انتبه حتى لا تجعلك الانفعالات تقول ما يجب الحفاظ على سريته
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

23 تشرين الأول / أكتوبر - 21 تشرين الثاني / نوفمبر

انتبه حتى لا تجعلك الانفعالات تقول ما يجب الحفاظ على سريته

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - انتبه حتى لا تجعلك الانفعالات تقول ما يجب الحفاظ على سريته

برج العقرب

مهنياً: يشهد هذا الاسبوع تحركا فلكيا كبيرا يكاد يكون ابرزه القمر في الدلو يومي السبت والاحد اورانوس في الثور في مواجهة برجك ان هذه المواقع الفلكية تكون صعبة ودقيقة تحمل معها  تاثيرات معاكسة مسائل مالية وقانونية تشغل بالك وتأخذ من وقتك كذلك قد تظهر بعض الاستحقاقات والامتحانات الدراسية ما يسبب لك قلق احباط عدم ارتياح تراجع معنوي وصحي ما يضطرك الى بذل جهود مضاعفة لتفادي المواقف الحرجة كما يسبب لك تراجع في المعنويات عوائق وعراقيل لا تعاند ولاتتشبث في رايك ولا تتخذ قرارات متسرعة. لكنك سوف تتنفس الصعداء وتستعيد سلامك الداخلي مع انتقال القمر الى الحوت بين الاثنين والاربعاء لتدخل مرحلة جيدة  فتعرف أمورك المهنية أوضاعاً جيدة وعروض مهنية للسفر كنت تحلم  بها كذلك يعطيك القمر الضؤ الاخضر واشارة ايجابية تتعلق بالوضع الدراسي والجامعي وتقديم الاطروحة والاوراق المهمة فانت تتمتع بكامل طاقتك الفكرية والجسدية فتحصل على نتائج ما زرعت في الاشهر السابقة كما ان انتقال القمر الجديد الى برج الحمل في عطلة الاسبوع يجعل فرص النجاح  والربح كثيرة فتتخلّص من بعض الضغوط والديون وتسير نحو عمليات مالية وتجارية ناجحة، كما تخوض مفاوضات تبدو واعدة جداً.

 عاطفياً: تعرف هذا الاسبوع افراحا كثيرة ويقدم لك كوكب الحب الموجود في برج الحوت الصديق اشارات ايجابية وظروفا عاطفية مشجعة او تسعد لارتباط يعقده احد الاولاد او المقربين.للعازب,تعيش حالة عشق او تهتم بشخص تلتقيه للمرة الاولى  وقد يعني ايضا ارتباطا بشخص ثري وباستطاعتك احداث تغيير ايجابي في وضعك الحالي.

مهنياً: تتعدد الاهتمامات في هذا الشهر الذي يحمل بعض التناقضات ويعرضك لنزاع او لوعكة صحية بدءاً من دخول الزهرة الى الدلو ووجود المريخ وانتقال اورانوس الى الثور يوم 7 اي الى مربع مع برجك بالاضافة الى تراجع كوكب عطارد  لمواجهة برجك من الدلو لتبدأ فترة معاكسة يتراجع خلالها المزاج ما يجعلك متطرفا في مواقفك انتبه حتى لا تجعلك الانفعالات تقول ما يجب الحفاظ على سريته سوف تنشغل أكثر من العادة بالتجديد والخطيط في معظم الأوقات المتاحة.

فأنت تتطلع نحو تحسين نوعيّة الوقت الذي تمضيه والتمتّع بصحة جيّدة وفعاليّة عالية لأنّك عالم أنّ هذه المكونات أساسيّة لتحقيق أهدافك. من الممكن أن تقوم بأعمال تطوعيّة أو أن تنجز مهام عمليّة أو أن تقوم بنشاطات رياضيّة .ضع جدول أعمالٍ يحدّد أولوياتك ويوضّح مسارك. ولا تضخم المشاكل الصغيرة إضافةً إلى ذلك، ينصحك الفلك بإحترام مواعيد تسليم الأعمال كي لا تواجه مشاكل خلال الأيام القادمة. ومن المهم جداً أن تنتبه لسلوكك ومواقفك وان تفكّر ملياً قبل التفوّه بكلمات جارحة أو مستفزّة كي تتجنّب المشاكل والنزاعات.

عاطفياً: لا يناسبك انتقال الزهرة الى برج الدلو ما يزيد الطين بلة بحيث تكثر المشاحنات وتظهر الخلافات والاختلافات في الآراء قد لا تسلم العلاقة الجديدة من التوترات وربما تسود الهواجس والتشنجات لتسبب النفور والجفاء. أما العلاقة المتينة فقد تعيش بعض اللحظات الصعبة لكنها لن تتأثر ومن الضروري معالجة الأمر بواقعية وحكمة سوف تبرز مزاجيّك ونفاذ صبرك ممّا قد يربكك طيلة هذه الفترة ويؤثّر على علاقتك، خاصّةً إذا كنت متزعزعة أو غير جديّة. إضافةً إلى ذلك، من الواضح أنّ هذا الشهر غير مناسب لبدء علاقة جديدة. من المستحسن أن تبقى منفتحاً وصبوراً مع الشريك إذا كانت علاقتك به جديّة، لأنّك قد تكون مزاجياً أو شارداً أو حادّ الطبع ما يسبب بفسخ رباط او تبتعد عمن تحب لسبب أو لآخر.

برج العقرب
أهم الأحداث

1- مهنياً: تكون مشرقاً وتساعد الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات، وتميل الى إدخال تغيير أو تجديد في حياتك الروتينية أو مظهرك الخارجي.
عليك أن تكون رحب الصدر مع الشريك، غض الطرف عن تجاوزاته إذا كانت غير متعمدة، فهو في الكثير من الأحيان لا يتقصد ذلك.
صحياً: الغذاء الصحي مهم جداً، لكن ذلك يستوجب متابعة دائمة وغير مرحلية، ويستتبع ذلك ممارسة الرياضة والتخفيف من ساعات الجلوس خلف المكاتب لوقت طويل.
2- مهنياً: يعاكس القدر مساعيك للتجديد والتحديث، وتصطدم ببعض المعرقلين، لا تجابه أحداً، بل تحفّظ إذا شعرت أن الاعتراض قوي.
عاطفياً: سعادة كبيرة وغير متوقعة في طريقها إليك، وهذا سببه التفاهم التام على العناوين الأساسية بينك وبين الشريك.
صحياً: الخضار والفاكهة تعتبر ضرورية في حياتنا اليومية، والاعتماد عليها ضروري، كذلك يجب عدم تناول الطعام في وقت متأخر.
3- مهنياً: ينصح لك الفلك تأجيل السفر الى وقت لاحق ويدعوك الى تجنب التغيير والانتقال، وعدم التورط في نزاعات مهما يكن نوعها.
عاطفياً: لا تسع لاقناع الشريك بوجهة نظرك، فقد تكون مخطئاً وتدفع ثمن أنانيتك، وكن مستعداً لما يطرحه عليك، فهو قد يفاجئك بما يجول في خاطره.
صحياً: لا تعرّض نفسك للهواء البارد كثيراً، لأن مخاطر ذلك كبيرة أكثر مما تتصوّر، وعليك بالراحة الفكرية فهي مهمة جداً من أجل صفاء الذهن، وهذا يساعدك على التطوّر.
 4- مهنياً: تشعر بالانزعاج بسبب واجبات مهنية وبعض الظروف الاضطرارية، يكون التواصل صعباً، وحاول ألا تتفرد برأيك حتى لا تتهم بالتشنّج والتطرف.
عاطفياً: البحث في دفاتر الماضي يسبب لك المشاكل، فلا تترك نفسك أسيراً له، ركز على مطالب الشريك وضع حدّاً لحالة القلق التي تنتابك.
صحيا: عوارض بسيطة سببها القلق، فلا تتردد في استشارة طبيب لترتاح أكثر، وإذا أردت أن تتخلص من ذلك ما عليك سوء اللجوء إلى المرح والضحك هما مصدر السعادة الدائم. 

5- مهنياً: إحذر فخاخاً في العمل وعروضاً واهمة ومحاولات العرقلة المحتملة أيضاً، حاول أن تستريح بعيداً عن الضغوط.
عاطفياً: علاقة قديمة تلوح في الأفق، لكن من الأفضل أن تتطلع إلى المستقبل، لأن التخلّص من الشريك الحالي ليس سهلاً.
صحياً: حاول أن تبتعد قدر المستطاع عن الأماكن ذات الحرارة المرتفعة، فهذا أفضل لصحتك، قلّة النوم ستسبب لك الجهد والتعب، فحاول ان تعوّض ذلك بالتمارين الرياضية. 
6- مهنياً: القمر الجديد في الحوت قد يوحي ببحل أو بنافذة جيدة تفتح في هذه الأثناء وتنعكس على الأيام المقبلة ما يؤشر إلى التشويق والحماسة ومحاصرة بعض المشاكل.
عاطفياً: فتور في العلاقة مع الشريك، سببها قلة صراحة والصدق فهما مفتاح القلب، فحاول أن تستفيد منهما في العلاقة مستقبلياً.
صحياً: عليك الابتعاد عن التدخين سريعاً، فالقيام بهذه الخطوة بات ضرورياً، وعليك أن تحسم أمورك الصحية، لأن المستقبل غير مطمئن في هذا المجال.
7- مهنياً: تعرف بعض التوتر بما يخصّ علاقاتك الداخلية، وبعض سوء التفاهم مع أحد الزملاء، وقد تجد نفسك مضغوطاً بين الواجبات العائلية والشؤون المهنية.
عاطفيا: لا تحاول إحراج الشريك، لأن عواقب ذلك قد لا تحتمل، وإذا تداركت الأمور سريعاً فستلاحظ قريباً ارتفاعاً في منسوب الرومانسية، فهذه طبيعة الشريك الحقيقية.
صحياً: الحيوية الظاهرة سببها من دون شك مواظبتك على التمارين الرياضية، فهي العنوان الأهم لتبقى في أتم صحة وعافية.
8- مهنياً: تشعر بتحسن كبير إنه يوم واعد يبشر بالخير والانفراج، وتوقع جواباً إيجابياً وموعداً مهماً أو مفاجأة تتعلق بترقية أو بمنصب وتُطلق أفكاراً جديدة.
عاطفياً: الأجواء تشجع على التواصل والتعبير عن الرأي، ويؤدي أحد المقربين دوراً في أحداث هذا اليوم ويزودك خبرة مهمة جداً تستفيد منها في المجال العاطفي.
صحياً: لا تعرّض نفسك للارهاق فهو يوم فارغ من الحصانة والحماية، وقد تشعر بالإحباط واليأس ولا تبادر الى عمل جديد ولا تحسم أمراً.
9- مهنياً: تواجه متاعب وضغوطاً فحاول تفادي الخلافات على أنواعها، واحذر المشاكل ولا تنفعل لأن هذا اليوم لا يوحي بجو مناسب.
عاطفياً: بعض التنازلات تؤسس لثقة أكبر مع الشريك، وتمنح الأفضلية للمستقبل، وترسي العلاقة على أسس متينة غبر قابلة للتزعزع عند أي اهتزاز.
صحياً: عليك أن تعتمد على نظام غذائي محدّد وصحي في الوقت نفسه، وذلك أفضل لراحتك النفسية والصحية.
10- مهنياً: يزول التوتر ويبدو التناغم سيد الموقف، لذلك وظف كل طاقاتك لتعزيز أوضاعك المهنية، فقد لا تحصل على فرصة أخرى كهذه.
عاطفياً: رتب الأمور وسوّها بالتي هي احسن، رفّه عن نفسك ولا تبق وحيداً، اطلب الاستشارة والنصيحة من الشريك.
صحياً: يستحسن مراجعة الطبيب عند اللزوم، ولا داعي للقلق والخوف، لكن لا تهمل نفسك أكثر من اللازم، فهذا له انعكاسات سلبية عديدة. 
11- مهنياً: تتزامن المسؤوليات وتختلط، قد تخيّب الأحداث أملك، وتتأثر بصورة غير مباشرة بالجو المشحون، وكُن موضوعياً ولا تضخِّم الأمور.
عاطفياً: لا تحمّل الشريك هموم المستقبل، فهو غير مسؤول عن أمور لم يرتكبها، عليك التساهل معه وهذا الأمر سيزيده طمعاً بك.
صحيا: الهدوء هو أفضل حلّ لمعالجة العصبية الزائدة، وخصوصاً في هذه الفترة، لا تكثر من شرب المنبهات، فهي تسبب لك آلاماً في المعدة.
12- مهنياً: تُثار مسائل تتعلّق بملكية أو إرث أو عقود أو رواتب، تؤدي إلى بعض الخلافات، لا تنفعل أمام الحالات الطارئة، وحاول تفادي الخلافات على أنواعها.
عاطفياً: لا تفرّط بالشريك، فهو الأقرب إليك وأكثر من يفهم أوجاعك الحياتية، ولا سيما أنك خرجت من مرحلة ضبابية في العلاقة، فحاول أن تكون متريثاً.
صحياً: التعرّض لأشعة الشمس بكثرة حتى في هذا الشهر، يزيد نسبة الأضرار التي قد تلحق ببشرتك، لذا إذا كنت ترغب في السير في الطبيعة فاحم نفسك جيداً من الشمس. 
13- مهنياً: يوم مميز باللقاءات ويساهم في تسريع وتيرة العمل والحياة، لكن يتوجب عليك الاهتمام بالوضع العائلي فقد تصل التأثيرات في الأيام المقبلة.
عاطفياً: علاقتك العاطفية تكون مميزة، ويكون السفر مشروعك المفضل مع الشريك لتمضية أجمل الأوقات والاستفادة من أوقات الفراغ لتكونا معاً أطول مدة ممكنة. 
صحياً: انتبه إلى صحتك ولا تجعل كل شيء يتراكم عليك بصورة مفاجئة، في هذه الحالة تقع تحت ضغط كبير لن تتحمله.
14- مهنياً: حاول الوصول إلى اتفاق وتسوية مالية، باستطاعتك تحقيق مكاسب إضافية وتفادي التراجع الاقتصادي.
عاطفياً: : يجذبك الأشخاص القادرون على دعمك مادياً، أو تبدو مشغولاً بشؤون مالية تراها اساسية لازدهار أي علاقة.
صحياً: يوم جيد للبدء باعتماد نظام غذائي جديد يزيدك حيوية ونشاطاً، وهذا ما يساعدك على مقاومة الكسل والتعب وتوتر الأعصاب.
15- مهنياً: قد تشعر بالارتباك، تمالك أعصابك وقدم أفضل ما لديك، ولا تلق اللوم على أحد ولا تتذمر.
عاطفياً: التهدئة مع الشريك مطلوبة بقوة، والمرحلة المقبلة ستكون أفضل، لا تفسح في المجال أمام التدخلات لأنها تؤدي إلى إشكال مع من تحب، وهذا يعدّ إنذاراً للمستقبل.
صحياً: تتمتع بأعصاب مرتاحة ما يساعدك على ممارسة أعمالك بكل ثقة، وعليك استغلال حيويتك التي تشعر بها لممارسة هوايتك المفضلة.
16- مهنياً: تبحث عن تحالفات قوية لكي لا تبقى وحيداً، باستطاعتك تحسين رصيدك الشعبي بين الزملاء، وتحلَّ برحابة صدر كبيرة حتى تستوعب آراء الآخرين.
عاطفيا: لا تحمّل الشريك مسؤولية الأخطاء بينكما، لأنك تتحمل الجزء الأكبر، وانتظر تحوّلات عديدة في مصلحتك. 
صحياً: لديك الطاقة والحيوية كي تقاوم أي مرض عابر، لكن أعصابك بحاجة إلى الراحة أو الانفراد في مكان هادئ.
17- مهنياً: خيبة أمل قد تواجهك في مجال عملك، لكنّ ذلك لن يكون أكثر من تنبيه كي تستوعب الأمور بجدية أكبر.
عاطفياً: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة والتسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك مع الشريك على المحكّ.
صحياً: لا تدع الآخرين يتلاعبون بوضعك الصحي من خلال إسدائك نصائح وإرشادات غير مدروسة طبياً.
18- مهنياً: أجواء العمل الجيدة ضرورية بغية التمكن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفياً: أمور بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي شيء.
صحياً: أصبحت أمورك الصحية في وضع يتطلب الحل السريع قبل فوات الأوان، فلا تتأخر في المعالجة.
19- مهنياً: قد تواجه أزمة مالية مفاجئة يتسبب بها أحد الزملاء، وتسند إليك مسألة حلها، فتتوصل إلى ذلك في وقت قياسي وتلفت الأنظار.
عاطفياً: يفرحك الشريك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها.
 صحياً: تتلقى العلاج اللازم في الوقت المناسب، وتتخلص من بداية مرض كاد يسبب لك مشاكل صحية خطرة.
20- مهنياً: تأثيرات إيجابية وجيّدة على الصعيد المهني، تترافق مع مطالبك المالية المحقة وتحقيق هدفك المنشود.
عاطفياً: تسير الأوضاع مع الشريك من أحسن إلى أحسن، بعد سوء التفاهم البسبط الذي ساد بينكما أخيراً.
صحياً: تقرر منذ اليوم التخفيف من شرب القهوة والتدخين وتكثيف فترة ممارسة الرياضة وخصوصاً المشي صباحاً.
21- مهنياً: حاول أن تظهر ليونة ودماثة أخلاق، ولا تنفذ أفكاراً وأعمالاً غير مقتنع بها، لأن النتائج السيئة ترتد عليك وحدك.
عاطفيا: يحمل إليك هذا اليوم وضعاً عاطفياً مميزاً في كل شيء، وتسيطر على انفعالاتك وتبدو واثقاً بنفسك وتغمرك السعادة.
صحياً: خفف من المأكولات الغنية باللحوم واستعض عنها بتلك الغنية بالخضراوات التي تساعدك في حميتك.
22- مهنياً: ردود الفعل إيجابية بعد ما قدمته لتطوير عملك، لكنّ النتائج قد تتأخر بعض الشيء إلاّ أنّها تظهر تلقائياً.
عاطفياً: تنشط كثيراً هذا اليوم على مستوى التغزل بالشريك، وتقومان بعمل مشترك تحصدان ثماره في القريب العاجل.
صحياً: خفف بعض الشيء من ساعات الجلوس الطويلة، وزد من فترات المشي في الأسبوع.
23- مهنياً: لا تكن قاسياً في قراراتك المهنية، لأنّ بعضها قد يورّطك في مشكلات ليست في مصلحتك.
عاطفياً: تعاطف كبير مع شريك قديم، لكنك مررت بتجارب غير مشجعة يمكن أن تعيق تقدم الأمور.
صحياً: حالة التشنّج التي تنتابك منذ مدة حلها الوحيد هو ممارسة الرياضة أو السباحة أو الخروج إلى الطبيعة أو ممارسة أي نشاط ترفيهي. 
24- مهنياً: مشروع كبير في طريقه إليك، لكنّ الدراسات مهمة لتحديد الخيارات قبل القيام بخطوات عشوائية.
عاطفياً: تقترب تدريجياً من تحقيق الحلم الذي راودك طويلاً، لكن يستحسن أن تتريث لئلا تفقد السيطرة على الوضع.
صحياً: خفف قدر الإمكان من المقالي والمشاوي الغنية بالدهون لأنها مضرة بالصحة، واستعض عنها بالخضراوات ولا سيما في المساء.
25- مهنياً: أجواء العمل المريحة تساعد في إنجاز الأعمال المطلوبة منك على أكمل وجه، وتحقيق نتائج باهرة وغير متوقعة. 
عاطفياً: لا تتصرف مع الشريك بجفاء، التطورات كثيرة في العلاقة بينكما بعد الأجواء الإيجابية السائدة حالياً.
صحياً: بفضل العلاج الناجح والفعال الذي وصفه لك طبيبك، تتخلص من الآلام التي كانت تصيب كامل جسمك.
26- مهنياً: النيات المبيتة عند بعض الزملاء لن تكون في مصلحتك، فبادر اليوم قبل الغد إلى توضيح وجهة نظرك عبر رسائل صارمة.
عاطفياً: مبادرة من الشريك تعيد تصحيح الوضع العاطفي، وتضع العلاقة بينكما على السكة الصحيحة.
صحياً: لن توفر أي علاج أو وسيلة طبية للتخلص من السمنة التي باتت تزعجك جداً.
27- مهنياً: يوم حاسم لتحديد مستقبلك المهني، وفي حال تخطيت الموضوع فإن المقبل من الأيام سيكون أكثر إشراقاً.
عاطفياً: مهمة صعبة لإقناع الشريك بالسير معك حتى النهاية، وخصوصاً أن تجاربك السابقة مع غير مشجعة.
صحياً: تحاول التعويض عن الأيام التي تقاعست فيها عن ممارسة الرياضة، وتستغل أكبر مساحة من وقت فراغك لممارستها.
28- مهيناً: تمر بيوم دقيق من الاختبارات، لكن النجاح يكون حليفك مهما اشتدت الصعاب، وتحصل في نهاية المطاف على ما كنت تنوي إنجازه.
عاطفياً: تفرح كثيراً فالحظوظ ترافقك على على الصعيد العاطفي، وتمضي أجمل الأيام وأمتعها مع الشريك.
صحياً: قد تصاب بالتهابات في المفاصل بسبب الرطوبة في مكان عملك، وتضطر إلى تناول بعض الأدوية للقضاء عليها.
29- مهنياً: أفكارك المميزة تمنحك القوة في مواجهة الزملاء، لكن لا تضع كل رصيدك في مواجهة واحدة.
عاطفياً: استعدادك للدفاع عن الشريك حتى النهاية، يشكل علامة فارقة في حياتك ويعزز موقعك عنده.
صحياً: لا تتفرد في قراراتك بشأن وضعك الصحي، بل استشر أصحاب الاختصاص وإلا دفعت الثمن غالياً.
30- مهنياً: الظروف كلها مشجعة على التحرّك والاستثمار وتوظيف الأموال وتحقيق الأرباح.
عاطفياً: كن طويل البال مع الشريك وامنحه مزيداً من الوقت، فهو ساعدك كثيراً ويستحق منك بعض التضحية.
صحياً: تجنب قدر الإمكان الأماكن الرطبة ولا سيما أنك تعاني الربو وضيقاً في التنفس.
31- مهنياً: لا تتردّد في التعبير عن وجهة نظرك مهما كلفك ذلك، وفي النهاية لا بد من أن تتوضح الصورة فتنال حقك.
عاطفياً: مؤشرات إيجابية من الشريك تعطيك أملاً أكبر في المستقبل، لكن التريث واجب لاستيضاح كل الأمور.
صحياً: الرشاقة التي تتمتع بها تريحك نفسياً وتساعدك على القيام بكل ما تريد إنجازه براحة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتبه حتى لا تجعلك الانفعالات تقول ما يجب الحفاظ على سريته انتبه حتى لا تجعلك الانفعالات تقول ما يجب الحفاظ على سريته



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya