شهر مليء بالتقلبات المزاجية والفورات العاطفية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

23 آب/أغسطس - 21 أيلول/سبتمبر

شهر مليء بالتقلبات المزاجية والفورات العاطفية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شهر مليء بالتقلبات المزاجية والفورات العاطفية

برج العذراء

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر شباط/فبراير 2017:
تأثيرات سلبية
مهنيًا: لحسن الحظ تغيب  مع بداية الاسبوع التأثيرات السلبية التي رافقتك ويحلّ مكانها نسيم فلكي دافىء وجميل يهيىء لك الاجواء لتتقدم من جديد وتبرهن للمنافسين وللمعنيين أنك مؤهل وقادر على استلام وانجاز أصعب المسؤوليات بسهولة ونجاح.الا ان ابتداء من يوم الاحد مع القمر الجديد وكسوف الشمس في الحوت يتوجب عليك تطرية الأجواء وتلطيفها بحثًا عن الاعتدال والاتزان. هناك ضغوطات وتباين في الآراء والمواقف. تبدو متشدّدًا ويتذمّر منك الآخرون. تبدو عنيدًا وتفتقر الى المنطق وحسن الإدارة. 
 
عاطفيًا: أجد هذا الأسبوع غنيًا وحافلًا بالمستجدات الايجابية. سوف تعود الحياة الى مجاريها الطبيعية ويعود الوئام ليخيّم على الأجواء تختفي نبرات الصوت الحادة ليحل مكانه الحوار والنقاش الهادىء.  سيكون أسبوعًا مناسبًا لإعادة ترتيب العلاقة وتقريرها من جديد. تبدو متفهمًا وواعيًا لما يدور حولك، وربما تعترف بأخطائك وتعود الى أحضان الحبيب. انتظر يومًا أفضل لإعطاء الرأي او توضيح وجهة نظر معينة. 
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2017:
1- مهنيًا: يحمل إليك هذا اليوم وعودًا بالجملة في شتى المجالات، وهذا يخلق مزيدًا من الديناميكية فتزيد ثقتك بنفسك.
عاطفيًا: يتجمع الأصدقاء حولك لمساعدتك على تجاوز بعض العراقيل مع الشريك، لكن هذا الأمر يواجه بعض الصعوبات.
صحيًا: قد تكون منزعجًا من الإرشادات الغذائية التي عليك اتباعها، لكنك تتكيف مع هذا الواقع.

2- مهنيًا:  لا تتلاعب بأعصاب الآخرين، لأن ذلك قد يترك انعكاسات سلبية على علاقتك بالزملاء.
عاطفيًا: لا بد من تجديد علاقتك بالحبيب سواء عن طريق الرسائل الرومانسية أو الهدايا البسيطة.
صحيًا:  راقب صحتك وابتعد عن التشنج الجسدي والفكري لأنهما يسببان لك الإرهاق، وأنت بغنى عن ذلك.

3- مهنيًا: مصاعب غير محسوبة النتائج، وهذا قد يدفعك ربما إلى السفر وتأجيل الحلول إلى ما بعد عودتك وأخذك قسطًا من الراحة.
عاطفيًا: تعيش أجواء ممتازة في علاقتك مع الشريك، فتسهل عليك الأمور وتشعر بالاستقرار وعدم الارتباك في التعاطي.
صحيًا: قد ينتابك إرهاق غير طبيعي، وتشعر بأنك عاجز عن القيام بأي نشاط وهذا ليس في مصلحتك.

4- مهنيًا: يسود محيط عملك بعض الهدوء، وتؤجل قراراتك إلى ما بعد الانتهاء من بعض الأمور البسيطة.
عاطفيًا: خلافات مع الشريك بسبب عصبيتك وإهمالك له، فسارع إلى تدارك الأمور قبل تفاقمها.
صحيًا:  حالة صحية جيدة ولكن اهتم بممارسة الرياضة فهي تساعدك على المحافظة على تلك الحالة الجيدة.

5- مهنيًا: تبدأ اليوم بنزاعات وتشنجات وأجواء مربكة تحمل تغيّرًا لا يروقك على الأرجح، ثم يخفّ الضغط ويجنّبك بعض الاشتباكات ويجعلك أكثر لياقة وديبلوماسية.
عاطفيًا: خفف اندفاعك تجاه الشريك، لأن ذلك قد يخلق عنده بعض الأنانية والتوتر والشك في حبك له.
صحيًا: لا تترك العنان لشهيتك، فهذا يفقدك البدانة بين ليلة وضحاها، ويدفعك مجددًا لاتباع حمية قاسية .

6- مهنيًا:  تستغل أفكارك وقراراتك لبلوغ أهدافك المرسومة بدقة، وتتخلص من المنافسة.
عاطفيًا: يحمل هذا اليوم بعض التقلبات العاطفية، ذلك بسبب انشغال الحبيب عنك أو بُعد المسافة بينكما.
صحيًا: على الرغم من كل الضغوط والإرهاق تعرف كيف تماشي الظروف وتحافظ على رونق صحتك وهدوء أعصابك.

7- مهنيًا: لا تتذمّر مهما سعى بعضهم للضغط عليك، فقدراتك كبيرة لتخطي الأزمات حتى لو كانت صعبة، فأنت قادر على الخروج منها.
عاطفيًا: تعامل مع الشريك بحكمة وهدوء، فهو حسّاس أكثر من اللزوم، لكنّه ليس سهلًا متى ثار وانفعل، عندها يصعب عليك التعامل معه.
صحيًا: المحافظة على الصحة السليمة أمر مهم، وقرار الحفاظ عليها بيدك من خلال نمط حياتك.

8- مهنيًا: ترقية في العمل بعد عناء سنوات، فاليوم أسعد أيامك المهنية وتتشارك فرحته مع من كان له فضل كبير عليك.
عاطفيًا: تعيش حالة حب ولكن من طرف واحد، فلا تستسلم لذلك، بل حاول تغيير الأمور نحو الأفضل.
صحيًا: عليك الانتباه إلى عدم الإكثار من الطعام الدسم الذي بسبب لك البدانة في مدة قصيرة جدًا.

9- مهنيًا: تتزوّد طاقة مميزة فتعيش انسجامًا وتناغمًا وتواكب الأحداث بانفتاح، فأنت بطبعك اجتماعي وترحب بالفرص على أنواعها .
عاطفيًا: تقديم المساعدة للشريك يكون مهمًا جدًا، ويخلق ارتياحًا بين المحيطين بكما، وتسود الأجواء الجميلة ويسيطر التفاؤل.
صحيًا: حاول ان تواظب على تناول وجبات الطعام ثلاث مرات يوميًا، فهذا مفيد جدًا.

10- مهنيًا: الحظوظ إلى جانبك، فلا خوف عليك من الفشل، قد تميل إلى ممارسة هواية جديدة.
عاطفيًا: خلافات مع الحبيب قد تؤدي إلى إنهاء العلاقة، فلا تتسرع في تصرفاتك معه.
صحيًا:  تشعر أنك بحالة جيدة جدا، وعندك ثقة بنفسك، وهذا يعطيك سرعة وقدرة على الشفاء إذا كنت مريضًا.

11- مهنيًا: إذا رغبت في الحفاظ على موقعك ومكاسبك، عليك أن تكون أكثر جديّة من السابق، لأنّ التجارب علمتك كيف تتصرف.
عاطفيًا: عليك مواجهة الوقائع كما هي مع الشريك، فالحقيقة غالبًا ما تكون ممرًا إلزاميًا بغية وضع النقاط على الحروف وإنهاء المشاكل.
صحيًا: حاول أن تمارس رياضة المشي باستمرار، فهذا يفيد كل أعضاء الجسم .

12- مهنيًا:  كل شيء يسير في مصلحتك، فكن على استعداد لتقبل ما يعرض من مشاريع قد تعود عليك بفائدة كبيرة.
عاطفيًا: وجود أشخاص يدعمونك اجتماعيًّا قد يولد بينك وبين أحدهم علاقة مميزة يمكن أن تتحول إلى حب.
صحيًا:  أنت معرّض لإصابة بالتعب نتيجة الانهماك المتواصل في العمل، لذا عليك أن تأخذ قسطًا من الراحة.

13- مهنيًا: يجعلك هذا اليوم تركّز على حياتك المهنية، وتضع مخطّطات جديدة وتنفتح أمامك بعض الأبواب، وتعبّر عن رغباتك.
عاطفيًا: قد تُتاح لك فرص استثنائية هذا اليوم، وعلاقتك مميزة مع الجنس الآخر، وتحسن التصرف معه في مختلف الظروف.
صحيًا: تضحي بالغالي والنفيس بغية المحافظة على صحتك، وهذا نعم التصرف .

14- مهنيًا: حاول أن تركز في عملك أكثر من ذلك وتجعل أهدافك أمامك ولا تجعل تركيزك الأساسي في جمع المال فقط.
عاطفيًا: انشغال الشريك عنك في الآونة الأخيرة يجعلك تشتاق إليه أكثر فأكثر، وأنت تتفهم انشغالاته.
صحيًا: السهر يضر بصحتك ويسبب لك الإجهاد والتوتر الدائم.  

15- مهنيًا: تتلطف أجواء المفاوضات وكل ما له علاقة بالبحوث والتنقلات والارتباطات، كما تكون الأجواء المهنية جيّدة.
عاطفيًا: تصرّفاتك عقلانية، وهذا قد يؤدي إلى انسجام كبير مع الشريك، ولا عواقب تؤثر في العلاقة على المدى المنظور.
صحيًا: النشاط الفكري والجسدي يكون مؤشرًا إيجابيًا، على مدى جهوزيتك لتحمّل الضغوط.

16- مهنيًا: ليوم تنسى متاعب العمل سريعا بسبب نظره إعجاب زملائك ورؤسائك بالعمل.
عاطفيًا: اليوم تبادر إلى إصلاح وضعك مع الشريك بسبب المشاكل التي مرت بكم في الفترة الماضية.
صحيًا: لا تترك الانعكاسات السلبية تؤثر في صحتك، وتخلص منها بالترفيه والتسلية.

17- مهنيًا: تتخلص من التوتر قدر المستطاع، وهذا اليوم يحمل إليك بعض الانفراج، وتكمل حياتك المهنية بشكل طبيعي.
عاطفيًا: لا تتسرّع لئلا تترك عامل الثقة يسود بينك وبين الشريك، فالشكوك حاضرة دائمًا، وأصحاب النيات الخبيثة وراء الباب للانقضاض.
صحيًا: الحفاظ على الوزن المطلوب مهم جدًا، وخصوصًا أن هذا يساهم في راحة ذهنية صافية.

18- مهنيًا: تطورات كبيرة في حياتك المهنية نتيجة أفكار تقدمت بها في الآونة الأخيرة .
عاطفيًا: حاول أن تكون علاقتك بالشريك أكثر ثقة حتى تستمر ولا يضطر لإنهائها.
صحيًا:  لا تعرض نفسك للبرد كثيرًا لئلا تصاب بنزلة برد شديدة تجعلك تلزم الفراش.

19- مهنيًا: يعدك هذا اليوم بانفراجات مهمّة تطال في وضعك المهني، وهذا ما يؤدي إلى مستقبل أكثر استقرارًا وإشراقًا.
عاطفيًا: تتخلى عن كل الانشغالات التي تبعدك عن الشريك، فيثير هذا الأمر رضا الحبيب ويقرّبه منك، فتزول من فكره اللامبالاة والأنانية.
صحيًا: رغبتك في ممارسة الرياضة لن يعوّقها أحد، وتواظب عليها على الرغم من كثرة انشغالاتك .

20- مهنيًا: لا يبدو أن الأشياء تسير بصورة جيدة اليوم ، فلديك أيضًا مشكلة في التركيز على المهام اليومية ، على الرغم من صعوبة تحفيز ذاتك ، لا تخفض رأسك في يأس.
عاطفيًا: إذا قمت بأفضل ما عندك فسوف تحصل على قلب الشريك ، إلا أنه يجب ألا تتوقع الكثير.
صحيًا: كن حريصًا على شرب أكبر كمية كافية من المياه يوميًا، وهذا أفضل لصحتك.

21- مهنيًا: تغييرات متتالية تدفعك إلى إعادة النظر في أمور مهمة، وهذا يساعدك لتحقيق المزيد من التطور والتقدم.
عاطفيًا: تعاون جدّي مع الشريك من أجل مستقبل أفضل، وذلك سببه التفاهم التام بينكما والانسجام الكبير والاتفاق.
صحيًا: تعامل بروية وحكمة من أجل الحفاظ على رشاقتك، ولا تنفعل مهما حاول بعضهم استفزازك.

22- مهنيًا: تواجه تحديات وعراقيل صعبة، قد يوجد من يعمل ضدك أو يسبب مضايقات بوجوده في المكان ، وذلك سعيًا للإخلال بتوازنك.
عاطفيًا: يجب الأخذ بعين الاعتبار أقل تأثير سلبي قد يكون للعوائق العابرة على مسار حياتك العاطفية في حال ما اذا قررت تجاهلها بكل بساطة.
صحيًا: ايجاد الوقت اللازم للقيام بتمارين رياضية، سيكون عاملًا مؤثرًا من اجل صحة أفضل.

23- مهنيًا: تتأرجح بين الحماسة والنشاط المفعم وبين فتور العزيمة والإحباط، حاول تذكر الماضي، فسوف تتيقن أن ما يبدو اليوم معقد جدًا لن يكون له أهمية تمامًا عن قريب.
عاطفيًا: يساعدك هذا اليوم في تقدير الأمور والصعوبات نسبيًا، هذا ما يجعلك في وفاق مع ذاتك ومع الشريك وسيحقن جو المعارضة من حولك.
صحيًا: دع هموم العمل في مكانها، وقم ببعض التمارين الرياضية المفيدة لصحتك ولنفسيتك، وتلاحظ الفرق سريعًا.

24- مهنيًا: إذا خانتك الأنماط السلوكية الاعتيادية الخاصة بك ووضعتك في مواقف حرجة ، حاول مرارًا وتكرارًا أن تتخلص من ذلك الوضع.
عاطفيًا: حاول التخلي عن تلك الأنماط الاعتيادية واتخذ منهجًا جديدًا، القيام بتغيير حاسم سيكون المخرج للمواقف والمشاكل المستعصية.
صحيًا: عليك القيام بكل ما يعود على الصحة بالخير والانطلاق نحو الأفضل، ويبقى الخيار النهائي لك.

25- مهنيًا: كل شخص تتعامل معه من أصدقاء أو معارف أو زملاء بالعمل معجبون بحماستك وموهبتك في التعامل مع الأمور من الجانب الجيد.
عاطفيًا: احرص على تبادل الإعجاب بالقدر نفسه وألا تنتابك النرجسية ، فمتى ساءت الأمور وصارت بالعكس ، فإنك ستحتاج إلى الدعم.
صحيًا: كن على ثقة أن التخفيف من العصبية والتزام الهدوء أنجع دواء للبقاء مرتاحًا، ولا شيء يستحق منك أن تبقى على هذه الحال.

26- مهنيًا: على الرغم من أن كل شيء يسير بسلاسة، يقف شيء أو شخص ما في طريقك اليوم، حدد مقدار القوة التي تحتاجها للتغلب على هذه العقبات.
عاطفيًا: يجب أن تستخدم قوتك بحكمة، لا تسمح لنفسك بأن تتعطل أو تتحول بسبب موضوعات صغيرة، لا تسئ استخدام طاقتك وقدرتك على الاحتمال بحيث لا يكون لها تأثير.
صحيًا: قد تواجه بعض الألم في عنقك أو ذراعيك، عليك التخفيف من الجلوس طويلًا أمام شاشة الكمبيوتر، والقيام بالتمارين الرياضية اللازمة.

27- مهنيًا: تشعر بالراحة التامة فيما يخص ذاتك والأمور التي تقوم بها، ويظهر عليك هذا الجو وينتقل إلى من هم قريبون منك ، استغل الفرصة الآن للتواصل مع أشخاص بنفس العقلية.
عاطفيًا: مغامرة جديدة تلوح في الأفق، فحاول أن تدرس الموضوع بعناية كبيرة قبل الإقدام على أيّ خطوة.
صحيًا: تناول كوب حليب صباحًا كل يوم مفيد لأنه غني بالكالسيوم.

28- مهنيًا: يسهم أحد الزملاء في تحسين وضعك المادّي، عليك تحضير الشروط المناسبة لطرحها على المعنيين اليوم قبل الغد.
عاطفيًا: تتوالى عليك الأخبار الجميلة، وهذا يساعدك على ترسيخ علاقتك بالشريك بما يتناسب مع طموحاتكما.
صحيًا: السعي وراء المتاعب يرهق أعصابك، حذار ما ينتظرك في الأيام المقبلة فهي قد تحمل الكثير من المفاجآت.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر مليء بالتقلبات المزاجية والفورات العاطفية شهر مليء بالتقلبات المزاجية والفورات العاطفية



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya