23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

23 آب / اغسطس - 21 ايلول / سبتمبر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 23 آب / اغسطس - 21 ايلول / سبتمبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من شباط 2014 ): صبراً، عزيزي العذراء، تترصدك في بداية هذا الاسبوع المشكلات والعقبات، فتجد نفسك أمام سلسلة متاعب وعراقيل تسبب لك التوتر والضغط، وتمنعك من مواصلة سيرك بسلام. قد يسود جو من عدم الرضى، وتجدك نفسك عاجزاً عن السيطرة على الأمور. تتعامل مع بعض المستجدات بحذر وعدم ثقة، إلا أنني أنصح لك التروي وعدم اتخاذ القرارات المتسرعة والانفعالية، أو التطرق إلى موضوعات شائكة، والتهور بكلام قد يرتد عليك سلباً، وإلا فقد يكون الثمن باهظاً. من الممكن أن يطرأ اللامتوقع ويفاجئك في بعض الأحيان، والنصيحة هي في أن تعمل بذكاء ومهارة بعيداً عن التحديات العقيمة. قد تتعرض لانقلابات وتحولات مذهلة، ما يستدعي الحيطة والحذر وعدم الإقدام على أي تغييرات في العمل مهما كان نوعها. من الحكمة أن تكسب الوقت الآن، وألا تقدم على قرارات مباغتة، بل عليك أن تتجنب الفضائح والمواجهات. عاطفياً: استفد من حرارة الأجواء هذا الأسبوع لكي توظف طاقاتك الإيجابية عاطفياً وعائلياً. يرسل إليك الحظ إشارات إيجابية لجهة القلب والحب. تمارس سحراً، وتؤدي دوراً مميزاً في محيطك، وتغزو الساحات والقلوب، وقد يسكنك عشق كبير على أثر لقاء استثنائي. إنه أسبوع رقيق وغني جداً على الصعيد العاطفي. وقد تبدو ضعيفاً أمام مواليد الحمل، الأسد، الميزان، والدلو، كما يجذبك أحد مواليد القوس، وتترك أثراً لدى جميع مواليد الأبراج الأخرى. تستقر الأوضاع عائلياً، ويمكن أن يحصل لقاء مميز للوحيدين يتطور على مدى الأيام والأسابيع المقبلة.. ... (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر شباط 2014: شهر المستجدات والمفاجآت تبدو مندفعاً جداً خلال شهر مليء بالمستجدات والمفاجآت. تتزاحم الأفكار في رأسك، فلا تعرف في بعض الأحيان من أين تبدأ. لست مولود العذراء الهادئ الذي نعرفه، بل شخص آخر يتصرّف بسرعة البرق ويذهب في كل الاتجاهات، حتى إنه يرتكب في بعض الأحيان الهفوات. إلا أنني أشجّعك، يا عزيزي، على القيام بالمبادرات المطلوبة والمساعي الحميدة والمشاركة في مفاوضات مهمّة. إن ما يميّزك هذا الشهر هو حرصك على خلق الظروف المناسبة لك، لا على التكيّف مع أخرى لا ترضيك. أنصح لك بإجراء التغييرات حيثما يجب، لأن التطوّر السريع الذي تحرزه قد يذهل الجميع. يملي عليك هذا الشهر قرارات صائبة وشجاعة، لكنه في بعض الأحيان يسرّع الخطى إلى درجة أنك تصطدم ببعض العراقيل التي لا تراها قبل الانطلاق. لا شك في أنك تعالج مسائل كثيرة خلال شهر واعد، وتتوصّل إلى حسم وإنجازات وحلول، مدفوعاً بحيويّة مرتفعة وإرادة قوية وحدس صائب. لن تتوقّف لكي تخطّط وتبرمج، بل تبادر بسرعة إلى التنفيذ، وكأن الوقت يدهمك. نتاج فكري أو أدبي أو عملية ترويجية مهمّة، أو ربما حملة إعلانية تلاقي النجاح. كذلك تتوافر فرص مالية ومهنية قد تأتي عبر بعض الاتصالات العائلية. استفد، يا عزيزي، من كاريزما تتمتّع بها لكي تنجح في أي ميدان تريد. لكن حاول أن تضبط أعصابك وتسيطر على انفعالاتك، لأنك تميل إلى الغضب السريع، في بعض الأحيان، والتصرفات غير المدروسة. الزهرة: لا يزال يتنقّل في برج الجدي حاملا معه قصص الحب والتناغم والمصالحة. الشمس: تحذر من تراجع ومتاعب في الايام العشرة الاخيرة نبتون: يحذر مواليد 27 و28 و29 آب من المتاعب والقطيعة والفشل او المرض. الأيام الأكثر حظًا: 5و6و7و15و16و17و24و25. الأيام الأقل حظًا: 1و2و8و9و13و14و22و23و24 ومساء 28 عاطفياً: تبدو سعيداً بعلاقاتك الشخصية والاجتماعية هذا الشهر. إذا كنت خالياً فقد تعرف لقاءً مميّزاً، وتكتشف عاطفة خاصة باتجاه أحدهم في أثناء رحلة أو مناسبة أو احتفال. قد يلفت انتباهك شخص غير تقليدي أو كلاسيكي، وتكتشف نفسك مجدداً. تتضاعف اللقاءات المشوّقة التي تثير في نفسك الدهشة وتكون لها نتائج مهمة. لا تهمل أي مناسبة، يا عزيزي، وانتبه للنظرات الحاكية ولبعض التلميح ولمبادرات قد تكون خجولة لكنّها هادفة. يدعمك الحظ في كل مسألة عاطفية تبحثها، وإذا كنت مرتبطاً فقد يطرأ ما يسعدك جداً، أو ما يجعلك سعيداً بكلام تسمعه ربما للمرة الأولى، يغريك جداً أو يطرب له قلبك. لن يأتي عيد الحب هذه السنة ومعظم مواليد العذراء غائبون عنه، على العكس، فقد يكونون هم العيد، في وقت تبتسم لهم النجوم، وتزوّدهم جاذبية شديدة.  مهنيًا : تؤدي الشؤون العائلية دوراً كبيراً في خياراتك وتطلّعاتك هذا الشهر. وقد تكون تأثيراتها شديدة جداً في الأيام العشرة الأخيرة، إذ قد يتّخذ أحد النافذين في العائلة قراراً مهماً، أو يطرأ ما يعدّل في بعض العادات. يكون انتماؤك العائلي ربما جزءاً من هويّتك وصورتك، وتكون له أهمية لبعض المصالح والفوائد التي تتمتّع بها، فبعض الفرص المهنية المهمة تأتي عبر هذه الروابط العائلية، في شهر يعد بالازدهار والنجاح.  (أبرز الاحداث اليومية عن شهر شباط  2014) 1- مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن مغازلة في محيط عملك، او عن شراكة تؤدي دوراً في مسار الاسبوع الاول من الشهر، . عاطفياً: وطد علاقتك الجيدة بالشريك، لتبني معه عائلة متينة من أجل مستقبل أكثر إشراقاً . صحياً: تبدو بين الحين والآخر منزعجاً وقلقاً ومضطرباً. الحل بالخروج ومشاركة الأصدقاء في بعض الأنشطة. 2- مهنياً: أنت عنيد بطبعك وتذهب حتى النهاية ولا تقيم وزناً لبعض التحذيرات. لا تستمر على هذا النحو وإلا حصدت الخيبة. عاطفياً: حذار النزاعات الشخصية فقد تطرأ مع الحبيب. قد يؤخذ عليك إغراء شخص لا يناسبك ظرفه ووضعه، أو تلام لأنه لا يلائمك. صحياً: حدد الخطوات التي ستتخذها بشأن وضعك الصحي بأسرع ما يمكن، التأخير ينعكس سلباً عليك. 3- مهنياً: التعامل مع الزملاء بصدق وشفافية يمنحك مزيداً من المصداقية، فتكسب ثقة الجميع من دون استثناء. عاطفياً: ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق، لذا تكون مضطراً إلى مضاعفة جهودك. صحياً: ما قمت به لا يكفي لاستعادة وزنك الطبيعي، تحتاج إلى بعض الوقت للوصول إلى الهدف المنشود. 4- مهنياً: طريقة تعاملك الجديدة مهمّة لكنها قد لا تنفع على المدى الطويل. البحث عن أسلوب أكثر فاعلية مطلوب بإلحاح. عاطفياً: لا تقع ضحية الغيرة القاتلة، فهي مقبرة أي علاقة مستقبلية مهما يكن حجمها وأساسها . صحياً: إنتبه لكل ما يقدم لك من أطعمة، وتجنب تلك التي تحتوي على مواد دسمة. 5- مهنياً: اذا كنت تناقش عقودًا واتفاقات فلن تعرف التتعثّر وتقنع الآخرين بوجهة نظرك بنجاج. عاطفياً: تعامل الشريك كما يجب، ما ينعكس إيجاباً على العلاقة، وتسير الأمور كما تشتهيان صحياً: نصيحت لك أن تبتعد قدر الإمكان عن تناول الحلويات الغنية بالسمن. . 6- مهنياً: كوكب جوبيتير يساندك وتكون جميع الأمور على خير ما يرام، وأدعوك الى عدم تأزيم الأوضاع . عاطفياً: لا بد من أن تقف على رأي الشريك في أمور حساسة، فالتفرد لن يؤدي إلى حسم الأمور كما تتمنّى. صحياً: تكثر البرامج التي تقدم أفضل النصائح للحصول على صحة سليمة. لا بأس من متابعتها . 7- مهنياً: يوم مليء بالمفاجآت السارة سواء على صعيد الحياة المهنية. يسود مناخ من التسلية والترفيه والأخبار السعيدة. عاطفياً: الرومانسية قوية جداً اليوم، أما أيامك المقبلة فستكون مليئة بالسعادة. صحياً: لا تكثر من تناول الطعام، ولا تنقطع عنه كيفما كان. حذار. مهنياً: تخوض تجارب مالية واستثمارية وتهتم بقضايا طارئة. لا تظهر عن غضب ولا عن عدائية. عاطفياً: كن صبوراً مع الحبيب. تدرك أنك إذل أسأت الاختيار في علاقة عاطفية، قد تثير القلق في نفسك. صحياً: لا تكن من أصحاب الرأي المتصلب، هوّن الأمور بعض الشيء وهدّئ من روعك. 8- مهنياً: تبرهن عن واقعية وعقلانية في قراراتك وتوجهاتك، حتى لو وصفك الآخرون بالعناد . عاطفياً: تهتم بقضايا مفاجئة كزواج او ولادة أو رحيل أو رومانسية. تجارب غنية جداً هذا اليوم. صحياً: تتميز هذا اليوم بحيوية لا تعرفها منذ مدة طويلة، ويحسدك الجميع عليها . 9- مهنياً: تحولات مفاجئة تدفعك إلى خلط الأوراق مجدداً، لكن ذلك قد يكون إيجابياً وحاسماً لمصلحتك. عاطفياً: عراقيل في طريق تصويب العلاقة بالشريك. الإرادة موجودة، وهذا مهمّ للمحاولة مجدداً. صحياً: كن أقوى من كمية صغيرة من الطعام لكنها تحتوي على ما يسبب لك مشكلات صحية . 10- مهنياً: يوم من الأعمال والمراجعات والتفاصيل الدقيقة التي قد تبحثها بانفعال. عاطفياً: بوادر حلول في الأفق لأزمة هدّدت العلاقة بالشريك، ومبادرة صغيرة منك تعيد تصويب الأمور. صحياً: أنت أقوى من أن تتغلب عليك شهيتك، وتجعل أبواب معدتك مفتوحة على شتى أنواع المأكولات. 11- مهنياً: يوم مثمر ومطمئن، فالعلاقة المتأرجحة التي تقف على شفير الهاوية تصبح في منأى عن الخطر، والعلاقة المتينة تشتدّ متانة وتفانيًا. عاطفياً: ميل الى التغيير والتقدم والتطور، تساعدك الظروف على ذلك، وتبدو واثقاً بنفسك. سفر مع الشريك تخططان له منذ مدة. صحياً: عضلات قلبك ضعيفة، ومع هذا لا تتوقف عن التدخين، حتى لو خففته منذ مدة. 12- مهنياً: عليك التنويع في أسلوب عملك، فهذا من شأنه أن يبعد عنك الملل الذي يدق بابك . عاطفياً: المزاجية مع الشريك تدفعه الى الابتعاد عنك تدريجياً، فإذا كنت مهتماً به، حاول تحسين تصرّفاتك معه . صحياً: شارك الأولاد ألعابهم ولا سيما كرة السلة أو كرة القدم. هذا مفيد لك. 13- مهنياً: لا تجازف في عملك أو راحة بالك. تقدّم بحكمة وعن سابق تحضير ودراسة. لكن على الرغم من بعض القلق والاضطراب سيكون يوماً لا بأس به. عاطفياً: قضية مستجدة لها علاقة بالشريك وتنجلي الأمور في موضوع كان غامضاً. تذهب لاكتشاف ما هو مجهول. صحياً: لا بأس من النهوض صباحاً والتوجه إلى البرية والتنزه في أرجائها قبل الذهاب إلى العمل . 14- مهنياً: القمر المكتمل في برج الأسد يبشرك بالتخلص من المعوقات والمطبّات، والبقاء في حالة مريحة جداً. عاطفياً: التعامل مع الشريك باستخفاف يرخي بظلاله على العلاقة بينكما، فحاول تدارك الوضع بسرعة قبل تفاقم الأمور. صحياً: نظم حياتك، خصص للعمل وقتاً، وللرياضة وقتاً، وأنت الرابح في نهاية المطاف. 15- مهنياً: تعيش بعض التفاؤل يكون دافعاً إلى مصالحة أو توافق بين الطرفين، وحتّى بعودة الأمور إلى طبيعتها. عاطفياً: متى شعرت بأي تغيير في تصرّفات الشريك، لا تتردد في طرح الأسئلة لتوضيح الأمور لئلا تتفاقم المشكلة. صحياً: تميل إلى كثرة العمل وإهمال صحتك. أنت ترتكب خطأً كبيراً بهذا الشأن. 16- مهنياً: العلاقة السيئة مع أحد الزملاء لن تفيدك بشيء. قد يتجنبك الآخرون بسبب مزاجيتك المضطربة. عاطفياً: تجنب السطحية في تعاملك مع الشريك، وكن أكثر عمقاً معه، فهذا يفيدك أكثر. صحياً: خصّص ساعة للمشي أو الهرولة صباحاً، وستشعر بارتياح كبير طوال النهار. 17- مهنياً: مشكلة مهنية تتجاوزها سريعاً، لكن بعض الانعكاسات تتردد أصداؤها من دون أن تؤثر فيك مباشرة. عاطفياً: مهما تنوعت الآراء بينك وبين الشريك، فإنّ العناوين العريضة تبقى هي الأساس المتين لهذه العلاقة. صحياً: أظهر قدرتك على التحمل في ما يتعلق بالحمية التي تتبعها، البداية صعبة، لكن النهاية سارّة. 18- مهنياً: فكّر في مستقبلك بجدية أكبر. مسؤولياتك تزداد ومصاعب الحياة تكبر وهذا لا يحتمل أي مغامرة عشوائية. عاطفياً: تعرف بعض التردّد في العلاقة بالشريك، والسبب هو غياب الثقة ر بينكما. صحياً: لا تتردد في الالتحاق بأحد الأندية الرياضية برفقة الأصدقاء. 19- مهنياً: هذا اليوم مناسب جدًا للإقدام على خطوات جريئة. كن مختلفًا. دع مخاوفك جانبًا، وخذ المبادرة أنت. عاطفياً: صارح الشريك بما يجول في خاطرك، لأنك قد تجد عنده الحلول المناسبة لكل ما يقلقك . صحياً: لا تلن بسهولة أمام أي قرار حين يتعلق الأمر بصحتك. أهنئك بذلك . 20- مهنياً: أرفض أي خطوة إذا لم تكن مقتنعاً بما يعرض عليك، فالعشوائية لن تكون في مصلحتك. عاطفياً: يدعوك الشريك للخروج معاً في سهرة رومانسية، تقبلها بسرور، وربما تقومان بسفر. صحياً: تبذل في العمل جهداً لتحصل على النتائج المرجوة، المطلوب منك الأمر نفسه على الصعيد الصحي. 21- مهنياً: تحفظ قليلاً وحاول أن تصوّب بعض الأعمال بهدوء. كن متفهماً للمحيط وتجنب النزاعات. قد تضع حداً لبعض الذبذبات والخلافات. عاطفياً: تقرّب قدر المستطاع من الشريك، فهذا سيريح الجميع ويمنحك مزيداً من التفاؤل للمستقبل. صحياً: كما عليك واجبات في العمل، عليك أيضاً واجبات تجاه صحتك. اختر المناسب لذلك. 22- مهنياً: حاول تنظيم أولوياتك في العمل، فهذا يفيدك كثيراً ويسهّل مهمتك أكثر مما كنت تتصور. عاطفياً: إخف جانبك السلبي أمام الشريك كلما واجهت ضغوطاً في حياتك العملية. فهو لن يتحمل منك ذلك طويلاً. صحياً: أنى توجهت هذه الأيام رأيت الناس يمارسون الرياضة، فلم لا تتشبه بهم؟ . 23- مهنياً: شراكة ناجحة ومفاوضات مثمر بشأن عقد او اتفاق او توقيع. قد تكتشف ما اخفي عنك او تستاء من تصرّفات لبعض المقرّبين. عاطفياً: تتقرب من الحبيب أكثر فأكثر وتكتشف فيه أموراً تجعلك تتعلق به كثيراً. (70%) صحياً: تجنب قدر الإمكان كل ما قد يضر بصحتك، ولا سيما الأطعمة الدسمة . 24- مهنياً: تجد المساعدة التي كنت تبحث عنها عند بعض الأصدقاء، لذا يستحسن أن تستفيد قدر المستطاع . عاطفياً: إنجاز مهمّ على صعيد العلاقة بالشريك، وأي خطوة في هذا الاتجاه ستساعدك كثيراً . صحياً: المعروف عنك أنك صاحب قرارات شجاعة في مجالك المهني والحياتي، فلمَ لا تكون كذلك على الصعيد الصحي؟ . 25- مهنياً: يأتيك هذا اليوم بأخبار جيدة وباقتراحات مناسبة. حديث عن شراكة أو عائدات أو مغامرة مميّزة تخوضها . عاطفياً: الشريك حساس ورومانسي وحنون، لا تجعله يفقد أياً منها بسبب تصرّفك معه. صحياً: أصغ الى النصائح ولا تفرض رأياً أو تجازف باستقرارك النفسي والصحي. 26- مهنياً: لا تكن متذمراً مهما سعى بعضهم للضغط عليك، فقدرتك فائقة لمعالجة أي عثرة تعترض طريقك. عاطفياً: تعامل مع الشريك بحكمة وهدوء، فهو حسّاس أكثر من اللزوم، لكنّه في الوقت نفسه ليس سهلاً كما تتصوّر. صحياً: بين المحافظة على صحة سليمة وخسارتها خيط رفيع، قرار قطعه بيدك وحدك. حذار . 27- مهنياً: تتخلص من القيود المعنوية وتتقدّم بانشراح وقوة مصمّمًا على التخلص من العقبات بشجاعة. تخفّ حدة ضغوط المنافسين والخصوم. عاطفياً: حين تنفذ الوسائل الإيجابية في معالجة أي خلل، قد تضطر إلى تغيير استراتيجيتك تجاه الشريك. صحياً: استفد من كل ساعة فراغ لممارسة  المشي أو بعض الرياضات المفيدة. 28- مهنياً: يعاود كوكب مركور سيره المباشر في برج الدلو فتتلقى رسالة أو تتضح أمور كانت ملتبسة وتعود المياه إلى مجاريها.. عاطفياً: لا تكن متشائماً أمام الشريك، بل أظهر له دائماً الجانب الإيجابي الذي يعهده فيك. صحياً: صحتك من أحسن إلى أحسن، وقد بدأت تلمس نتيجة ما أقدمت عليه من نشاط منذ مدة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر 23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya