تتسلّح بالعزم والبصيرة مما يجعلك منافسًا شرسًا في محيطك
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

تتسلّح بالعزم والبصيرة مما يجعلك منافسًا شرسًا في محيطك

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تتسلّح بالعزم والبصيرة مما يجعلك منافسًا شرسًا في محيطك

برج الحوت

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر آذار/مارس 2018:
حظوظ متواصلة
مهنيًا: بامكانك القول ان سنة 2018 بدات هذا الشهر وان القدر يقدم لك الحظوظ على طبق من فضة سوف يكون بانتظارك 4 ايام من التقدم ان وجود القمر المكتمل في برج الميزان ومن ثم القمر في العقرب الصديق يجعلك تعيش اوقاتا مشجعة وداعمة فرصة للنجاح والتقدم فانطلق ولا تتوقف حتى تحصل عليها كما  يتحدث عن نجاحات وعمليات مالية مربحة،  سوف تطمئن على وضعك المهني والاجتماعي والعائلي. وسوف تعزز وتعقد تحالفات جديدة لطالما كنت بانتظارها تتحمس للمشاركة في اكثر من نشاط وتلبية أكثر من دعوة. اما بالنسبة الى عطلة الاسبوع عليك الانتباه من تاثيرات القمر الضاغطة من برج القوس الناري حاول ان تكون ديبلومسي اكثر.

عاطفيًا: يناسبك جدا جدا انتقال الزهرة الى الثور الصديق  يحمل لك تطورات عاطفية مفرحة تعيد اليك الكثير من الاتزان والثقة كما يعدك بقصة عاطفية قد تكون استثنائية فتتغير حياتك  وتشعر بقمة السعادة قد تتخذ قرارات مهمة وتتحدث هذه الفترة عن خطوبة او زواج او ارتباط جديد . 
 
أبرز الأحداث الفلكية عن شهر آذار/مارس 2018:
احتكاكات مهنية وشخصية
مهنيًا: يتسّم شهر آذار/مارس بأوقات سعيدة وبفرض لاستعداد أفكارك المميزة عزيزي الحوت. تتسلّح بالعزم والبصيرة مما يجعلك منافسًا شرسًا ووجهًا معروفًا في مكان العمل أو الدراسة. مع تواجد الشمس في برجك حتى تاريخ 20 آذار/مارس، يرافقك شعور بالتفاؤل ولن تجد أيّة صعوبة في التقدّم كما انّك لن تمانع اتّخاذ مهمات ومسؤوليات جديدة على عاتقك لأنك تشعر بثقة كاملة بنفسك.الا انه بسبب تراجع المشتري في العقرب الصديق فتكون الضغوط جمّة والمسؤوليات كثيرة. أضف الى ذلك شراسة المنافسة والخصم. لن يساعدك الحظ بل قد يخونك بوقوفه الى جانب الآخرين لتجد نفسك وحيدًا في وجه العاصفة. من الضروري هنا تقديم تبرير واضح ودقيق وشامل. لا تجازف ولا تتكّل على الصدفة. ابتداء من القسم الثاني من الشهر سوف تتحرر من مربع كوكب المريخ الذي ينتقل الى موقع مناسب الى الجدي  فيباشر العديد منكم في مهمة جديدة أو مشروع حديث. إضافة إلى ذلك، قد تحدث تغييرات عديدة لكن لا داعي للقلق لأنّك تتمتع بالقدرة على الإقناع والإستجابة بسرعة والتكلّم بفصاحة. بالتالي، لن يصعب عليك التعامل مع أيّ عائق يواجهك هذا الشهر فلا تخف من إدخال تغييرات على حياتك الروتينية. تتطلب منّك هذه الفترة تبنّي سلوك جديد يلائم الأجواء والتفاعلات العامّة التي تحيطك.

عاطفيًا: ينتظرك في الاسبوع الاول من الشهر اجواء عاطفية مناسبة شهر واعد، وإذا كنت في خضم علاقة جديّة، فسوف تكون راضيًا عن مسار حياتك العاطفية لا تتردّد في إدخال تغيير أو تجديد على حياتك مع الشريك لأنّ ذك يحفّزك على استكمال العلاقة. الا انه ابتداء من تاريخ 7 ينتقل الزهرة الى الحمل ما يجعلك اكثر تملكية وغيرة ومحاسبة للطرف الاخر فتصطدم ببعض العراقيل او تنسحب من ارتباط خطوبة او زواج وتبدي تعنتا وتشبثا بموقف قد يخلق لك المتاعب قد يكون من الافضل عدم الاختلاف على اي شيء بل التغاضي عن السلبيات والإساءات أملًا منك بتفادي الأزمة والقطيعة.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر آذار/مارس 2018:
1- مهنيًا: تتمتع بحيوية مضاعفة وديناميكية تجعلك تطرق أبوابًا كثيرة، وربما تعود لدراسة أو لعملية تدريبية، بغية توسيع الآفاق.
عاطفيًا: الأجواء العاطفية هادئة وهذا مؤشر إيجابي قياسًا بما كانت عليه الأحوال في السابق.
صحيًا: جب أن تنتبه إلى مشاكل القلب والجهاز التنفسي وإلى أوجاع الرأس التي تتطلب منك العناية.

2- مهنيًا: القمر المكتمل في برج العذراء يفرض عليك مضاعفة الجهود بغية مجابهة النتائج غير المتوقعة في مجالك المهني.
عاطفيًا: بحث أسباب الخلاف مع الشريك يمنحك مجالًا اكبر لقول الحقيقة.
صحيًا: تنجح في المحافظة على حيويتك متّبعًا القواعد الأساسية لحسن استدراك المشكلات الصحية التي قد تصيبك.

3- مهنيًا: تواجه ضغوطًا كبيرة في العمل، لكنك قادر على تجاوز الصعوبات مهما بلغت حدتها.
عاطفيًا: تعرف الانسجام في حياتك العاطفية ولا سيما إذا كنت تعيش مع شريك منفتح العقل ورحب الصدر.
صحيًا: حصّن نفسك ضد الحساسية في فصل الربيع وتناول الأدوية الكفيلة بتجنيبك الإصابة بها .

4- مهنيًا: لا تحاول ان تستبق الأمور، فهذا قد يدفعك إلى ارتكاب بعض الأخطاء، ووضعك لا يسمح بذلك.
عاطفيا: لا تكن أنانيًا مع الشريك، فهو قدّم تضحيات كبيرة في سبيل إسعادك إراحتك.
صحيًا: إسرافك المفرط في العمل ينعكس سلبًا على وضعك الصحي ويبقيك في حال من التوتر والعصبية الزائدة.

5- مهنيًا: تعيش يومًا جميلًا ولا داعي إلى تلطيف الكلمة، ويحمل بالتأكيد حلولًا تخلصك من التعب .
عاطفيًا: لا تصدر الأحكام العشوائية على الشريك، لأنك قد تظلمه من دون مبرّر.
صحيًا: تنظيم مواعيد الطعام يؤدي دورًا ايجابيا في حياتك الصحية.

6- مهنيًا: تكون على موعد مع خبر سارّ يريح أعصابك، وتتاح لك فرص كبيرة غير متوقعة.
عاطفيًا: الشريك حساس جدًا، وهذا يفرض عليك مراجعة حساباتك سريعًا لئلا تدفع الأمور نحو مزيد من التعقيد.
صحيًا: تحديد نوعية الطعام مهمة جدًا وتساعدك لاستعادة رشاقتك السابقة .

7- مهنيًا: أنت مليء بالطاقة وتحب فرص التحدي التي يأتيك بها كل يوم جديد، وتكون جريئًا في الكلام .
عاطفيًا: لا تندفع نحو الشريك من دون ضوابط، فهذا يخلق عنده بعض النفور منك وتجنّبك باستمرار.
صحيًا: العصبية الزائدة تضرّك كثيرًا، فتش عن الهدوء لتكون أكثر قدرة على المواجهة.

8- مهنيًا: لا تقدّم خدمات مجانية اذا لم ترغب في ذلك، ولا سيما أنك لن تجني شيئًا من ذلك.
عاطفيًا: العفو عند المقدرة إنجاز يسجَّل لك، لكن في المقابل حاول ان تظهر بعضًا من  قوتك .
صحيًا: رياضة المشي يوميًا تجنبك العصبية التي تدفعك إلى الانفعال.

9- مهنيًا: تظهر بلبلة وتشتد الضغوط عليك، وربما تجد نفسك في مواجهة صعبة، لكنك تكسب ثقة الآخرين .
عاطفيًا: الغيرة القاتلة عند الشريك ترفع عنده منسوب الشك، فسارع الى معالجة الموضوع قبل فوات الأوان.
صحيًا: الابتعاد عن اللحوم بعض الوقت يكون مفيدًا، وستلاحظ الفرق سريعًا.

10- مهنيًا: الانطباع الأهم في عملك هو تسجيل نقاط في مصلحتك، وقد حققت ذلك بسرعة وسهولة.
عاطفيًا: تعامل مع الشريك بواقعية وبروية، فالأمور بينكما لا تحتمل المزيد من الخلافات بعد اليوم.
صحيا: الرشاقة هي مفتاح السعادة في الحياة، وهذا متعارف عليه في حياتنا اليومية المليئة بالضغوط.

11- مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن بداية رحلة او مسيرة مغايرة لما عرفته حتى الآن .
عاطفيًا: لا تتناقش مع الشريك في تصرفات لم تصدر عنه، ومجرد الشك فيه قد تكون له عواقب وخيمة على العلاقة.
صحيًا: الحزن يؤدي غالبًا إلى مشكلات صحية متعددة، والابتعاد عن ذلك يكون بعيش حياة هادئة وسعيدة .

12- مهنيًا: يركّز هذا اليوم على مشاريع مالية واستثمارات جديدة وحسابات وعمليات شرائية .
عاطفيًا: الذهاب في الخلاف مع الشريك ليس في مصلحتك، الحذر مطلوب في التعامل معه.
صحيًا: للارهاق والأرق انعكاسات سلبية، والمعالجة مطلوبة فورًا وبقوة.

13- مهنيًا: إن كل جهد تقوم به، وكل مبادرة، تكون لهما نتائج إيجابية وواعدة، بشرط أن تقدم على مساعيك من دون تردد أو خوف.
عاطفيًا: العلاقة بالشريك في أجمل أوقاتها والتفاهم بينكما يبلغ الذروة حول كل المواضيع .
صحيًا: البدانة لن تضرّ إلا صاحبها، فحاول أن تبدأ بحمية غذائية لاستعادة رشاقتك.

14- مهنيًا: مشروع جديد يحدّد مستقبلك في العمل، وخصوصًا إذا كنت تستعد لتأمين عمل مرادف يحميك من غدر الزمن.
عاطفيًا: تستقطب الشريك إليك أكثر فأكثر، وهذا ليس مصادفة فأنت تعرف كيف تضرب على وتره الحساس.
صحيًا: لا تهمل صحتك إطلاقًا على حساب أمور تافهة أخرى لن تفيدك بشيء.

15- مهنيًا: بريق أمل يطلّ من خلف حجاب الانتظار، كن واثقا بأن لا شيء يقدر على الحط من المعنويات المرتفعة .
عاطفيًا: تحتاج إلى رضا الشريك ولا سيما أنك في مرحلة حاسمة من حياتك معه .
صحيًا: من المفيد أن تختبر قدرتك على التحمل، وهذا سيظهر لك مدى سلامة صحتك.

16- مهنيًا: كل ما هو مطلوب منك اليوم هو الحذر في حياتك المهنية، وتحصل على معنويات غير منتظرة ترفع من منسوب حماستك.
عاطفيا: تهتم بمسألة تتعلق بالشريك وبمحيطك العائلي، ما يستوجب منك التأنّي في التعاطي معه.
صحيًا: تكون شديد العصبية وتستنفد الكثير من الطاقة، لكن حاول أن تكون حذرًا بعض الشيء.

17- مهنيًا: ينتقل مارس إلى برج الجدي ويريحك من معاكسته ويضيء على بعض المواضيع ويأتي بالتسويات في مصلحتك.
عاطفيًا: تواجه بعض المصاعب وفقدان الحيوية والنشاط، العصبية الزائدة لا تنفع في معالجة المشكلات مع الشريك، فهي تولّد العناد .
صحيًا: أنت بحاجة دائمة إلى المراقبة الذاتية ومعالجة إيجابية لحالة عدم استقرارك الصحي.

18- مهنيًا: البحث في دفاتر الماضي لا يعيق تقدمك في العمل، الأمور تغيرت جذريًا نحو مزيد من التطور.
عاطفيًا: مهما ضغط عليك الشريك لدفعك نحو ارتكاب أخطاء تجاهه، عليك أن تصمد بانتظار توضيح الصورة أكثر.
صحيًا: تحتاج إلى الراحة والهواء النقي والوحدة ما يدفعك إلى التنفس في مكان آخر .

19- مهنيًا: تدعمك صداقات قديمة وعلاقات اجتماعية جيدة، فتجد الحلول كلما اصطدمت بعوائق أو بتعقيدات أو بخيبات أمل.
عاطفيًا: تبدو الحياة العاطفية واعدة فتتاح لك فرص لإقامة علاقات جدية، إذا كنت غير مرتبط، أما إذا كنت على علاقة ناشئة، فقد تسعى إلى زواج وارتباط.
صحيًا: يعدك هذا اليوم بالكثير في المجال الصحي، إذ تجد الحلول لإعياء سابق، إذا كنت عانيت منه، أو تستعيد عافيتك وتتخلى عن بعض العادات السيئة.

20- مهنيًا: مبرّرات المواجهة مع الزملاء موجودة بقوة، لكن النتائج قد لا تفيدك بشيء.
عاطفيًا: لا تلتزم ما لا تستطيع تقديمه للشريك، فالمحاسبة قد تأتي في أي لحظة ومن دون سابق إنذار.
صحيًا: التخفيف من كثرة العمل بات يحتاج الى أن يكون ضمن اهتماماتك الأولية، قبل فوات الأوان.

21- مهنيًا: شخص مهم ونافذ يخفّف عنك أعباء كثيرة، ويجعلك تحتل أفضل المراتب في مجالك المهني.
عاطفيا: تتبنّى مواقف الشريك المنطقية وتجدها واقعية، وهذا ما يتيح لك فسحة من النقاش المجدي معه.
صحيًا: تميل إلى الإكثار من المشروبات الروحية وتعرض لنفسك للمزيد من الأخطار الصحية.

22- مهنيًا: يثير هذا اليوم بعض المشكلات المهنية أو مع بعض المقرّبين حتى منتصف الشهر المقبل .
عاطفيًا: سعيك الدائم عن التطوّر في العلاقة العاطفية له غير نقطة إيجابية، وهذا يكون موضع ترحيب من قبل الشريك.
صحيًا: تقوم ببعض الخطوات الصحية الناجحة وتشعر على أثرها بأنك حققت إنجازًا كبيرًا.

23- مهنيًا: عليك التأّني والحذر في عملك، ولا سيّما أن تجاربك السابقة مع الزملاء غير مشجعة على الإطلاق.
عاطفيًا: تبحث في شؤون عاطفية، وتكترث لمعلومات وأخبار جديدة تفيد دراسة لك أو تحقيقًا أو تصورًا، وقد تنشأ علاقة جديدة تبصر النور .
صحيًا: تمتع بالأجواء الإيجابية في محيطك، فهي لن تتكرر دائمًا.

24- مهنيًا: أنت الوحيد من عليه اتخاذ القرارات المناسبة والخيارات التي تجدها ضرورية لتلافي المشكلات في العمل.
عاطفيًا: المصادفة تؤدي دورًا كبيراُ في اختيار الشريك المناسب، ولن يخيب أملك على هذا الصعيد .
 صحيًا: تجنّب تناول الطعام في أوقات متأخرة فهذا يضرّك كثيرًا.

25- مهنيًا: الحديث المتواصل عن القضايا المالية يفرض عليك معالجة جذرية، وخصوصًا أنك تمر بيوم غير مستقرة ماديًا.
عاطفيًا: عليك مراعاة مشاعر الشريك إلى أقصى حد، لأن قضية حساسة تقلقه وتبقيه متوترًا وقلقًا على المصير.
صحيًا: قد تسمع خبرًا محزنًا يقلق راحتك ويقضّ مضجعك ويحرمك النوم، ويسبب لك صداعًا حادًا .

26- مهنيًا: مجالك الحسّاس يسلّط الضوء على شخصيتك ويبقيك عرضة لحسد الآخرين ومحاولة النيل منك، فكن حذرًا.
عاطفيًا: إذا طلب منك الشريك مشاركته في حل بعض المشكلات، فلا تتردد في ذلك.
صحيًا: تجنب كل ما يسبب الأذى لصحتك، أو يعرضك للإصابة بالأمراض.

27- مهنيًا: مشكلات طارئة أو مستجدة تدفعك إلى الانتقال من مكان إلى آخر، ما قد يؤسس لمرحلة جديدة في حياتك المهنية.
عاطفيًا: يحمل إليك هذا اليوم فرصة لزواج أو لارتباط له فوائد مادية كثيرة، لكن المطلوب تجنّب كل أنواع الغيرة والتملّكية والحسد.
صحيا: لا تتردد في الاتصال بالطبيب في حال انتابتك عوارض جانبية.

28- مهنيًا: إذا أقفل الباب في وجهك فلا تضطرب، لأن بابًا جديدًا سيفتح حتمًا .
عاطفيا: مسألة طارئة توجب عليك اقتراح افكار متنوعة للوصول الى توضيح بعض الأمور مع الشريك.
صحيًا: القيام ببعض التمارين الرياضية مردوده ايجابي، فواظب على ذلك يوميًا.

29- مهنيًا: حوافز جديدة في العمل تجعلك أكثر حماسة ونشاطًا، وبانتظارك العديد من فرص النجاح على غير صعيد.
عاطفيًا: تحل مع الشريك الكثير من الأمور العالقة بينكما، والاختلاف في وجهات النظر بينكما يخف تدريجيًا.  
صحيًا: ابتعد كل من يحاول إثارة عصبيتك، وتحاش الانزواء بنفسك للتخلص من متاعبك .

30- مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن شؤون مالية ونقاشات ومفاوضات وأخبار جديدة تتعلق بسلفة..
عاطفيًا: تسعى للقاء الشريك في مكان هادئ، ما يساعد على حل بعض الأمور البسيطة.
صحيًا: ابتعد عن المأكولات الدسمة لأن وقتك لا يساعدك على القيام ببعض التمارين للتخلص من رواسبها.

31- مهنيًا: القمر المكتمل في الميزان يحدثك عن قدرتك على المجابهة، لا تتردد في استثمار أفكارك الرائدة، فقد تقودك الى نجاحات غير متوقعة .
عاطفيًا: تجربة جديدة في العلاقة العاطفية، تنتهي بارتباط سريع مع شخص لم تكن تتوقع أن يكون شريكك.
صحيًا: من الأفضل الابتعاد عن السهر اليومي، فهذا سيؤدي الى عدم صفاء الذهن.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تتسلّح بالعزم والبصيرة مما يجعلك منافسًا شرسًا في محيطك تتسلّح بالعزم والبصيرة مما يجعلك منافسًا شرسًا في محيطك



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya