

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من كانون الاول 2013 ): بداية سنة جيدة بعد صخب الأسابيع الأخيرة من العام الماضي ها أنت تتساءل عن قوّة حظوظك وعمّا يمكن ان يخبئه لك المستقبل  إذا كنت فعلاً تريد الوصول الى نتيجة حاسمة عليك التحرّك بفعاليّة. من جهة أخرى تكون للكواكب تأثيرات مهمّة في المفاوضات والنقاشات. لذلك أدعوك الى التركيز جيّدًا على الأهداف والأولويات قد تتذمّر من المماطلة والتأخير والفوضى ، ومن المستحسن عندئذٍ عدم استعجال الأمور. تريّث تفاديًا لخيبة الأمل. عاطفيًّا: تسير الامور  العاطفية بشكل جيد مفسحة في المجال لتعزيز الروابط وتمتين الأسس. قد تتطوّر صداقة ما إلى علاقة حب لدى العازبين وغير المرتبطين، كما قد تقرب المسافة بين الاحباء نظراً إلى صفاء الأجواء من المشاعر السلبيّة. تجد سهولة في التعامل مع حبيبك كما تلقى منه كل الدعم المعنوي وغيره. لن يتركك وحيداً، بل سيقف الى جانبك ساعة الحاجة. (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الاول 2013)تحديات ومبارزة كيف ستختم العام أيها الحوت العزيز وما هي الظروف التي ستواجه هذا الشهر؟  في الحقيقة سوف تشعر بضغط كبير حتى تاريخ 21، هناك تأثيرات معاكسة خلال هذه الفترة لا تسهّل حياتك وتسلط الضوء على سمعتك وقدراتك. قد تفضح أسرارك وتكشف أخطاءك وخصوصاً خلال أقل الأيام حظاً والأكثر تهديداً لسلامتك أواستقرارك، فلا يخطر على بالك، أيها الحوت، المجازفة أوالشجار، فقد يكون نصيبك العقاب أوالفشل الذريع أوحتى الحوادث.  تواجه إذًا حتى تاريخ 21 معاكسات وتقلّبات تتناول صعداً مختلفة من حياتك وأبرزها تلك التي تتعلق بأدائك وتصرفاتك خارج الإطار الشخصي الضيّق. لذلك تواجهك الضغوط خارج المنزل، على الطريق، في المكتب، مع القضاء، وربّما مع المسؤولين أواحد الوالدين. كل شيء محتمل خلال الأسابيع الثلاثة الأولى. أدعوك بدوري، أيها الحوت، إلى إدارة أعمالك بشكل جيد والابتعاد عن الإهمال لأن الضغوط ستجر عليك التّعب الجسدي والفكري بالإضافة إلى المشاكل والأزمات. تجد نفسك منجرفاً وبصورة تلقائية ولا شعورية نحوالانفعال والعصبيّة والتمرّد. وقد تسبّب نفوراً قويًّا في محيطك وغضبًا واستفزازاً وتفقد دعم الأصدقاء والاحباء. كما قد تخسر موقعك بسبب موقف مستنكر منك. كما سبق وذكرت إن جميع الاحتمالات واردة فلا تجازف على الإطلاق ولن تراهن على الحظ والمصادفات، بل جهودك الحثيثة والبنّاءة والناضجة. عليك التحضير جيّدًا والتخطيط لأي خطوة تريد القيام بها، فتصرّفاتك تحت المجهر طوال هذه الفترة. مهنيًّا: قد تهدّد طباعك وانفعالاتك مسار العلاقات والمفاوضات كما قد تترك آراؤك ذيولاً غير ايجابية لدى بعضهم لتتفاعل بشكل سلبي. أدعوك الى التخلّي عن وسيلة الضغط على الآخرين وانصح لك الحوار المرن واللجوج أحيانًا. تحتاج الى انضباط كلي اذا كان الخصم اوالفريق الآخر واثقًا بنفسه. قد تهتز بالتالي الثقة بنفسك فتنجرف وراء الانفعالات ضاربًا بجهودك عرض الحائط. إن تأثير الكواكب هذا الشهر يتطلّب منك حكمة ورويّة. تحتاج الى المنطق والموضوعية في تحليل الأمور. لا تحاول تشويه سمعتك، بل أدعوك الى التركيز جيّدًا لإعطاء افضل ما عندك من كفاءة ومهارة. باستطاعتك قلب جميع المعطيات لمصلحتك. باستطاعتك ان تكون نجمًا متألّقًا بالرغم من الضغوط والمسؤوليات. بل باستطاعتك إنهاء العام بشكل رائع إذا قرّرت. اختر يومًا جيّدًا للتحرّك ولا تفقد الثقة بنفسك. زُحل يدعم حظوظ مواليد 7 الى 11 آذار(مارس). نبتون يحذّر مواليد 21 الى 23 شباط (فبراير) من المتاعب والقطيعة والفوضى. الأيام الأكثر حظًّا: 1 و8 و9 و10 و18 و19 و28 و29. الأيام الأقل حظًّا: 2 و3 و6 و7 و15 و16 و17 و23 و24 و30 و31. عاطفيًّا: إنه شهر دقيق بسبب إحساسك المرهف ومعنوياتك المتقلّبة. تبدومتطلباً وثائراً معظم الوقت بسبب موجات الغيرة أوالهواجس التي تقضّ مضجعك في بعض الأيام. لكن وبالرغم من ظهور توتّرات عابرة بين الحين والآخر فهي لن تؤثّر في استقرارك العاطفي. كُن موضوعياً وناقش الامور بتعقّل. لا تبحث عن الخلاف، بل ركّز على الايجابيات والقواسم المشتركة بينكما. أمّا إذا كنت عازبًا فقد تنشغل في الأسابيع الثلاثة الأولى بواجبات شخصيّة اومهنيّة ولن تجد الوقت السائح للتعارف قبل الأسبوع الأخير من العام. تنسجم حاليًّا مع مواليد الميزان والثور والسرطان والعقرب. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر كانون الاول  2013) مهنياً: لا تدع المشاكل تؤثر في أدائك في العمل، عليك أن تتجاوزها بكل هدوء وروية، وأن تضع خططاً واضحة لتحركاتك المستقبلية. عاطفياً: يوم مناسب للحب الرومانسي، تبدو بارعاً وتسمع خبراً جيداً يخص الشريك. صحياً: لا تقاوم المغريات يوماً وتخضع لها معظم أيام الاسبوع، فكر في وضعك الصحي قليلاً. مهنياً: يبدأ الشهر مع قمرجديد في برج القوس فيحذّرك من بعض العدائية، انتبه من الانفعالات والارهاق وحاذر مشكلة قانونية. عاطفياً: خلافات سطحية لا تهدّد العلاقة مع الشريك، لكنّ بعض الصبر يؤدّي حتماً إلى تصويب البوصلة مجدداً. صحياً: وظف طاقتك الخلاقة وفكرك النيّر لإيجاد الحلول المناسبة لصحتك، ولا تجعل أصحاب النيات السيئة يضعون العراقيل أمامك. مهنياً: قد تعرف أزمة مهنية صعبة بسبب سوء تصرفك مع الأمور وإهمالك المتواصل للحسابات، ما أوقعك في عجز. عاطفياً: لا تكن مقطب الجبين أمام الشريك، لا ذنب له في كل ما يحصل معك. صحياً: إذا شعرت ببعض الألم في مختلف أنحاء جسمك فذلك جراء التعب والإرهاق في العمل. مهنياً: ينتقل مركور الى برج القوس  ويطرح بعض الاشكالات على صعيد المحادثات والنقاشات، فتخوض مرحلة من التحديات تنتصر فيها حينًا وتفشل احياناً، المهم ان تحافظ على واقعيتك وان تستفيد من بعض الظروف. عاطفياً: لو استمعت إلى أقوال الشريك لما آلت الأوضاع بينكما إلى ما هي عليه اليوم. صحياً: يتعزز وضعك الصحي بسبب النشاط الترفيهي الذي تقوم به مع المحيطين بك. مهنياً: ضاعف حذرك ولا تسمح لنفسك بالوقوع ضحية الناقمين والمخادعين، فقد يحاول أحد الأشخاص إقحامك في صفقات مبشوهة. عاطفياً: شيء ما يخرج عن الروتين وتطرأ احداث استثنائية، حاول ان تصغي الى الشريك وان تستشيره. صحياً: قد تضطر الى التعامل مع بعض الغموض ما يؤثر في المعنويات ويخفف المقاومة الجسدية. مهنياً: تتعزّز الاوضاع المالية وتوحي اليك بأفكار جديدة لكسب المال على مدى اسبوعين، وتفكر في توظيفات واستثمارات وتعيش يوماً نشيطاً. عاطفياً: تتلقى مجموعة من الأخبار الطيبة تساعدك على تثبيت علاقتك بالشريك بما يتوافق ورغبتكما. صحياً: كُن حذراً ومتحفّظاً وابتعد عن الحوادث او التهوّر الذي قد يثير أعصابك وانفعالك. مهنياً: ينتقل مارس الى برج الميزان فتنتهي معاكسة فلكية دقيقة، ولكنّك تواجه بعض المسائل المالية الملحّة، وتضع كل امكاناتك لمعالجة بعض الذيول او لوضع خطة مالية جيدة ومناسبة. عاطفياً: قد تعيش في جو ضاغط ولا سيّما على الصعيد العاطفي، لكنك في الوقت عينه تتعلّم أمثولة في الانضباط والمسؤولية. صحياً: عندما تغادر مركز عملك فكر مباشرة في التوجه إلى أي ناد رياضي للاسترخاء والتخلص من المشاكل التي واجهتك. مهنياً: اجواء مناسبة لمعالجة القضايا، وتحصل على دعم وتأييد وترتفع المعنويات وتتقدم بنجاح، وتتخذ المبادرة لحسم الخيارات. عاطفياً: تستعيد موقعك في قلب الشريك بعد سوء تفاهم بسيط، فقم بما يرضيه ولن تكون خاسراً. صحياً: انفعالك وعصبيتك الزائدان يقلقان راحتك ويقضان مضجعك ويبقيانك كأنك على استعداد دائم لمخاصمة الجميع. مهنياً: كن هادئاً وصحّح الأوضاع، لا تضعط على المحيطين، بل كن متعاطفاً ومتفهماً. عاطفياً: بانتظارك الفرج والفرحة والسعادة الكبرى عاطفياً، وتقدر سعة طاقة الشريك على العطاء. صحياً: أضبط انفعالاتك وأعصابك، ولا تتهم الآخرين بمساوئ هم بعيدون عنها. مهنياً: قد تظهر بعض الغيوم الداكنة التي تستفز المواقف وتحرّض على الخلاف، ويشتد عنادك وترفض التخلّي عن رأي معيّن فتصطدم الآراء وتعلو نبرة الصوت. عاطفياً: بانتظارك مرحلة مقبلة من المحطات اللافتة والمتطورة في العلاقة بالشريك ستكون لمصلحتك إذا وظفتها كما يجب. صحياً: حاول قدر الإمكان التزام مواعيد التوجه إلى النادي الرياضي وممارسة التمارين المطلوبة منك. مهنياً: تصحح بعض الاخطاء وتتصالح مع بعض الأفرقاء وتشعر بتفاؤل أكبر وقد تتاح لك فرص مهنية افضل. عاطفياً: تبدو اكثر حرصاً على شؤونك العاطفية وتقلق، وربما تتلهى عن الشريك بالانشغال بأمور مادية ملحّة. صحياً: نسق قدر الإمكان بين نشاطك المهني والعاطفي والصحي فتكون مرتاحاً من جميع الجهات. مهنياً: قد تحصل على عائدات غير متوقعة، وتزداد حماستك وتدفعك الى التركيز على مشروع واعد جدّاً. عاطفياً: تهتم بعلاقة عاطفية جديدة تستوجب دراسة متأنية، وتوقع بعض الأخبار الجيدة. صحياً: عليك استشارة اختصاصيي التغذية بشأن البدانة التي أصبحت عبئاً ثقيلاً يجب التخلص منه. مهنياً: يبدو الارتباك واضحاً في تصرفاتك، فحاول أن تكون أكثر هدوءاً لتحقق أهدافك. عاطفياً: قد تجد نفسك في مأزق مفاجئ بسبب عدائتيك تجاه الشريك، وهذا سيدفعه إلى الحسم سريعاً. صحياً: أوجاع مفاجئة في المفاصل تبقيك عاجزاً عن القيام بأي نشاط وتلازمك ليل نهار. مهنياً: عراقيل تفاقم وضعك المهني، وتنهار أمامها وتجد نفسك عاجزاً عن مواجهتها، بسبب إهمالك المتمادي في ملاحقة أهم القضايا المهمة. عاطفياً: لن تجد نفسك إلا مهزوماً ومطواعاً لآراء الشريك علماً انها قد تكون في غير مصلحتك. صحياً: وضعك الصحي الحرج والدقيق لم يعد يحتمل أي تراجع، سارع فوراً إلى طبيبك. مهنياً: إحذر وعوداً كاذبة واغراءات واهمة حان الوقت لتقبل موضوعات جديدة واعتماد أسلوب مَرِن وإيجابي تجاه الجميع، ويُكافئك الحظ بتعاطف كبير ولن يخذل آمالك. عاطفياً: التحرر من الخضوع يلزمك تقديم تنازلات للشريك ولا سيما أن الوضع قد تكون له تبعات سلبية عليكما. صحياً: تمهل في الحكم على الآخرين بانفعال وعصبية، بل هدئ أعصابك واضبطها قدر الإمكان. مهنياً: انتبه لكل ما يجري حولك واجمع المعلومات وحاول أن تتوصل إلى نتائج واضحة، إنما بعيداً عن الالتباس والمشكلات. عاطفياً: عامل الشريك بهدوء وعبّر له عن أفكارك ونبهه إلى ضرورة الحذر من بعض المتربصين بكما شراً. صحياً: قد تقول بينك وبين نفسك إنك لا تحتاج إلى ممارسة أي نشاط رياضي، لكن الأيام ستثبت لك خطأ تفكيرك. مهنياً: القمر المكتمل في برج الجوزاء يحذر من مشاكل لها علاقة بوضعك المهني، لا شيء يدعو إلى القلق. عاطفياً: القرارت العشوائية ليست في مصلحتك، فحاول معاملة الشريك بليونة لتبقى مرتاحاً من الهموم والمشاكل. صحياً: تشكو الإرهاق الشديد بسبب الضغوط الكثيرة التي تعانيها، ويبقى الحل للتخلص منها هو الرياضة. مهنياً: قد تتراجع الحظوظ وتضطر إلى ان تتكيف مع ظروف جديدة، انتبه لتطورات في حياتك المهنية تتطلب الكثير من الحرص. عاطفياً: تتحرر من قيد إذا كنت مرتبطاً، وتتخلى عما يزعجك، وتخوض تجربة جديدة تحفزك جداً. صحياً: مشاكلك الصحية المتراكمة لا تبعث اليأس في نفسك ولن تدفعك إلى اتخاذ قرار قد لا تحمد عقباه. مهنياً: قد تستفيد من حياة مهنية صاخبة لالتقاط فرص معينة تفتح أمامك بعض الأبواب. عاطفياً: تطرح مواضيع شائكة تتسبب بجرح مشاعر الشريك، وربما يحاول النيل من سمعتك وتشويهها أمام الآخرين. صحياً: خفف قدر الإمكان من ساعات العمل الإضافية، وخصص المزيد من الوقت لنشاطاتك الترفيهية. مهنياً: تسجّل السماء خسوفًا يعني اوضاعًا مالية وترتيبات تُفرض عليك وبعض المفاوضات المهمة جدًّا، والتي تتعلّق بممتلكاتك ومكتسباتك. عاطفياً: تُبدي اهتماماً كبيرًا بالشريك وتطّلع على بعض الامور التي قد تبقي العلاقة على أفضل ما يكون. صحياً: لا تتسرع في الموافقة على اتباع نظام غذائي قبل أن تدرسه من جوانبه كافة، لأن الندم قد لا يفيدك لاحقاً. مهنياً: يبدأ فينوس بالتراجع في برج الجدي ويتسبّب ببعض الالتباس على صعيد تحالفاتك وصداقاتك ابتداءً من اليوم. عاطفياً: بانتظارك أجواء عاطفية مرضية، ولو انك تعيش تناقضاً بين خياراتك وحياتك العائلية وأعمالك ومسؤولياتك. صحياً: لا تقدم على أي مشروع ترفيهي كبير وحدك، بل تشارك به مع الآخرين. مهنياً: كرمك وجودك وإحسانك إلى الآخرين صفات تميزك وترفع من رصيدك بين الناس، وبانتظارك حدث سعيد قد يكون نجاحاً باهراً. عاطفياً: المساواة بينك وبين الشريك تكون لمصلحتكما، وهذا ما يعزز الثقة والتفاهم بينكما. صحياً: لا تؤخر البدء بممارسة الرياضة الصباحية إلى الغد، فخير البر عاجله. مهنياً: ينتقل مركور في هذه الاثناء الى البيت الحادي عشر، اي الى الجدي، فيجعل مفاوضاتك اكثر ايجابية، ويساهم في حل بعض العراقيل الصغيرة. عاطفياً: محاولات الشريك للسيطرة عليك متواصلة، لكنّك لن تكون مقتنعاً بما سيقدّمه من اقتراحات، فكن حذراً. صحياً: التقلبات الصحية التي أنت عرضة لها سببها إهمالك المتواصل وإرهاق نفسك أكثر من طاقتك. مهنياً: نظّم اعمالك وراقب ارقامك وحساباتك ولا تتكل على الحظ، وربما عليك الانسحاب او الانعزال للتفكير. عاطفياً: تكون جريئاً في طرح الموضوعات والدفاع عن حقك مع الشريك، لكن شرط التحرك في الإطار الصحيح. صحياً: حذار انفعالات وتصرفات خاطئة مع الآخرين تسبب لك مشاكل صحية أنت بغنى عنها. مهنياً: تواجه شكوكاً في غير محلها، وقد يصعب عليك التعبير عن نفسك، ما قد يولّد مواجهة واحتكاكات بسيطة وغير مؤذية. عاطفياً: قد تصلك أخبار جيدة وتكون مفيدة لك على كل الصعيد العاطفي وتبدو متحمساً وتصبح شغوفاً وكثير الرغبات. صحياً:  تجنب قدر الإمكان إرهاق نفسك في أمور لن تعود عليك إلا بوضع صحي متوتر. مهنياً: عناوين مهمة وكبيرة للمرحلة المقبلة، لكنّ الإنجازات قد تتطلب بعض الوقت، فلا تتسرّع حتى لا تدفع الثمن. عاطفياً: الوضع العاطفي يشهد جدالاً وخلافاً لا يلبثان أن يزولا، وتكون الأجواء أكثر إيجابية معك وتحمل إليك المفاجآت. صحياً: لا تغامر بوضعك الصحي مقابل حفنة من الأموال ستجنيها مقابل ساعات عمل إضافية. مهنياً: قد تحصل على ارباح غير متوّقعة، وتتلقى دعوة لمناقشة مشروع معيّن وتكتشف العديد من القواسم المشتركة مع أحد الاشخاص. عاطفياً: تميل إلى شخص تعرفه يوقظ مشاعرك وتعود الى الماضي وتبحث عن حب قديم. صحياً: لكي يكون يومك مريحاً عليك النوم الساعات الضرورية لتستيقظ نشيطاً. مهنياً: النقاشات غير المجدية لن تكون عاملاً إيجابياً لتبديل بعض الأمور التي تلوح في الأفق. عاطفياً: اذا كنت تريد تحسين وضعك العاطفي، عليك بذل جهود أكبر لتحقيق الهدف الذي حددته لنفسك. صحياً: يجب أن يكون الفراش والوسادة مدروسين طبياً بسبب آلام ظهرك ورقبتك.   مهنياً: قد تعاني شعوراً بالإحباط والملل وهذا ربما بسبب الجمود المسيطر على اجوائك، لا تقلق، فهذا أمر طبيعي في هذه الفترة. عاطفياً: يبدأ الحظ المعاكس بالتراجع، وينصح لك الفلك عدم القيام بأي مغامرة جديدة إذا كنت تصبو الى ذلك. صحياً: وفر طاقتك ونشاط للقيام بما يعود عليك بالفائدة صحياً ولا تهدرهما في ساعات العمل الإضافية. مهنياً: مشروع ناجح نتيجة سهرك وحرصك على كل خطوة كنت تقوم بها وتنال التهنئة. عاطفياً: توتر في العلاقة بينك وبين الشريك لأنك متشائم، لكنه يحاول أن يزرع الأمل فيك. صحياً: استمر في ممارسة رياضتك المفضلة وحاول أن تشرك الآخرين معك. مهنياً: لن تظل وحيداً ولن تتعثّر خطواتك، بل المطلوب منك تكرار المحاولات والتقدّم حتى لو شعرت بثقل الضغوط او تردّدت في اتخاذ الخطوة. عاطفياً: لقاءات رومنسية مع الشريك، لكنك تتخوف من الموضوعات الحساسة معه. صحياً: استفد من الطقس الجميل وانطلق في نزهة على شاطئ البحر أو في أحضان الطبيعة.  

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس 18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya