21 كانون الأول  ديسمبر  18 كانون الثاني  يناير
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

21 كانون الأول / ديسمبر - 18 كانون الثاني / يناير

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 21 كانون الأول / ديسمبر - 18 كانون الثاني / يناير

برج الجدي

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر حزيران/يونيو 2016:
مهنيًا: ستكون بداية هذا الاسبوع سهلة ً وسريعة النمط، الأمر الذي يناسب قدرتك على مجاراة الاحداث بذكاء ومهارة. تساهم الاحداث بإنجاح مخططاتك وبرامجك.تتشجّع على اختيار مجال جديد وتتجرأ على مواجهة أمر دقيق وشائك.  تتمتع بمزاج مثالي يؤهلك المشاركة في اجتماعات مهّمة وطرح الافكار والمناقشة. تترك انطباعات حسنة جدًا وقد تحصل على فرصة للسفر أو لزيارة مقرّ آخر. تبرع في مجال الترويج والتسويق لن يخيب الخظ آمالك كما سوف تسلّط الاضواء على قدرتك القيادية فلا عجب إذا طرح إسمك لتستلم مركزًا متقدمًا.

عاطفيًا:انتقال الزهرة الى السرطان اي الى مواجهة برجك ليس من مصلحتك  يترتب عليك مواجهة الحقائق والأمر الواقع. هنالك أمورٌ تحتاج الى اعادة تقييم استعدادًا منك لتعزيز استقرارك ودعم عواطفك. سوف تضطرّ للقاء الحبيب في جلسة نقاش صريح. لا تتفاجأ باتهاماته فربّما هو لا يزال مستاءً من تصرفاتك ومواقفك اللامبالية أو الانانية. قد يكون على حقّ لكن في جميع الأحوال، حان الوقت لتبرّر أمرك ولتعيد الأمور الى نصابها. لا تسمح للجفاء بأن يستمرّ ولا تترك له أثرًا بينكما. أمّا بعد، فالظروف الفلكيّة تسمح بسيطرة العواطف الصادقة والدافئة. 

أبرز الأحداث الشهرية عن شهر حزيران/يونيو 2016:

شهر ناشط
يتحدّث الفلك هذا الشهر عن لقاءات وزيارات واسفار ودراسات. فالشمس في برج الجوزاء تشجّع على توسيع دائرة التحرّكات وتحمل في جعبتها اخبارًا وظروفًا جيدة. فيكون القسم الاول من الشهر ناشطا على مختلف المستويات التي تتطلّب منك حركة فكريّة وجسدية، تجد نفسك محاورًا ومفاوضًا بارعًا اذ تملك افكارًا قوية تؤهّلك للدفاع عن قضيتك وعن قضايا الآخرين ايضًا.

تكون لك مواقف مهمّة خلال هذه الفترة وتكون امتحاناتك سهلة أيها الجدي. كما قد تحمل الفترة فرصة لتغيير مكان الاقامة او حتى الدراسة. باستطاعتك التعامل مع التفاصيل واعتماد الدقّة. لن اقول لك ان كل النقاشات ستكون موفّقة لكنّ مواقفك الذكيّة واستيعابك السريع لتطوّر المعطيات يساعدانك في تخطي العوائق.قد تفكر يا في تغيير اختصاصك او ربّما تخطّط للانضمام الى مؤسسة ثقافية او غيرها لإعادة تأهيل خبراتك. لن يصعب عليك شيء ولن تقف عند اعتراض او شكوى. فالهدف واضح بالنسبة اليك.تنشط خلال الاسابيع الثلاثة الاولى الحياة الاجتماعي فتلتقي الاهل والاصحاب وربما تقوم برحلة استجمامية او تفكّر بزيارة بلدك الأم. انّها فترة مناسبة لتعزيز الروابط مع محيطك وكذلك مع الاشقاء والاقارب. كما قد تظهر الفترة مواقف لافتة من قبل الآخرين كطلب دعم او تدخّل لإنقاذهم من ورطة ما. تتحدّث الشمس في الاسبوع الأخير عن ابتعاد عن الاضواء والصخب والضجيج وقد يكون الامر اراديًّا او تضطر الى ذلك. تعيش لحظات صعبة على الصعيد الشخصي والعائلي او ربّما تقوم بخطوة كبيرة كالإرتباط او الهجرة او السفر.

كما قد تحتفل بشراء منزل او بولادة طفل. انها فترة متطلّبة نوعًا ما لكنّها تؤكّد على ضرورة التضامن مع افراد العائلة. حاذرمن المتاعب والشجار والتراجع الصحي وقد تكون عرضة سهلة للورطات ولخيبات الامل. من ناحية اخرى، تتحدّث الزُهرة عن تأثيرات ايجابية في حياتك العاطفيّة. كما يساهم كوكب الحب في تعزيز الروابط مع أبنائك ويشجّعك على المشاركة في نشاطات تسلية وترفيه. قد تبدأ بممارسة هواية جديدة رياضيّة  او غيرها وتحقق حلمًا ابداعيًّا اذا كنت تعمل في مجال الفن. اذا يجلب الزُهرة الانشراح والرومانسية والمصالحة.المشتري جالب الحظ الأكبر سيساهم في تسوية الخلافات وايجاد الحلول وتحقيق الامنيات المهمّة

مهنيًا: تحضّر لبعض الامور وتناقش بقوة وثقة فأنت تملك المعطيات الكافية لمعالجة المسائل بوضوح وموضوعيّة. تجنّب نقل الشائعات وشارك اهتمامات الآخرين من الزملاء. يناسبك التحرّك في الاطار المطلوب فلا تجادل ولا تعاند. يتحدّث الفلك ايضًا عن حركة اتصالات ناشطة وعن ورشة عمل او زيارة مهمّة تقوم بها خلال الاسابيع الثلاثة الاولى. لا خوف عليك من الضغوط اذا كانت تحضيراتك جدّية. اما في الأسبوع الأخير من الشهر قد تتذمّر من مزاجية ومعاكسة الآخرين ولكن في الحقيقة انت المزاجي والمعاكس وصاحب الرؤية السوداويّة فكن هادئًا ولا تختلق المشاكل ولا تحرق المراحل في مجالك المهني وكن واعيا لما يحصل ان بداية الشهر تنذر  بمزاجية القدر وتراكم العقد فاذا لم تكن مضطرا فابتعد عن الاجتماعات واللقاءات وربما تعيش بعض الانفعالات وقد يكون السبب عنادك او تصرّف احد الاشخاص تجاه موضوع يخصّك من الضروري التعامل مع الامور بموضوعية متجنّبًا بذلك الوقوع ضحية المشاعر الانفعالات.
 
عاطفيًّا: لا تزال التأثيرات العامة ايجابية والمناخ دافئ ويقوّي الروابط والعواطف. تعرف فترة من التواصل البناء مع حبيبك وذلك خلال الأسابيع الثلاثة الاولى وقد تفاجئ الحبيب بهدية او دعوة وتكون كريمًا معه فتغدق عليه باهتمامك ومحبّتك. ستزدهر العلاقة اذا كانت جديّة وتقوى العلاقة المتبدئة اما تلك المتوتّرة فقد تجد وسيلة للتقدّم. وللعازب اقول ان الجو مناسب للتخلّي عن خجلك ولإبقاء باب التواصل مفتوحًا مع من يعجبك.قد تبرز في الاسبوع الاخير من الشهر تبرز خلالها قضايا عائلية واهتمامات ملحّة، وظروف منزلية طارئة تتطلّب ملاحقتك الشخصية وربما دفع مبلغ من المال من جرّاء تصليحات واعطال.كما قد تظهر اهتمامات منزلية من نوع آخر، كأعطال ترميم او الانتقال مثلًا الى منزل جديد تحت ظروف ضاغطة. لكن وفي جميع الاحوال لن تكون هذه الضغوطات صعبة جدًا شرط التعاطي معها بليونة متفاديًا تأزيم المسائل الصغيرة. تجنّب التحديّات ولا تلقِ اللوم على احد. اضبط اعصابك وطباعك المتقلّبة ولا تكن فاترًا بعواطفك واندفاعك. انت تحتاج الى دعم الاصدقاء والاهل والمقرّبين فلا تتسبب بنفورهم منك. حاذر توجيه كلام جارح او القيام بعمل متسرع تريّث قبل ان تندم.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر حزيران/يونيو 2016:
1-مهنيًا: يبدأ الشهر مع قمر في برج الحمل، وتنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات، ولتبدأ الأعمال وحياتك الروتينية بالعودة الى مسارها الطبيعي.
عاطفيًا: تحاش التورط في قضية شائكة، تبدو في موقع مناسب، لكن حاول مراجعة حساباتك وإنهاء ما يزعجك.
صحيًا: لا تعتمد على الحمية الغذائية فقط، بل يجب أن ترافقها الرياضة المكثفة للتخلص من السمنة.

2-مهنيًا: تستعيد الماضي أو بعض الذكريات، وأبشّرك بالانفراجات وبالطمأنينة، خطواتك العملية تلقى نجاحًا غير متوقع.
عاطفيًا: لا تحاول التضييق على الشريك في الأيام المقبلة، وخصوصًا أنه يعاني ضغوطًا عائلية قوّية تهد أعصابه وتقلقه.
صحيًا: الاهتمام بالصحة يحتل الأولوية في شؤونك ومشاغلك، وهذا ما يحسدك عليه الآخرون.

3-مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن شراكة جديدة تولد أو تُفسخ أخرى بسبب خلاف قوي زعزع أركان الثقة في المجال المهني.
عاطفيًا: قد تجد الحب إذا كنت وحيدًا وتنعم بأوقات ممتعة مع الحبيب إذا كنت مرتبطًا، لكن حذار أصحاب النيات المبيتة.
صحيًا: الابتعاد عن المأكولات الغنية بالدهنيات والنشويات يبقي صحتك سليمة، إذا ترافق ذلك مع تمارين رياضية يومية.

4-مهنيًا: لا تشارك في منافسات أو أنشطة تتطلّب منك كل اليقظة والحيوية، إنّه يوم جيّد شرط التحرّك حسب نوعية الوقت.
عاطفيًا: البحث في الماضي يعيدك إلى الذكريات الجميلة، وهذا ما يمنحك يومًا من الراحة والتأمل والطمأنينة والراحة والتفاؤل.
صحيًا: تعامل مع صحتك كما تتعامل مع شؤونك المهنية التي تريدها أن تكون على أكمل وجه.

5-مهنيًا: يحملك هذا اليوم إلى سفر أو لقاء مثمر أو نشاطات غنية أو مبارزة فكرية تنتصر خلالها، وتناقش أفكارًا جديدة.
عاطفيًا: خُذ احتياطاتك من تفجّر وضع عاطفي، ولا تحاول إثارة غيرة الشريك أو أعصابه فهو لا يرحم في مثل هذه الأمور وقد يفقد صوابه.
صحيًا: لا تجازف في أي مجال، لأن التهوّر قد يقودك الى متاعب صحيّة أو حوادث مؤسفة.

6-مهنيًا: تمارس صلاحياتك وتُذهل الكثيرين بحسن إدارتك الأمور وبالأفكار العملية التي تطرحها وتنفذها على نحو سهل ومقنع.
عاطفيًا: تبادل الآراء مع الشريك يترك ارتياحًا عند الجانبين، وهذا ما يمنحكما راحة مهمة.
صحيًا: بإمكانك التخفيف من حدة العوامل الضاغطة عبر ممارسة الرياضة أو التنزه في أحضان الطبيعة.

7-مهنيًا: أنصح لك إنهاء الأعمال الملحّة والصعبة وعدم تأجيلها الى وقت آخر، فقد تنقلب المعطيات ضدك وتتعقد الاعمال.
عاطفيًا: الأجواء الإيجابية تسيطر هذا اليوم، وخصوصًا أن الشريك اقتنع بوجهة نظرك واعتبرها صائبة ومنطقية.
صحيًا: قد يهدّد أمر ما سلامتك ويعيد ما حصل معك سابقًا، وتتزوّد حيويّة كبيرة وعزيمة قوي.

8-مهنيًا: الجدية التي أظهرتها في العمل تنعكس عليك إيجابًا، وهذا ما يساعدك في التعامل مع الزملاء بثقة أكبر.
عاطفيًا: تصرفات الشريك الغريبة نوعًا ما لن ترضيك، فحاول أن توفّق بينك وبينه، فهذا أفضل لكما لئلا تصطدما بما لا يعجبكما.
صحيًا: تقوم بكل ما في وسعك للتخلص من الوزن الزائد، وتعرف النتيجة المرجوة في غضون أيام قليلة.

9-مهنيًا: تتلقى معلومات ومعرفة تكتسب من خلالها خبرة في الحياة المهنية، لا تكن لجوجًا في بعض الأمو.
عاطفيًا: قد تعترضك مع الشريك بعض التطورات المفاجئة، لكن ذلك يكون مرحليًا وسرعان ما يزول.
صحيًا: أنت بغنى عن المشكلات الصحية لتضاف إلى متاعبك العملية وغيرها، مارس الرياضة ترَ أنها الحل المفيد للتخلص منها.

10-مهنيًا: يسليك أحد الزملاء هذا اليوم ويوسع دائرة معارفك، وتستقطب التأييد وتؤدي دورًا حاسمًا في العمل.
عاطفيًا: تتعقد علاقة في المحيط، وتضطر الى ايجاد حل بكل الوسائل وتحاول ألا تفضح أمرك وأن تحافظ على حميميتك.
صحيًا: فكر جيدًا في الخطوات المستقبلية الضرورية للمحافظة على صحة رشيقة، واختر المناسب منها والمفيد لك.

11-مهنيًا: تلتقط أنفاسك بعض الشيء وتدرك أولوياتك وتوليها الأهمية المطلوبة، ويحمل إليك عملًا أو عرضًا مغريًا.
عاطفيًا: لا تتردّد في طرح وجهة نظرك على الشريك وخصوصًا إذا كنت ترى الأمور متجهة نحو الأسوأ.
صحيًا: قد تسمع بخبر يخصّ وضعًا صحيًا لأحد أفراد العائلة، فيطغى عليك القلق والهم.

12-مهنيًا: يشير هذا اليوم إلى بعض المنافسة الرخيصة كما إلى ارتكابات متخفية وأعداء في المحيط يحاولون الإيقاع بك.
عاطفيًا: تقوم برحلة لتجديد شهر العسل، وتتلقى وعودًا كثيرة، ويسود الحب والأجواء الإيجابية.
صحيًا: المطلوب في حال الشعور بوعكة صحية خفيفة مراجعة الطبيب خوفًا من انعكاسات لاحقًا.

13-مهنيًا: كُن دقيقًا جدًّا وراقب ما يجري هذا اليوم بهدوء ومن دون تدخّل من قبلك في بعض الصفقات.
عاطفيًا: تستريح من بعض الضغوط وتحقق ابتداء من اليوم حلمًا ما، يمكنك أن تباشر علاقة جديدة وتلاقي التجاوب.
صحيًا: ممارسة الرياضة على نحو منتظم، والخروج من دائرة العمل والهموم مفيدان للصحة أكثر من المتوقع.

14-مهنيًا: يوم مناسب جدًّا يحمل اليك الحظ كما السفر الى بلدان بعيدة، قد تكون الحوافز كثيرة جدًّا والانفعالات المهنية سليمة.
عاطفيًا: شريك جديد ومغامرة عاطفية تفرض نفسها، لكن الصورة النهائية لم تتوضح بعد بانتظار المقبل من الأيام.
صحيًا: التوازن في كل شيء مفيد، ولا سيما على الصعيد الصحي إذا وازنت بين عملك وممارسة الرياضة.

15-مهنيًا: تستعيد مشروعًا قديمًا هذا اليوم وتخف وطأة الضغوط ومن المستحسن أن تتجنّب السرعة والتهور كليًا.
عاطفيًا: قد تجد الشريك مبتعدًا أو لا يبالي، وقد تكون أنت قاسيًا في حكمك، فتخفي غيرة أو توحي بها، وهذا دليل حب.
صحيًا: الابتعاد قدر الإمكان عن الهموم يريح الأعصاب ويبقي التفكير والصحة مرتاحين.

16-مهنيًا: تنطلق واثقًا بنفسك لرسم طريقك بحرّيّة وتحديد أهدافك مدعومًا من الظروف للسير بأعمالك نحو الوجهة التي تحلم بها.
عاطفيًا: تتحسّن علاقتك بالشريك وتصحّح بعض الأوضاع العالقة، وتنجز معه ما لم يكن ممكنًا.
صحيًا: ممارسة بعض النشاطات الفكرية تبعد عنك مشاغل الحياة المهنية والعائلية.

17-مهنيًا: يحمل هذا اليوم وعودًا وسعادة ما وانتصارًا على بعض المصاعب، شرط أن تتحلى بالدبلوماسية والليونة والصبر.
عاطفيًا: يوم هادىء عمومًا ويكون مناسبًا للبدء بعلاقة عاطفية رومانسية بعيدًا عن الأجواء الصاخبة.
صحيًا: السير في مخطط ترفيهي يبقي الأجواء الجميلة ويخفف من ضغوط العمل.

18-مهنيًا: حاول تنظيم الشؤون المالية وتقييم الحسابات والامتناع عن المخالفات القانونية، ولا تهمل واجباتك حتى لو شعرت بالتعب والتوتر.
عاطفيًا: أمامك طريق سالك نحو الاستقرار في العلاقة، لكن عليك تجنب الخلافات والابتعاد عن كل ما قد يسيء إلى تلك العلاقة.
صحيًا: التخلص من القلق ليس بالأمر السهل، فهو يسبب انزعاجًا لا يحتمل وخصوصًا في الليل.

19-مهنيًا: قد تتأخر بعض الاستحقاقات وتعاني مماطلة وتبذل جهودًا مضاعفة من أجل المحافظة على موقع أو من أجل دفع عمل نحو الإنجاز.
عاطفيًا: تعود العلاقة بالشريك إلى سابق عهدها "وصافي يا لبن" بعد سوء التفاهم بينكما بسبب تدخلات المغرضين.
صحيًا: لا تورّط نفسك في أمور تافهة، وتسبب اضطرابًا لوضعك الصحي أنت بغنى عنه اليوم.

20-مهنيًا: عوامل إيجابية وجيّدة على الصعيد المهني، مترافقة مع مطالبك المالية المحقة، وقد تبلغ الهدف قريبًا.
عاطفيًا: في الأجواء عشق وتعلّق وكلام كثير ودعوات متراكمة وسحر تمارسه أينما حللت.
صحيًا: الشعور بالخيبة أحيانًا يولد حالة اكتئاب ورغبة في الانزواء واضطرابًا نفسيًا.

21-مهنيًا: يعلن هذا اليوم عن انطلاقة جديدة، وتبدواتصالاتك ناجحة جدًا وتتخذ بعدًا جديدًا، ما يشعرك بالقوة.
عاطفيًا: مهمة صعبة تنتظرك لإقناع الشريك بوجهة نظرك، فحاول أن تواجه الأمور بهدوء ولا تتسرع في التقدير.
صحيًا: تخوض مغامرة تعكّر وضعك الصحي بعض الشيء، لكنك سرعان ما تستعيد عافيتك.

22-مهنيًا: لا ينذر هذا اليوم بالمشكلات والعقوبات وتتخلص من بتجربة صعبة، تجنّب الاخطاء والتهور والتسرع.
عاطفيًا: ادعاءات الشريك بالعظمة والتفوق عليك تثير غضبك وتستدعي معالجة حاسمة حتى تجتاز هذا اليوم بسلام.
صحيًا: التوتر الضاغط قد يسبب لك فشلًا او خسارة، فلا تنفعل ولا تسبب لنفسك أزمة صحية.

23-مهنيًا: تتخلص من خيبة أمل بسيطة واجهتك أخيرًا، وتستوعب الأمور بجدية أكبر في محيطك المهني وتكون المرجع الصالح.
عاطفيًا: حاول القيام بخطوات جديدة تجاه الشريك لاستعادة ثقته بك، القرار لك لتحديد طموحاتك ومشاريعك المستقبلية معه.
صحيًا: الإهمال المتعمّد للوضع الصحي يرتد سلبًا ويسبب مضاعفات خطرة في بعض الأحيان.

24-مهنيًا: تمارس استقلالية وميلًا الى الانتفاضة والرفض والثورة، ما يزعج بعض المقرّبين من زملاء والطامحين إلى الحلول مكانك
عاطفيًا: تطوّرات مفاجئة تتطلّب عناية من قبلك بالشريك أو يقتصر الأمر على ضرورة الحوار وعدم الذهاب بالهواجس بعيدًا.
صحيًا: لا تتوقع من أحد أن يهتم بوضعك الصحي سوى ممّن يهمهم أمرك وخصوصًا الشريك.

25-مهنيًا: تنجز عملًا يلاقي الاستحسان وتتلاشى الضغوط ويطمئن بالك وتفتح باب الحوار لحل مشكلات عالقة.
عاطفيًا: يكون تأثيرك نافذًا حتى لو تعاملت مع الشريك بمزاجية، وتطلق أفكارًا جديدة تلاقي الترحيب والاستحسان.
صحيًا: تميل إلى الترفيه والخروج في سهرات مع الأصدقاء، هذا مفيد للوضع الصحي.

26-مهنيًا: تتخلص من بعض العراقيل وتبدأ علاقة شراكة جديدة عنوانها الثقة المتبادلة.
عاطفيًا: يتجاوب معك الشريك بعد الاختلافات الطارئة بينكما، وتتغير بعض الأمور في حياتكما كما بعض القناعات.
صحيًا: حاول بين الحين والآخر الخروج في رحلة إلى الجبل وممارسة رياضة التسلق.

27-مهنيًا: يسلط هذا اليوم الضوء على قضية شراكة، أو يثير مسألة قانونية ونزاعًا اعتقدت أنه انتهى من زمان.
عاطفيًا: الفكرة التي تكوّنت عند الشريك قد تدفعه إلى القيام بخطوات غير مدروسة، فسارع إلى توضيح الأمور.
صحيًا: التخفيف قدر المستطاع من ساعات العمل، ومضاعفة ممارسة الرياضة قرار صائب.

28-مهنيًا: يحدث ما لم تكن تتوقعه، ويربك شؤونك المهنية، فالمرء لا يعرف ما يخبئه له القدر، ولا يكون على استعداد لمواجهة كل طارئ.
عاطفيًا: تتطور العلاقة الزوجية وتمضي وقتًا رائعًا برفقة الشريك وتبدو المشاعر قوية وتحركها بعض الظروف الطارئة.
صحيًا: الوضع الصحي بحاجة دائمة إلى عناية فائقة توازي الاهتمام بكل شيء آخر.

29-مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن شراكة أو علاقة المال بالحياة المهنية، انتبه من بعض الفضائح.
عاطفيًا: التسوية المطروحة مع الشريك، تبدو واقعية ومنطقية لتجاوز الخلافات، احرص على أن تبقى علاقتك به واضحة جدًا.
صحيًا: حاول ان تتخطى القلق، بمزيد من الايجابية فهذا اكثر راحة وسعادة.

30-مهنيًا: لحسن الحظ تعود المياه الى مجاريها، ثم تتطور الأمور لكي تعيش يومًا رائعًا تعرف فيه ملذات كثيرة .
عاطفيًا: قد يلتقيك الحب أو يأتيك زائرًا بعد يوم من الحرمان والاحباط، فتستقبله بشغف وتستعيد معه الذكريات العاطفية الجميلة.
صحيًا: حاول قدر المستطاع تخصيص وقت كافٍ لممارسة الرياضة وخصوصًا صباحًا.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

21 كانون الأول  ديسمبر  18 كانون الثاني  يناير 21 كانون الأول  ديسمبر  18 كانون الثاني  يناير



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya