تفكر باستراتيجية جديدة وتضع أمامك احتمالات متنوعة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

23 تشرين الأول / أكتوبر - 21 تشرين الثاني / نوفمبر

تفكر باستراتيجية جديدة وتضع أمامك احتمالات متنوعة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تفكر باستراتيجية جديدة وتضع أمامك احتمالات متنوعة

برج العقرب

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر نيسان/أبريل 2018:
اجواء فلكية ضعيفة
مهنيًا: يعتبر شهر ايار فلكيا معاكس جدا ضعيف فارغ من الحظوظ يحمل تراجع وخسائر مادية ومعنوية من  الافضل ان  لا تاخذ اي قرار او توقع على اي ورقة نصيحة للعقرب ابتعد عن نوبات العصبية المفاجئة تأثيرات فلكية معاكسة اولها القمر في الميزان  والشمس في برج خصمك الثور ما يعني معاكسات كبيرة وسلبية خيبة امل حزن وتراجع خسارة مشاكل توتر احباط هذه هي نوعية الوقت ابتعد عن المغامرات واكتفي بالاعمال الروتينية وانتبه للامور الصحية للاوراق الثبوتية للمعاملات للالتباسات ومن المحتالين  لكن ابتداء من يوم الاثنين ينتقل القمر الى برجك ليشكل مربعا فلكيا مع الشمس في الثور ما يعني ان الاشارة الخضراء في ملعبك ودعم الكواكب يصب في مصلحتك سوف تجد حلولا للامور العالقة وتسمع اخبار ايجابية تتعلق بعلاقة ارتباط او عقد مهني او مسألة قانونية انفراجات تقدم نوعية جديدة بالعلاقات وترى الامور على حقيقتها الخميس والجمعة مع انتقال القمر الى القوس اي الى البيت الثاني احتمال تفكر في ترتيب امورك المالية بعض الاوراق بعض الفواتير بعض المصاريف او مدخول ايضافي ما يعني ان الفلك يقدم لك دعما معنويا وماديا.

عاطفيًا: يحمل اليك هذا الاسبوع السعادة والنجومية والإشراق لتحطم الرقم القياسي بسحرك وحضورك ما يضمن نجاحًا في المجال العاطفي ما يجعلك تفكر جديا بالارتباط وتحويل مسار العلاقة الى  الافضل.
أبرز الأحداث الفلكية عن شهر نيسان/أبريل 2018:
اشراق وحظ مطلق
مهنيًا : كأن الاقدار تعمل لمصالحتك هذا الشهر فيحدث ما يحرر امامك الطريق ويجعل حركة التواصل مع مجتمعك المهني وحتى الاجتماعي  مفيدة وناشطة جدًّا عزيزي العقرب ،كما تبدو صريحا واثقا من نفسك قادرا على الكلام الصائب في الوقت المناسب تدافع عن افكارك بحجج منطقية وصادمة كذلك تتحدث الشمس في برج الحمل حتى تاريخ 21 عن تجارب وتعاطف مع قضيتك ، كما ان تناغم كوكب المريخ من برج الجدي مع المشتري في برجك ما يوحي بالاطمئنان لخوض بعض التجارب وتحقيق الطموحات تفكر باستراتيجية جديدة وتضع امامك احتمالات متنوعة لكنك متفائل لان الحظ يدعمك ويشجعك على الخروج من دائرتك المالوفة ، يسهل العمل ضمن المجموعة وستجد من يقف الى جانبك ويخفف عنك الهواجس ، باستطاعك انجاز عملك بنجاح حتى 21 ثم تهدأ الوتيرة وتتراجع نسبة الارباح وتتأخر المعاملات بشكل فاضح ومزعج  بسبب انتقال الشمس الى الثور  حاذر من الفشل وكن شديد الحرص .

عاطفيًا: تواجد كوكب الزهرة في برج الثور المعاكس يجعلك مضطربًا وقلقًا وحذرًا قليلا وميالا الى الدبلوماسية وايجاد التسويات لن تسود أجواء رومانسية لأنك مضطرب وقلق، وبالتالي قد تجد صعوبة في السيطرة على مشاعرك الفائضة وقد تتشاجر مع الآخرين من دون أي سبب يُذكر. إضافة الى ذلك، سوف يتزايد مستوى التوتر خلال الاسابيع الثلاثة الاولى مما قد يؤدي إلى معاناة العلاقات غير المستقرة. ان نوعية الوقت غير مناسبة لخوض مغامرة عاطفية إذا كنت غير مرتبط، لكن إذا قررت خوض التجربة، حكّم عقلك ومنطقك لدى التعامل مع جميع المسائل التي ستواجهها.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر نيسان/أبريل 2018:
1-مهنيًا: تسير الأمور بشكل جيد ما يسمح لك بإنجاز بعض المشاريع والقيام بأبحاث مجدية وتحليل الأمور بذكاء حاد وإجراء مفاوضات ناجحة.
عاطفيًا: الوقت أكثر من مناسب للتقارب وتجديد المشاعر، لذا كن ذكيًا وحسّن علاقتك بالشريك حتى تكسب عطفه باستمرار.
صحيًا: حب الطبيعة يدفعك إلى التوجه إلى أحضانها للمشي فيها والتخفيف عن نفسك.

2-مهنيًا: تتخلص من الضغوط في العمل وتمضي يومًا موفقًا تنهي خلاله الكثير من المعاملات العالقة منذ مدة طويلة.
عاطفيًا: ابتعد عن المواجهة المنفعلة مع الشريك، وخصوصًا إذا كان موقفك ضعيفًا، وحاول ترميم الوضع بهدوء.  
صحيًا: تصاب ببعض الإرهاق الذي يضعف أعصابك ويبقيك في حالة من التوتر.

3-مهنيًا: تكون مصممًا هذا اليوم على إنجاز عمل بلا تسويف وتعتذر عن تلبية بعض الدعوات حتى لو كانت من أقرّب الأشخاص.
عاطفيًا: تفكر في تغيير ما وفي إجراء يتطلّب الكثير من الشجاعة للمحافظة على العلاقة سليمة طالما أنك تعيش والحبيب تحت سقف واحد.
صحيًا: إذا حددت لنفسك أهدافًا أساسية لتحافظ على صحة سليمة فابدأ بتحقيقها قبل فوات الأوان.

4-مهنيًا: تفاجأ ببعض التراجع المعنوي المترافق مع تردّد يفرض الحسم قبل فلتان الأمور من بين يديك وعجزك عن إصلاح ما فسد.
عاطفيًا: حافظ على وتيرة واحدة في العلاقة بالشريك، لكن لا تجعل الروتين يدخلكما في الملل، فهذا ليس في مصلحتكما على المدى المنظور، فانتبه.
صحيًا: أبذل قصارى جهدك لكي تتخلص من السمنة المفرطة قبل فوات الأوان.

5-مهنيًا: تكثر الصداقات والاحتفالات مع الزملاء، ولا سيما بعد التقدم الكبير في المشاريع المنوي تحقيقها.
عاطفيًا: تحتاج إلى دعم الحبيب وإلى حبه وعاطفته، فلماذا لا تعمل منذ اليوم على تقوية الروابط بينكما؟ إنه الوقت المناسب لمثل هذه الخطوة.
صحيًا: إذا مارست قسوة على نفسك فإن النتيجة هي الانهيار، فلماذا تفعل ذلك؟.

6-مهنيًا: تكون مجبرًا على مواجهة الحقائق، لكنّ الأمور تحسم في مصلحتك إذا كنت واثقًا بقدراتك الفكرية والإبداعية ومواجهة أي اعتراض.
عاطفيًا: التقلّب في الطباع لن ينفع مع الشريك، حاول المحافظة على العلاقة بينكما واعمل على إزالة الخلافات التي يمكن أن تتفاقم في أي لحظة.
صحيًا: حذار الإفراط في الاتكال على طاقتك واعرف قدرتك على التحمل ولا تتخطاها.

7-مهنيًا: تتلقى هذا اليوم إشارة بلقاء أشخاص مميزين في مجالك المهني وترسيخ العلاقة بهم، والتخطيط معًا من أجل تحسين العمل.
عاطفيًا: تميل إلى مشاكسة الشريك رغبة منك في إغاظته قليلًا، لكنك سرعان ما تعود إلى روحك الطيبة التي تشتهر بها وتكسب حبه مجددًا.
صحيًا: إمنح ذاتك المزيد من أوقات الراحة لكي تستعيد عافيتك ونشاطك المعهود.

8-مهنيًا: تجد نفسك منهمكًا في الإعداد لمشاريع جديدة وتكون متفائلًا على الرغم من تقلبات الحظ أحيانًا التي تعاكسك.
عاطفيًا: أنظر إلى الإيجابيات ولا تفكّر في أخطاء الحبيب، حتى لو لم تصل إلى تسوية ما أو تقارب في وجهات النظر.
صحيًا: حاول قدر الإمكان الابتعاد عن مجالك المهني خلال الراحة ومارس الرياضة أو أي نشاط ترفيهي.

9-مهنيًا: يحمل إليك هذا اليوم حيوية كبيرة للإقبال على العمل والانفتاح على الناس والقيام بالمبادرات والمساعي من دون تقاعس.
عاطفيًا: يحاول أحد ما حل الأوضاع المأزومة بينك وبين الشريك وإعادة المياه إلى مجاريها الطبيعية بينكما.
صحيًا: قد تكون الأمراض محدقة بك في أي لحظة، لكن بإمكانك التخفيف من الإصابة ببعضها إذا مارست الرياضة.

10- مهنيًا: تواجه الكثير من المنافسه في مجال عملك وتحاول أن تتخطاها بحكمة ومن دون أن تؤذي أحدًا، كما هي عادتك دائمًا، وتخرج منتصرًا.
عاطفيًا: كن هادئًا إذا أمكن ولا تحاول فرض آرائك، ولا داعي إلى تذكيرك بأنّ هذا اليوم يحمل خلافات ونقاشات صعبة عليك مواجهتها بحكمتك المعهودة.
صحيًا: توعّك غير مؤلم قد يتطور سلبًا ويستدعي دخولك الطوارئ في المستشفى.

11- مهنيًا: تولد أزمة مهنية، ويتحدث هذا اليوم عن تراجع مهني، الحياة فيها الكثير من المطبّات والبقاء فيها لصاحب الإرادة الأقوى.
عاطفيًا: حاول ألا تفسح في المجال للإشاعات أو لأصحاب النيّات السيئة إضعاف العلاقة، فأنت أقوى إلى جانب الحبيب وتشكلان معًا سدًا منيعًا.
صحيًا: لا تفقد برودة أعصابك المشهور بها، وتجنّب الإرهاق ما استطعت إلى ذلك سبيلًا.

12- مهنيًا: يفتح هذا اليوم صفحة جديدة من المواجهات المهنية، فتحسم أمرك وتتخذ قرارات لم يتوقعها أحد.
عاطفيًا: لا تسمح للمغرضين التدخل في حياتك العاطفية وتشويش العلاقة بينك وبين الشريك، فالعلاقة الجيدة بينكما تغيظهم أكثر مما تتصور.
صحيًا: مع الاقتراب من منتصف هذا الشهر تصبح أشعة الشمس مؤذية نوعًا ما، فتجنّبها.

13-مهنيًا: تفكر في كسب أحد الأشخاص أو أحد المناصب أو ربما شراء منزل أو سيارة أو أي شيء آخر تحلم به.
عاطفيًا: يسهل عليك كتابة الشعر والتغزّل بالحبيب، تتمتّع بالفصاحة والطلاقة، لذلك لن يصعب عليك إقناعه بوجهة نظرك.
صحيًا: عالج أيّ مرض قد يظهر اليوم من خلال استشارة الطبيب أو صاحب الاختصاص قبل أن يتفاقم.

14- مهنيًا: تقوم برحلة عمل على أمل أن تعقد خلالها بعض الصفقات الناجحة التي انتظرتها منذ مدة طويلة وكنت تعلق عليها أملًا كبيرًا.
عاطفيًا: اشرح وجهة نظرك عن العلاقة للحبيب، فقد يتفهم ذلك ويساندك في ما تفكر فيه وتخرجان معًا بمقترحات بنّاءة جدًا ومفيدة.
صحيًا: الإرشادات المطلوب منك التقيّد بها لا تزال سارية المفعول، فلا تحاول التلاعب بذلك.

15- مهنيًا: يثير هذا اليوم أمرًا ماضيًا أو يجعلك تنتفض على وضع مهني مزعج، فتلفت أنظار الزملاء فيبادرون إلى معرفة ما يزعجك لمساعدتك.
عاطفيًا: الأجواء ممتازة وارتياح وطمأنينة وهدوء بعد العواصف الأخيرة التي هدأت بفضل حكمتك وتوصلك إلى حلول للمشاكل التي كنت تواجهها.
صحيًا: سواء أكنت في عطلة أم في العمل، لا تنس القيام بواجباتك الرياضية.

16- مهنيًا: القمر الجديد في برج الجدي يبرز وجهات نظر متناقضة مع الزملاء، وعبثًا تحاول أن تسوّي الأمور بلطف وحكمة.
عاطفيًا: لا ترهق الحبيب بأفكارك الغريبة والمثيرة للجدل التي لا تنتهي، وحاول أن تكون واقعيًا قدر الإمكان لتخلص إلى النتائج المبتغاة.
صحيًا: تقوم بعدة أعمال في وقت واحد ما يصيبك بالإرهاق وبتوتر الأعصاب، حذار.

17- مهنيًا: تبدأ عملك بأجواء جديدة وتحاول أن تنسجم مع الزملاء لإنجاز مهمة دقيقة وتنجح في ذلك وتتقدم خطوة مهمة إلى الأمام.
عاطفيًا: تكون إيجابيًا في تصرفك مع الحبيب ولا تكثر من الانتقاد، وتخفف من ملاحظاتك السطحية التي تزعجه وتثير اشمئزازه أحيانًا.
صحيًا: لا تستغلّ طاقتك حتى أقصى درجة ولا تقسُ على نفسك ما يورطك في مشاكل صحية كثيرة.

18- مهنيًا: تسمع أخبارًا سارّة تعيد إليك الأمل في استعادة موقعك الطبيعي في العمل، لكن عليك أن تتخذ قرارات مصيرية حاسمة.
عاطفيًا: تنجح في إيجاد الحلول لسوء التفاهم الأخير، وتنعم باهتمام الحبيب وبدلاله وبحبه الكبير، وتبادر إلى مبادلته الاهتمام نفسه بأفضل ما يمكن.
صحيًا: قد تشعر بالوهن من دون أن تدرك لذلك سببًا، لكن مع الأيام المقبلة تستعيد عافيتك.

19- مهنيًا: باستطاعتك حلّ القضايا الطارئة، لديك الكفاءة والقدرة على تحليل المستجدات والوضع الحالي بأعصاب باردة وأسلوب منطقي.
عاطفيًا: تتعرّض لبعض المضايقات من الأهل بسبب علاقتك بالحبيب، لكنك سرعان ما تضع حدًا لذلك وتقرر الابتعاد عن وسطهم ريثما تهدأ الأمور.
صحيًا: تشعر بالإرهاق بسبب كثرة الضغوط المحيطة بك، لكن سرعان ما تستعيد عافيتك.

20- مهنيًا: تكون تحت وطأة ضغط كبير يجعلك تستعد للدفاع عن نفسك بشأن شراكة أو مشروع تخطط له منذ مدة طويلة.
عاطفيًا: لن يتخلّى عنك الحبيب، لكن خصّص له وقتًا إضافيًّا فهو يستحّق التضحية من أجله والبقاء قربه كلما سنحت لك الظروف.
صحيًا: لا تترك العوارض تتفاقم وإلا أصبحت عاجزًا عن احتمالها، فاستشر طبيبك بسرعة.

21- مهنيًا: لا تعدّل شيئًا في عقد من دون أن يعرف الطرف الآخر، قد تمرّ بيوم من إعادة النظر، وتفكّر في تسويات تضع خلالها شروطك.
عاطفيًا: تعيش أفضل التأثيرات والظروف، وتحظى بفرص مميزّة لم تحلم بها من قبل، وتعيش مع الشريك أوقاتًا ممتعة لم تعرف من ذي قبل.
صحيًا: بعد التعب الذي كنت تشكوه تستعيد طاقتك وحيويتك الصاخبة.

22-مهنيًا: تجد المساعدة التي كنت تبحث عنها عند بعض الزملاء، لذا يستحسن أن تستفيد قدر المستطاع من الوضع الراهن لتثبت موقعك الذي أنت فيه.
عاطفيًا: الحب ينقسم جزءين: الانجذاب العاطفي والانجذاب الجسدي، وتجد أن أحدهما يكمل الآخر، وأن الحياة من دونه لا تساوي شيئًا.
صحيًا: وسط الجهود الكبيرة من حق صحتك الاهتمام بها وعدم التقصير في العناية.

23-مهنيًا: لا تكن متذمرًا مهما سعى بعضهم للضغط عليك، فقدرتك فائقة لمعالجة أي عثرة تعترض طريقك وإيجاد الحلول الناجعة لأي مشكلة.
عاطفيًا: تشعر أنّ علاقتك بالشريك لا تواجه صعوبات على صعيد التعاطي معه، وما كنت تتوقّعه منه غير معاكس لرغباتك .
صحيًا: نقص المناعة الذي تشعر به اليوم سببه الكسل وعدم القيام بنشاطات مفيدة للجسم.

24-مهنيًا: لا تدخل مع الزملاء في نقاش عقيم لن يؤدي إلى نتيجة ويفاقم الوضع سوءًا، ولا سيما أن بعض أصحاب اللسان الطويل قد يسببون لك متاعب مع أرباب العمل.
عاطفيًا: حاول حل الإشكالات مع الحبيب بموضوعيه فقد تصل معه إلى النتيجة المرضية التي تعيد العلاقة بينكما إلى أفضل مما كانت عليه سابقًا.
صحيًا: لا توفّر مخزون الطاقة الكبير الذي تتمتع به لاستعادة نشاطك وحيويتك المعهودتين.

25-مهنيًا: ردود فعل كثيرة تتعلق بحياتك المهنية، وتنجح في استيعابها وإيضاح الكثير من الغموض الذي كان يعتري العلاقة مع بعض الزملاء.
عاطفيًا: يكون الوقت مناسبًا لحسم علاقة وإنهائها إذا كانت تسبّب لك المتاعب، في الجو ارتياح عام ونية صافية للتخلص من الأمور المزعجة.
صحيًا: لا تيأس من عدم التغلب على المصاعب الصحية التي قد تعتريك، بل حافظ على أمل كبير في ذلك.

26-مهنيًا: لديك الكثير من المزايا التي تجعلك مميزًا في مجال عملك، فحاول أن تستغلّ ذلك، وتقرب من زملائك كلما استطعت إلى ذلك سبيلًا.
عاطفيًا: تسعى إلى إرضاء الحبيب وكسب ودّه بشتى الوسائل، وتنجح في ذلك بفضل صدق نياتك تجاهه وإداركه مدى حبه لك ومكانته في قلبك.
صحيًا: تواجه بعض المصاعب الطارئة، لكنك تتغلب عليها وتعود أقوى من السابق.

27-مهنيًا: يُكشف الغطاء عن بعض المناورات ما يدعوك إلى التفكير قبل التفوّه بأي كلمة، واختيار العبارات المناسبة التي يمكن أن تقنع بها الجميع.
عاطفيًا: تحاول بين الحين والآخر ملء حياتك بنشاطات اجتماعية لكسر الروتين الذي تعيشه، ولتجدّد نمط حياتك الذي بات يزعج الشريك بعض الشيء.
صحيًا: انتبه للحوادث، أفكارك الجديدة تساعدك على تخطي كثير من المصاعب.

28- مهنيًا: يبشرك أحد الزملاء بأخبار سارّة جدًا، فتشعر بمزيد من الاستقرار والارتياح، وتقرر الإقدام على خطوات جديدة كنت متردّدًا بشأنها.
عاطفيًا: تقرر والشريك القيام بخطوات حاسمة بشأن العلاقة خوفًا على انهيارها في أي لحظة وتدمير ما بنيتماه معًا على مدى سنوات قبل الارتباط وبعده.
صحيًا: لا ترهق أعصابك وتنفعل بسبب أمور تافهة، فبعض الأمور لا يستحق مجرد الذكر.

29-مهنيًا: يحذرك هذا اليوم من المغامرات والمجازفات، بل حاول بذل المزيد من الجهد في الأيام القليلة المقبلة لتحصد ما زرعته وخططت له.
عاطفيًا: عليك أن تكون رحب الصدر مع الشريك، وغضّ الطرف عن تجاوزاته إذا كانت غير متعمّدة، فربما يمر بظروف نفسية صعبة.
صحيًا: كن حريصًا على صحتك وابذل كل ما في وسعك لتبقى سليمًا معافى.

30- مهنيًا: القمر المكتمل في برج العقرب يجعلك تبحث عن مصادر ماليه جديدة تموّل بها استثماراتك، وتوظف طاقتك الخلاقة بغية نجاح مشاريعك.
عاطفيًا: أجواء سعيدة للغاية تحيط بك وبالشريك من كل الجوانب، وهذا يفتح الطريق بينكما نحومستقبل أفضل7.
صحيًا: لا توفر أي طريقة تساعدك للتخلص من القلق والاضطراب اللذين يلازمانك اليوم.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفكر باستراتيجية جديدة وتضع أمامك احتمالات متنوعة تفكر باستراتيجية جديدة وتضع أمامك احتمالات متنوعة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya