أوضاع دقيقة تمر بها مما يهدد ببعض التراجع
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

23 آب/أغسطس - 21 أيلول/سبتمبر

"أوضاع دقيقة" تمر بها مما يهدد ببعض التراجع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

برج العذراء

أبرز أحداث الأسبوع الرابع من شهر تشرين ثاني/ نوفمبر 2018:

تتحقق أمنياتك التي كانت حتى الآن من عالم الأوهام   

مهنياً: قد تتحقق أمنيات أو تتجسد رغبات كانت حتى الآن من عالم الأوهام فلم تعد الأحداث الخارجية تثقل كاهلك،تحت تاثير القمر من برجك يومي السبت والاحد  بل إنك تشعر أنك بمنأى عن الحوادث والمفاجآت. تتصرف بروح القادر والمنتصر، وتباشر بما هو أساسي أو  مغاير تماماً لتوجهاتك السابقة. تلاقي الدعم والتأييد أو المساعدة، تجد العمل الذي تصبو إليه فتصيب هدفاً كبيراً سعيت إليه أو تسافر نحو اتجاه واعد.  كذلك سوف تعيش اجواء ناجحة مع انتقال القمر الى الميزان بين الاثنين والاربعاء تعرف فترة مزدهرة على الصعيد الاجتماعي، مليئة بالمفاجآت والدعوات والمناسبات والأسفار المفاجئة. تترك أينما حللت انطباعاً هائلاً وتلفت الأنظار، وقد توظف هذه الإيجابيات لإنجاح أعمالك أو استثماراتك. كذلك سوف تتلقى المساعدة الكبيرة لتحقيق مشروع مهم مع وجود القمر في العقرب يومي الخميس والجمعة يقرع الحظ بابك ويفتح أمامك مجالات واسعة وفرصاً استثنائية يجب أن تلتقطها، لكي تحظى بنتائج إيجابية ملموسة على كل الأصعدة.

عاطفياً: وجود كوكب الزهرة في العقرب يجعلك  تنعم بطوالع فلكية مناسبة جداً على الصعيد العاطفي، تسمح لك بمباشرة علاقات وصداقات جديدة، كما تحمل اليك الأحلام والسلام والرّقة في الروابط. قد تصادف الحب إذا كنت عازبا وإذا كنت مرتبطاً فتشعر بعواطف جيّاشة تشدّك الى الحبيب والشريك من جديد.  

ابرز الاحداث الفلكية عن شهر تشرين الثاني / نوفمبر 2018

أوضاع دقيقة

مهنياً: تكثر المسؤوليات مع انتقال كوكب المشتري الى برج القوس ليثقل كاهلك وتتعثّر الاتصالات او تتخطّى المهل الموضوعة أمامك، ما يهدّد ببعض التراجع او بضرورة الانسحاب من مهمة او موقع.قد يحمل لك هذا كوكب المريخ من برج الحوت معاكسات وبعض الغضب والاحتكاكات والتوتّر، فلا يسير شيء حسب مبتغاك. تبذل جهودًا عقيمة بدون نتائج بالاضافة الى بعض العراقيل التي تتراكم وتتسبّب بتأجيل وتمييع.كذلك ان وجود كوكبك الحاكم عطارد في

القوس يشكل عائقا في وجه نجاحاتك قد تخرج عن طورك وتشعر انك ستقلب الطاولة او تنفجر بوجه هذه الظروف الضاغطة ، إلاّ انّ الوقت لا يسمح بذلك، بل المطلوب منك هو الصبر واجتياز العاصفة بحكمة وهدوء، وعدم فسح المجال امام المعتدين، لسلبك المكاسب والمواقع التي قد تعود لك. تمرّ بجوّ عاصف تواجه مواقف صعبة واشخاصًا متعنّتين وتسعى جاهدًا لقلب الموازين، فتخوض بعض التحدّيات المهنية والماديّة وعلى صعيد بعض الاتصالات، فتواجه ربما باحتجاج او رفض، او على الاقل بتحفّظات تزعجك وتضع العصي في الدواليب. تبرز صعوبات لم تكن في الحسبان ما يجعل الجوّ متوتّرًا.

عاطفياً: رغم كثرة إنشغالاتك هذا الشهر سوف تستمتع بالعديد من اللحظات الممتعة برفقة الحبيب. سوف ترضى بما يقدّمه لك الحبيب رغم سعيك الدائم لرصد عيوبه وأخطائه. إذاً، سوف تستمتع خلال هذا الشهر بعطل نهاية الأسبوع الطويلة وبالرحلات واللقاءات المسائية. بالتالي، ضع جدول نشاطات حافل يبرهن عن مدى اهتمامك وحبذك للشريك. ينصحك الفلك بإرضاء الحبيب خلال الأسابيع الثلاثة الأولى لأنّك ستحتاج الى دعمه-ها قبيل الأيام الأخيرة من الشهر. إذا كنت غير مرتبط، سوف تلاحظ سهولة في التواصل مع الآخرين والتعرّف الى أشخاص جدد. فقم بالخطوة الأولى لأنّك جذاب وساحر. لكن إذا وجدت نفسك غير مرتبط بعد

تاريخ 22 تشرين الثاني نوفمبر، فمن الممكن أنّ الحظ خذلك هذه المرّة. لذا جد طرقاً جديدة للترفيه عن نفسك.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر تشرين الثاني /  نوفمبر 2018

 

- مهنياً: المطلوب منك اليوم أخذ الحيطة والحذر والإصغاء إلى الآخرين، وتحصل على عائدات كبيرة وغير منتظرة.

عاطفياً: تحاول تجاوز خلافاتك مع الشريك، لكنّ هذا الأمر يمكن أن يواجه بعض الصعوبات والعراقيل.

صحياً: عدم حصولك على النتائج المرجوّة من الحمية يولّد لك خيبة إلا أنك تستدرك الأمر بسرعة.

2- مهنياً: تجد نفسك محاطاً بأشخاص أوفياء ويرغبون في مساندتك لتخطّي أزمتك المهنية.

عاطفياً: لا تتفرّد بقراراتك ولا تنسَ أن للشريك حقوقاً عليك أن تحترمها وتحترمه أيضاً.

صحياً: لا تتوانَ عن النهوض باكراً وممارسة المشي والقيام ببعض التمارين المفيدة للتخلص من آلام الظهر.

3- مهنياً: مطلوب منك الدقة في تسوية الأمور وعدم الاستخفاف، ولا ترتبك أمام الضغوط ولا تصدّق الكلام المعسول.

عاطفياً: لا تتفرد بالقرارات المستقبلية، فالشريك لن يقبل بذلك وسيطالبك بما يعدّه حقاً له.

صحياً: أنت لست مرغماً على القيام بكل ما يشعرك بالتعب، خفّف العمل الإضافي وانتبه لصحتك.

4- مهنياً: يوم مناسب لإنجاز صفقة تجارية تجني منها أرباحاً مالية كثيرة وتكون دافعاً لصفقات أخرى.

عاطفياً: يكون الشريك إلى جانبك دائماً وتسعد باللحظات التي تقضيها معه، ويزداد تعلقك به أكثر فأكثر.

صحياً: قاوم الإغراءت التي يحاول الآخرون إيقاعك فيها، من خلال دعوتك إلى ولائم دسمة تسبب لك السمنة.

5- مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن فرصة للربح أو لإطلاق مشروع كبير تعلق عليه آمالاً كبيرة.

عاطفياً: أنانية الشريك باتت مزعجة جداً، لذا عليك تدارك الأمر والتصرّف بفاعلية كبرى.

صحياً: إذا شعرت بأنّ حرارتك مرتفعة جداً وبدوار شديد، لا تتردد في زيارة الطبيب لتلقي العلاج الضروري.

6- مهنياً: يحاول أحد الزملاء أن يشوش عليك الحقائق ويجعلك عاجزاً عن فهم ما يجري بغية تمرير صفقة مشبوهة.

عاطفياً: علاقتك بالحبيب جيّدة ومستقرّة وكما تشتهي أن تكون، وهذا الأمر يساعدك كثيراً على تخطي مشاكلك.

صحياً: قد تنعكس أوضاعك المضطربة في العمل وخارجه على صحتك ونفسيتك، وتجعلك متوتر الأعصاب مضطرباً.

7- مهنياً: القمر الجديد في برج العقرب ينسجم مع نبتون، ويزودك حدساً ممتازاً وقدرة على استيعاب الأمور وقلب بعض الصدف في مصلحتك.

عاطفياً: ترغب في المحافظة على وتيرة الانسجام مع الشريك، وهذا يعود عليكما بالفائدة في شتّى الأمور.

صحياً: لا تدّع أن صحتك جيدة، فيما أنت بينك وبين نفسك تشعر بأن الأمور الصحية لا تسير على خير ما يرام.

8- مهنياً: تتسلح بالقدرة على المواجهة حتى عندما يدخل جوبيتير منزلك ليعاكسك قليلاً، ولكن بهدوئك المعهود تكون قادراً على تسيير الأمور كما تريد.

عاطفياً: يسود الملل علاقتك بالشريك وتحاول إضفاء بعض التغيير عليها، لكن يبدو أن الأمر صعب نوعاً ما.

صحياً: حاول يا عزيزي التوفيق بين أعمالك ونشاطك الرياضي، فكلاهما مهم في حياتك.

9- مهنياً: رغبتك في تحسين وضعك المادي على نحو سريع، قد تصطدم بواقع مغاير تماماً، وهذا يفرض عليك التريث.

عاطفياً: يؤدّي الحظّ دوراً كبيراً في تحديد أولوياتك مع الشريك، وهذا يكون في مصلحتك في

صحياً: لا توفّر أي وسيلة أو رياضة كفيلة بتخليصك من السمنة والدهون وآلام الكتفين.

10- مهنياً: تفرض إرادتك بكل جدارة وتثبت كفاءتك في تسيير دفة العمل كما تقتضي المصلحة العامة، ولا تعبأ بالانتقادات أو المواقف السطحية.

عاطفياً: تصرّفات الشريك تثير حفيظتك، فتفكّر في الانفصال عنه والبحث عن شخص آخر تتفهمه أكثر.

صحياً: لا تترك حبل الأمور على غاربه صحياً، بل اعرض نفسك على طبيب مختصّ بالتغذية الصحية.

11- مهنياً: سوء تقدير قد يؤدّي إلى ارتكاب بعض الأخطاء البسيطة، لكن يستحسن تدارك الأمر لعدم الوقوع في الخطأ مجدداً.

عاطفياً: تلفتك إطلالة الشريك كثيراً، وتحاول تقليده وتنجح في ذلك وتشكلان معاً ثنائياً يلفت الأنظار في كل مناسبة.

صحياً: ما المانع في عرض نفسك على طبيب نفساني إذا كنت تحت وطأة ضغط ماضٍ قاسٍ لا يفارق مخيلتك؟.

12- مهنياً: تعود عليك مشاريعك بالمردود المادي الكبير وتكون حافزاً لتوسيع مجال عملك واستثماراتك.

عاطفياً: مفاجأة تزيدك ثقة بالشريك وتعلقاً به وتفكّر في الارتباط سريعاً بعدما كنت تؤجّله باستمرار.

صحياً: لا تجيّر القيام بالتمارين الرياضية لأفراد العائلة، بل جيّرها لنفسك وحثّهم على القيام بها.

13- مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن تغيير وانتفاضة أو حسم أو اتفاق مالي مهم قد يدر عليك الأرباح الطائلة.

عاطفياً: لا تحاول الضغط على الشريك، لأنك قد تخسره في حال وصلت الأمور بينكما إلى طريق مسدود.

صحياً: حاول الترفيه عن نفسك قدر الإمكان، واخرج مع العائلة إلى الطبيعة أو الى البحر.

14- مهنياً: يحذرك هذا اليوم وأجواؤه الملبدة من التهور، لكن الحظ إلى جانبك ويفتح أمامك آفاقاً جديدة ويحدث تحولاً في أهدافك.

عاطفياً: يسود الهدوء حياتك العاطفية ويساعدك على التغلّب على المشكلات العابرة والتخطيط لمستقبل أفضل.

صحياً: عند شعورك بأدنى ألم في صدرك، أترك كل شيء وتوجّه فوراً إلى الطبيب.

15- مهنياً: كن حذراً جدّاً في المرحلة المقبلة، فالأمور صعبة وقد تصبح أكثر دقّة مع مرور الوقت.

عاطفياً: عليك أن تواجه الوقائع كما هي، فالحقيقة غالباً ما تكون ممرّاً إلزامياً نحو التوصل إلى الحلول.

صحياً: لا تنم على حرير أنّ صحتك بألف خير، بل إخضع لبعض الفحوص لتكون مطمئن البال أكثر.

16- مهنياً: فرص عمل جديدة في الأفق، اقتنص الأفضل منها لتحقق أحلامك

وطموحاتك ومشاريعك.

عاطفياً: يدعوك فينوس ومركور إلى الانتظار قليلاً ومراجعة بعض الحسابات والإصغاء إلى ما يجري ويقال من دون تسرع.

صحياً: إستند إلى كل ما هو علمي يتعلق بتحسين وضعك الصحي والمحافظة على رشاقتك.

17- مهنياً: يولد هذا اليوم مشكلة في العمل تعانيها وتعيدك إلى أجواء كنت تعتقد أنك تخلصت منها.

عاطفياً: تكون الابتسامة مفتاح كل الأمور المستعصية والمشاكل المستجدة بينك وبين الشريك، وهذا يكون في مصلحتكما حتماً.

صحياً: إحذر المتاعب الصحية واحرص على سلامة المنزل والعائلة لتبقى الأجواء هادئة.

18- مهنياً: لقاءات جديدة وسارّة تسهّل أمامك الانطلاق في مشاريع عمل جديدة وتفتح لك الطريق نحو استثمارات كبيرة.

عاطفياً: الحب هو الفرصة الأهم في حياتك لتغيير الروتين القاتل الذي تعيشه والخروج من شرنقة العزلة والانزواء.

صحياً: يكون من الأفضل لك التخلّي عن هموم العمل اليومية وتمضية أسبوع نقاهة في أحد المنتجعات السياحية في الجبل.

19- مهنياً: يضع هذا اليوم حدّاً للإشكالات، ويشكّل طالعاً جيداً ويتحدث عن شراكة قد تنمو.

عاطفياً: الرومانسية هي الطريق الأسهل الى قلب الشريك، فهي تذلّل المصاعب مهما بلغ حجمها.

صحياً: إذا كنت من أصحاب الهمم والأنشطة المتعدّدة، فالوقت مناسب للقيام بها.

20- مهنياً: وضعك المهني جيّد ولكن لا تتخذ القرارات المفاجئة وغير المدروسة، وإلا تكون خطوت خطوة ناقصة.

عاطفياً: تتبدل الأحوال العاطفية إلى الأفضل، ومن الممكن أن توضح علاقة ما أو تعيش علاقة ممتعة.

صحياً: أحزم حقائبك واستعد لمغامرة تسلّق أحد الجبال للترفيه عن نفسك والتخلص من الضغط.

21- مهنياً: حوافز جديدة في العمل تجعلك أكثر حماسة ونشاطاً، وفرص نجاح متعدد على غير صعيد.

عاطفياً: لا تحكم على الشريك بتسرّع، فهو شفّاف وحسّاس إلى حدّ كبير، وسيثبت لك أنك أخطأت في تسرّعك بحقه.

صحياً: لا تطل السهر بل أخلد إلى النوم باكراً، وحاول عدم إرهاق نفسك.

22- مهنياً: أعد النظر في المشروع الذي تنوي تنفيذه، لأنّ الفشل يؤدي إلى خسارة كبيرة.

عاطفياً: تفكّر في العودة إلى علاقة حب قديمة لأن مكانة الحبيب الأول ما زالت في قلبك.

صحياً: القيام بأي نشاط فنّي سواء الرقص أو الدبكة مفيد لك، شرط ممارسته باعتدال.

23- مهنياً: القمر المكتمل في برج الجوزاء يتسبب بتمزق ويثير جدلاً عقيماً يمكن أن

ترتكب خلاله الكثير من الأخطاء، أنت في دائرة الخطر.

عاطفياً: مبادرة جيدة تجاه الشريك تلقى الأصداء الطيبة التي لم تكن تتوقعها بعد طول انتظار.

صحياً: إذا كنت تعاني قلّة النوم والأرق، فحاول أن تعالج الموضوع سريعاً قبل تفاقمه.

24- مهنياً: يدعوك أرباب العمل أو المسؤول عنك مباشرة إلى العودة إلى الواقع والتصرف بدقة ورصانة.

عاطفياً: علاقتك بالحبيب في خطر، بادر إلى إنقاذها سريعاً وإلا خسرت من تحب.

صحياً: حاول أن تضبط أعصابك قدر المستطاع وسيطر على انفعالاتك، ودع جهودك للنشاطات المفيدة لصحتك.

25- مهنياً: يتحدّث هذا اليوم عن ربح محتمل تحرزه أو نجاح تكافأ عليه، وتنقذك سرعة البديهة من المواقف المحرجة.

عاطفياً: المواجهة بالحقيقة صعبة، لكنها في النهاية تحدد طبيعة العلاقة بالشريك وتضع النقاط على الحروف.

صحياً: ممارسة المشي في السهول القريبة منك مفيد، وخصوصاً في الصباح الباكر.

26- مهنياً: تتمكّن من إنجاز الأعمال العالقة بسرعة وسهولة ما يثير إعجاب بعض الزملاء وحسد بعضهم الآخر، فانتبه.

عاطفياً: تملك خبرة طويلة في العلاقات العاطفية تخوّلك عدم الوقوع في الحب بسرعة.

صحياً: الامتناع عن بعض المأكولات المفضّلة لديك مفيد، ولا سيّما إذا كانت مشبعة بالدهنيات والنشويات المسببة للبدانة.

27- مهنياً: تعيش يوماً مثقلاً بالمتاعب العابرة، وتحتاج الى من يقف بجانبك ويخفف عنك الهموم ويسديك النصائح والإرشادات المفيدة.

عاطفياً: الغيرة تهدّد العلاقة بالشريك، والسبب هو بعض الريبة في تصرفاتك، ما أثار الشك لديه.

صحياً: كل ما يواجهك من سلبيات في وضعك المهني والعاطفي يمكن أن يرتد سلباً على صحتك، فكن حذراً.

28- مهنياً: يحاول أحد الزملاء في العمل أن يوجّهك نحو الطريق الصحيح ويحذّرك من بعض المغرضين، فلا تغضب عليه.

عاطفياً: خبر سعيد على الصعيد العاطفي يوصلك إلى عدم التنازل عما في يجول في فكرك ويشعر به قلبك.

صحياً: وضعك الصحي أكثر من جيّد، حاول أن تحافظ على وتيرة هدوئك واستقرارك.

29- مهنياً: خطوات مؤثرة وإيجابية لمصلحتك، وهذا ما يجعلك تملك مزيداً من المسؤوليات تجاه أصحاب العمل بسبب ثقتهم بك.

عاطفياً: لا تسعَ لإقناع الشريك بوجهة نظرك حول العلاقة العاطفية، فقد تكون مخطئاً وتدفع ثمن أنانيتك.

صحياً: لا تستسلم أمام البدانة ولا أمام كل ما يغريك على تناول ما يضرّ بصحتك.

30- مهنياً: تمنحك النظرة الشمولية ارتياحاً في العمل وقدرة كبرى على تحليل الواقع

الذي تعيشه.

عاطفياً: لا تتكل على الحبيب بل كن مسؤولاً عن احتياجاتك ولا تقدّم له الوعود الكاذبة.

صحياً: حاول أن تخفّف بعض الشيء من الأعمال غير المجدية والعشوائية.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوضاع دقيقة تمر بها مما يهدد ببعض التراجع أوضاع دقيقة تمر بها مما يهدد ببعض التراجع



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya