شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

برج الحوت

أبرز أحداث الأسبوع الثالث من شهر شباط "فبراير"2019
مهنيًا: يكون الجزء الاول من الاسبوع ناجحًا وايجابيًا، يلمع فيه نجمك بكل قوة، تحت تاثير المثلث الفلكي المائي مع وجود القمر في العقرب والشمس من برجك يومي السبت والاحد  الامر الذي يؤمن لك الدعم تكون محط الانظار بسبب شخصيتك اللطيفة والساحرة، وقد تحرز تقدّمًا اجتماعيًا او ربحًا معنويًا او ماديًا ان وجود الشمس في برجك يدعم افكارك الجديدة التي تدهش الكثيرين بغرابتها وفعاليتها. لكن بالرغم من الحظوظ الكثيرة سوف تحتاج الى المزيد من الدعم والمساندة بين الاثنين والاربعاء تحت تاثير المربع الفلكي والقمر من القوس الذي يجعلك تستهلك طاقتك ويدعوك الى تصفية بعض الحسابات او يجعلك متشائما كما يسيطر عليك شعور بالتعب نظرا لضعف الفرص وفراغ الحظوظ قد تعيش موجة ارباك وفشل وخسارة فلا تعرض استقرار وظيفتك للمخاطر تتبدل الاوضاع وتعود الفرص الايجابية وتتالق بنجومية مطلقة فتتقدم بطلبات تفاوض وتعرض المشاريع الجديدة بكل جرأة مع انتقال القمر الى برج الجدي يومي الخميس والجمعة قد تتلقى عرضا مغريا او تبلغ منصبا طالما حلمت به ما يزيد ثقتك بالنفس التي تبدو ضرورية لتخطي الاشكالات انت الان في مرحلة فلكية ايجابية تزيدك حرصا على النجاح والتقدم.

عاطفياً: تنعم بمشهد فلكي مناسب تلتقط الاشارات الايجابية وتستعيد سلامك الداخلي الامر الذي يشجعك على ايجاد التسويات وتقريب المسافة بينك وبين الحبيب كما يعدك كوكب الزهرة من برج الجدي باجواء عاطفية رائعة يطرب لها قلبك فتقوى الروابط والعواطف بشكل كبير لتعيد السلام إلى حياتك العاطفية فتعرف تطورا ملحوظا وسعادة قصوى للعازب تناقش اوضاعك المستقبلية مع الحبيب ، تصارحه، تكاشفه، وربما تتفق وإياه على بعض التفاصيل الصغيرة. 

ابرز الاحداث الفلكية عن شهر شباط "فبراير"2019

مهنياً: تحرك بحذر وذكاء، فقد تفرض عليك توجّهات وظروف لا تناسب تطلّعاتك ما يجعلك تصطدم بأشخاص نافذين في مسألة معيّنة. بداية شهر معاكسة قليلا لذلك لا تتوقع تسارعاً في الاحداث بل هدوءاً وضجراً. إنه شهر التحضير الجيد والبحث الدقيق  وعدم استعجال الأمور على الأقل حتى تاريخ 18 أي طيلة الفترة التي تنتقل خلالها الشمس في برج الدلو. إنه شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل إذا كنت غير مبال بالواجبات فقد تخسر وظيفتك أو فرص مهمة في الفترة المذكورة. كما قد تجد نفسك في ورطة أنت بالتأكيد بغنى عنها. في جميع الأحوال أترك الخطوات الجديدة لما بعد تاريخ 18 إذا أردت لجهودك النجاح وستجد نفسك عندئذ قادراً على الانطلاق بأهم مشروع أو على حسم أهم مسألة كذلك سوف  تثمر الصداقات والعلاقات العامة وتشعر بغزارة افكارك المبدعة آن الأوان للانفتاح والخروج من العزلة.

عاطفياً: يتميز هذا الشهر بفرصه الدافئة والمطمئنة والتي تزيل العقبات.مع تواجد ثلاثة كواكب في برج الجدي ما يعني ارتباطا مبنيا على اسس متينة  قد تظهر فرص للتعارف إذا كنت عازباً وستفرح في جميع الأحوال في النشاطات الاجتماعية وغيرها فأنت مطمئن وتشعر بالارتياح النفسي ويغمرك التفاؤل. أمّا إذا كنت مرتبطاً ستطمئن بعض هواجسك بإمكانك الإعتذار عما بدر منك في الفترة الأخيرة. هذا إذا كنت قد أخطأت. أصبحت الظروف ناضجة لاتخاذ قرار جريء. حان الوقت لتخطو خطوة كبيرة وناضجة. قد تفرح بارتباط أو عتبة منزل جديد أو بولادة طفلك.

أبرز الأحداث اليوميّة

 

1- مهنياً: تجنب الخيبات والارتباك، وحافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز، قد يطرأ ما يجعلك مضطراً إلى صرف بعض الأموال .

عاطفياً: الأجواء العاطفية هادئة، وهذا مؤشر إيجابي قياساً بما كانت عليه الأحوال في السابق.

صحياً: الانتباه إلى ضرورة اعتماد لائحة الطعام الصحي والتزام نظامك الغذائي باتا ضروريين في هذه المرحلة.

2- مهنياً: التعاطي مع بعض الأمور بجدية أكبر يكون أفضل الحلول التي يمكن أن تحقق من خلالها أهدافك.

عاطفياً: إذا كان الشريك غير مرتاح حاول أن تبحث أسباب الخلاف معه، فهذا يمنحك مجالاً أكبر لقول الحقيقة.

صحياً: تنجح في المحافظة على حيويتك متبعاً القواعد الأساسية لحسن استدراك المشاكل الصحية التي قد تصيبك.

3- مهنياً: تواجه ضغوطاً كبيرة في العمل، لكنك قادر على تجاوز الصعوبات مهما بلغت .

عاطفياً: تجد الانسجام في حياتك العاطفية ولا سيما إذا كنت تعيش مع شريك منفتح العقل ورحب الصدر .

صحياً: حصّن نفسك ضد الحساسية وتناول الأدوية الكفيلة بتجنيبك الإصابة بها.

4- مهنياً: القمر الجديد في برج الدلو يتحدث عن صدفة تخدم مشاريعك، ولو أن بعض العراقيل يمكن أن تعترضها .

عاطفيا: لا تكن أنانياً وخبيثاً مع الشريك، فهو قدّم تضحيات كبيرة في سبيل إسعادك وصريح جداً.

صحياً: إسرافك المفرط في العمل ينعكس سلباً على وضعك الصحي ويبقيك في حال من التوتر والعصبية الزائدة.

5- مهنياً: لا تحسم أمراً وتعامل مع العوامل الخارجية بهدوء، توجه إليك شبه ملاحظات بالإهمال أو عدم الكفاءة، ومن الأفضل أن تأخذ حذرك.

عاطفياً: لا تصدر الأحكام العشوائية على الشريك، لأنك يمكن أن تظلمه من دون مبرّر.

صحياً: تنظيم مواعيد الطعام يؤدي دوراً إيجابيا في حياتك الصحية.

6- مهنياً: الحسم مطلوب اليوم قبل الغد، والعشوائية قد تدفعك نحو مزيد من التعقيدات.

عاطفياً: الشريك حساس جداً، وهذا يفرض عليك مراجعة حساباتك سريعاً لئلا تدفع الأمور نحو مزيد من التعقيد.

صحياً: التقليل من السكريات والأملاح مهم لصحة الجسم، ويُفضَّل العمل على استبدالها بالأعشاب والمُحليّات الطبيعية. .

7- مهنياً: أنت مليء بالطاقة وتحب فرص التحدي التي يأتي بها كل يوم جديد، جريء في الكلام إلى درجة ان أصحاب الأحاسيس المرهفة حولك يبتعدون عنك .

عاطفياً: لا تندفع نحو الشريك بدون ضوابط، فهذا سيخلق عنده بعض النفور منك وتجنبك باستمرار.

صحياً: العصبية الزائدة تضرك كثيراً، فتش عن الهدوء لتكون أكثر قدرة على المواجهة.

8- مهنياً: لا تقدم خدمات مجانية اذا لم ترغب بذلك، ولا سيما أنك لن تجني شيئاً من ذلك.

عاطفياً: العفو عند المقدرة انجاز يسجَّل لك، لكن في المقابل حاول ان تظهر بعضاً من  قوتك.

صحياً: الرياضة اليومية مهمة لهضم الغذاء وتنشيط الدم في الجسم، وعليك ممارسة ثلاثين إلى ستي دقيقة من الرياضة يومياً.

9- مهنياً: تظهر بلبلة وتشتد الضغوط عليك، وربما تجد نفسك في مواجهة صعبة، مهما حاولت أن تكسب ثقة الآخرين، إلا أن بعضهم ما زال يشكك في قدراتك.

عاطفياً: الغيرة القاتلة عند الشريك ترفع عنده منسوب الشك، فسارع إلى معالجة الموضوع قبل فوات الأوان.

صحياً: الابتعاد عن اللحوم لبعض الوقت يكون مفيداً، وستلاحظ الفرق سريعاً.

10- مهنياً: الانطباع الأهم في عملك هو تسجيل نقاط في مصلحتك، وقد حققت ذلك بسرعة وسهولة.

عاطفياً: تعامل مع الشريك بواقعية وبروية، فالأمور بينكما لا تحتمل المزيد من الخلافات بعد اليوم.

صحيا: الرشاقة هي مفتاح السعادة في الحياة، وهذا متعارف عليه في حياتنا اليومية المليئة بالضغوط.

11- مهنياً: تسير بثقة كبيرة بالنفس وتتقدم بخطى ثابتة، يكون الحظ الى جانبك لتجد نفسك على طاولة المفاوضات تناقش مواضيع رئيسية وممثلا أرفع المستويات.

عاطفياً: لا تتناقش مع الشريك في تصرفات لم تصدر عنه، ومجرد الشك فيه قد تكون له عواقب وخيمة على العلاقة.

صحياً: الحزن يؤدي غالباً الى مشاكل صحية متعددة، والابتعاد عن ذلك يكون بعيش حياة هادئة وسعيدة .

12- مهنياً: تكثر الاتصالات والزيارات، إحم استقرارك المعنوي ولا تسمح لنفسك بالتصرف بشكل طائش حتى لو كثرت الضغوط واشتدت المصاعب.

عاطفياً: الذهاب في الخلاف مع الشريك ليس في مصلحتك، الحذر مطلوب في التعامل معه.

صحياً: للارهاق والأرق انعكاسات سلبية، والمعالجة مطلوبة فوراً وبقوة.

13- مهنياً: كن متأنياً جداً واصغ الى الآخرين من دون تدخّل من قبلك، وتجنّب الخيبات ولا تعط رأيًا مشاكساً .

عاطفياً: العلاقة بالشريك في أجمل أوقاتها والتفاهم بينكما يبلغ الذروة حول كل المواضيع .

صحياً: البدانة لن تضر إلا صاحبها، فحاول أن تبدأ بحمية غذائية لاستعادة رشاقتك.

14- مهنياً: مشروع جديد يحدد مستقبلك في العمل، وخصوصاً اذا كنت تستعد لتأمين عمل مرادف يحميك من غدر الزمن.

عاطفياً: تستقطب الشريك إليك أكثر فأكثر، وهذا ليس مصادفة فأنت تعرف كيف تضرب على وتره الحساس.

صحياً: لا تهمل صحتك إطلاقاً على حساب أمور تافهة أخرى لن تفيدك بشيء.

15- مهنياً: يدخل كوكب مارس إلى الثور لكي يبارك أعمالك ويعلن عن فترة مميزة تخدم مصالحك، وتتبوأ مركزاً مهماً.

عاطفياً: تحتاج إلى رضا الشريك ولا سيما أنك تمر بمرحلة حاسمة في حياتك معه .

صحياً: من المفيد أن تختبر قدرتك على التحمل، وهذا سيظهر لك مدى سلامة صحتك.

16- مهنياً: تحصل على معنويات غير منتظرة ترفع من منسوب حماستك وندفعك الى البدء بمشروع ضخم.

عاطفيا: تهتم بمسألة تتعلق بالشريك وبمحيطك العائلي، ما يستوجب منك التأني في التعاطي معه.

صحيا: تكون شديد العصبية وتستنفد الكثير من الطاقة، لكن حاول أن تكون حذراً بعض الشيء.

17- مهنياً: لا تحاول أن تؤلب الآخرين ضدك، فهذا لن يكون في مصلحتك بل سيؤدي الى خلق متاعب أنت بغنى عنها.

عاطفياً: تواجه بعض المصاعب وفقدان الحيوية والنشاط، العصبية الزائدة لا تنفع في معالجة المشكلات مع الشريك، فهي تولّد العناد .

صحياً: أنت بحاجة دائمة إلى المراقبة الذاتية ومعالجة إيجابية لحالة عدم استقرارك الصحي .

18- مهنياً: البحث في دفاتر الماضي يعيق تقدمك في العمل، الأمور تغيرت جذرياً نحو مزيد من التطور.

مهنيا: مهما ضغط عليك الشريك لدفعك نحو ارتكاب أخطاء تجاهه، عليك أن تصمد بانتظار توضيح الصورة أكثر.

صحياً: تحتاج إلى الراحة والهواء النقي والوحدة ما يدفعك إلى التنفس في مكان آخر .

19- مهنياً: القمر المكتمل في برج العذراء يحيرك ويضعك أمام خيار صعب وربما تصطدم بعوائق أو بتعقيدات أو بخيبات أمل.

عاطفياً: مبررات المواجهة مع الشريك موجودة بقوة، لكن النتائج قد لا تفيدك بشيء.

صحياً: استحقاقات متتالية واختبارات جدية تحدد مصير مستقبلك الصحي على المدى المنظور .

20- مهنياً: اللعب تحت الطاولة لا يفيد، وخصوصاً انك تمتلك الجرأة الكافية لتحديد أولوياتك في العمل.

عاطفياً: لا تلتزم ما لا تستطيع تقديمه للشريك، فالمحاسبة قد تأتي في أي لحظة ومن دون سابق إنذار.

صحياً: التخفيف من كثرة العمل بات يحتاج الى أن يكون ضمن اهتماماتك الأولية، قبل فوات الاوان.

21- مهنياً: شخص مهم ونافذ يخفّف عنك أعباء كثيرة، ويجعلك تحتل أفضل المراتب في مجالك المهني.

عاطفيا: تتبنّى مواقف الشريك المنطقية وتجدها واقعية، وهذا ما يتيح لك فسحة من النقاش المجدي معه.

صحياً: حاول تعويد جسمك على تناول وجبات مختلفة يوميا من الخضروات والفواكه، العصائر الطازجة تعدّ طريقة مثالية لذلك.

22- مهنياً: كثّف تحرّكاتك ولا تماطل، فالجو واعد بالخير والإنفراج والفرص الاستثنائية، وتقوم باتصالات واسعة تسفر عن اتفاق ومصالحة.

عاطفياً: سعيك الدائم عن التطوّر في العلاقة العاطفية له غير نقطة إيجابية، وهذا يكون موضع ترحيب من قبل الشريك.

صحياً: تقوم ببعض الخطوات الصحية الناجحة وتشعر على أثرها بأنك حققت إنجازاً كبيراً.

23- مهنياً: عليك التأّني والحذر في عملك، ولا سيما أن تجاربك السابقة مع الزملاء غير مشجعة على الإطلاق.

عاطفياً: تبحث في شؤون حياتية وعاطفية، وتهتم لمعلومات وأخبار جديدة تفيد دراسة لك أوتحقيقاً أوتصوراً، قد تنشأ علاقة جديدة تبصر النور .

صحياً: تمتع بالأجواء الإيجابية في محيطك، فهي لن تتكرر دائماً .

24- مهنياً: أنت الوحيد من عيه اتخاذ القرارات المناسبة الخيارات التي تجدها ضرورية لتلافي المشاكل في العمل.

عاطفياً: المصادفة تؤدي دوراً كبيراُ في اختيار الشريك المناسب، ولن يخيب أملك على هذا الصعيد .

 صحياً: تجنّب تناول الطعام في أوقات متأخرة فهذا يضرك كثيراً.

25- مهنياً: الحديث المتواصل عن القضايا المالية يفرض عليك معالجة جذرية، وخصوصاً أنك تمر بيوم غير مستقرة مادياً.

عاطفياً: عليك مراعاة مشاعر الشريك إلى أقصة حد، لأن قضية حساسة تقلقه وتبقيه متوتراً وقلقاً على المصير.

صحياً: قد تسمع خبرًا محزنًا يقلق راحتك ويقض مضجعك ويحرمك النوم، ويسبب لك صداعاً حاداً .

26- مهنياً: مجالك الحساس يسلّط الضوء على شخصيتك ويبقيك عرضة لحسد  الآخرين ومحاولة النيل منك، فكن حذراً.

عاطفياً: إذا طلب منك الشريك مشاركته في حل بعض المشاكل، لا تتردد في ذلك.

صحياً: تجنب كل ما يسبب الأذى لصحتك، أو يعرضك للإصابة بالأمراض.

27- مهنياً: مشاكل طارئة أو مستجدة تدفعك إلى الانتقال من مكان الى آخر، ما قد يؤسس لمرحلة جديدة في حياتك المهنية.

عاطفياً: يحمل إليك هذا اليوم فرصة لزواج أو لارتباط له فوائد كثيرة، لكن المطلوب تجنّب كل أنواع الغيرة والتملّكية والحسد.

صحيا: لا تتردد في الاتصال بالطبيب في حال انتابتك عوارض جانبية.

28- مهنياً: إحلم بالأفضل واحذر الأوهام والفخاخ والمآزق، ولا تجازف في أي مجال حتى يخفّ الضغ .

عاطفيا: مسألة طارئة توجب عليك اقتراح افكار متنوعة للوصول الى توضيح بعض الأمور مع الشريك.

صحياً: القيام ببعض التمارين الرياضية مردوده ايجابي، فواظب على ذلك يومياً.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya