23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر 2
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

23 آب / اغسطس - 21 ايلول / سبتمبر (2)

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 23 آب / اغسطس - 21 ايلول / سبتمبر (2)

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الثاني من نيسان 2014 ) :  يشهد هذا الأسبوع بلبلة حيناً، وشعوراً بالضجر حيناً آخر، وقلقاً على وضع صحي ومهني حيناً آخر، ما يدعوك الى التروي والانتباه. تجنب الجدال والسلبية في التصرفات والاقوال. من الأفضل ومن الحكمة أن تكون محايداً. حافظ على برودة أعصابك عند مناقشة المواضيع الحساسة والتي تتطلب دقّة وتركيزاً كاملين. تعالج مسائل مالية ومادية ملحّة ومصالح مادية تحتاج إلى التصرف بسرعة ومن دون انتظار. كل مبادرة تقوم بها لتنظيم الشؤون المالية وتحسين الوضع المهني تلاقي النجاح، فالأوضاع الفلكية جيدة وتتكاتف لكي تدعم تطوّرك. حتى إذا لم تسر الأمور بالسرعة المتوخاة، فيجب أن تستشير بعض المتخصصين لإيجاد الحلول المفيدة. عاطفيًا: تعيش هواجس كثيرة و فترة متراجعة اجتماعياً أو شخصياً، تخاف خلالها من فكّ ارتباط أو تسكنك غيرة وتملّكية وتخنق الحبيب بطلباتك ومحاسبتك، ما يجعل الأجواء متشنّجة أو ينذر بخطر الانفصال. ربما يفسّر الأمر أيضاً بميلك إلى شخص يتهرّب منك أو تصغي إلى خيار للحبيب بقطع العلاقة، بعد مهلة أعطاك إيّاها.  (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر نيسان 2014:  أجواء ضاغطة يتميّز هذا الشهر بوجود ضغوط متعدّدة تتحدث عن أجواء ضاغطة على الصعيد النفسي والجسدي والمعنوي. كذلك تتسلط الأضواء على أدائك وسلوكك وأخطائك. انه شهر صاخب يضجّ بالمشاكل والفوضى والعراقيل. أنت معرّض للإرهاق والتعب النفسي الذي قد يرتدّ سلباً على وضعك الصحي. أزمة طارئة قد تثير غضبك وانفعالاتك الحادة. هو شهر مرهق إذ تكثر الأعمال الملحّة والضاغطة، ويرفض المسؤولون إعطاءك المزيد من الوقت. تعتقد أنّ الأمر مشبوه وكأنّ مؤامرة تحاك ضدّك. تظهر ضغوط طارئة تضيّق عليك الخناق. وهنا أدعوك للجوء إلى قدراتك الإدارية لتنظيم الوقت وتنسيق الواجبات. وقد تضطر إلى العمل ساعات طويلة لتتجنّب التقصير والفشل. تكون سريع الإنفعال وتبادر إلى فرض الرأي على الآخرين فيثير التذمّر والبلبلة. إنّه شهر صعب وقد لا يحمل أرباحا سهلة، إذ إنّ جميع الأمور تحتاج إلى جهود دقيقة. بالتأكيد هنالك نجاح لكنّه مرهون بالدقة والحكمة والشطارة. تحتاج إلى قسط كبير من الراحة، فالهدوء يعيد الإتزان إلى حياتك ويساعد على التفكير الهادئ والحكيم. ابتعد هذا الشعر عن الضجيج، وحاول تخفيف الواجبات قدر الإمكان، فالروتينية منها تكفي، لكنّها فد تأخذ منك وقتاً وجهداً إضافيين. اعتمد الدبلوماسية في التعاطي مع شؤونك. كن منطقياً وحكيماً. حذار الأعداء المتخفّين والمعروفين أو احتجاجاً لمسؤول أو شريك. حاول أن تنال رضا الآخرين وأن تكسب تأييداً وتحالفات ضرورية لاجتياز المرحلة. أجل، أنت بحاجة إلى من يقف إلى جانبك وأن يأخذ بيدك ويدافع معك عن المصالح. في جميع الأحوال، تمالك أعصابك ولا توجّه انتقاداً إلى أحد. تفرض عليك الظروف ضبط النفس وعدم التحريض على الخلافات. الشمس: تشجع على التقارب وتصحيح الاخطاء واعادة الامور الى مجراها الطبيعي. نبتون: يحذر مواليد 29 و30 آب من المتاعب والقطيعة والفشل او المرض. الزهرة: من برج الحوت تلطف الاجواء وتساعد على تصحيح الشوائب الادارية والعاطفية. الأيام الأكثر حظًا: 1و2وصباح و3و11و12و20و21و29و30. الأيام الأقل حظًا: مساء 3و4و5و8و9و10و18و19و24و25 وصباح 26. عاطفياً: لا بدّ من أنّك استنتجت صعوبة الأجواء. وقد يكون هذا الشهر أسوأ الشهور وأكثرها ضرراً باستقرار العلاقة. فالجو بارد والحوار فاتر وأحياناً جارح. قد تبوء محاولات التقرّب بالفشل نظراً إلى الجو السلبي العام الذي يحيط بك. أنت مرهف الحسّ وتحتاج إلى دعم الحبيب، فالضغوط الخارجية ثقيلة، وقد يصعب عليك مواجهتها منفرداً. أدعوك إلى عدم التسرّع في إلقاء الاتهامات. حاول أن تتفهّم وضع الحبيب فلربما لديه تبرير مقنع. اختر يوماً جيّداً للحوارمع الحبيب ولا تتفاجأ باتهاماته لك. سارع إلى طمأنته واعتذر عمّا بدر منك من فتور وإهمال. أطلعه على هواجسك ولا بدّ من أن يتفهّم وضعك. وضّح الأمور ولا تترك مجالاً لسوء التفاهم. شدّد على عواطفك الصادقة له واشرح له كل ما تعانيه حالياً. لا أعتقد أنك تعاني الوحدة أو الخيبة، لكنّ الأمر قد يتغيّر إذا كان الحبيب من مواليد الميزان. وهنا يجب التعامل مع الظروف بنضج وتعقّل لأنّه يعاني أيضا ضغوطاً صعبة وهو يحتاج بدوره إليك. في جميع الأحوال، إن الشهر غير مناسب لاختلاق المشاكل. وعلى الرغم من الجو العام الضاغط، بالإمكان التمتّع بلقاءات حميمة وتقريب المسافة بينكما. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر نيسان 2014): 1- مهنياً: تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة، وتمارس سحراً وتستقطب التأييد، وتشعّ بشخصية لافتة، يوم جميل ومميز يحفزّك على الاجتهاد والمواظبة. عاطفياً: مهمّتك هذا اليوم تبديد مخاوف الحبيب وشكوكه، فقد حان الوقت لتحديد الأخطاء والاعتراف بها ثم بدء العمل على تصحيحها والعودة عنها. صحياً: عسر هضم بسبب الشراهة، ما عليك سوى التخفيف من الأكل. 2- مهنياً: تنشط كثيراً هذا اليوم على مستوى التواصل وتبادل المعلومات، قد تقوم بعمل مشترك ومثمر مع أحد الزملاء. عاطفياً: الشريك يفرحك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها. صحياً: صحتك جيّدة وذلك يعود إلى قوة إرادتك وعزمك على السيطرة على أوضاعك بشكل جيّد. 3- مهنياً: قد تتعرّض لضغوط من قبل زملاء أو مسؤولين أو إداريين، هذا بالإضافة الى المزاج المتقلّب والانفعال السائد. عاطفياً: قد تشعر ببعض القلق والانزعاج، ليس بسبب الحبيب، بل بسبب الهواجس المهنية الضاغطة . صحياً: تكون مزاجياً ومتقلباً هذا اليوم، امنح نفسك قسطاً من الراحة. 4- مهنياً: أجواء العمل الجيدة ضرورية، بهدف التمكّن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح. عاطفياً: لا تقسُ على الشريك وكن أكثر مرونة، تطورات كثيرة في العلاقة، وهذا يكون في مصلحتك. صحياً: اهتم بصحتك بشكل أفضل، لأن الأمور السيئة وصلت إلى وضع صعب. 5- مهنياً: ينتقل فينوس إلى منزلك السابع، أي إلى الحوت، ويتحدث عن تسوية في قضية ابتداء من اليوم . عاطفياً: تلمس ارتياحاً ودعماً من الشريك ومن قبل جهات تجهلها وأخرى تعرفها في مسائلك العاطفية. صحياً: بسبب تنظيم اوقاتك تظل هادئاً ومرتاحاً ما ينعكس إيجاباً على محيطك ونفسيتك. 6- مهنياً: كن أكثر تعقلاً مع الزملاء، وخصوصاً أنّ أي خطوة ناقصة تؤدي إلى عواقب قد لا تحتملها. عاطفياً: العبرة الأساسية في العلاقة بالشريك، تتمثل بعامل الثقة الذي يجمع بينكما، وكل ما عدا ذلك يبقى تفاصيل. صحياً: قم بالفحوص الضرورية وخصوصاً البول للتأكد من صحة الكليتين. 7- مهنياً: مشاريع وأفكار بالجملة، لكن ذلك يدفعك إلى اتخاذ قرارات عشوائية وغير مبرَّرة، فكن حذراً. عاطفياً: أنت شخص مرهف الحس وصاحب مشاعر نبيلة، وقد تكون بالفعل مستاء من تصرّف الحبيب الجارح تجاهك. صحياً: لا مشاكل في الصحة وخصوصاً إذا لم تقع تحت وطأة الشراهة. 8- مهنياً: أمور بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيّرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي شيء. عاطفياً: لا تدع التراكمات القديمة تفرض نفسها، ومعالجتها كان يجب أن تقوم بها منذ زمن بعيد. صحياً: إمكان التهابات وإمساك وبعض الأمراض غير المتوقعة. 9- مهنياً: الحل الوسط هو الأفضل، ويستحسن أن تبقى في هذا الإطار لئلا تدفع ثمن اندفاعك لاحقاً. عاطفياً: المناخ العاطفي يكون جيّداً إذا أردت التوافق وتساعدك الظروف على تخطي المرحلة الصعبة. صحياً: لا تسافر فهناك خطر الحوادث وتعرض صحتك للانتكاسة. 10- مهنياً: تجبر على تقديم التنازلات لإيجاد تسوية، أو الحفاظ على مركز أو على استمراية في عمل. عاطفياً: قد تجد نفسك أمام استحقاق لا بدّ منه، يتعلق بموضوع عاطفي وتتعرقل المساعي. صحياً: انتبه الى الافراط في الطعام وخصوصاً في الأعياد. 11- مهنياً: كثرة التدخلات تؤثر سلباً في بعض الأحيان، وهنا يفترض حسم الموضوع سريعاً قبل تفاقم الأمور. عاطفياً: تجد نفسك واضحاً في قراراتك وحاسماً تجاه المواقف وتتمتّع بالجرأة التي تسمح لك بنقاش موضوع شائك بهدوء وموضوعية . صحياً: أنت كسول بعض الشيء وتحب الأطعمة الدسمة وهذا ما يسبب لك اضطرابات معوية وسوء هضم. 12- مهنياً: مزاجك المتقلب لن يساعدك كثيراً، لذا عليك تبديل أولوياتك لبلوغ أهدافك التي حددتها لنفسك. 13- عاطفياً: عليك أن تكون صريحاً مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلاً أم آجلاً، عندها تتعقد الأمور أكثر فأكثر. صحياً: تقوم بتمارين رياضية بين وقت وآخر إلا أن ذلك لا يكون عن اقتناع وهواية بل لأنك مجبر على ذلك. 14- مهنياً: قرارات جريئة ومهمة قد تبدل مجرى حياتك، وهذا يؤدي الى تجاوز أي مطبات مستقبلية مهما يكن حجمها. عاطفياً: تسمح لك الظروف بالابتعاد قليلاً مع الحبيب وقد تميل الى السفر أو قضاء عطلة أسبوع رومانسية. صحياً: قلق بشأن صحتك وقد تعمل من الحبّة قبة، فتسارع إلى اتباع العلاجات بحذافيرها، فتبالغ أحياناً ما ينعكس سلباً عليك. 15- مهنياً: الخسوف الحاصل في برج الميزان قد يؤثر سلباً في معنوياتك لكنه لا يتسبب بأحداث تذكر. . عاطفياً: قد تعاني انكماشاً وتراجعاً ويخف وهجك قليلاً، إلا انك تتوصل إلى استقرار أكبر وتبحث عن عمق المشاعر لا عن المغامرات العابرة. صحياً: تسعى لتوضيح الكثير من الأمور في حياتك لذا أنت بحاجة إلى كل طاقتك النفسية والفكرية والعصبية والجسدية. 16- مهنياً: عليك أن تتنبّه لمصاريفك هذا اليوم، وخصوصاً أن أي خسارة من شأنها أن تزيد الأمور تعقيداً. عاطفياً: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة، لكنّ التسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك على المحك. صحياً: تتمتع حتى اليوم بقدرة كبيرة على مواجهة التحديات، وهذا يساعدك على الوقوف بثبات. 17- مهنياً: قد تخوض مغامرة شيقة تشعر خلالها بأنك حققت حلماً يراودك منذ الطفولة، وتتركك في حالة صحية ممتازة. عاطفياً: قد تتعرّف إلى شخص يثير اهتمامك وتبدأ معه علاقة صداقة قد تتطور لاحقاً الى علاقة وديّة وتكون نسبة النجاح عالية جدّاً. صحياً: تتمتع بصحة جيداً نادراً ما يطرأ عليها مشاكل كبيرة، الرياضة مفيدة جداً لك. 18- مهنياً: يحمل إليك هذا اليوم انطلاقة جيدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك. عاطفياً: أحداث سعيدة في طريقها إليك، وتظهر ملامحها في غضون أيام ولا سيما أن النيّات صافية في هذا الاتجاه. صحياً: حاول أن تتجنّب الإرهاق وكثرة المجهود غير المبرّر، لأنك قد تواجه بعض التعب في الأيام المقبلة، ويستحسن أن ترتاح. 19- مهنياً: تتحسن صورتك وتتبدّد الشكوك حول جدارتك، وأنت على عتبة مشاريع جديدة تسبقها اتصالات ومشاورات مرضية. عاطفياً: مواقف غير مبرّرة من الشريك، بسبب ردود الفعل التي ظهرت أخيراً منك. صحياً: لا تكبت غضبك وأحزانك بل حاول أن تعبّر عنها حتى لو اضطررت إلى رفع صوتك بين وقت وآخر. 20- مهنياً: يشير هذا اليوم الى فترة جيدة تملأها الثقة والآمال الجديدة والحيويّة والنشاط الكبير. عاطفياً: تميل الى معاملة الحبيب باستخفاف بعض الأحيان وبعدائية أحياناً أخرى، وقد ترسل إشارات سلبية حول شعورك تجاهه. صحياً: تكثر النقاشات الحادّة التي قد تثير عصبيتك واستياءك. 21- مهنياً: يتبدّل المناخ كلياً، ويولّد هذا اليوم في نفسك الاندفاع والثقة ويجلب الحظوظ. عاطفياً: العلاقة المتينة تتأثر ولو بصورة غير مباشرة بالجو المشحون الذي قد يؤذي رابط الثقة بين الطرفين. صحياً: تكون متشنجاً وعصبياً، في هذه الحال الرياضة مستحسنة ومفضلة. 22- مهنياً: تتلقى دعوة خاصة لتعزيز وضعك المهني، الحذر واجب من بعض المتضرّرين، لكنهم لن ينجحوا. عاطفياً: طيبة قلبك تؤدي دوراً في إعادة بناء جسور العلاقة بالشريك، لكن يستحسن توضيح الأمور من أجل غدٍ أفضل. صحياً: خطورة جرح كبير في الرأس أو الركبة خلال ممارستك إحدى الرياضة، انتبه. 23- مهنياً: يدخل مركور منزلك التاسع، فتتعلم الجديد وتقبل على النجاح، وبما أنك شخص منطقي أتوّقع منك القيام بعض التدابير الوقائية . عاطفياً: الغيرة غير المبرّرة من الشريك تسهم في زيادة التباعد، وقد تكون لذلك انعكاسات سلبية غير متوقعة. صحياً: مشكلات صحية في الأسنان والسمع، خذ وقتاً للراحة والاسترخاء. 24- مهنياً: أحداث غير متوقعة تثير بعض الانفعالات، لذا عليك إجراء بعض التعديلات لتلافي الموضوع لاحقاً. عاطفياً: الأجواء المحيطة بالشريك تخلق نوعاً من التوتر العابر، وهذا يدفعك إلى القيام بخطوات سريعة لمعالجة الأمر. صحياً: خطرعطل في الأوردة الدموية للنخاع، انتبه في أثناء قيادة السيارة. 25- مهنياً: من الحكمة تدارك الأحداث لمنع حصول الأزمات، خُذ حذرك واعمل كل ما في وسعك لمقاومة السلبيات بالإيجابيات. عاطفياً: أمور إيجابية تساهم في تعزيز الروابط بينك وبين الشريك وتقريب المسافة وتقوية العلاقة. صحياً: غيّر عاداتك السيئة في الغذاء قبل أن تبدأ المشاكل الصحية. 26- مهنياً: إبدأ عملك بملاحظات إيجابية حتى لو كان الجوّ ضاغطاً، لطّف المناخ لأنك أنت صاحب الذبذبات السلبية. عاطفياً: يوم مهم على الصعيد العاطفي لأن عواطفك الجيّاشة تغمر الحبيب. صحياً: على الرغم من قوتك خطر الاصابة بأمراض الشرايين وارد، من الأفضل أن تفصل بين حياتك المهنية وصحتك. 27- مهنياً: تمالك أعصابك وقدّم بعض التنازلات، وإلاّ فمن المستحسن ألاّ تشارك اطلاقاً في أي نقاش. عاطفياً: العلاقات الزوجيّة تكون متقلّبة، ومن الضروري حمايتها من التراجع. صحياً: أنت على حافة الانهيار وتشعر بالارهاق إن لم تسترح. 28- مهنياً: تعيش يوماً متعباً فيتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي تعثّر خطواتك المستقبلية، لكن لا شيء يستحق القلق. عاطفياً: الضغوط من جانب الشريك قد تترك آثاراً سلبية على العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتماً. صحياً: يجب فحص نفسك للتأكد من خلو جسمك من أي مرض خطير. 29- مهنياً: الكسوف في منزلك التاسع مع القمر الجديد يشير إلى فرص مميزة هي في الطريق إليك وتتعلق بعمل مثمر. عاطفياً: علاقة عاطفية تتحكم فيها المزاجية، وهذا يدفعك إلى اتخاذ قرارات حاسمة في هذا الاتجاه. صحياً: خطر الحوادث في المياه والتسمم بالغاز، لا تكثر من المهدئات وانتبه لضغط الدم. 30- مهنياً: كن متفائلاً بالأفضل واسعَ لتعزيز العلاقات، تقوم باتصالات ومفاوضات دقيقة ومعقدة على الأرجح، إلا أنك تتوصل معها إلى نتائج مشجعة جداً. عاطفياً: العلاقة الجديدة في خطر لأنها تحت ضغوط جمّة منك أنت ولن تسلم إلاّ إذا كان الحبيب في وضع جيّد وسليم فينجح في تدارك الوضع. صحياً: تستريح من ضغوط وتبدو راضياً عما يحصل.  

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر 2 23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر 2



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya