22 أيلول  سبتمبر  22 تشرين الأول  أكتوبر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

22 أيلول / سبتمبر - 22 تشرين الأول / أكتوبر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 22 أيلول / سبتمبر - 22 تشرين الأول / أكتوبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من كانون الاول 2013 ): في مفكّرتك بنود عديدة ونشاطات متنوعة، تتمتّع بحيوية كبيرة وروح حماسية شديدة. تجد نفسك متباريًا او منافسًا للأقوياء وتغضب حين لا يسعفك الحظ كما انت تشاء. في بداية العام، أدعوك الى عدم التسّرع، بل إلى إعادة النظر في بعض المشاريع التي أصبحت تتعرقل أخيراً. إبحث عن أسباب العراقيل وجدّد أبحاثك من جديد، فقد تكتشف انها مشاريع غير نافعة. خفف من حماستك المتهورة ولا تسمح لنفسك بتأنيب كل من لا يستطيع أن يجاريها، فبالرغم من حماستك واهتمامك الشديدين تُفاجأ بفتور الاجواء حولك وبرودة الحماسة لدى الآخرين. عاطفيًّا: تهتم فعلاً بالحبيب لكنك لا تظهر حماسة كبيرة للوجود بقربه، بل قد تشجع فكرة الاستقلالية والحرية المسؤولة. يعود السبب الى الشعور بالقلق والانزعاج وليس بالضرورة بسبب الحبيب. قد تكون الهواجس المهنية الضاغطة مثقلة عليك فتظهر بالتالي (لا شعورياً) بعداً أو غياباً عن الاحباء. لا تختلق المشاكل والازمات. كن عاقلاً وتجنّب الجدال والدخول في نزاعات مهما كانت درجتها .   . (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الاول 2013)مواجهة واضطراب تكون تأثيرات هذا الشهر حذرة نوعاً ما وتنعكس على حياتك العاطفية والعائلية والمهنية. فيضعك هذا الشهر وجهاً لوجه أمام شركائك وخصومك وحتى أحبائك. فتجد نفسك مضطرباً معظم الأحيان أوقلقاً ومتوتراً. أعتبر الجوالعام فعلاً مربكًا وانصح لك عدم المجازفة خلال هذا الشهر على الاطلاق، لأنك قد تعرّض علاقاتك للخطر وحتى للقطيعة. فكُن حذرًا. من الضروري حماية الصداقات والعلاقات العاطفية من جوالتوتّر، وكذلك العلاقات المهنية العائلية. بإمكانك التجاوب مع رغبات الطرف الآخر ومع اقتراحاته. قدّم بعض التنازلات في سبيل حماية استقرارك. إسعَ الى تلطيف الأجواء ولا تشحنها بالطاقة السلبية. حافظ على هدوئك وأعصابك ولا تسمح لتقلّبات الزمن بالتأثير فيك. كُن متيقّظًا وحاول ان تفهم الاشارات الفلكية وتعامل معها بحكمة وهدوء وابتسام. يفيدك الحوار في حالات المواجهة اوالاستجواب. لا تتردّد في إظهار روح التجاوب والتفاهم ولا في تلبية المساعدة لمن يحتاج إليها. لا تستبق الأمور، يا عزيزي، بل كن صبوراً ومتعقلاً في معالجتها. تمالك أعصابك. لا ترتجل ولا تنفعل فهذا يضرّ بمصالحك ويشوّه سمعتك امام المسوؤلين ومحيطك الاجتماعي. إبقَ هادئاً وساكناً حتى تمرّ عواصف هذا الشهر بأقل خسارة ممكنة. لن يصعب عليك تمالك أعصابك. لكن المطلوب هواتخاذ قرار جديّ بعدم الوقوع في المشاكل والورطات. حافظ على معنوياتك قدر الامكان وقاوِم التحديات بصلابة متجنّبًا الانتقام وارسال الاشارات الاستفزازية. مهنيًّا: راقب كلامك هذا الشهر لأنه سيكون سيفاً قاطعاً وقد يكون سبب مشاكل صعبة. قد تواجه اتهاماً أوتوجه إليك اتهامات خطر،ة فكن حذراً ولا تواجه هذه المواقف وحيداً. أين هم حلفاؤك؟ عليك أن تتجاوز المحنة بأعصاب باردة جداً وألا تبحث عن تأزيمها. حاول أن تكون منطقيّاً وموضوعيّاً في معالجة التطورات. ولا عجب اذا تذمّر منك الزملاء خلال هذه الأيام، فلديك خصال مزعجة احيانًا وقد لا يتحمّلها الجميع. عليك أن تراقب نفسك وتصرفاتك وكلامك، فإياك والتقصير، يا عزيزي، في الواجبات فالجوّ العام سلبي في سمائك وقد ينذر بالخطر على الوظيفة. لا تناقش وأنت متوتّر الأعصاب ولا توجّه لومًا الى أحد وانت مستعجل. لا تستسلم للانفعال، بل حاول ان تبقى هادئًا وباردًا ولا تقلق. بإمكانك ان تحقّق بعض المكاسب المهمّة ايام 2 و3 و10 و11 ومساء 19 و20 و21 و29 و30. المرّيخ يحذّر من الحوادث والمتاعب والانفعال في الايام الأقل حظًّا بشكل خاص مواليد العشرية الاولى. اورانوس ينبّه من القطيعة او الحوادث لمواليد 1 و2 تشرين الاول(اكتوبر). الزُهرة يسلّط الضوء على استقرار الأوضاع الشخصية والعائلية. الأيام الأكثر حظًّا: 6 و7 و15 و16 و17 و25 و26 و27. الأيام الأقل حظًّا: 4 و5 ومساء 10 و11 و12 و18 و19 و23 و24. عاطفيًّا: إذا كنت تبحث عن الحبيب لتوجيه اللوم أولتوبيخه فأنت مخطىء بفعل ذلك. قد تكون على حق ولكن الوقت غير مناسب لافتعال المشاكل. وفّر جهدك الى وقت آخر وغضّ الطرف حالياً عن الأخطاء. عليك إيجاد وسيلة أخرى للتنفيس عن غضبك. أخرج في نزهة اومارس هواية اورياضة. في جميع الاحوال ما دامت انفعالاتك أوردات فعلك أوحتى تصرفاتك معتدلة، فأنت والعلاقة بخير، فالتصرفات الجريئة والعنيفة غير محتملة هذا الشهر وبالطبع مبالغ بأمرها. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر كانون الاول  2013) مهنياً: تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت والطاقة والمجهود. عاطفياً: عاطفياً: لا تفرض على الشريك ما لا تريده لنفسك، فالمساواة بينكما هي مفتاح النجاح والاستمرارية. صحياً: زن ضغطك بين وقت وآخر، ولا سيما حين تشعر بدوخة غير اعتيادية. مهنياً: القمر الجديد في البيت الثالث، يتحدث عن فرص جديدة للسفر أو لاكتشاف المجهول، وقد يحمل اليك أخباراً تخصّ بعض الجيران أو الاقرباء أو الأصدقاء تكون مشوّقة. عاطفياً: التقدير الذي تتلقاه من الشريك يفاجئك، لكنه يكون موضع تقدير واهتمام من قبلك بغية مستقبل أفضل. صحياً: لا تضحك على ما يقوم به الآخرون من تمارين رياضية، بل حاول أن تقوم بها أيضاً لتستفيد صحياً. مهنياً: حين تعترضك المصاعب الكبيرة، فإنك تظهر قدرة فائقة وخارقة على التعامل مع الظروف كافة للخروج بأفضل النتائج. عاطفياً: تقضي مع الشريك أوقاتاً سعيدة وتصلك أخبار سارة من قريب مسافر يدعوكما للسفر إليه لتجديد شهر العسل. صحياً: معنوياتك مرتفعة جداً نتيجة نجاح مشروع لك أسهم في تأمين الراحة والطمأنينة. مهنياً: تجنّب الدخول في مواضيع من الماضي حتى لا تقع في مشاكل أنت بغنى عنها. عاطفياً: عد إلى الواقع وفكر بعقلانية، لا ترفض نصائح الشريك لأنه يريد مصلحتك. صحياً: التلاعب بأعصابك لا يفيدك، حاول وضع حد لذلك قبل فوات الأوان. مهنياً: اندفاعك قد يكلّفك الكثير، لكن بعض الحذر في التعاطي مع الآخرين يحدّ من الخسائر في حال حصولها. عاطفياً: تساعدك لباقتك في الحديث على الوصول إلى أهدافك بسهولة فائقة مع الشريك. صحياً: أكثر من تناول الفاكهة المساعدة على التهضيم، وخصوصاً بعد العشاء. مهنياً: تلتقي أشخاصاً تثير إعجابهم، وقد يصبحون من أقرب الزملاء إليك في العمل وتحقق معهم مشاريع كبيرة. عاطفياً: يوجه إليك الشريك رسالة غير متوقعة تنبهك إلى الواقع الذي تعيشه معه وتجعلك تغير تصرفك تجاهه. صحياً: إذا أفرطت في تناول المشروبات الروحية قد تتعرض لنكسة غير متوقعة. مهنياً: استقرار كبير على الصعيد العملي، وهذا يوفر لك الأمان والهدوء لتحقق انطلاقة جديدة نحو مستقبل مشرق. عاطفياً: قد تلوم الشريك ما على عدم التجاوب معك، من الأفضل ألا تتخذ قراراً هذا اليوم، وأن تؤجله إلى يوم آخر. صحياً: استشر خبير تغذية، فهو وحده القادر على تخليصك من السمنة بطريقة صحيحة. مهنياً: اعتمد على نفسك ولا تتوقع مساعدة أحد، أنت قادر على حلّ كل أمورك بنفسك. عاطفياً: تتلقى إتصالاً يحمل إليك أخباراً سارة تخصّ الشريك، فتفرح بدورك له وتهنئه. صحياً: قد تحاول القيام بالمستحيل للمحافظة على هدوء أعصابك، لكن محاولاتك لن تبوء بالفشل. مهنياً: لا تحاول استفزاز الزملاء في العمل، فبعضهم قد يكون مؤثراً في مراكز القرار، وذلك لن يكون في مصلحتك. عاطفياً: تتمتع بأسلوب إقناع يساعدك على إيصال الرسالة التي تريد إلى الشريك، من دون أي تعقيدات وتبريرات. صحياً: بادر إلى القيام بما يخفف من حدة الضغط عليك، لتبقى في صحة جيدة. مهنياً: تمرّ بيوم صعب تكثر فيه خيبات الأمل، لكنك تفاءل بالخير يجعلك تتغلب على كل ما تواجهه. عاطفياً: تكثر المناسبات والدعوات اليوم وجاذبيتك في تصاعد مستمر ما يزيد تعلق الشريك بك. صحياً: الصداع المتكرر الذي يصيبك يتطلب عرض نفسك على الطبيب المختص لوصف العلاج الملائم. مهنياً: فرص عديدة تنهال عليك لتحسين وضعك المالي، لكن هنالك بعض المحاذير التي تدفعك إلى التفكير ملياً قبل التنفيذ. عاطفياً: حلم جديد يرافق فترة السعادة مع الشريك، فحاول أن تستفيد من الفرص المتاحة للتقدم في العلاقة خطوات إضافية. صحياً: من الأفضل أن تخصص بعض الوقت للقيام بالتمارين الرياضية المفيدة للصحة. مهنياً: إختر الزملاء بالطريقة الصحيحة وابتعد عما يسبب لك الانزعاج ويعكر صفو خاطرك. عاطفياً: تمضي وقتاً مع الشريك وتناقش معه أموركما الشخصية وتخططان للمستقبل. صحياً: سير الأمور على ما يرام في كل ما تقوم به، ينعكس إيجاباً على وضعك الصحي. مهنياً: لا تتكاسل ولا تخضع للضغوط! أعطِ أفضل ما لديك لأنّ الظروف تختبر قدراتك وهي لا تريد إضعافك! لا تسمح للمعنويات بالتراجع حتّى لوشعرت بتعب أو إعياء. عاطفياً: محاولات الشريك لفرض رأيه عليك، لن تساعد في حل الأمور، بل تزيدها تعقيداً وتعميق الهوة بينكما، استدرك الوضع سريعاً. صحياً: ألم خفيف ينتابك بين الحين والآخر، لا تخف إنه نتيجة توتر الأعصاب فقط. مهنياً: مسألة مهنية تجعلك متوتراً بعــض الشيء إلا أن الأمور تنجلي قريباً ويعود كل شيء إلى طبيعته. عاطفياً: تتحكّم فيك أمور كثيرة فتتخلص منها ولن تدعها تعرقل حياتك العاطفية أو تسبب لك بعض المشاكل. صحياً: إضطرابات في المعدة وصداع شبه يومي، سارع إلى استشارة الطبيب. مهنياً: قد تطرأ بعض التطوّرات اللافتة بشأن الحقل العام، وربّما تظهر مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على براعتك وقدرتك على تحمّل المصاعب. عاطفياً: لقاء حاسم مع الشريك، وخصوصاً أنّ الأخطاء باتت تتكرر بينكما، والمعالجة أصبحت ضرورية. صحياً: السعي وراء المتاعب يرهق أعصابك ويتلفها. حذار ما ينتظرك في الأيام المقبلة. مهنياً: الحزم من أبرز صفاتك ويجعلك محط إعجاب الزملاء وتقديرهم وإسناد المزيد من المهام الملحة إليك. عاطفياً: قد تكون أمام خيار لا بدّ منه حول موضوع محدّد أدرسه جيداً قبل الإقدام عليه واستشر الشريك. صحياً: لا تدع الآخرين يوترون أعصابك، في محاولة منهم لاستدراجك إلى ارتكاب أخطاء قد تكلفك غالياً. مهنياً: تعمل على جبهات عديدة وتلاقي النتائج المدهشة، القمر المكتمل في برج الجوزاء يطرح وجهة نظر جديدة، أو يتحدث عن سفر أو عمل خارج البلاد، أو عن اتصالات مع مؤسسات كبرى أو عرض تتلقّاه. عاطفياً: راجع حساباتك مع الشريك حتى تتمكن من خلق فرص جديدة للعلاقة بينكما، وخصوصاً في الأيام المقبلة. صحياً: اتق شر البرد الغدار، لئلا تصاب بالزكام أو بنزلة صدرية تلزمك الفراش. مهنياً: يخيّم على جو هذا اليوم مناخ جميل من التفاهم، ترتاح إلى الأجواء وتخطط لمشروع جديد. عاطفياً: قد تنتهي من الماضي مع الشريك وتطل على المستقبل بثقة بالنفس أكبر وطموح لبناء علاقة راسخة. صحياً: واظب على المشي ساعة يومياً، أقله بعد العودة من العمل لتتخلص من التشنج. مهنياً: قد تثير الغيرة ويحاول بعضهم صدّك أو نصب بعض الفخاخ، حاذر فهذا اليوم قد يهدّد بتراجع أو بنزاع وصدام، أو بجدال بسبب منافسة او غيرة. عاطفياً: إن فينوس في برج الجدي لا يوفّر لك الأوقات العاطفية التي تتوخى، وإنه للأسف يستقر بهذا البرج استثنائياً ويراوح مكانه حتى شهر آذار (مارس) من السنة المقبلة، ما قد يجعل بعض العلاقات الشخصية معقّدة، ويحمل توتراً في بعض الاحيان. صحياً: استغل الطقس عندما يكون جيداً للقيام بالتمارين الرياضية في الهواء الطلق. مهنياً: تلجأ الى بعض الزملاء وتحاول توضيح بعض الأمور، فينوس يتراجع في الجدي ابتداء من اليوم وحتى آخر الشهر، فتتأخر مواعيد وتتأجل استحقاقات، وقد تضطر الى تجميد بعض المشاريع. عاطفياً: لا تعامل الشريك بفظاظة، فللصبر حدود، وقد بدأ ينفر منك شيئاً فشيئاً، وربما ينتهي الأمر بالفراق، خذ حذرك. صحياً: من المفيد استشارة الطبيب بشأن ما ينتابك من أرق ليلاً، فهو قادر على وصف العلاج المناسب. مهنياً: تهتم بقضية أو بشأن إحدى الشركات، ثم ترتاح للتطورات اعتباراً من هذا اليوم، تتعاون مع المحيطين بك، وربما تتبع طريقة أحدهم. عاطفياً: لا تهمل الشريك بأيّ شكل من الأشكال، فهو يكون الداعم الأول لك مهما تبدلت الظروف. صحياً: لا تنفذ كل ما يقوله الآخرون عن فائدة هذا النوع من الرياضة أو ذاك، استشر أخصائياً يصف لك النوع الملائم. مهنياً: تطوّرات كبيرة في حياتك المهنية، ومحطّات مهمة تساعدك على خلق فرص عمل أكبر من السابق. عاطفياً: عليك أن تصارح الشريك بكل الحقائق، لأنّ ردة الفعل ستكون لمصلحتك مهما تعدّدت الآراء. صحياً: لا تتكاسل ولا تتقاعس عن القيام بما يخفف من إرهاق أعصابك ويريحك. مهنياً: ما قد تقدم عليه في الأيام القليلة المقبلة تكون ثماره قد أينعت وتجني حصاداً كبيراً. عاطفياً: مهما ساءت الأحوال يبقى الشريك إلى جانبك، وستثبت لك الأيام المقبلة حقيقة مشاعره تجاهك. صحياً: من المستحسن توفير جهدك للقيام بالعمل المطلوب منك، وعدم التفريط فيه لأعمال سطحية. مهنياً: ينتقل مركور الى البيت الرابع، فيركّز على الشؤون المهنية التي تصادف بعض التحديات. عاطفياً: تتوالى عليك الأخبار الجميلة، وهذا يساعدك على توطيد علاقتك بالشريك بما يتناسب مع طموحاتكما. صحياً: تتمتع بصحة جيدة وبنفسية مرتاحة، ما ينعكس إيجاباً عليك وعلى المحيط. مهنياً: لا تتراجع أمام بعض العقبات الصغيرة التي يضعها الخصوم في وجهك، واجههم وتغلب على نياتهم السيئة. عاطفياً: اندفاع الشريك لإرضائك يورّطه في بعض المشكلات، لكنّ ذيول هذه المشكلات تكون عرضية. صحياً: لا ترهق نظرك في كثرة المطالعة، وخصوصاً في المساء، بل خذ قسطاً من الراحة. مهنياً: الانطباع الذي كوّنته عن أحد الزملاء يكون ظالماً بحقه، وتكشف لك الأيّام مدى الخطأ الذي ارتكبته بحقه. عاطفياً: لا تضغط على الشريك فهو يبحث عن مبرّر، لذلك يستحسن استيعابه سريعاً. صحياً: لا تتردد في الاتصال بطبيب الأسنان وتحديد موعد معه للكشف على أسنانك. مهنياً: مؤشرات إيجابية كبيرة في عدد من المجالات، وهذا يكون لمصلحتك لتحسّن أوضاعك المالية والمهنية. عاطفياً: غيوم بسيطة تهدّد العلاقة بالشريك، لكنّ بعض الصبر يؤدّي حتماً إلى تصويب البوصلة مجدداً. صحياً: حاول التوفيق بين فترات العمل والفترات الضرورية للراحة والقيام بالتمارين الرياضية. مهنياً: قد تشكك في نيات بعض الزملاء، وتتخذ بعض الأمور أهمية كبرى بعد أهملتها في السابق أو تجاهلتها وخصوصاً إذا تعلقت بشراكة معينة. عاطفياً: كن حاسماً في بعض الأمور ومتفهماً في بعضها الآخر، وخصوصاً أن الشريك لا يملك القدرة على مواجهتك بكل الوسائل. صحياً: إنتبه إلى ضغطك نتيجة العمل المرهق الذي تقوم به يومياً حتى وقت متأخر. مهنياً: تشتد الضغوط وقد تواجه خصماً قوياً، ولكن لن تفشل المفاوضات بسبب مناقشة شرسة، حافظ على هدوئك ولا تبدأ مشروعاً. عاطفياً: المناقشات العاطفية تأخذ وقتاً طويلاً، لكنّ الأهم يبقى النتيجة المطلوبة التي تعود عليك وعلى الشريك بالفائدة. صحياً: قد  تخضع لعملية بسيطة في القدم، تخرج منها سليماً معافى. مهنياً: يخدمك الحدس العظيم الذي لن يخدعك هذا اليوم، وتستفيد منه في العمل كما في الشؤون المادية، ويساعدك على اكتشاف أسباب بعض القلق أو الإحباط. عاطفياً: لا تدع الارتباك يسيطر عليك، لأنّ ذلك يدفعك إلى ارتكاب هفوات وأخطاء قد تكون مكلفة وغير مبرَّرة. صحياً: قم بخطوات حاسمة بشأن التقيد بالإرشادات الصحية المطلوب منك تطبيقها. مهنياً: يوم واعد شرط التحرك باتجاه التسوية، تأكد من أوضاعك المالية، إدفع ما عليك ولا تتأخر، إذ قد تجد نفسك في نزاع بين الأرقام والتقارير التي يجب أن تقدمها. عاطفياً: قرارات حاسمة اتجاه الشريك، وتجد نفسك مضطراً إلى تحديد مسار الأمور في المستقبل القريب. صحياً: تباشر قريباً المشي مدة ساعة يومياً بعدما أدركت أنك بحاجة إلى ذلك.  

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

22 أيلول  سبتمبر  22 تشرين الأول  أكتوبر 22 أيلول  سبتمبر  22 تشرين الأول  أكتوبر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya