23 تشرين الأول  أكتوبر  21 تشرين الثاني  نوفمبر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

23 تشرين الأول / أكتوبر - 21 تشرين الثاني / نوفمبر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 23 تشرين الأول / أكتوبر - 21 تشرين الثاني / نوفمبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من شباط 2014 ): تنتقل هذا الأسبوع من مكان إلى آخر بسرعة البرق، وتركض في كل الاتجاهات. فلا تدري أحياناً من أين تبدأ وأين تنتهي. تبدو مفكرتك زاخرة بالمواعيد والاتصالات والمسؤوليات الجديدة والساعات الإضافية في العمل أيضاً، أو ربما تبحث في عقد يستحوذ على كل تفكيرك. يحفل هذا الأسبوع بالاتصالات المهنية مع الزبائن والزملاء والممولين والمسؤولين والإداريين، وتعيش انفعالات كثيرة. تتوتر أعصابك قليلاً، وتشعر بالإرهاق. تأسف لإلغاء موعد أو للتخلي عن بعض الوعود أو الواجبات. تخوض مفاوضات صعبة ودقيقة، وتبحث في شؤون مالية ملحّة. وقد تجد نفسك حائراً أمام اتجاهين أو خيارين. تهدأ الأحوال نوعاً ما، فتطالب بحقوق، أو تسعى لإيجاد حلول لبعض الأزمات، أو ما يثير الشكوك والفضائح ويعقد الأوضاع، أو يضعك أمام ضرورة الدفاع عن نفسك إذا ارتكبت أخطاء في الماضي. قد يعني هذا اللقاء على الصعيد العام كشفاً لبعض الحقائق المربكة، أو اعترافات مذهلة، أو مواجهات عاصفة. عاطفياً: يتراجع الضغط الذي كنت تحت وطأته وتستعيد حياتك الشخصية الفرح والاندفاع، ما يتيح لك فرصة إعادة السلام والوئام لعلاقات تدهورت، أو للمصالحة مع حبيب اختلفت وإياه. قد تعود عن قرار، أو تعاد اللقاء يمن تحب، أو تبادر إلى مواجهة إيجابية. وإذا كنت عازباً فقد تتعرف إلى من يشغل قلبك في الأيام التالية. بالإجمال سجل احتمال حصول لقاء كبير قد يغير مصيرك. باختصار، في الجو غليان كبير وكلام ومفاجآت، وربما جدل ومواجهات في آخر الأسبوع.. .... (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر شباط 2014: سيطرة على الأوضاع تنذر بداية السنة  بحوادث إذا لم تعتمد الوقاية، ما يجعلك مبلبل التفكير قلقاً بشأن مسألة مالية أو خلاف على خيار أو توجه. قد يعترض عليك بعض النافذين والقادرين.  ينافسك الخصوم ويضعون العصي في الدواليب، إلا أنك تستعيد بسرعة السيطرة على الأوضاع، وتجد الهدوء اللازم للتفكير واتخاذ القرارات الحكيمة. تزداد وطأة الضغوط، كن متنبهاً للوضع المادي. الأحداث تسلط الضوء على قضايا الضرائب والرسوم والتأمين وغيرها، لذلك يجب عليك الآن انجاز مهمة مالية من دون تسويف. تطلع على بعض المعلومات والأخبار، وتكتشف ما قد يفاجئك أو يدهشك، ولكنك تنصرف بحكمة ودراية، وتلتقط أنفاسك، لكي تجتاز هذه المرحلة بنجاح.  لا تخف، عزيزي العقرب، فحتى لو تكتم بعضهم عن انطباعاته ونياته، إلا أن ما يحصل يبدو واضحاً للكثيرين، وهذا الأمر يكون لمصلحتك. من الممكن أيضاً أن يعاد النظر في عقد أو اتفاق، على أثر بعض الأحداث التي تخرج عن سيطرتك. تتغير الظروف لمصلحتك. ابتداء من تاريخ 20 تتحسن الاوضاع وتلمس انفراجاً كبيراً، المهم هو أن تتعامل مع أشخاص صادقين ومسؤولين يستحقون ثقتك وأن لا ترضى بأي إجراءات خارج إطار القانون أو الشرعية. زحل: يسبب المتاعب والتراجع على مختلف الاصعدة لمواليد 12 الى 15 تشرين الثاني. المشتري: يجلب الحظ لمواليد 4 الى 9 تشرين الثاني. محور القمر: يسلط الاضواء على مواليد 25 الى 28 تشرين الاول. الأيام الأكثر حظًا: 5و6و14و15و16 و24و25. الأيام الأقل حظًا: 3و4و9و10وصباح 11ومساء16و17و18ومساء 21و22و23و30و31.  عاطفياً: تبدأ السنة بمزاج متقلب، قد تشكو بعض المشاكل على الصعيد الشخصي والعاطفي.  وقد تتفاقم في النصف الثاني لكي تضعك في موقف حرج، أو تعرضك لبعض الغش والاحتيال والخيانة، أو تضطرك إلى التكيف مع أوضاع الطرف الآخر والتغييرات التي يعيشها، ما يستلزم التفهم والتسامح وعدم إثارة النعرات.  ربما تجد نفسك مضطراً إلى الدفاع عن وجهة نظرك، والتكيف مع بعض الظروف، أو قبول قطيعة عاطفية يلوح خطرها الآن أيضاً. يثير أحدهم المشاعر السلبية كالغيرة والتملكية أو الإهمال والبرودة واللامبالاة، أو الشكوك والهواجس والازدواجية. أما الوعود والارتباطات الفنية التي لم يمض عليها إلا وقت قصير، فقد تصطدم هذا الشهر بانقلاب في المواقف، ومزاجية عالية تؤدي إلى تغييرات مفاجئة.لا تتسرع فلا شيء يستحق المجازفة بما تملك من استقرار. قد لا تخيّم الرومنسية على هذه العلاقات، بل تكون النقاشات المالية مسيطرة على الأجواء، ويؤدي بعضها إلى خلافات وفراق.  (أبرز الاحداث اليومية عن شهر شباط  2014) 1- مهنياً: يسلّط هذا اليوم الضوء على مسائل مهنية مهمة ويبثّ فيك النشاط والحيوية ويسهّل اعمالك. عاطفياً: قد تجد نفسك منهمكاً في حل بعض القضايا الطارئة، لكنك لا تفقد القدرة على التركيز، ما يسهل عليك عدم ارتكاب الأخطاء. صحياً: قد تكون مشغولاً بصحة أحد الوالدين أو المقرّبين، أو تتقرّب أكثر من شخص في العائلة يحتاج إليك . 2- مهنياً: اختبار جديد يتعلق بنفوذ أو بصراع على السلطة، وقد تجد نفسك امام استحقاق مهم. تمالك أعصابك ولا تشوّه سمعتك. عاطفياً: تذهب في أحلامك العاطفية بعيداً، وقد تعود إلى الوراء لكي تتذكر ما كان، وتحدث تصحيحات في أخطاء ارتكبتها. صحياً: تمالك أعصابك تجاه الضغوط في العمل، قد تواجه لاحقاً ظروفاً أصعب وأكثر تعقيداً . 3- مهنياً: يوم من الطمأنينة يساعدك على تنظيم عملك على نحو أفضل، قياساً بما قد تتطلبه المرحلة المقبلة. عاطفياً: معاملة الشريك بطيقة حسنة تترك ارتياحاً عنده، وتولّد مزيداً من الأجواء الجيّدة بين الطرفين. صحياً: ضع خطة واضحة لحياتك الصحية والغذائية، ونظم أمورك الرياضية. 4- مهنياً: تتحسن العلاقة الشخصية بالزملاء وتتاح لك الفرصة للمصالحة وترتيب الأمور المهنية. باستطاعتك الوصول الى نقاط مشتركة مع الآخرين. عاطفياً: يوم من الحميمية الزائدة في العلاقة بالشريك، لكن تبدلات جذرية في الأيام المقبلة تدفعك نحو مزيد من التواصل الإيجابي. صحياً: إختر من المشاريع المطروحة أمامك ما تعتبره الأنسب لمساعدتك على تحسين وضعك الصحي. 5- مهنياً: تبدأ بتجسيد أعمالك ويكون التعاون ضرورياً ويجعلك متألقاً في حضورك وحديثك وطريقة إقناعك. عاطفياً: علاقة جديدة في الأفق، حاول أن تدرس الأمور بعناية كبيرة قبل الإقدام على أي خطوة . صحياً: أنصحك بالتروي والتصرف بهدوء وبعقلانية أمام من يحاول إثارة أعصابك. 6- مهنياً: يتراجع مركور في منزلك الخامس، أي في برج الحوت، ويبشرك بأجواء ممتازة ويكون وضعك رائعاً، وتنهي اليوم وأنت في أحسن حالاتك.. عاطفياً: تتمتع بجاذبية نادرة وتتاح أمامك غير فرصة للتعبير عن نفسك بلا قيود. عالج كل المسائل بحنكة وذكاء وتفاؤل. صحياً: خفف من تقاعسك عن القيام بكل ما يعود على صحتك بالفائدة. لا تدع القطار يفوتك. 7- مهنياً: الحظ  إلى جانبك في الأيام المقبلة، حاول أن تستفيد من الوضع قدر المستطاع لتحقيق مكاسب طال انتظارها. عاطفياً: هدئ من اندفاعك تجاه الشريك، لأن ذلك قد يخلق عنده بعض الأنانية. صحياً: لا تكن لجوجاً لكي تفقد البدانة بين ليلة وضحاها. كن صبوراً واستمر في اتباع الحمية . 8- مهنياً: تقطف قريباً ثمار ما زرعته منذ مدة، وهذا ما يعزّز موقعك في العمل على نحو أكبر . عاطفياً: إمنح الشريك مساحات كبيرة للتعبير عن حقيقة مشاعره، وهذا يريحه كثيراً. صحياً: كن من الحرصاء على صحتهم، ولا تتشبه بكل من يستهتر بها، فهم الخاسرون. 9- مهنياً: بانتظار عدد من العروض المغرية لتغيير عملك، لكن لا تتسرع في اتخاذ قرارات عشوائية، قبل توضيح الأمور. عاطفياً: إتبع حدسك ووحيك، القلب مليء بجديد هذا اليوم ويمنحك قوة وشعوراً بالنفوذ. صحياً: إنتبه لصحتك وسلامة قلبك، وتناول أدويتك بانتظام وتقيد بإرشادات الطبيب. 10- مهنياً قد يثير هذا اليوم بعض الحساسيات ويجعلك متأففاً بعض الشيء، لكن ذلك لن يسبب لك مشاكل مع الزملاء. عاطفياً: عليك مواكبة الشريك خطوة خطوة، فهذا يساعد على رسم الخطط المستقبلية بجدية ووضوح . صحياً: لا تنغمس في السهر الطويل والتدخين والإفراط في تناول المشروبات الروحيّة. 11- مهنياً: تتميز بإشراقك وبحضورك، وتعزّز موقعك وتتشجع على التقدم والمثابرة. تزدهر الآمال وترتفع معنوياتك. واصل سيرك بخطى تصاعدية، فالحظ الى جانبك. عاطفياً: قد تصل إلى وقت تجد نفسك عاجزاً عن تلبية طلبات الشريك، وهذا ما يصعّب الأمور بينكما. صحياً: باعد بينك وبين كل ما ينعكس سلباً على صحتك، وقارب الخطى من كل ما يفيدك . 12- مهنياً: أنت أمام يوم جديد يطلّ عليك ويكافئ مساعيك ويتحدث عن شركات مهمّة جداً، في حياتك الشخصية والمهنية. عاطفياً: تطالب الشريك بالتعهد بإيفاء وعوده أو هو يطالبك بذلك، وتجد نفسك محرجاً أمام بعض أسئلته . صحياً: تجد نفسك قليل الحركة ويسيطر عليك الخمول، فتحاول التخلص من ذلك بأي وسيلة . 13- مهنياً: أنت عنيد بطبعك وتذهب حتى النهاية لكنك تقيم وزناً لبعض التحذيرات. تقرر عدم الاستمرار على هذا النحو لئلا تحصد الخيبة. عاطفياً: الثقة المتبادلة توفر لك وللشريك مزيداً من الراحة، فتفكران براحة أحدكما إلى جانب الآخر. صحياً: نفذ قرارك الذي اتخذته بشأن صحتك، والقاضي بوضع حد للإفراط في الطعام. 14- مهنياً: القمر المكتمل في برج الأسد يجعلك تحت الضوء مشهوراً، وتخوض مواجهات مهمّة تعزز موقعك في العمل. عاطفياً: تقرّب الشريك منك على نحو مفاجئ يثير إعجاكب، وقد تكون الغيرة هي أحد الأسباب الطبيعية لذلك. صحياً: لا تتوقف عما بدأت به لتخففيف وزنك، والنتائج في القريب العاجل، فلا تقلق. 15- مهنياً: تحاط بالمحبين وتتجنب كل انواع النقاشات والجدال. تشعر بالقوة ما يحمّسك على اتخاذ المبادرة ومواجهة الأمر الواقع بشجاعة..         عاطفياً: قد تحتاج لقاء الحبيب في مكان آمن وهادئ. تخوض تجربة جديدة. صحياً: لا تكثر من تناول المكسّرات والحلوى الغنية بالكريما، واستعض عنها ببعض الفواكه . 16- مهنياً: معركة فاصلة مع الزملاء في العمل، وبنتيجتها تتحدد مستقبلك المهني على نحو شبه نهائي تقريباً. عاطفياً: قد يتضايق الشريك من ردّات فعلك الغاضبة، لكنّ العوامل الموجبة لا تستحق كلّ ذلك. صحياً: تتكيف مع إرشادات الطبيب الصحية، وتشعر بتحسن كبير يوماً بعد آخر. 17- مهنياً: تكتسب إحدى العلاقات أهمية خاصة في حياتك وتلتقي أصدقاء. تنتمي إلى مؤسسة جديدة أو تلاقي تقديراً أو تكلف بمهمة. عاطفياً: تحتفل بجديد، أو بانتصار. تنهال عليك علامات الحب من كل صوب وتحقّق رغبة دفينة طالما سعيت إليها. صحياً: بعض التمارين الصباحية مصحوبة بالإكثار من شرب المياه نهاراً علاج ناجح لحمية صحية . 18- مهنياً: انتبه جيداً لأنك تميل إلى المواجهة وطرح التحديات في كل المجالات حتى مع الزملاء والعاملين معك. عاطفياً: قد تلجأ الى إخفاء مكان إقامتك أو ترك منزلك أو تعتمد التنقل الدائم بين مكان ومكان لتختبر مدى حب الشريك لك. صحياً: عليك التروّي والصبر وعدم القلق والاهتمام بالصحّة ومراجعة الطبيب عند أيّ عارض . 19- مهنياً: هنالك من يضع العراقيل في طريق تطوير العلاقة بالزملاء، لا تترك ترسبات الماضي تتغلغل إلى داخلك وتسبب لك اضطراباً وانزعاجاً. عاطفياً: تكشف القناع عن عمليّة مخادعة، ما يتطلّب دقة وحذراً وعدم المزج بين العواطف والمال. صحياً: عوارض القلق التي تعانيها بين حين وآخر تحرمك النوم المريح. راجع طبيبك. 20- مهنياً: قد يبدو النمط بطيئاً نوعاً ما، ثم تتغيّر الأجواء ويولد مناخاً من التشويق والحركة الكبيرة. عاطفياً: قد  تسافر والشريك في ظروف مريحة، لكن عليكما الحذر بشدة، ولازما مكانكما إذا استطعتما . صحياً: تحميك الأدوية من أخطار قد تطال صحتك أو سلامتك، وعليك حماية نفسك والتروّي في بعض الأحيان حتى لا تعاكسك الأقدار. 21- مهنياً: أخبار سارّة وانفراجات مهمّة تطال الوضع المهني في الدرجة الأولى. كما تشهد حياتك الاجتماعية تقدماً وارتياجاً كبيرين. تتحمّس لكل ما هوجديد وجريء. عاطفياً: تشعر بالجاذبية الزائدة وتترك أثراً لدى الجنس الآخر. تتأجج العواطف وتفجر مشاعرك بقوة. صحياً: انتبه لصحتك وسلامتك، واحرص على وصول رسالتك من دون تحوير أو تهميش . 22- مهنياً: لا تعتقد أن من الأفضل تأجيل خططك، بل نفّذ عندما تدعو الحاجة، وخصوصاً أنّ الديناميكية لا تنقصك والمخيّلة تثريك بأفكار جيدة. عاطفياً: تسحر القلوب بجاذبيتك التي تتغذّى من إعجاب الآخرين وحبّهم وبوحهم. صحياً: تشعر بصحة قوية كالصخر، وينتابك شعور بالراحة والطمأنينة. 23- مهنياً: الشفافية تلفّ وضعك المهني، ويدوم ذلك طويلاً وتعود بعض الأمور إلى سابق عهدها من التطوّر. عاطفياً: قد يتناهى إلى مسامعك ما لا تحبّه أو قد يقع اللامتوقع. حذار لئلا تصاب بجروح أو تعرف حوادث مؤلمة. صحياً: ضع صحتك في أولوية اهتماماتك، إذا فقدتها فقدت كل شيء وتصبح عاجزاً عن القيام بشيء . 24- مهنياً: افتح قلبك للجديد ولا تورط نفسك في عمليات مشبوهة وابتعد عن الصراعات والمواقف المحرجة. عاطفياً: أنت في أحسن حال وتعيش انسجاماً مع الشريك. قد تتعرّف إلى حبّ حياتك، إذا كنت عازباً. صحياً: لا ينفع الندم بعد أن تكون قد تماديت في إهمال صحتك، وتصبح عندئذ أسير المرض والأدوية . 25- مهنياً: تشعر بالارتياح والاطمئنان وتحاط بالاصدقاء المخلصين،  قد يؤدي هؤلاء الاصدقاء دوراً في تطوّر أعمالك.. عاطفياً: تشدّ الأسماع إليك وتظهر فتخطف الأنظار، لكنك تصبو إلى الشراكة العاطفية والحب والأمان. صحياً: سارع إلى أحد خبراء التغذية واعرض عليه مشكلتك مع البدانة، فهو القادر على إيجاد الحل الناجع. 26- مهنياً: ينتابك شعور بالارتياح الكبير، ولن تعجز عن فهم المشكلات وإيجاد التسويات المناسبة لها. عاطفياً: الوضع العاطفي لا يشكو أي جفاء، وبانتظارك ارتياح عاطفي ومناخ جميل يفرض نفسه. صحياً: لا تكن عبد الشراهة المفرطة، وحاول أن تلهي نفسك بأي شيء يسليك ما عدا الأكل . 27- مهنياً: الندم إذا جاء متأخراً قد لا ينفع، لذلك يستحسن أن تبادر إلى تصحيح الأخطاء قبل أن تدفع ثمنها غالياً. عاطفياً: يتعلّق بك الشريك ويلاحقك، بحيث لا تجد متنفّساً لك وتحاول الهرب، في حين تهتم بأشخاص آخرين يختفون عن الأنظار أو يتحفّظون. صحياً: تكون الإغراءات كثيرة، إلا أن الوقاية خير من العلاج. 28- مهنياً: تتلقى الاخبار الطيبة والقمر في برج الحوت المناسب لك يتزامن مع عودة مركور للسير مباشرة.. عاطفياً: تعيش أجواء رائعة، ولن تلتبس عليك الأمور ولن تشعر بالضياع وعدم الاستقرار. صحياً: قد ينتابك إرهاق غير طبيعي، وتشعر بأنك عاجز عن القيام بأي نشاط.    

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

23 تشرين الأول  أكتوبر  21 تشرين الثاني  نوفمبر 23 تشرين الأول  أكتوبر  21 تشرين الثاني  نوفمبر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya