23 تشرين الأول  أكتوبر  21 تشرين الثاني  نوفمبر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

23 تشرين الأول / أكتوبر - 21 تشرين الثاني / نوفمبر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 23 تشرين الأول / أكتوبر - 21 تشرين الثاني / نوفمبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الخامس من نيسان 2014 ):الكسوف مع قمر جديد في الثور يحذرك من المجازفات انتبه انه يطالك مباشرة ويفرض عليك منحى جديداً ويكشف سرّاً ماضياً، ويسجل بداية او نهاية لعلاقة اساسيةفي حياتك. تتناقض الأوضاع، فتسير الأمور بصورة سلسة جداً حيناً، أو يتجمّد كل شيء حيناً آخر. تشعر بأنّ هناك فترة تحصل خلالها على ما تريد، ثم تليها فترة أخرى حيث يسود الفراغ. لا تعاند القدر إذا شعرت بإرباكات مهنية وأعط إهتماماً أكبر للحياة العائلية. خطّط وحضّر وجد الحلول لبعض المشكلات الطارئة، لكن لا تستعجل شيئاً واعط وقتاً كافياً لكل إنجاز.
عاطفياً: كم هو جميل هذا الاسبوع وكم هو دافىء ورومانسي. ستجد الدعم والحنان في احضان الحبيب وستلمس منه تعاطفاً صادقاً ستقرب المسافة بينكما ولا اجد فرصة أخرى مماثلة لتقريب المسافة بين القلوب. أنه أسبوع مناسب جداً للمصالحة وللعودة عن قرارات لم تحظ برضى الحبيب. باستطاعتك التودد الى الحبيب إذا شئت وتقديم بعض التنازلات إذا دعت الحاجة. لا تتحفظ فإن سكوتك يعزز شكوك الحبيب. ومن الافضل إظهار ما لديك من عواطف ونوايا وأفكار.
 (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر نيسان 2014: شهر صعب يكون نيسان شهراً حامياً ترتفع خلاله حرارة المواجهة وتشتدّ الضغوط على أنواعها. تنافر واضح مع طاقتك ولهذا السّبب يتوجّب عليك اتخاذ جميع التدابير اللازمة لحماية نفسك وأعمالك واشغالك من الخطر. كما يتوجّب عليك مراقبة وضعك الصحيّ ووضع بعض المقرّبين منك. تجنّب خوض المغامرات والأعمال الخطرة أو المعقّدة مهما تكن الضغوط شديدة. لا تختبر القدر الآن فقد ترتدّ النتائج عليك سلباً. انه شهر صعب تتراجع فيه المعنويات بشكلٍ واضح وتتقلّب الطباع لتصبح مستحيلة. كما أنّ أسلوب التعامل مع الآخرين يأخذ احياناً طابع الوقاحة. تجنّب إثارة المشاكل، فأنت معرّض لمهبّ الريح، وسلاحك الأوحد هوالتحلي بالهدوء التام وعدم الانفعال. اذا كنت تتوقّع انفرجاً مهمّاً هذا الشهر فأنت مخطئ يا عزيزي، فقد تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، وقد تتعرّض مصالحك لتراجع ملموس إذا لم تتدارك الأمر وتمسك زمام الأمور. إنّ انتظار هبوب العاصفة أمر غير مقبول به على الإطلاق، ويتوجّب عليك التحضير مسبقاً لمنع حصول أي تراجع ولدرء أي خطر. أحذّرك منذ الآن بأنّ الأوضاع المهنية قد تشهد تقلبات لأسباب عديدة وخصوصاً في الأسابيع الثلاثة الأولى. كما ان طباعك لا تُحْتَمَل أحياناً، وقد تكون العامل الرئيسي لعدم تعاطف الحظ معك في مرحلة معيّنة. يتفاعل مولود العقرب بشكل غير مرضٍ على الاطلاق مع محيطه. أجده غير قادر على التركيز جيداً فتكون نتائجه غير منسّقة وغير مرتبة، وقد يفقد بذلك دعم المسؤولين او ثقتهم. إنّ مصداقيّته المهنية على المحك؛ وممّا يزيد الأمر تعقيداً هو عدم قدرته على تمالك أعصابه في الأيام الأقل حظاً. باختصار، أعتبر هذا الشهر متوتراً ويجب شحن النفس بالإيجابيّات أي بالاسترخاء والهدوء وتمالك الأعصاب وغض الطرف عن معظم ما يدور من أحداث. قد لا يكون الأمر سهلاً لكنّ الانجراف وراء ظروف الشهر قد يؤدي الى الهاوية. إحمِ وظيفتك من الخطر. اضبط أعصابك وقم بواجباتك على أكمل وجه. احفظ ملاحظاتك لنفسك. زحل: يسبب المتاعب والتراجع على مختلف الاصعدة لمواليد 13و14و15 تشرين الثاني. المشتري: يجلب الحظ لمواليد 3 الى 9 تشرين الثاني. الأيام الأكثر حظًا: 6و7و16و17و24و25. الأيام الأقل حظًا: 1و2وصباح 3و8و9و10و13و14و15و22و23و29و30. عاطفياً: نيسان شهر معاكس ومشاكس بحيث أنّه يقلب المعطيات رأساً على عقب، فتظهر أنت بدور المخطئ والأناني والظالم، لتحلّ عليك الانتقادات اللاذعة والتهديدات. يكون شهراً ثقيلاً تختل فيه موازين القوى. قد تخسر ورقة مهمّة نتيجة تسرّعك وكلامك الفظّ الطائش، وربّما تخسر ثقة الحبيب فيتحفّظ ويبتعد بعض الشيء. تمهّل، هدئّ من روعك، حلّل الوضع بتجرّد وكن صادقاً مع نفسك حتّى لوآلمتك الحقيقة! أنت تتصرّف بشكل عدائي وتهاجم الحبيب بشراسة. قد لا تتصرّف بهذا الأسلوب كل يوم، لكنّ مرة واحدة بهذا المستوى قد تكفي لإبعاد الحبيب، ولا سيّما إذا كانت العلاقة فاترة بينكما. لا تنتظر تجاوباً من قبل حبيبك وربّما تعاني وتتذمّر من عدم وقوفه الى جانبك. أدعوك الى التقدّم منه بهدوء وليونة، ولا تخجل من طلب المساعدة. لا أعتبر العلاقة المتينة في خطر، لكنّها قد تتعرّض لضربات موجعة ومن المستحسن عدم إضعافها على الإطلاق. فلماذا تجازف ؟ ليس شهراً مناسباً للارتباط، إلاّ إذا كنت من المواليد السعيدة. تترك انطباعات سلبيّة، وقد يخيب أملك مرات عديدة. انتظر الشهر المقبل!
 (أبرز الاحداث اليومية عن شهر نيسان 2014):
1- مهنياً: تستعيد حماستك، وتتمتع بسرعة بديهة وبقدرة على الاستيعاب وتحليل الأمور بذكاء حاد وتفرح بنتائج مفاوضات أو تسويات. عاطفياً: الظروف مناسبة جداً للتقارب ولإحياء الذكريات الجميلة، لذا كن ذكياً وحسّن علاقتك بالشريك. صحياً: حب الطبيعة يدفعك إلى التوجه إلى أحضانها للمشي فيها والتخفيف عن نفسك.
 2- مهنياً: أجواء مريحة هذا اليوم وتتخلص من الضغوط في العمل وتمضي يوماً موفقاً. عاطفياً: ابتعد قدر الإمكان عن المواجهة المنفعلة مع الشريك، وخصوصاً إذا كان موقفك ضعيفاً، وحاول ترميم الوضع بهدوء. صحياً: تصاب ببعض الإرهاق الذي يضعف أعصابك ويبقيك في حالة من التوتر.
3- مهنياً: تواجه بعض الارتباك وضرورة إنجاز عمل بلا تسويف وتجبر على الاعتذار عن تلبية بعض الدعوات. عاطفياً: قد تفكر في تغيير ما وفي إجراء يتطلّب الكثير من الشجاعة للمحافظة على العلاقة سليمة. صحياً: إذا حددت لنفسك أهدافاً أساسية للتحافظ على صحة سليمة فابدأ بتحقيقها قبل فوات الأوان.
 4- مهنياً: بعض التراجع المعنوي مترافق مع بعض التردّد الذي يفرض الحسم قبل فلتان الأمور من بين يديك. عاطفياً: حافظ على وتيرة واحدة في العلاقة بالشريك، لكن لا تجعل الروتين يدخلكما في الملل، فهذا ليس في مصلحتكما. صحياً: أبذل قصارى جهدك لكي تتخلص من السمنة المفرطة قبل فوات الأوان.
 5- مهنياً: ينتقل فينوس منزلك الخامس فيرفع من شأن أمورك المهنية وتكثر الصداقات والاحتفالات مع الزملاء. عاطفياً: تحتاج إلى دعم الحبيب وإلى حبه وتعاطفه، فلماذا لا تعمل منذ اليوم على تقوية الروابط بينكما؟. صحياً: إذا مارست قسوة على نفسك فإن النتيجة هي الانهيار، فلماذا تفعل ذلك؟.
 6- مهنياً: قد تجبر على مواجهة الحقائق، لكنّ الأمور تحسم في مصلحتك إذا كنت واثقاً بقدراتك الفكرية. عاطفياً: التقلّب في الطباع لن ينفع مع الشريك، حاول المحافظة على العلاقة بينكما واعمل على إزالة الخلافات. صحياً: حذار الإفراط في الاتكال على طاقتك واعرف قدرتك على التحمل ولا تتخطاها
. 7- مهنياً: ينتقل مركور إلى منزلك السادس فيعطيك إشارة بلقاء بعض الأشخاص المميزين في مجال عملك وتوطيد العلاقة بهم. عاطفياً: تميل إلى مشاكسة الشريك رغبة منك في إغاظته قليلاً، لكنك سرعان ما تعود إلى روحك الطيبة. صحياً: إمنح ذاتك المزيد من أوقات الراحة لكي تستعيد عافيتك ونشاطك المعهود.
 8- مهنياً: تجد نفسك منهمكاً في التحضير لمشاريع جديدة ومتفائلاً على الرغم من تقلبات الحظ أحياناً. عاطفياً: أنظر إلى الإيجابيات ولا تفكّر في أخطاء الحبيب، حتى لو لم تصل إلى تسوية ما أو تقارب في وجهات النظر. صحياً: حاول قدر الإمكان الابتعاد عن مجالك المهني خلال الراحة ومارس الرياضة أو أي نشاط ترفيهي.
 9- مهنياً: يحمل اليك هذا اليوم حيوية كبيرة للاقبال على العمل والانفتاح على الناس والقيام بالمبادرات والمساعي من دون تقاعس. عاطفياً: إبحث عن الوسطاء وعن أهل النيّات الحسنة، فقد يحاول أحد ما حل الأوضاع المأزومة بينك وبين الشريك. صحياً: قد تكون الأمراض محدقة بك في أي لحظة، لكن بإمكانك التخفيف من الإصابة ببعضها إذا مارست الرياضة.
 10- مهنياً: تواجه الكثير من المنافسه في مجال عملك وتحاول أن تتخطاها بحكمة ومن دون أن تؤذي أحداً. عاطفياً: كن هادئاً إذا أمكن ولا تحاول فرض آرائك، ولا داعي إلى تذكيرك بأنّ هذا اليوم يحمل خلافات ونقاشات صعبة. صحياً: توعّك غير مؤلم قد يتطور سلباً ويستدعي دخولك الطوارئ في المستشفى.
 11- مهنياً: لا تستسلم عند أول اختبار، فالحياة فيها الكثير من المطبّات والبقاء فيها لصاحب الإرادة الأقوى. عاطفياً: حاول ألا تفسح في المجال للإشاعات أو لأصحاب النيّات السيئة إضعاف العلاقة، فأنت أقوى الى جانب الحبيب. صحياً: لا تفقد برودة أعصابك المشهور بها، وتجنّب الإرهاق ما استطعت إلى ذلك سبيلاً.
 12- مهنياً: تساورك بعض الشكوك في عملك في شأن بعض القرارات وتحاول أن تجد لها حلولاً نهائية. عاطفياً: لا تسمح لبعض المغرضين التدخل في حياتك العاطفية وتشويش العلاقة بينك وبين الشريك. صحياً: مع الاقتراب من منتصف هذا الشهر تصبح أشعة الشمس مؤذية نوعاً ما، فتجنّبها.
 13- مهنياً: قد تفكر في في كسب أحد الاشخاص أو أحد المناصب أو ربما شراء منزل أو سيارة أو أي شيء آخر تحلم به. عاطفياً: يسهل عليك كتابة الشعر والتغزّل بالحبيب، تتمتّع بالفصاحة والطلاقة، لذلك لن يصعب عليك إقناعه بوجهة نظرك. صحياً: عالج أيّ مرض قد يظهر اليوم من خلال استشارة الطبيب.
14- مهنياً: تقوم برحلة عمل على أمل أن تعقد خلالها بعض الصفقات الناجحة التي انتظرتها منذ مدة طويلة. عاطفياً: اشرح وجهة نظرك عن العلاقة للحبيب فقد يتفهم ذلك ويساندك في ما تفكر فيه. صحياً: الإرشادات المطلوب منك التقيّد بها لا تزال سارية المفعول، فلا تحاول التلاعب بذلك.
 15- مهنياً: الخسوف الحاصل في برج الميزان لا يطالك مباشرة، لكنه قد يثير أمراً ماضياً أو يجعلك تنتفض على وضع مهني مزعج. عاطفياً: تبدو الأجواء ممتازة وارتياح وطمأنينة وهدوء بعد العواصف الأخيرة. صحياً: سواء أكنت في عطلة أم في العمل، لا تنس القيام بواجباتك الرياضية.
 16- مهنياً: قد تختلف في وجهات نظرك مع زملاء العمل لكن حاول أن تسوّي الأمور بلطف وحكمة. عاطفياً: لا ترهق الحبيب بأفكارك الدونكيشوتية التي لا تنتهي، وحاول أن تكون واقعياً قدر الإمكان. صحياً: تقوم بعدة أعمال في وقت واحد ما يصيبك بالإرهاق وبتوتر الأعصاب، حذار. 17- مهنياً: تبدأ اليوم العمل بأجواء جديدة وتحاول أن تنسجم مع الزملاء لإنجاز مهمة دقيقة وتنجح في ذلك. عاطفياً: تكون ايجابياً في تصرفاتك مع الحبيب ولا تكثر من الانتقاد، وتخفف من ملاحظاتك السطحية. صحياً: لا تستغلّ طاقتك حتى أقصى درجة ولا تقسُ على نفسك ما يورطك في مشاكل صحية كثيرة.
 18- مهنياً: تسمع أخباراً سارّة تعيد إليك الأمل في استعادة موقعك الطبيعي في العمل، لكن عليك أن تتخذ قرارات مصيرية حاسمة. عاطفياً: تنجح في إيجاد الحلول لسوء التفاهم الأخير، وتنعم باهتمام الحبيب ودلاله وحبه الكبير. صحياً: قد تشعر بالوهن من دون أن تدرك لذلك سبباً، لكن مع الأيام المقبلة تستعيد عافيتك.
 19- مهنياً: باستطاعتك حلّ القضايا الطارئة، لديك الكفاءة والقدرة على تحليل المستجدات والوضع الحالي بأعصاب باردة وأسلوب منطقي. عاطفياً: تتعرّض لبعض المضايقات من الأهل بسبب علاقتك بالحبيب، لكنك سرعان ما تضع حداً لذلك. صحياً: تشعر بالإرهاق اليوم بسبب كثرة الضغوط المحيطة بك، لكن سرعان ما تستعيد عافيتك.
 20- مهنياً: تشعر هذا اليوم بنوع من الضغط عليك يجعلك تستعد للدفاع عن نفسك بشأن شراكة أو مشروع. عاطفياً: اطمئن لن يتخلّى عنك الحبيب هذا اليوم، لكن خصّص له وقتاً إضافيّاً فهو يستحّق التضحية من أجله. صحياً: لا تترك العوارض تتفاقم وإلا أصبحت عاجزاً عن احتمالها، فاستشر طبيبك بسرعة.
 21- مهنياً: لا تعدّل شيئاً في عقد من دون أن يعرف الطرف الآخر، قد تمرّ بيوم من إعادة النظر، وتفكّر في تسويات تضع خلالها شروطك. عاطفياً: تعيش أفضل التأثيرات والظروف، وتحظى بفرص مميزّة لم تحلم بها من قبل. صحياً: بعد التعب الذي كنت تشكوه تستعيد طاقتك وحيويتك الصاخبة.
 22- مهنياً: قد تجد المساعدة التي كنت تبحث عنها عند بعض الزملاء، لذا يستحسن أن تستفيد قدر المستطاع. عاطفياً: بالنسبة اليك الحب ينقسم الى جزءين: الانجذاب العاطفي والانجذاب الجسدي، وتجد أن أحدهما يكمل الآخر. صحياً: وسط الجهود الكبيرة من حق صحتك الاهتمام بها وعدم التقصير في العناية.
 23- مهنياً: لا تكن متذمراً مهما سعى بعضهم للضغط عليك، فقدرتك فائقة لمعالجة أي عثرة تعترض طريقك. عاطفياً: تشعر أنّ علاقتك بالشريك لا تواجه صعوبات على صعيد التعاطي معه، وما كنت تتوقّعه منه غير معاكس لرغباتك . صحياً: نقص المناعة الذي تشعر به اليوم سببه الكسل وعدم القيام بنشاطات مفيدة للجسم.
 24- مهنياً: لا تدخل مع الزملاء بنقاش عقيم لن يؤدي الى نتيجة ويفاقم الوضع سوءاً. عاطفياً: حاول حل الإشكالات مع الحبيب بموضوعيه فقد تصل معه إلى النتيجة المرضية. صحياً: لا توفّر مخزون الطاقة الكبير الذي تتمتع به لاستعادة نشاطك وحيويتك المعهودتين.
 25- مهنياً: يحمل هذا اليوم ردود فعل كثيرة تتعلق بحياتك المهنية، وتنتجح في استيعابها. عاطفياً: قد يكون الوقت مناسباً لحسم علاقة وإنهائها إذا كانت تسبّب لك المتاعب، في الجو  ارتياح. صحياً: لا تيأس من عدم التغلب على المصاعب الصحية التي قد تعتريك، بل حافظ على أمل كبير في ذلك.
 26- مهنياً: لديك الكثير من المزايا التي تجعلك مميزاً في مجال عملك، فحاول أن تستغلّ ذلك. عاطفياً: تسعى إلى ارضاء الحبيب وكسب ودّه بشتى الوسائل، وتنجح في ذلك بفضل صدق نياتك تجاهه. صحياً: قد تواجه بعض المصاعب الطارئة، لكنك تتغلب عليها وتعود أقوى من السابق.
 27- مهنياً: يُكشف الغطاء عن بعض المناورات ما يدعوك إلى التفكير قبل التفوّه بأي كلمة. عاطفياً: تحاول بين الحين والآخر ملء حياتك بنشاطات اجتماعية لكسر الروتين الذي تعيشه، ولتجدّد نمط حياتك. صحياً: انتبه للحوادث، أفكارك الجديدة تساعدك على تخطي كثير من المصاعب.
 28- مهنياً: أحد الزملاء يبشّرك بأخبار مفرحة، فتشعر بمزيد من الاستقرار على المدى الطويل. عاطفياً: تقرر والشريك القيام بخطوات حاسمة بشأن العلاقة خوفاً على انهيارها في أي لحظة. صحياً: لا ترهق أعصابك وتنفعل بسبب أمور تافهة، فبعض الأمور لا يستحق مجرد الذكر.
29- مهنياً: الكسوف مع قمر جديد في برج الثور يحذرك من المغامرات والمجازفات، بل حاول بذل المزيد من الجهد في الأيام القليلة المقبلة. عاطفياً: عليك أن تكون رحب الصدر مع الشريك، وغضّ الطرف عن تجاوزاته إذا كانت غير متعمّدة. صحياً: كن حريصاً على صحتك وابذل كل ما في وسعك لتبقى سليماً معافى.
 30- مهنياً: تبحث عن مصادر ماليه جديدة تموّل بها استثماراتك، وتوظف طاقتك الخلاقة بغية نجاح مشاريعك. عاطفياً: أجواء سعيدة للغاية تحيط بك وبالشريك من كل الجوانب، وهذا يفتح الطريق بينكما نحومستقبل أفضل7. صحياً: لا توفر أي طريقة تساعدك للتخلص من القلق والاضطراب اللذين يلازمانك اليوم

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

23 تشرين الأول  أكتوبر  21 تشرين الثاني  نوفمبر 23 تشرين الأول  أكتوبر  21 تشرين الثاني  نوفمبر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya