18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

18 شباط / فبراير - 19 آذار / مارس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 18 شباط / فبراير - 19 آذار / مارس

برج الحوت

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر آيار/مايو 2016:
مهنيًّا: تحملك بداية الاسبوع الى تصفية بعض الحسابات وتستهلك طاقتك او تجعلك متشائما قد تسوء علاقتك بالمحيط لذلك راقب كلامك لأنه سيكون سيفًا قاطعًا وقد يكون سبب مشاكل صعبة. قد تواجه اتهامًا أوتوجه إليك اتهامات خطر،ة فكن حذرًا ولا تواجه هذه المواقف وحيدًا. عليك أن تتجاوز المحنة بأعصاب باردة جدًا وألا تبحث عن تأزيمها. حاول أن تكون منطقيًّا وموضوعيًّا في معالجة التطورات. ولا عجب اذا تذمّر منك الزملاء خلال هذه الأيام، فلديك خصال مزعجة احيانًا وقد لا يتحمّلها الجميع. عليك أن تراقب نفسك وتصرفاتك وكلامك، فإياك والتقصير، في الواجبات فالجوّ العام سلبي في سمائك وقد ينذر بالخطر على الوظيفة. لا تناقش وأنت متوتّر الأعصاب ولا توجّه لومًا الى أحد وانت مستعجل. 

عاطفيًا: تمر بحالة ضياع على الصعيد الشخصي والعاطفي فتتوق الى أحضان الحبيب وربّما تفتقد حنانه بسبب ظروف طارئة. تسيطر عليك الهواجس وتدفعك الى التشكيك في حبه والوقوع ضحية بعض الأوهاماو الخيبة  أو شعورًا بالكآبة والوحدة. وكأن جهود الحبيب أو عاطفته لا تكفي لإثارة حماستك أو لإشعال نار الحب في داخلك. لكن من الضروري عدم تأزيم الأمور أو توجيه اللوم إلى الحبيب، فأنت صاحب الطاقة السلبية هذه وأنت مصدرها. دعِ الغيرة جانبًا وقدّم بعض التنازلات. كُن مرِنًا وعالج الأمور الطارئة  بليونة وتفهّم.

أبرز الأحداث الشهرية عن شهر آيار/مايو 2016:

تأثيرات فلكية مشجعة
وأخيرًا تظهر في الأفق بوادر خير وتفاؤل. حان الوقت لتظهر علنًا فخورًا بنفسك ومبتسمًا. تدعمك الكواكب والحظوظ  من برج الثور الصديق وتسلط الأضواء على جميع صفاتك الايجابية. الحظ ينتقل سعيدًا بجانبك  عزيزي الحوت ويفتح لك الأبواب على أنواعها واحجامها. مطلوب منك أن تأخذ قرارًا لا أكثر. إن الفترة الممتدة حتى تاريخ 20 هي فترة زمنية مهمة تدفعك نحو الأضواء وتخرجك من وراء الكواليس. افرح فإذا كانت الظروف معقدة مؤخرًا سوف تظهر الانفراجات بوضوح وتخلصك الهموم والضغوطات. نظم وقتك لأن وقتك ثمين جدًا في هذه الفترة. باستطاعتك أن ترمم الكثير من العلاقات وتعبر جسورًا مختلفة تتوسع علاقاتك واتصالاتك لتشمل جهات كثيرة. بامكانك أن تستفيد من كل يوم حتى لو كان يومًا قليل الحظّ فالكواكب تدعمك ولن تخذلك.
سوف تتحسن أوضاعك المادية فتشعر بالارتياح وتتخلص من دين أو قرض ما. لكن انتبه لمصاريفك التي قد تفقد السيطرة عليها نظرًا لشعورك بالطمأنينة والتفاؤل. إذا كان لديك التزامات عليك تلبيتها أولًا. فالأولوية هي للالتزامات بالتأكيد، وأيضًا عليك أن تنظر للبعيد وأن تخبىء قرشك الأبيض ليومك الأسود.
لن تكون الايام العشرة الاخيرة بجودة الايام العشرين الاولى لكنها ليست سيئة تمامًا. إنها فترة ستتطلب جهودًا مضاعفة منك الامر الذي قد يعرّضك لمتاعب صحية جراء تزايد الضغوطات عليك. هذه المتاعب الصحية قد تضطرك الى اتباع حمية غذائية قاسية والى العودة الى صالة التمارين الرياضية لتخفيف وزنك ولإعادة الرشاقة الى جسدك المتهالك.
هناك مفاوضات نافعة ومثمرة، وقد يحظى نشاطك باهتمام المعنيين. سوف تدير شؤونك بنجاح وقد تتعزّز أرباحك وعائداتك بشكل نسبي. كما يبدو أنه بامكانك التجديد والتطوير وإن كان هذا الوقت غير مناسب لتقديم خدماتك أو التبرع للقيام بأعمال جبارة. أنصحك بالالتزام بجدول أعمالك اليومي بدون اضافات جديدة. وقد تكون نافعًا التخفيف من بعض الواجبات وإنهاء الايام الاخيرة باكرًا وبهدوء تام. لا تتهور ولا تتخذ قرارات مفاجئة بل يجب ان تتريث وأن تعطي نفسك وتعطي الكواكب فرصة ثانية وثالثة أو أكثر. كل ما عليك فعله هو أن تتصرف بطريقة صحيحة وذكية.

مهنيا: تعيش مرحلة إيجابية وتفرح لسهولة سير الامور. تخرج من حال الرتابة والشعور بالإرهاق الى جو من الارتياح والتفاؤل الأمر الذي سيشجعّك على المزيد من التفاعل والتجارب مع محيطك. ترى الأمور من منظار إيجابي وتهتم لوجهات النظر الأخرى. لن تخذلك الحظوظ في الاسابيع الثلاثة الاولى ومن المستحسن التحرّك بفعالية وعدم إضاعة الوقت تشرق بجاذبية كبرى تستعيد تفاؤلك وتنطلق, قد يطرأ خلال هذا الاسبوع  اللامنتظر ينقذك من بعض المآزق، ويساعدك على تصويب المسار وتصحيح بعض الأخطاء قد تطرأ مساعدة ما، أو حظ من السماء يفتح أمامك بعض الأبواب المغلقة، ويؤازرك لتخطي المصاعب، شرط أن تتحلى بالدبلوماسية والهدوء وحسن التخطيط والبرمجة واتخاذ القرارات المناسبة في الوقت المناسب يكون النمط سريعًا، والتغييرات مفاجئة، وتطرأ معطيات تبدل بعض الاتجاهات على غفلة منك، أو تفرض نفسها لكي تتخذ أنت قرارات جديدة.
أما بالنسبة الى الأسبوع الأخير فقد تكثر خلاله الانشغالات الطارئة ويضيق الوقت بجدول اعمال صعبة ومعقّدة ومتطلبة حيث ترتفع خلالها حدة المواجهة وتشتد الضغوط على انواعها هناك تنافر فلكي واضح مع طاقتك مع وجود الشمس والزهرة في الجوزاء والمشتري في العذراء ما يجعل الوقت متقلب مليء بالتناقضات والتفاعلات والتغييرات بشكل واضح  قد يطرأ خلاله اللامنتظر ينقذك من بعض المآزق، ويساعدك على تصحيح بعض الأخطاء.أن الفلك يشير إلى بعض المفاجآت والتحركات غير الاعتيادية ما يطرح بعض المسائل المالية وشؤون الرسوم والقروض.
 
عاطفيًا: إنه شهر رومانسي بالتأكيد قد يكون من أجمل الأشهر وأكثرها إيجابية ودعمًا للعلاقة. يسهل التفاهم معك كما يسهل التقرّب منك وستزدهر العلاقات الجديدة لتصبح أكثر متانة وتسير نحو مستقبل أفضل إذا كانت النوايا صادقة. انه  اسبوع جيد  على الصعيد العاطفي, علاقة مشوقة تشق طريقها الى قلبك لتزيل عنك قلقًا سابقًا ما يجعلك أكثر قدرة على شرح ما في قلبك وترجمة معاناتك الى كلام.  قد تفرح بخبر سار وانفراج على الصعيد الشخصي الذي قد يتمثل بخطوبة أو زواج أو ولادة طفل أو حتى مصالحة.
تتبدل الاجواء العاطفية في نهاية الشهر مع انتقال كوكب الحب الى مواجهة برجك من الجوزاء ما يحتم عليك التحفظ على الصعيد العاطفي يجب ان تتبع  نصائح العقل هذه الاسبوع  اذ تجد نفسك امام تردد كبير واجواء ضاغطة ما يعرضك للوم وبعض التذمر  لا تستسلم للابتزاز العاطفي. حاذر استغلال البعض لك قد تساورك شكوك تحاول أن تتحقق منها.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر أيار/مايو 2016:
1-مهنيًا: يحمل اليك هذا اليوم كمًّا من النقاشات الجيدة والنجاحات في الاتصال والتواصل مع فئات كبيرة.
عاطفيًا: قد يضغط الشريك في سبيل توضيح الأمور المستقبلية، فكن جاهزًا لذلك وضع له النقاط على الحروف.
صحيًا: لا تدع الأفكار السود تسيطر عليك، والرياضة هي أفضل الحلول.

2-مهنيًا: تتعدد المسؤوليات وتتداخل بعضها مع بعض، أنصح لك عدم الاستسلام، بل المواجهة بحزم ووعي، وتسجيل الأهداف في مرمى الخصوم.
عاطفيًا: تصطدم بشريك يحاول سحقك ويطرح التحديات، فتجد نفسك وسط ازمة طارئة وتتجرأ لطيّ صفحة من الماضي بعد تجارب قاسية.
صحيًا: تبدو نشيطًا ذهنيًّا وجسديًّا، ولن تتأخر في بت الموضوعات التي أقلقتك.

3-مهنيًا: قد تسوء العلاقة مع المقرّبين، ويبدو الاتصال صعبًا وتضطر إلى تقديم بعض التنازلات من أجل إشاعة الانسجام.
عاطفيًا: تتحرك عواطفك تجاه أحد الأشخاص وتجد نفسك منجذبًا له، فتحاول التقرب منه كلما سمحت لك الفرصة بذلك.
صحيًا: حاول مقاومة الإغراءات التي تبعدك عن ممارسة الرياضة، ولا تجعلها تتغلب على ما يعود بالنفع على صحتك.

4-مهنيًا: يفرض عليك الوضع في العمل تحفّظًا شديدًا في حياتك المهنية، كما يطلب منك إحاطة نفسك بالأمان والأشخاص المحبين.
عاطفيًا: ترتفع معنوياتك بعد الدعم الكبير من قبل الشريك للمضي في ما أنت عازم على تحقيقه لمصلحة الطرفين.
صحيًا: جميل أن تقوم بنشاطات رياضية مع مجموعات، وخصوصًا ممارسة المشي في نهاية الأسبوع لمسافة طويلة.

5-مهنيًا: قد تحظى بنتائج سعيدة وتنعم بأجواء مريحة ومطمئنة، وتحصل على عائدات جيدة ماديًا ومهنيًا.
عاطفيًا: تتمالك أعصابك أمام الشريك ولا سيما حين تصدر منه بعض التصرفات الصبيانية، لكنك تستوعب الأمور.
صحيًا: مهما تعددت المشاغل لإبعادك عن ممارسة الرياضة، حاول إيجاد ولو وقت قليل للقيام بما يفيدك صحيًا.

6-مهنيًا: مشاريع مستقبلية قد تغيّر مجرى حياتك، والأمور ليست سوى مسألة وقت.
عاطفيًا: لا تحاول إخفاء مشاعرك عن الشريك، فالإحساس المتبادل يسهّل التفاهم، لا تزعجه بأسئلتك الكثيرة.
صحيًا: الجلوس خلف المكاتب ليس صحيًا، الحركة مطلوبة وضرورية خلال معظم فترات النهار.

7-مهنيًا: تبدو متوترًا بعض الشيء ومنفعلًا قليلًا، مع أن لديك الكثير من اللقاءات التي قد تتخذ خلالها قرارات مهنية حاسمة.
عاطفيًا: انطلق في سفرة مع الشريك إلى إحدى الدول الأوروبية، وخصوصًا بعدما مررت بفترة من الإرهاق والجهد الذي بذلته لإنجاز مشروع العمر.
صحيًا: إيلاء الشأن المهني والعاطفي الاهتمام اللازم، يجب ألا ينسيك الاهتمام بالوضع الصحي أيضًا.

8-مهنيًا: يمكنك الاستفادة من خبرة الآخرين، وهذا يكون مفيدًا في كل المجالات التي تنوي خوضها في المستقبل.
عاطفيًا: دفاتر الماضي مليئة بالمغامرات، وهذا يقلق الشريك كثيرًا، لكنك لا تلبث أن توضح له حقيقة الأمور.
صحيًا: الاعتماد على الخضراوات والفواكه، يعطي الجسم حيوية ونشاطًا بعد عناء العمل.

9-مهنيًا: يحمل اليك هذا اليوم فرصًا مادية ومهنية جديدة، تُفتح امامك الأبواب، وتركّز الاهتمام على شؤونك المنزلية والعائلية.
عاطفيًا: تحرّك واتخذ قرارًا بتحسين وضعك العاطفي، وإذا كنت وحيدًا تفرح بازدهار العلاقة، ولن تعاني الوحدة بعد اليوم.
صحيًا: كُن حذرًا وانتبه لصحتك وصحة الزوج أو الزوجة، قد تقلق بسبب ما يخصّ أحد المقرّبين.

10-مهنيًا: قد تصطدم بخبر يخصّ زميلًا، كأن يكون مرتبطًا أو كأن يقرّر الرحيل من دون سبب.
عاطفيًا: تعيش ظروفًا جميلة وداعمة من الشريك ومع معظم من تختلط بهم في حياتك اليومية.
صحيًا: تبدو في حالة من السعادة الدائمة والنشاط غير المعهود منك، السبب الرياضة اليومية والانتباه إلى نوعية طعامك.

11-مهنيًا: لا تتورط في حل مشاكل الآخرين واهتم بعملك فقط، قد ترتكب خطأ فادحًا في إهمال أعمالك.
عاطفيًا: تخيب آمالك اليوم قليلًا وتشعر بالتعب نتيجة مجهود ضاع سدى، وتبدو مضطربًا بسبب بعض الأوضاع المتعثرة.
صحيًا: تحرّك بعض الشيء ومارس نشاطك المعهود ونظّم بعض الرحلات الترفيهية.

12-مهنيًا: عقبة واحدة تعيق تحسين وضعك المهني، لكن كل شيء سيكون لمصلحتك قريبًا.
عاطفيًا: لا تنتقص من قدرات الحبيب وأنت تدرك أنه موهوب، وثمة علاقة قديمة تهدد مستقبلك، لذا فإن الحسم مطلوب لتصحيح الأمور.
صحيًا: ممارسة الرياضة باستمرار، توفر لك قدرة أكبر على التركيز وصفاء في الذهن.

13-مهنيًا: تتعدد الاحتمالات الإيجابية، وتجد تجاوبًا معك بعد تردد وممانعة، فتحول الحوار إلى أكثر إنتاجية وإيجابية.
عاطفيًا: بعض المشاكل القديمة تظهر إلى الوجود مجددًا، ناقشها مع الحبيب لعلك تجد لديه الحل المناسب.
صحيًا: انتبه لصحتك ولعلاقاتك بالآخرين، وخذ الأمور بروية وهدوء وحكمة.

14-مهنيًا: يشير هذا اليوم إلى التخلص من الصعوبات، ويوفّر لك ظروفًا أفضل وأكثر استقرار للغد الذي تعلق عليه آمالًا كبارًا.
عاطفيًا: تراكم الخلاف مع الشريك لن يزيد تعقيد الأمور وتصبح المعالجة ممكنة.
صحيًا: الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول وأكثر استقرارًا.

15-مهنيًا: قد تمر بيوم مزعج نوعًا ما جرّاء بعض المشاكل، لكن حافظ على هدوء أعصابك وحطّم قيود اليأس.
عاطفيًا: لا تكن عنيدًا بل كن أكثر تعاونًا مع الحبيب، وادرس معه مشروعًا يعود عليكما بالنفع.
صحيًا: يستحسن تحديد مواعيد وجبات الطعام، فهذا يكون صحيًا ومفيدًا.

16-مهنيًا: حاول ألا تفقد السيطرة على الأمور، وهذا سيفيدك في مهماتك المقبلة بغية معرفة اختيار المناسب منها.
عاطفيًا: السعادة هي عنوان المرحلة المقبلة، ويريح الشريك كثيرًا اهتمامك الزائد به.
صحيًا: خذ المبادرة للقيام بكل ما يبعد عنك المشكلات الصحية أو يصيبك بعوارض مزعجة.

17-مهنيًا: يحمل اليك هذا اليوم تغييرًا مفيدًا، وربما خبرًا أو مفاجأة لا تنتظرها أو مساعدة من الحظ.
عاطفيًا: تحاول أن تفهم بعض الأمور التي تبدو لك غامضة اليوم ولا تجد لها التفسير المطلوب.
صحيًا: لا تتردد في تنفيذ تمارينك الرياضية، فهي تفيدك كثيرًا من أجل المستقبل.

18-مهنيًا: تتراجع الحظوظ وتضطر إلى أن تتكيف مع ظروف جديدة، تطورات في حياتك المهنية تتطلب الكثير من الحرص.
عاطفيًا: تبادر إلى الانطلاق بحيويّة كبيرة، وتسعى إلى الإمساك بزمام الأمور وتشعر بأنّك مسيطر على الأوضاع.
صحيًا: التمارين الصباحية مفيدة قبل تناول الطعام أو أي مشروب منبّه.

19-مهنيًا: لا تجازف بمستقبلك من أجل مكاسب صغيرة، لأنها لن تدوم كثيرًا، وحاول أن تخطط بشكل واع ومدرك.
عاطفيًا: قد تصاب بخيبة أمل بسبب صدمة عاطفية فجائية، فكن مستعدًا لمرحلة مقبلة تحمل الكثير من المفاجآت.
صحيًا: مزاجك السيّىء سببه الارهاق، فحاول أن تجد فسحة للراحة والاستجمام.

20-مهنيًا: قد تتلقّى عروضًا أو تعرف لقاءات واعدة جدًّا تكون بمثابة حافز مهمّ لتطوير أدائك.
عاطفيًا: قد تواجه بعض الصعوبة في العلاقة العاطفية وربّما تتعامل مع الشريك بشدّة أو جفاء، فكن متيقّظًا لهذا الأمر.
صحيًا: حاول الاستفادة من عطلة نهاية الأسبوع للقيام بنزهة في أرجاء الطبيعة للترويح عن نفسك.

21-مهنيًا: قد تنطلق إلى الخارج لإتمام مشروع مع بعض المؤسسات الأجنبية، أو تسافر بحثًا عن اللهو والتسلية.
عاطفيًا: بعض الإشاعات اليوم تشعرك بالقلق، لكن الأمور تكون في مصلحة العلاقة  والشريك يدعمك ويقف الى جانبك.
صحيًا: تمر بأمور مخيّبة للآمال، وربّما تحمل فوضى وعدم رضى، ما ينعكس سلبًا على وضعك الصحي.

22-مهنيًا: ابتعد عن العدائية واستفد من الأجواء لخوض مشاريع جديدة او لمعالجة بعض الإشكالات القديمة.
عاطفيًا: تعبّر عن أفكارك وآرائك أمام الشريك بصراحة تامة، فتزداد قيمة في نظره ويزداد تعلقه بك أكثر فأكثر.
صحيًا: لا تترك الغضب يسيطر عليك، انتبه من عنف او من مواجهات قد تؤدّي إلى الأسوأ.

23-مهنيًا: تعمل الظروف لمصلحتك، ما يسهّل حياتك ويسرّع وتيرة عملك، فتكون من السبّاقين والرواد.
عاطفيًا: تتخلص من القيود الاجتماعية والنفسية، وتشعر بالارتياح خارج الإطار الروتيني المعتاد، لذلك لن تواجه مصاعب وعقبات معقّدة.
صحيًا: مراقبة وضعك الصحي بين الحين والآخر من قبل طبيبك مهم، ولا سيما إذا واجهتك تحديات أرهقت أعصابك بعض الشيء.

24-مهنيًا: لن يعاكسك الحظ هذا اليوم أو يدخلك في مأزق أو في مشكلة أو في تصرف خاطئ وكلام قاسٍ.
عاطفيًا: تعزيز العلاقة مع الشريك أمر ضروري، وهو يرفع منسوب الثقة بينكما.
صحيًا: تسرّ لما تحصل عليه من تفهّم ودعم لتحرّكاتك على مختلف الصعد، وخصوصًا على الصعيد الرياضي.

25-مهنيًا: تطالب اليوم بزيادة على الراتب بعد فترة من الجهد والعمل، بعض المفاجآت السارّة في العمل تنعشك.
عاطفيًا: إنطلاقة جديدة تساعدك على تحقيق استقرار عاطفي، ولا سيّما بعد الركود الذي عرفته أخيرًا.
صحيًا: قراراتك الصائبة على الصعيد الصحي تكون دافعًا إلى جعل الآخرين يجارونك في كل ما تقوم به رياضيًا.

26-مهنيًا: لن تكون وحيدًا ولن تتعرقل محاولاتك في زيادة رصيدك الشعبي أو تحسين الانطباع عنك.
عاطفيًا: تسمح لك الظروف بتخطّي الكثير من الحواجز التي أعاقت ملاقاة الحبيب أو المصالحة.
صحيًا: يوم مهمّ للمشاركة في مختلف الأنشطة وعدم رفض تلبية الدعوات بغضّ النظر عن مضمونها.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس 18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya