21 كانون الأول  ديسمبر  18 كانون الثاني  يناير
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

21 كانون الأول / ديسمبر - 18 كانون الثاني / يناير

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 21 كانون الأول / ديسمبر - 18 كانون الثاني / يناير

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من تشرين الثاني 2013 ): تبلغ أهدافك منتصرًا وفخورًا بنفسك في أسبوع واعد، يساعدك على تسوية المشكلات والانطلاق مجددا واحراز النتائج السريعة وتوظيف الافكار الممتازة. تحيّن التعبير عن نفسك بطلاقة وتستقطب التأييد والإعجاب. تحقّق أهدافًا كثيرة مرّة واحدة، ما يعزّز ثقتك بنفسك ويُحدث تغييرات ايجابية في مجال عملك، حتى لو فاجأتك الأمور الطارئة او اصطف ضدّك بعض المنافسين. تقتحم الساحة واثقًا وتدرك انّ الثمن باهظ، لكنّك مصرّ على النجاح، وسط بعض التموّجات والحيرة. تتّخذ القرارات بكل ثقة، وتنفتح على الناس والآفاق الجديدة، وتحقّق الأرباح مستفيدًا من بعض الفرص المؤاتية في الوقت المناسب. عاطفياً: آفاق عاطفية جديدة وتقارب وودّ، ولقاء مميّز قد يشغل قلبك ويثير في نفسك الرغبات الشديدة. تشارك في نشاطات اجتماعية ناجحة، وتتعرّف الى اوساط جديدة تبادلك الاهتمام والحنان وعلامات الإعجاب والصداقة. تلاقي دعمًا من أحد الأشقاء او الشقيقات، وتناقش وضعًا دقيقًا تتوصّل معه الى حلّ نهائي. قد يغيّر احد المقربين موقفه منك ويأتيك . . (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر تشرين الثاني 2013)قلق واضطراب شهر متقلّب وضاغط تُفرض عليك هذا الشهر توجّهات جديدة أوشروط اومعطيات لم تكن موافقاً عليها في السابق. تضطر الى بذل جهود مضاعفة والى محاصرة المتاعب وتفادي الأزمات. تصطدم بجهات رسمية أواجتماعية أوعائلية أومهنية تعترض على تحركاتك أوربما تختلف مع الأصحاب والأحباء لتسبب النفور والعدائية تجاهك. تبدوالامور على درجة كبيرة من التشنج وخصوصاً مع أقل الأيام حظاً، وأنبّهك، أيها الجدي، إلى المتاعب التي قد تظهر هذا الشهر لأن ذيولها طويلة ومريرة. لذلك لا تسمح للخلافات بالظهور إطلاقاً، وتذكّر بأن التقلّبات والعراقيل تطال صعداً متنوعة مهما كان وضعك الاجتماعي أوالمهني. مهنيًّا: يحمل هذا الشهر تقلبات قد تكون مزعجة أوتسبب لك حرجاً. ادعوك الى التقيد بالقوانين كي تتجنب تأزيم الأوضاع في العمل ومع الزملاء. تشعر بعدم تعاون الآخرين معك وربما تخفّ شعبيتك بعض الشيء. لا تجازف بأعمال تعرف أنها لن تلاقي إعجاباً أوتقديراً. بالرغم من صدق نيتك تبدوتصرفاتك للوهلة الأولى سلبية. حذار اتخاذ خطوات سلبية تجاه الآخرين ولا سيّما في أقل الأيام حظاً، تمهل واختر الوقت الأنسب للتحرك المهم. الزُهرة يجلب الحظ والنجاح والحب. بلوتون يجلب الفرصة لإدخال تغيير وتعديل جذري على حياة مواليد 1 و2 كانون الثاني(يناير). المرّيخ قد يجلب المشاكل خلال السفر. الأيام الأكثر حظًّا: 7 و8 و16 و17 ومساء 25 و26 و27. الأيام الأقل حظًّا: 1 و2 و5 و6 و13 و14 و15 ومساء 20 و21 و22 و28 و29. عاطفيًّا: يحمل هذا الشهر بعض التقلبات التي قد تظهر في الأسابيع الأولى. قد يكون كلامك غامضاً أويفهم بشكل خاطىء. وضّح كلامك ولا تفسح في المجال للالتباسات. قد يستاء منك الحبيب في لحظة ما وتدور النقاشات الحامية حول موضوع أوآخر. تغمرك الكآبة حين لا تلمس تجاوباً مع الحبيب. قد تتأثر العلاقة الجديدة أوالمتقلبة بهذه التصرفات المسيئة. لا تشكك في نيات الحبيب بل تخلص من عقدة الغيرة والتملك. تحصل على الفرصة المناسبة للتراجع عن قرار أوخطوة، وهذا الأمر يفيد استقرار العلاقة ويعيد اللحمة إليها. إنه شهر مهم جداً وباستطاعتك تجنّب النزاعات على أنواعها، فبالحكمة والتروي تعيش شهراً سهلاً، أما إذا كنت عازباً فالظروف مناسبة للتعارف في الأسبوع الأخير من الشهر الحالي. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر تشرين الثاني  2013) مهنياً: يدعمك القدر ويأتيك الانفراج في الوقت المناسب، فيحمل اليك صديقاً لم تره منذ مدة طويلة جداً، حاملا إليك بشرى سارّة. عاطفياً: قد يكون الحب على موعد معك فتعيش قصة حالمة أو ارتباطاً جميلاً وأجواء مميزة. صحياً: إذا أحسست بألم بين كتفيك، فهو نتيجة جلوسك ساعات طوال أمام شاشة الكمبيوتر، خفف قدر المستطاع. مهنياً: الانتباه ضروري جداً في الظروف الحالية، وخصوصاً أنّ الأيّام المقبلة قد تكون غير محسوبة النتائج وتخبئ مفاجآت. عاطفياً: لا تتردّد في تقديم الحب الصافي للشريك، فالمشاعر قد تتبدّل، ولن تجد منه أي شعور تجاهك. صحياً: الوضع الصحي يرتبط أحياناً كبيرة بالوضع النفسي، حاول أن تكون هادئاً ومتروياً. مهنياً: الأجواء مناسبة، ولن يستطيع الكسوف الحاصل في برج العقرب أن يزعجك، ما دام كوكبا مارس ومركور مساندين. عاطفياً: لا تكن غافلاً عما يواجهه الشريك، وعليك أن تردّ الجميل له، فهو يمر بتحديات كبيرة. صحياً: أمامك متسع من الوقت بعد الظهر للقيام بنشاط رياضي يفيد وضعك الصحي. مهنياً: الأجواء الإيجابية تشكل الفارق بالنسبة إليك، وهذا ينعكس ارتياحاً كبيراً على أجواء العمل. عاطفياً: أجواء إيجابية لطرح ما تعتقد أنه يسم في تطوير قدراتك العاطفية، فحاول الاستفادة ولا تفوّت الفرصة. صحياً: إذا أحسست بدوخة شبه متواصلة، قد يكون السبب ضعفاً في النظر، استشر طبيب العيون. مهنياً: تسمع كلمات الإطراء ويأتيك الدعم المطلوب، يدخل فينوس برجك فيغمرك بالجاذبية ويجعلك محط الأنظار طوال الشهر. عاطفياً: محاولات الشريك لإرضائك متواصلة، لكنّك لن تكون مقتنعاً بما يقدّمه من حلول. صحياً: تناول العصير صباحاً فهو مفيد وغني بالفيتامينات ويساعد على النشاط. مهنياً: تركّز على قضية شراكة شخصية أو مهنية وتتلقى شكوى معينة أو تعالج شأناً قانونياً مع أحد المحامين أو المختصين. عاطفياً: قرارات مهمّة وجريئة تتخذها هذا اليوم تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل لمصلحتك العلاقة بالشريك. صحياً: بين يوم وآخر، تناول بعض الفيتامينات، إنما لمدة محددة بعد أن تشعر بأنك أصبحت في حال جيدة. مهنياً: إذا شعرت ببعض الارتباك فإنك تجد الهدوء والسلوى، لا تكن متطلباً كثيراً، وخفف التأفف من الأعمال الموكلة إليك، فهذا المجال أنت من اخترته بنفسك. عاطفياً: لا تدع الهواجس تتحكم في علاقتك بالشريك، فهذا يؤدي إلى مزيد من المشكلات بينكما. صحياً: استقل سيارتك وانطلق في رحلة في أحد السهول ومارس المشي برفقة بعض الأصدقاء. مهنياً: لا تتكاسل بل أقدم على ما يجب إنجازه، وابتعد عن أي التزامات جديدة، وانتبه لواجباتك، ولا تنس أبرزها. عاطفياً: تجد نفسك في موقف حرج أمام الشريك بسبب بعض الأخطاء، لكن ذلك لن يستمر طويلاً. صحياً: مرر هذا اليوم من دون أن تخالف التعليمات الطبية المطلوبة منك للمحافظة على صحتك. مهنياً: تستعيد قوتك ومركزك في عملك وتثبت وجودك وتتخطّى معظم الحواجز والقيود. عاطفياً: تسمح لك الظروف بتحديد خياراتك العاطفية وإعادة النظر في بعض الاتجاهات، ويطمئن قلبك لجهة الشريك. صحياً: لا تحاول أن تضحك على نفسك حين توهم الجميع أنك تتبع حمية، بينما أنت في الخفاء لا تترك أي وجبة تفلت منك. مهنياً: يعاود كوكب مركور سيره المباشر في برج العقرب فتُتاح لك فرص جديدة لعمل ابداعي آخر وتكون واثقًا بنفسك وتحقق حلماً. عاطفياً: تصرفات الشريك تكون لافتة وتدفعك إلى إعادة النظر في بعض الأمور، لئلا تصل علاقتكما إلى طريق مسدود. صحياً: سارع إلى اختيار التوقيت المناسب لك للقيام بالتمارين الرياضية المفيدة ولا سيما في الصباح. مهنياً: تتعرض لملامة وعتاب بسبب غياب، لا تبعثر طاقاتك ولا تدُر في متاهات كثيرة كي لا تزيد التعب. عاطفياً: تجد نفسك مندفعاً للقيام بخطوات مستقبلية تجاه الشريك، لكنّه قد يعلمك أنه غير جاهز مقتنع تماماً بعد. صحياً: اتخذ قراراً نهائياً بشأن الإقلاع عن التدخين، فإرادتك أمام امتحان صعب. مهنياً: التصرّفات غير المسؤولة ليست في مصلحتك، فالمطلوب اليوم هو الالتزام الجديّ. عاطفياً: التحرر من الارتباط قد يلزمك تقديم تنازلات للشريك، وخصوصاً أن الأمر قد تكون له تبعات سلبية ليست في مصلحتك. صحياً: من المفيد أن تثابر على التمارين الصباحية، واستعد لموسم التزلج هذا الشتاء. مهنياً: خطوة نوعية تعيدك إلى دائرة الضوء مجدداً، وخصوصا أنك واجهت سابقاً تراجعاً لافتاً في عملك. عاطفياً: يبتسم الحب ويلتقيك في أي مكان، فيأخذك إلى عالم جديد ويهزّك من الداخل، إذا كنت خالياً تعيش أحلاماً كثيرة وتعج حياتك الاجتماعية صخباً. صحياً: بين الصحة السليمة والصحة شبة السليمة فرق واضح، أنت المسؤول عن ذلك. مهنياً: يدور حديث مهم مع أحد الزملاء اعتباراً من اليوم، وتخطط لمشروع خلاق. عاطفياً: مواجهة قوية مع الشريك، لكنّ الحلول سهلة والاقتراحات تساهم في تجاوز  النقاط الخلافية. صحياً: وفر طاقتك وجهدك لوقت آخر، ولا سيما حين تدعى إلى نزهة في أحضان الطبيعة. مهنياً: لا تلعب بالنار مع الزملاء، لأن بعضهم لن يحتمل تصرفاتك، وقد يرد لك الصاع صاعين. عاطفياً: تصفية القلوب مع الشريك ليست سهلة لكنّها ضرورية اليوم أكثر من أي وقت مضى. صحياً: حاول أن تستعيد نشاطك وعافيتك، ورافق الأولاد في رحلاتهم ونشاطاتهم. مهنياً: هذا اليوم هو امتحان لطاقاتك الإدارية والتنظيمية، واذا لم تأخذ الاحتياطات الكاملة لمواجهة الامور بموضوعية وتعقل فقد لا تجتاز الامتحان بنجاح. عاطفياً: إرضاء الشريك أصبح ضرورياً إذا كنت مهتماً به، وكل ما عدا ذلك يُفهم على أنك لا تكترث لأمره. صحياً: الوهن الذي أصابك في المدة الأخيرة بدأت عوارضه تخف، وها أنت تستعيد عافيتك. مهنياً: تشهد يوماً مميزاً من العلاقة المهنية الرائعة، استفد منها قدر المستطاع، وتقرب من الزملاء، إنه يوم قد لا يتكرر في المقبل من الأيام. عاطفياً: يزداد إعجابك بالشريك، وهذا من شأنه تأكيد صوابية قرارك باختياره ليكون نصفكَ الآخر. صحياً: عالج بعض الأوجاع الخفيفة بالمسكّنات ريثما تقرر زيارة الطبيب المعالج. مهنياً: مشكلة عالقة تنعكس سلباً على تحسّن وضعك مادياً ومعنوياً، لكن ذلك يزول تدريجاً لتصل إلى الهدف المنشود. عاطفياً: من الأفضل أن تعالج المسائل العالقة مع الشريك، المماطلة قد توصلكما إلى نتائج غير مضمونة. صحياً: تقدم على شيء مختلف أو تدور الأحداث بسرعة نحو مناخ أكثر إيجابية ووعداً. مهنياً: لا تدع القلق يسيطر عليك، فأنت قادر على تخطي الصعوبات مهما بلغ حجمها. عاطفياً: الشريك يحتاج إلى دعمك هذا اليوم، فلا تتردّد لأنّ نجاحه يرتد إيجاباً على علاقتكما. صحياً: تأخذ استراحة لك لترى بعض الأصدقاء أو عائلتك وممارسة أنشطة رياضية مفيدة. مهنياً: لا تترك المجال لزملائك ليتمكنوا من مجاراتك، بل حاول أن تحافظ على النجاح الذي حققته لنفسك. عاطفياً: عليك أن تخرج من الوحدة والعزلة، والشريك يكون مساعداً في هذا المجال إلى حد كبير. صحياً: لا تجار الآخرين في إهمال صحتهم، بل انتبه إلى نفسك ودارها بالتي هي أحسن. مهنياً: لن تتأخر في استعمال كل ما قدّر لك من قدرات مهنية لإثبات جدارتك، وهذا يعزّز موقعك العملي. عاطفياً: الغيرة تؤدّي إلى أمور معقدة، لكن لا تبالغ في ردات فعلك لأنك تصل إلى طريق مسدود. صحياً: تبدو شاحب اللون، غائر العينين، بسبب الإرهاق في العمل، حاول أن تخفف بعض الشيء. مهنياً: سيطر على نفسك من دون اللجوء الى العنف، فأنت لا تزال ترزح تحت ضغوط كثيرة، كن حذراً وابحث عن الاتزان والاعتدال. عاطفياً: عدم مصارحة الشريك لن يكون جيداً، وقد تزداد الهوة بينكما وتخرج سريعاً إلى العلن. صحياً: بادر إلى القيام بكل ما يريحك ويخفف الضغط عنك، فأنت الرابح في النهاية. مهنياً: تواجه بعض العثرات وتجبر إلى مضاعفة الجهود لكي تنجح خطواتك، وتبدو استعداداتك ضئيلة لمواجهة العوائق. عاطفياً: حاول أن تقصّر المسافات مع الشريك، فهو قادر أن يمنحك الاأمان الذي تحتاج إليه حالياً وحتى مستقبلياً. صحياً: قد تشعر ببعض الانزعاج في أثناء النوم، سببه البدانة المفرطة، والحل هو الحمية بأسرع وقت. مهنياً: تشتد حرارة الخلافات لتظهر واقعاً صعباً وبائساً، أما أكثر الأمور تعقيداً وأشدّها وطأة فهي صراحتك التي يعتبرها رب العمل وقاحة وإساءة. عاطفياً: عليك المحافظة على رصانتك وهدوئك وتعقّلك والتخلّص من الأفكار السود التي قد تدفعك إلى الهروب أو الابتعاد عن الحبيب. صحياً: تجنب كل ما من شأنه إثارة شهيتك، وحاول الابتعاد عن المآدب العامرة بالمأكولات الدسمة. مهنياً: إذا أردت الاستفادة من الأجواء الفلكية فأطلق مشاريعك او قدّم أفكارك أو طلباتك، فالقمر في العذراء مع كواكب أخرى داعمة يشير إلى تطوّرات إيجابية. عاطفياً: مهما حاولوا وضع العراقيل في طريق علاقتك بالشريك، فإنّ ذلك يشكل عندك حافزاً لمزيد من نجاح العلاقة. صحياً: يوم وقاية خير من أيام علاج، اهتم بنفسك ومارس الرياضة بانتظام. مهنياً: ترتفع المعنويات ويهدأ المزاج فتعوّض عن الوقت الضائع وتنجز مشروعا لتبدأ آخر، أو تذهب في اتجاهات جديدة أكثر وعداً. عاطفياً: تحقّق حلماً وتذهب الى موعد شيّق وتقوم بنشاطات مثمرة، وتسمع خبراً جيداً يخصك شخصياً. صحياً: كيّف وضعك مع محيطك، وتشارك وإياهم كل ما من شأنه إبقاء الصحة جيدة. مهنياً: تشارك بعض الزملاء أفراحهم أو تعبّر عن نفسك بطريقة فنية. عاطفياً: قد تعيش رومنسية محتملة أو تلتقي شخصاً مميزاً يقلب حياتك رأساً على عقب. صحياً: بإمكانك التوصل إلى ما ترغب به على الصعيد الصحي شرط التمتع بإرادة صلبة. مهنياً: إذا أردت القيام بخطوة أو مبادرة، فافعل ذلك اليوم لأن فرص النجاح تبدو أوفر حظاً. عاطفياً: تكون مستعداً لتحمّل كل المسؤوليات، لكن لا بد من عدم اتخاذ قرارات أساسية وتغييرية في حياتك العاطفية. صحياً: الحساسية التي تعانيها منذ الصغر قد تجد لها حلاً موقتاً، لكنها تعاودك بعد توقف العلاج. مهنياً: تميل إلى تسريع الأمور والعفوية في الخيار حيناً، ثم تعيش تردداً قاتلاً أحياناً أخرى، المعنويات عالية هذا اليوم. عاطفياً: تشعر بالحيوية وتمارس جاذبية كبيرة على الجنس الآخر وتأسر القلوب وتطل على تغيرات وبعض المحظورات. صحياً: التوترات العصبية تدفعك إلى التصرف بشراسة، وهذا ما قد ينعكس سلباً على وضعك الصحي. حذار. مهنياً: تطوّرات كبيرة في العمل وإنجازات تسجّل في خانتك، على أن تتمكّن من استثمارها لاحقاً في مسيرتك. عاطفياً: سعادة كبيرة إلى جانب الشريك، على الرغم من بعض الغيوم التي تلوح في أفق العلاقة بينكما، لكنّها بسيطة وعابرة. صحياً: قد تصاب بتقلصات في المعدة، سببها التعصيب والإرهاق، استشر طبيبك.  

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

21 كانون الأول  ديسمبر  18 كانون الثاني  يناير 21 كانون الأول  ديسمبر  18 كانون الثاني  يناير



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya