هذه الفترة مثمرة فلا تخشَ المواجهات ولا تهرب منها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

هذه الفترة مثمرة فلا تخشَ المواجهات ولا تهرب منها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هذه الفترة مثمرة فلا تخشَ المواجهات ولا تهرب منها

برج الحوت

أبرز أحداث الأسبوع الرابع من شهر كانون الثاني "يناير"2019
مهنياً: يلمع نجمك بقوة وتسحر الناس بجاذبيتك وفصاحتك وحماستك وافكارك الخلاّقة فانت مبدع ومهما كان حقل اختصاصك فتلاقي افضل الحلول لأصعب المشاكل بسرعة وذكاء وهذا ما يجعلك النجم اللامع تحت تأثير المثلث الفلكي الهوائي والمربع الفلكي المائي بين السبت والاثنين فتتسلّط الاضواء على قدرتك القيادية فلا عجب إذا طرح إسمك لتستلم مركزاً متقدّماً وقد يكون هنالك فرص جيّدة تساهم في حسم الأمور لصالحك حيث يكون لك حصة في الارباح ومكافأة لجهود سابقة او مالية. لكن سوف تتراجع حماستك ويكون بانتظارك مشاعر وانفعالات قوية ومواجهة مربكة بين الثلاثاء والخميس تحت تاثير القمر والكواكب مجتمعة في القوس المواجه لبرجك فلا تترك احدأ ينال منك ولا تغامر بوظيفتك واحرص على استقرار مصالحك انها فترة فارغة من الطاقة والحظ  تطال مختلف الاصعدة حتى الاوضاع المالية والصحية فلا تراهن عليها. بالرغم من التناقضات والتغييرات والمفاجآت ستتحسن الاجواء وترتفع المعنويات نسبيا بحيث يشجعك القمر من الجدي يوم الجمعة على الانفتاح وتبادل الخبرات قد تقوم برحلة او تبدأ حملة ترويج يوم مناسب للحوار والنقاش.

عاطفياً:تجنب اهمال الحبيب ولا تعمل على اثارة المواضيع التي تزعجه في هذا الاسبوع الحذر تحت تاثيرات الزهرة من القوس فتتعرض خلاله العلاقات الهشة الى ضغوط كثيرة قد لا تنجو منها سالما ينصحك الفلك بالتروي قبل الاقدام على قرار مصيري حاول ان تراجع حساباتك وتاكد من كل التفاصيل قبل اتهام الشريك كن متحفظا جدا في التعاطي مع الحبيب او احد الاولاد للعازب من الممكن ان تكون الصدامات في الاراء واهية جدا او صدامية كن اكثر تسامحا وتعاطفاً وتفهماً.

أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الثاني "يناير"2019 

نشهد هذا الشهر تغييرات وتنقلات كثيرة في حركة الكواكب ما يعني اسبوع فلكي مهم جدا يحمل أحداثاً مهمة لمواليد برج القوس مع انتقال الزهرة لتنضم الى المشتري  ويجلب الحب والانسجام والمصالحة لتصبح الاجواء جميلة ناعمة ودافئة بالاضافة الى الحدث الابرز وهو الكسوف الجزئي الاول هذه السنة في برج الجدي يوم 6 كانون الثاني سوف يمتد هذا الكسوف الجزئي من تايوان الى الصين ومنغوليا والكوريتين وروسيا واليابان.

كذلك سوف يسجل الشهر الاول من السنة الجديدة التقاء كوكب المريخ مع كوكب أورانوس في برج الحمل الناري ان هذا اللقاء يسبب تنافراً مع كوكب بلوتون وزحل من برج الجدي يعني صراعات وانفجارات وعنف في بعض الاماكن الحدث الابرز ان  وجود كوكب المريخ في الحمل الذي يسير  هذه السنة بسرعة اكثر من نمطه  العادي وذلك بين كانون الثاني (يناير) ومنتصف شهر شباط (فبراير) ويعتبر المريخ الكوكب الاساسي لمواليد برج الحمل ما يعني ان الاسابيع الاولى من السنة تكون حاسمة في بعض القرارات والمفاجآت وعاصفة مناخياً وسياسياً.

هذه الفترة مثمرة فلا تخشَ المواجهات ولا تهرب منها

مهنيًا: يحمل اليك بداية العام ظروفا مشجعة جدا تحيطك طوالعها الفلكية بالنجاح والاقبال على الحياة وامالاً كثيرة تشجعك تدريجيًا على الاندماج في محيطك ثم المشاركة فعليا في نشاطات عديدة. ستكون هذه الفترة مثمرة فلا تخشَ المواجهات ولا تهرب منها. لا تخف من التغييرات المحتملة وواكب التطوّرات ولا تقاومها. لقد حان الوقت للتجديد والتنويع. سوف تساهم شخصيتك اللطيفة والحلوة في اجتياز العوائق وعبور المحطات بأمان. لا شك ان وجود المشتري في القوس يخفف من هذه الوعود او يجعلك تتراجع قليلا الا ان الصبر مطلوب في بعض الاحيان انت محبوب وتملك قاعدة شعبية مميزة..تتلقى اشارة ايجابية في الاسابيع الثلاثة الاولى وهي الأفضل للتحرّك. انها فترة مناسبة لإلتقاط انفاسك بعد العواصف. تتلقّى عرضًا او تجد نفسك في موقع مهمّ فكُن عند حسن الظن. قد تحتاج الى التواصل مع الآخرين لإنجاح محاولاتك فالوقت مناسب للتواصل المستمر من جهة اخرى تفضّل الابتعاد عن الاضواء في الايام العشرة الأخيرة مع وصول الشمس الى الدلو المواجه لبرجك استرح وأعدْ تقييم وضعك دون اتخاذ خطوة. تسبب لك الفترة قلقا وتراجعًا. تحامل على نفسك ولا تلعب دور البطل. قد تخسر عقدا او عملا او مالا.

عاطفيًا: تحتاج المسائل الخاصة والعائلية الى مناقشة مرنة مع وصول الزهرة الى القوس لينضم الى المشتري ليعاكسا كوكب نبتون من برجك  لذلك أبتعد عن المشاكل مهما كلّف الأمر، ان هذا التنافر الفلكي يعقد الظروف العاطفية والشخصية ويجعل الاجواء العائلية  مشحونةٍ بطاقة سلبيّة وبالتالي قد لا يتعاطف الأحباء معك. من المفضل أن تبقى منفتحاً طيلة هذا الشهر بعيدا عن  التحديات كي لا تقع ضحية مشكلة عائلية أو ضحيّة تعسف وظلم وإفتراء من قبل الشريك أو جراء ظهور مصاريف ومتطلبات منزلية إضافيّة.

أبرز الأحداث اليوميّة

 1-               مهنياً: تحتاج إلى الانتهاء من العديد من الأمور اليوم، لذا لا تضيع أي قدر تمتلكه من الوقت، سيكون عليك أن تحسب لكل خطوة حسابها بدقة شديدة.

عاطفياً: الخطأ الذي أدى إلى فقدان شريكك لم يكن خطأك في الواقع، عليك أن تريح ضميرك من هذه الناحية لأنه لا ذنب لك في الحقيقة.

صحياً: لا تجعل كل اهتمامك الصحي منصبًا على جانب واحد في حياتك، عليك أن تفكر في الأمور كلها بشكل متوازن.

2-               مهنياً: تكتسب معلومات كثيرة، وتقوم بزيارات عمل لتبادل الآراء والأفكار مع من سبقوك في مجالك المهني.

عاطفياً: يعدك اليوم بأفراح عاطفية ويجعل الحياة تدب فيك ويتحدث عن انسجام وتناغم أو وقوع في الغرام.

صحياً: تتحسن صحتك وتكون مليئاً بالحيوية وبالرغبة الكبيرة في الاستفادة من أوقات فراغك لممارسة هواياتك المتعددة.

3-               مهنياً: تقلق أو تستاء بسبب عطل أو غيره أو ربما بشان مسألة مهمة، ابتعد عن الأجواء المتشنجة والسلبية ويناسبك العمل الإفرادي.

عاطفياً: تتاح للشريط فرصة إيجابية، ساعده كما ساعدك في الماضي وبهذا تبادله المعروف وتشعره بأنك مهتم بكل ما يعرض عليه.

صحياً: المشي ساعة صباحاً وساعة مساء مفيد جداً ويعمل على التخلص من الوزن الزائد.

4-               مهنياً: لا تَخَف من المبادرة، قد تفاجئك الأحداث، ويحالفك الحظ لدعم مشروع كنت تحلم به منذ أن بدأت العمل في اختصاصك.

عاطفياً: تعاود الاتصال بالشريك بعدما كنت قد وضعت حدّاً للعلاقة به، وتستعيد اللقاء معه بعد غياب، وتقرران في جلسة تصفية القلوب.

صحياً: تحاول قدر المستطاع الابتعاد عن كل ما يضرك صحياً، وتنجح بذلك لإرادتك القوية.

5-               مهنياً: تتخلص من مشكلة أعاقت الكثير من أعمالك، لكن عليك أن تتخذ قرارات مصيرية حاسمة.

عاطفياً: تستفيد العلاقة القوية لتصبح أكثر متانة وعافية، وقد تكبر الأحلام وتنمو معها الروابط لتمتد وتشتدّ صلابة.

صحياً: إياك والتراجع عن القرار المتعلق باتباع حمية صحية، أنت الخاسر الأكبر إذا تخاذلت.

6-               مهنياً: القمر الجديد في برج الجدي مع كسوف في منزلك الحادي عشر يشير إلى تغييرات  تطرأ في مجال عملك وقد تأتي لمصلحتك.

عاطفياً: تخسر الرهان مع الشريك، لكن عليك التريث ثم انتظار عبور العاصفة لتنهض مجدداً وتنطلق نحو الأفضل.

صحياً: كن عنيداً ومتشبثاً بكل ما يعود عليك بالفائدة صحياً، وبرهن للجميع حسن قراراتك.

7-               مهنياً: تكتشف ما يجعلك تتصرف بطريقة حكيمة، وتنكب على عمل جديد وتحقق إنجازاً مهماً وغير مسبوق تستحق عليه التهنئة.

عاطفياً: حاول أن تستوعب أصعب الأمور، يوم متقلب ومعاكس، لا تراهن عليه لتسوية أي أمر، فأنت تفتقد المناعة والحصانة.

صحياً: استعض عن شرب المياه الغازية بالمياه العادية وخصوصاً تلك الغنية بالمعادن.

8-               مهنياً: يشير هذا اليوم الى التخلص من بعض التعقيدات، وربما تطل على تغيير مكان الإقامة والانتقال إلى مكان جديد.

عاطفياً: ترتاح إلى الأوضاع والعلاقة، لكنّ أمراً ما يؤثر سلباً في العلاقة وفي أسلوب تعاطيك مع الشريك.

صحياً: بعد قيامك بأي نشاط رياضي تناول كوباً من العصير وأكثر من المياة لتعوض النقص الحاصل جراء تصبب العرق بكثافة.

9-               مهنياً: يعاكسك أحد الزملاء ويضللك قليلاً ويجعلك تخطئ الخيار ربما او تتسرع باتخاذ قرار قد ينعكس عليك سلباً.

عاطفياً: تأخذ على أحد الأحبّاء إهماله وعدم تعاطفه معك، وقد تكتشف أموراً مخفية تجعلك تعيد النظر في تعاطيك مع أحدهم.

صحياً: تناول كوباً من العصير الطبيعي يومياً فهو مفيد ويمنحك الانتعاش وخصوصاً الغني بالفيتامين سي.

10-          مهنياً: تتشابك الأفكار والهواجس وتظهر الاتهامات، الوضع غير خطر إلى هذه الدرجة، لكنه لا يسمح بالاستخفاف به أو بمستجدّاته.

عاطفياً: عواطفك المتأججة تفجّرها مع الشريك، ما يزيد الأجواء بينكما رومانسية وتعلق أحدكما بالآخر.

صحياً: كل ما تحتاج إليه هو الهدوء وتركيز طاقاتك واهتماماتك بصحتك والمحافظة عليها.

11-          مهنياً: تشكر اليوم على عمل كبير وجبار أديته في وقت قصير جداً، وتريد أن تبرهن للآخري أنك أهل لكل ما يطلب منك حتى لو كان تعجيزياً.

عاطفياً: يستجد أمر عاطفي دقيق جداً يتطلب منك التروّي وعدم التسرع في اتخاذ القرار بالانفصال أو الرحيل.

صحياً: وضعك الصحي الممتاز هو نتيجة الانتباه وممارسة الرياضة يومياً وبانتظام.

12-          مهنياً: لا تستعجل البوح بكل الحقائق، وقدّم بعض التنازلات إذا كانت ضرورية لتتخطى أزمة عابرة.

عاطفياً: تميل الى منح الشريك المزيد من الثقة، وربّما تعترف له بسرٍّ دفين، أو تطلعه على ما يدور في فكرك من هواجس.

صحياً: أترك مشكلاتك المهنية في المكتب، واحزم حقائب السفر وانطلق في رحلة ترفيهية.

13-          مهنياً: جو إيجابي لطرح أفكار جديدة بغية تطوير العلاقة، استفد قدر الإمكان ولا تضيّع الفرصة.

عاطفياً: يطلب الشريك مساعدتك في بعض الأمور، فلا تتردّد وكن إلى جانبه ليتمكّن من مقاومة الضغوط.

صحياً: لا تتردد لحظة في ممارسة الرياضة والتمارين المفيدة لكل عضلات الجسم وأعضائه.

14-          مهنياً: تتوصل إلى إقناع جهات رسمية أو اجتماعية أو مهنية تعترض على تحرّكاتك وتبدو الأمور على درجة كبيرة من الارتياح.

عاطفياً: تجنب النقاشات العقيمة مع الشريك هذا اليوم، لأن ذيولها قد تكون طويلة ومريرة، ولا تسمح للخلافات بالظهور مجدداً.

صحياً: كن على قدر ما هو مطلوب منك للإبقاء على صحتك سليمة ومعافاة.

15-          مهنياً: يخف الضغط، وقد تعيش مخاوف لا أساس لها وربما تختلق لنفسك ازمة لشدة توترك.

عاطفياً: تبدأ تطوراً جديداً في علاقتك الرومنسية أو تتعرف إلى حبيب محتمل يبدل حياتك رأساً على عقب ويحولك إلى شخص آخر.

صحياً: تتخذ قراراً حاسماً مفاده أن كل أنواع الأطعمة الدسمة ممنوع تناولها مهما كلف الأمر.

16-          مهنياً: يحرّم عليك هذا اليوم البدء بجديد، وتستعيد قدرتك المذهلة على المفاوضات الناجحة، فتحقق أهدافك وتنال ما سعيت له طويلاً.

عاطفياً: الوقت مناسب للاحتفالات والتسلية والسفر والعلاقات الرومنسية، ولو العابرة للعازبين، كما للسفر والرحلات الممتعة.

صحياً: اصطحاب العائلة في نزهة بالسيارة أو سيراً على الأقدام يزيل التشنجات الناجمة عن ضغط العمل.

17-          مهنياً: أجواء العمل الجيدة مناسبة لتحركاتك وأفكارك، بهدف التمكن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.

عاطفياً: الارتجال في التعامل مع الشريك قد يخلق نوعاً من الخوف، وهذا قد تكون له انعكاسات سلبية غير مبرّرة.

صحياً: ضاعف نشاطك الرياضي، ومارس السباحة كلما أتاح لك الوقت ذلك، فهي مفيدة.

18-          مهنياً: قد تقيم معاهدة صلح أو تعاوناً متبادلاً مع أحدهم فتثمر الجهود وتنتعش الآمال وتعود الأمور الى مجاريها.

عاطفياً: الأجواء مُهيأة لترتيب أوضاعك وتحسينها، حان الوقت لوضع حد لعزوبيتك، فلا تنعزل  بل فكر جدياً في الارتباط.

صحياً: تولي الشأن الصحي اهتماماً كبيراً، ولا تدع أموراً أخرى تلهيك عن ملاحقة كل جديد يفيدك صحياً.

19-          مهنياً: حاول ان تبتعد عن الضوء وتحدث عن مشاريعك الى من تثق به بعيداً عن أسماع الآخرين، أما في العمل فتحقق نجاحات كبيرة ومذهلة.

عاطفياً: تسير الأمور بينك وبين الشريك كما تشتهيان، وتنتقلان إلى مرحلة جديدة من الثقة المتبادلة والحب الصادق.

صحياً: تتراجع المعنويات والأوضاع الصحية فتشعر بالإحباط نوعاً ما وتتقوقع على ذاتك.

20-          مهنياً: تقتحم ساحة ما كانت محرمة عليك، أو تفكر في مشروع وتسافر لهذا الغرض بغية تأمين رأس المال اللازم له.

عاطفياً: تبدو العواطف شديدة وتحمل إليك آفاقاً واسعة ، لكن انتبه من محاولة بعضهم إبعادك عن ارتباط جدّي.

صحياً: وفّر طاقتك وجهدك لوقت آخر، والطبيعة قد تكون أفضل الحلول الممكنة للترويح عن النفس.

21-          مهنياً: تحسّن أوضاعك وحضورك الذهني يسهمان إلى حدّ كبير في رفع قدراتك للتكيّف مع كل الأمور.

عاطفياً: تلتقي الحب إذا كنت مسافراً، أو تعرف علاقة عابرة لكنها صاخبة وتؤدي إلى ارتباط جدي.

صحياً: تتاح لك فرص الاتصال بجماعات فاعلة وربّما تخطّط لسفر بغية الترفيه عن نفسك.

22-          مهنياً: تتبدّل معطيات كثيرة في العمل وتتلقى اقتراحاً أو عرضاً، ما يسبب لك بعض القلق والتوتر.

عاطفياً: تكثر المناسبات الاجتماعية المهمة وتتقرّب من شخص ينال إعجابك وتتصالح مع بعض الأصدقاء.

صحياً: تواظب على ممارسة الرياضة بلا انقطاع، وتواصل اتباع الحمية بانتظام.

23-          مهنياً: يخف الضغط وتشعر بذلك ويدعوك هذا اليوم إلى الانفتاح وتنفيذ الرغبات والأفكار، ويجعلك تستفيد من بعض الظروف.

عاطفياً: غيمة عابرة في العلاقة مع الشريك، لكن يستحسن عدم تدخل الآخرين حتى لا تزداد الأمور تعقيداً بينكما.

صحياً: تجنب الأطعمة المحتوية على كميات كبيرة من الزيوت التي من شأنها التسبب بأمراض.

24-          مهنياً: تتلقى أخباراً جيدة أو تعرف حظاً سعيداً في والمفاوضات وتصل الى نتيجة مرضية وتثبت موقعك أو تنتصر على منافس.

عاطفياً: تعيش يوماً مشوقاً جداً ومليئاً والمفاجآت، وتسعد برفقة الحبيب وتعيش أجواء رومنسية حالمة.

صحياً: أنت شخص تدرك أبعاد كل خطوة تقدم عليها، وهذا ما يلاحظه الجميع بعد فقدانك الوزن الزائد.

25-          مهنياً: يكون هذا اليوم أكثر وعداً، وتنتظرك فرص جديدة في مجال عملك وتكون الظروف ملائمة لنشر بعض الأفكار.

عاطفياً: علاقة مشرقة في طريقها إليك، لكنّ ذلك يتطلب بعض الجهود وخصوصا أنك تمتلك القدرة على القيام بما يطلب منك.

صحياً: تسمع بأزمة صحية تصيب أحد الأشخاص الأعزاء عليك، لكنها تكون عابرة وترتاح نفسياً.

26-          مهنياً: يفتح لك المخلصون الأبواب المناسبة لك وتتغيّر الأجواء نحو الأفضل، فتعرف الوفرة والنجاح والأوضاع الجيدة.

عاطفياً: تقديم المساعدة للشريك يكون مهماً جداً، ويخلق ارتياحاً بين المحيطين بكما، وتعرفان أوقاتاً سعيدة غابت عن أجوائكما بعض الشيء.

صحياً: حاول أن تواظب على تناول وجبات الطعام ثلاث مرات يومياً، فهذا مفيد جداً.

27-          مهنياً: يتسبب بعض الزملاء بسوء تفاهم مع رب العمل، لكنّ الأوضاع الإيجابية سرعان ما تسود.

عاطفياً: لن يخيّب الحبيب آمالك، لكنّك قد تصطدم بانفعالاته الشديدة وتتفهم الأمور وتستوعبها.

صحياً: تبادر إلى تنظيم مشروع ترفيهي في أحضان الطبيعة يتضمن السير مسافات طويلة وتسلق بعض المرتفعات.

28-          مهنياً: يوم واعد يبشّر بالنجاح على غير صعيد، وتكسب الزملاء إلى جانبك في نقطة مهمة تطرحها على أرباب العمل.

عاطفياً: عليك بذل كل ما في وسعك للوقوف الى جانب الحبيب، تحلو اللقاءات والجلسات الرومانسية بينكما بعد غسل القلوب ومناقشة كل الأمور العالقة.

صحياً: يترافق الوضع المهني مع بعض الضغوط العائلية، وقد يكون ذلك بسبب تراجع في العلاقات أو بسبب وعكة صحية.

29-          مهنياً: تركّز هذا اليوم على الشؤون المالية، وحاول أن لا تكون مزاجيًا ومتقلّباً وتنكبّ على دراسة مشروع مهم.

عاطفياً: تقلبات الزمان لن تقوى على إضعاف العلاقة المتينة بالشريك، لكن حذار أصحاب النيات المبيتة من فعل ذلك.

صحياً: إنتبه لصحتك ولسلامتك وكن متأنيًا في كل شيء، وحذار عدم الوقاية إذا شعرت بألم يحتم عليك مراجعة الطبيب.

30-          مهنياً: حاول أن تصغي إلى ما يُقال لك من دون ردود فعل، وابتعد عن العدائية والعنف واضبط أعصابك كلما استطعت ذلك.

عاطفياً: يتصرّف الشريك بليونة تجاهك وبلا استفزاز وتحدّيات، لن تعاني أي أزمة، بل تنجح في تقوية الروابط معه.

صحياً: تبدو نشيطًا ذهنيّاً وجسديّاً، ولن تتأخر في بت الموضوعات التي لطالما أثارت حيرتك سابقاً.

31- مهنياً: عليك أن تنتبه للاعتماد على الآخرين حتى تتعلم أن تتخذ قراراتك بشجاعة من دون العودة إليهم، لأنه يصب في مصلحتك في المستقبل القريب.

عاطفياً: يجدر بك استعادة النقاط المشتركة بينك وبين الشريك، وذلك عبر تخصيص بعض الوقت العاطفي للتفاهم بينكما حتى تصلا في النهاية إلى العلاقة الزوجية المطلوبة.

صحياً: لا تتجاهل آلام معدتك وعليك مراجعة الطبيب المختص بالجهاز الهضمي حتى تعرف السبب وتبدأ بعلاجه.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هذه الفترة مثمرة فلا تخشَ المواجهات ولا تهرب منها هذه الفترة مثمرة فلا تخشَ المواجهات ولا تهرب منها



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya