23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

23 آب / اغسطس - 21 ايلول / سبتمبر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 23 آب / اغسطس - 21 ايلول / سبتمبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الاول  من شباط 2013 ): يسجل هذا الأسبوع تقدّماً واضحاً على مختلف المستويات.فوجود القمر والكواكب المتناغمة في برج الجوزاء الصديق يجعلك تجتاز  عتبة الامتحانات  فتتقدم لحصد الغلال، او على الأقل باستطاعتك متابعة بعض الجهود والتحركات التي كنت قد بدأتها سابقاً للتتتأكيد عليها ولإحراز التقدم المطلوب.هناك انفراجات على الصعيد الدراسي والعاطفي وكذلك الصحي والعائلي. كما أن الوضع المالي لا بدّ وأن يصطلح بعض الشيء. يفتح لك الحظ أكثر من باب واسع ويقدّم لك اكثر من فرصة مناسبة لتحسين وضعك وهو يسمح لك بإعطاء أفضل النتائج وترك أجمل الانطباعات وقد تفلح بقلب المعادلات السلبية لصالحك في حال وجودها. عاطفياً: لا أجد تناقضات مؤدية الى تنافر أو جفاء، بالعكس تماماً ستحلو لك اللقاءات وستتمنى البقاء الى جانب الحبيب فترات طويلة. سوف تنمو العلاقات المتنية حيث تسعد لوقوف الحبيب الى جانبك. كما ستختفي الكثييير من الغيوم الداكنة وسيسهل الحوار وتبادل الآراء والملاحظات.سيكون الجوّ ملائماً للحواء الغني بالعواطف والتفهّم. باستطاعك مناقشة مواضيع مهمّة.إذهب مع الحبيب في نزهات رومانسيّة لتجديد قسم الحب والإخلاص. إنه اسبوع دافىء وإيجابي. (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر شباط 2013) حيوية كبيرة لا أستطيع الجزم أن هذا الشهر سيكون سلبيّاً لكنني أؤكد لك أنه شهر صعب وشائك ولا سيّما في الجزء الثاني منه أي ابتداء من تاريخ 18. فلنبدأ الجزء الأول من 1 الى 18 حيث تشكّل مواقع الكواكب صفحة مهمّة من صفحات العام وذلك انها تحرّك الشؤون اليوميّة من خلال تطوّرات تحتاج إلى اهتمام فوري، فتخرج عن الروتين المألوف لتزامن المسؤوليات وربّما لتداخل الأولويّات. تتمتّع بحيويّة كبيرة وقدرة فعّالة تسمح لك بإنجاح جميع محاولاتك ومشاريعك. وادعوك إلى التحرّك خلال أكثر الأيام حظًّا من خلال مفاوضات اواتصالات اومواجهات. تكون الطريق سهلة وسريعة ويكون أمامك متّسع من الوقت للوصول الى هدفك قبل تاريخ 19، لكن عليك بتجنيد كل الطاقات وإعادة تأهيلها بسرعة إذا دعت الحاجة الى ذلك.  لن يكون الجزء الأول سلبيًّا لكنك قد تشعر ببعض التوتّر وبزحمة الواجبات، وتضطر إلى التكيّف مع الوضع بأعصاب باردة تفادياً للصدامات والأخطاء. سيسلّط الضوء على وضعك الصحي فلا عجب إذا شعرت بالتعب والإرهاق. لا تهمل استقرارك المعنوي ولا الجسدي. ابتعد عن الأجواء الملوّثة والصاخبة فأنت بحاجة الى الهواء النقي والهادئ وكذلك الى الطعام الصحيّ والخالي من المواد الكيميائية المضرّة. مهنيًّا: تقع على كاهلك هذا الشهر مسؤوليات جمة. ولا عجب إذا اضطررت إلى العمل ساعات إضافية قبل دوام عملك أوبعده. تكون لديك انشغالات كثيرة. وتحتاج الى أعصاب هادئة. لا تضيع الوقت هذا الشهر راجع اليوميات وتحرك حسب نوعية حظك اليومي، المجازفة ممنوعة وخاصة أيام 4 و5 و17 و18 و19. تمتحن قدراتك الادارية والمهنية وكذلك طاقتك على التحمّل وبالتالي باستطاعتك اعتبار الفترة بمثابة امتحان مهمّ واجتيازه بنجاح يحمل اليك ترقية وازدهار. تسلّط عليك كل الأضواء ولا سيّما بتاريخ 2 و3 و10 و11، وتحتاج الى كل الدعم والتحالف، فعوضًا عن إثارة الخلافات لطّف الأجواء وقرّب المسافة بينك وبين الزملاء والمسؤولين. باكر الى عملك نشيطًا ومبتسمًا وكن عنصرًا إيجابيًّا في محيطك. تجنّب السهر كليًّا لأنه يؤثّر سلبًا في مزاجك. أما إذا كنت صاحب عمل حر فأنا فأدعوك الى معالجة الأمور بهدوء ورويّة. لا تستعجل بإلقاء اللوم فقد تخسر بذلك صفقة تجارية تعول عليها أهمية وآمالاً. المرّيخ يسبب المشاحنات والمتاعب والخلافات لا سيما في الايام الأقل حظًّا. عُطارد يسبب الانفعال والتوتّر ويكثّف اللقاءات. الأيام الأكثر حظًّا: 7 و8 ومساء 15 و16 و17 و25 و26 وصباح 27. الأيام الأقل حظًّا: 5 و6 و11 و12 و18 و19 و23 و24. عاطفياً: شهر حذر جداً لا يتحمل إثارة الخلافات والمواقف العدائية، وخطر نسبياً. لكنني مطمئنة نسبيًّا الى سير الامور بالرغم من تحفظي على كثير من الايام. تكون الفترة من 17 الى 19 حذرة وشائكة لأنها تحمل بين الحين والآخر أفخاخاً للايقاع بك. عليك، يا عزيزي، التخفيف من الجوالضاغط لأنك ستحتاج الى الاستقرار التام. قد تأخذ الواجبات العائلية اوالمهنية الكثير من وقتك وتشغلك عن الاهتمام بحاجات الحبيب اومراعاة ظروفه. كُن متنبّهًا لهذا التقصير. حاول التعويض عن الوقت الضائع ولا تهرب من مسؤولياتك تجاهه. تجنّب إثارة المشاكل وصحّح أخطاءك فورًا وخصوصاً أيام 4 و5 و17 و18 و25 و26. حتى لولم تشعر بتعاطف الحبيب الكامل معك. تقع عليك مسؤولية حماية العلاقة من التدهور لأنك صاحب الحظ السيّىء فلا تلقِ اللوم عليه! (الاحداث اليومية عن شهر شباط 2013) 1- مهنياً: ينتقل فينوس الى البيت السادس اي الى الدلو، في اول الشهر، ويتحدث عن مغازلة في محيط عملك، او عن شراكة تؤدي دورًا في مسار الاسبوع الاول من الشهر، وخصوصاً ان مارس في البيت السابع يجعلك مستعدًّا للمواجهة. عاطفياً: وطد علاقتك الجيدة بالشريك، لتبني معه عائلة متينة من أجل مستقبل أكثر إشراقاً. صحياً: تبدو بين الحين والآخر منزعجاً وقلقاً ومضطرباً. الحل بالخروج ومشاركة الأصدقاء في بعض الأنشطة. 2- مهنياً: أنت عنيد بطبعك وتذهب حتى النهاية ولا تقيم وزناً لبعض التحذيرات. لا تستمر على هذا النحو وإلا حصدت الخيبة. عاطفياً: حذار النزاعات الشخصية يفقد تطرأ مع الحبيب. قد يؤخذ عليك إغراء شخص لا يناسبك ظرفه ووضعه، أو تلام لأنه لا يلائمك. صحياً: حدد الخطوات التي ستتخذها بشأن وضعك الصحي بأسرع ما يمكن، التأخير ينعكس سلباً عليك. 3- مهنياً: التعامل مع الزملاء بصدق وشفافية يمنحك مزيداً من المصداقية، فتكسب ثقة الجميع من دون استثناء. عاطفياً: ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق، لذا تكون مضطراً إلى مضاعفة جهودك. صحياً: ما قمت به لا يكفي لاستعادة وزنك الطبيعي، تحتاج إلى بعض الوقت للوصول إلى الهدف المنشود. 4- مهنياً: طريقة تعاملك الجديدة مهمّة لكنها قد لا تنفع على المدى الطويل. البحث عن أسلوب أكثر فاعلية مطلوب بإلحاح. عاطفياً: لا تقع ضحية الغيرة القاتلة، فهي مقبرة أي علاقة مستقبلية مهما يكن حجمها وأساسها. صحياً: إنتبه لكل ما يقدم لك من أطعمة، وتجنب تلك التي تحتوي على مواد دسمة. 5- مهنياً: توتّر في الأجواء. مركور ينتقل الى البيت السابع، لينضم الى فينوس، ما قد يولّد اجواء متشنّجة في حياتك المهنية، خاصة اذا كنت تناقش عقودًا واتفاقات قد تتعثّر. 6- تكون جميع الأمور مقلقة الى حدٍّ ما، وأدعوك الى عدم تأزيم الأوضاع، بل الى الالتفاف حول الأهل والأحبّاء. لا تكن متطلّبًا، في مطلق الاحوال. عاطفياً: لا بد من أن تقف على رأي الشريك في أمور حساسة، فالتفرد لن يؤدي إلى حسم الأمور كما تتمنّى. صحياً: تكثر البرامج التي تقدم أفضل النصائح للحصول على صحة سليمة. لا بأس من متابعتها. 7- مهنياً: يوم مليء بالمفاجآت السارة سواء على صعيد الحياة المهنية. يسود مناخ من التسلية والترفيه والأخبار السعيدة. عاطفياً: الرومانسية قوية جداً اليوم، أما أيامك المقبلة فستكون مليئة بالسعادة. صحياً: لا تكثر من تناول الطعام، ولا تنقطع عنه كيفما كان. حذار. مهنياً: تخوض تجارب مالية واستثمارية وتهتم بقضايا طارئة. لا تظهر عن غضب ولا عن عدائية. عاطفياً: كن صبوراً مع الحبيب. تدرك أنك إذل أسأت الاختيار في علاقة عاطفية، قد تثير القلق في نفسك. صحياً: لا تكن من أصحاب الرأي المتصلب، هوّن الأمور بعض الشيء وهدّئ من روعك. 8- مهنياً: تبرهن عن واقعية وعقلانية في قراراتك وتوجهاتك، حتى لو وصفك الآخرون بالعناد. عاطفياً: تهتم بقضايا مفاجئة كزواج او ولادة أو رحيل أو رومانسية. تجارب غنية جداً هذا اليوم. صحياً: تتميز هذا اليوم بحيوية لا تعرفها منذ مدة طويلة، ويحسدك الجميع عليها. 9- مهنياً: تحولات مفاجئة تدفعك إلى خلط الأوراق مجدداً، لكن ذلك قد يكون إيجابياً وحاسماً لمصلحتك. عاطفياً: عراقيل في طريق تصويب العلاقة بالشريك. الإرادة موجودة، وهذا مهمّ للمحاولة مجدداً. صحياً: كن أقوى من كمية صغيرة من الطعام لكنها تحتوي على ما يسبب لك مشكلات صحية. 10- القمر الجديد في البيت السادس اي في الدلو، يعلن عن يوم من الأعمال والمراجعات والتفاصيل الدقيقة التي قد تبحثها بانفعال. عاطفياً: بوادر حلول في الأفق لأزمة هدّدت العلاقة بالشريك، ومبادرة صغيرة منك تعيد تصويب الأمور. صحياً: أنت أقوى من أن تتغلب عليك شهيتك، وتجعل أبواب معدتك مفتوحة على شتى أنواع المأكولات. 11- مهنياً: يوم مثمر ومطمئن، فالعلاقة المتأرجحة التي تقف على شفير الهاوية تصبح في منأى عن الخطر، والعلاقة المتينة تشتدّ متانة وتفانيًا. عاطفياً: ميل الى التغيير والتقدم والتطور، تساعدك الظروف على ذلك، وتبدو واثقاً بنفسك. سفر مع الشريك تخططان له منذ مدة. صحياً: عضلات قلبك ضعيفة، ومع هذا لا تتوقف عن التدخين، حتى لو خففته منذ مدة. 12- مهنياً: عليك التنويع في أسلوب عملك، فهذا من شأنه أن يبعد عنك الملل الذي يدق بابك. عاطفياً: المزاجية مع الشريك تدفعه الى الابتعاد عنك تدريجياً، فإذا كنت مهتماً به، حاول تحسين تصرّفاتك معه. صحياً: شارك الأولاد ألعابهم ولا سيما كرة السلة أو كرة القدم. هذا مفيد لك. 13- مهنياً: لا تجازف في عملك أو راحة بالك. تقدّم بحكمة وعن سابق تحضير ودراسة. لكن على الرغم من بعض القلق والاضطراب سيكون يوماً لا بأس به. عاطفياً: قضية مستجدة لها علاقة بالشريك وتنجلي الأمور في موضوع كان غامضاً. تذهب لاكتشاف ما هو مجهول. صحياً: لا بأس من النهوض صباحاً والتوجه إلى البرية والتنزه في أرجائها قبل الذهاب إلى العمل. 14- مهنياً: لا تنهار عند أول اختبار، في الحياة الكثير من المعوقات والمطبّات، والبقاء فيها لصاحب الإرادة الأقوى. عاطفياً: التعامل مع الشريك باستخفاف يرخي بظلاله على العلاقة بينكما، فحاول تدارك الوضع بسرعة قبل تفاقم الأمور. صحياً: نظم حياتك، خصص للعمل وقتاً، وللرياضة وقتاً، وأنت الرابح في نهاية المطاف. 15- مهنياً: تعيش بعض التفاؤل يكون دافعاً إلى مصالحة أو توافق بين الطرفين، وحتّى بعودة الأمور إلى طبيعتها. عاطفياً: متى شعرت بأي تغيير في تصرّفات الشريك، لا تتردد في طرح الأسئلة لتوضيح الأمور لئلا تتفاقم المشكلة. صحياً: تميل إلى كثرة العمل وإهمال صحتك. أنت ترتكب خطأً كبيراً بهذا الشأن. 16- مهنياً: العلاقة السيئة مع أحد الزملاء لن تفيدك بشيء. قد يتجنبك الآخرون بسبب مزاجيتك المضطربة. عاطفياً: تجنب السطحية في تعاملك مع الشريك، وكن أكثر عمقاً معه، فهذا يفيدك أكثر. صحياً: خصّص ساعة للمشي أو الهرولة صباحاً، وستشعر بارتياح كبير طوال النهار. 17- مهنياً: مشكلة مهنية تتجاوزها سريعاً، لكن بعض الانعكاسات تتردد أصداؤها من دون أن تؤثر فيك مباشرة. عاطفياً: مهما تنوعت الآراء بينك وبين الشريك، فإنّ العناوين العريضة تبقى هي الأساس المتين لهذه العلاقة. صحياً: أظهر قدرتك على التحمل في ما يتعلق بالحمية التي تتبعها، البداية صعبة، لكن النهاية سارّة. 18- مهنياً: فكّر في مستقبلك بجدية أكبر. مسؤولياتك تزداد ومصاعب الحياة تكبر وهذا لا يحتمل أي مغامرة عشوائية. عاطفياً: تعرف بعض التردّد في العلاقة بالشريك، والسبب هو غياب الثقة ر بينكما. صحياً: لا تتردد في الالتحاق بأحد الأندية الرياضية برفقة الأصدقاء. 19- مهنياً: هذا اليوم مناسب جدًا للإقدام على خطوات جريئة. كن مختلفًا. دع مخاوفك جانبًا، وخذ المبادرة أنت. عاطفياً: صارح الشريك بما يجول في خاطرك، لأنك قد تجد عنده الحلول المناسبة لكل ما يقلقك. صحياً: لا تلين بسهولة أمام أي قرار حين يتعلق الأمر بصحتك. أهنئك بذلك. 20- مهنياً: أرفض أي خطوة إذا لم تكن مقتنعاً بما يعرض عليك، فالعشوائية لن تكون في مصلحتك. عاطفياً: يدعوك الشريك للخروج معاً في سهرة رومانسية، تقبلها بسرور، وربما تقومان بسفر. صحياً: تبذل في العمل جهداً لتحصل على النتائج المرجوة، المطلوب منك الأمر نفسه على الصعيد الصحي. 21- مهنياً: تحفظ قليلاً وحاول أن تصوّب بعض الأعمال بهدوء. كن متفهماً للمحيط وتجنب النزاعات. قد تضع حداً لبعض الذبذبات والخلافات. عاطفياً: تقرّب قدر المستطاع من الشريك، فهذا سيريح الجميع ويمنحك مزيداً من التفاؤل للمستقبل. صحياً: كما عليك واجبات في العمل، عليك أيضاً واجبات تجاه صحتك. اختر المناسب لذلك. 22- مهنياً: حاول تنظيم أولوياتك في العمل، فهذا يفيدك كثيراً ويسهّل مهمتك أكثر مما كنت تتصور. عاطفياً: إخف جانبك السلبي أمام الشريك كلما واجهت ضغوطاً في حياتك العملية. فهو لن يتحمل منك ذلك طويلاً. صحياً: أنى توجهت هذه الأيام رأيت الناس يمارسون الرياضة، فلم لا تتشبه بهم؟ 23- مهنياً: يبدأ مركور بالتراجع في البيت السابع اي في الحوت، ما قد يعني بعض البلبلة في شراكة ما والتباساً بشأن عقد او اتفاق او توقيع. قد تكتشف ما اخفي عنك او تستاء من تصرّفات لبعض المقرّبين. مهنياً: تجد المساعدة التي كنت تبحث عنها عند بعض الأصدقاء، لذا يستحسن أن تستفيد قدر المستطاع. عاطفياً: إنجاز مهمّ على صعيد العلاقة بالشريك، وأي خطوة في هذا الاتجاه ستساعدك كثيراً. صحياً: المعروف عنك أنك صاحب قرارات شجاعة في مجالك المهني والحياتي، فلمَ تكون كذلك على الصعيد الصحي؟ 25- مهنياً: القمر المكتمل في البيت الخامس يأتيك بأخبار جيدة وباقتراحات مناسبة. في هذا اليوم ينتقل فينوس الى البيت السابع حيث يكون حديث عن شراكة أو عائدات أو مغامرة مميّزة تخوضها. عاطفياً: الشريك حساس ورومانسي وحنون، لا تجعله يفقد أياً منها بسبب تصرّفك معه. صحياً: أصغ الى النصائح ولا تفرض رأياً أو تجازف باستقرارك النفسي والصحي. 26- مهنياً: لا تكن متذمراً مهما سعى بعضهم للضغط عليك، فقدرتك فائقة لمعالجة أي عثرة تعترض طريقك. عاطفياً: تعامل مع الشريك بحكمة وهدوء، فهو حسّاس أكثر من اللزوم، لكنّه في الوقت نفسه ليس سهلاً كما تتصوّر. صحياً: بين المحافظة على صحة سليمة وخسارتها خيط رفيع، قرار قطعه بيدك وحدك. حذار. 27- مهنياً: تتخلص من القيود المعنوية وتتقدّم بانشراح وقوة مصمّمًا على التخلص من العقبات بشجاعة. تخفّ حدة ضغوط المنافسين والخصوم. عاطفياً: حين تنفذ الوسائل الإيجابية في معالجة أي خلل، قد تضطر إلى تغيير استراتيجيتك تجاه الشريك. صحياً: استفد من كل ساعة فراغ لممارسة  المشي أو بعض الرياضات المفيدة. 28- مهنياً: الدعم الذي لقيته يساعدك على التخطيط بشكل أفضل، لضمان المستقبل بكل تفاصيله المادية والمعنوية. عاطفياً: لا تكن متشائماً أمام الشريك، بل أظهر له دائماً الجانب الإيجابي الذي يعهده فيك. صحياً: صحتك من أحسن إلى أحسن، وقد بدأت تلمس نتيجة ما أقدمت عليه من نشاط منذ مدة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر 23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya