23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

23 آب / اغسطس - 21 ايلول / سبتمبر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 23 آب / اغسطس - 21 ايلول / سبتمبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من كانون الثاني 2014 ): لن تجد وقتاً للضجر ولا للتأفّف والتذمّر هذا الاسبوع  . ستجري الرياح بسرعة وتجد نفسك نشيطاً ومتفائلاً منذ ساعات الصباح الباكرة. لا حدود لطاقتك ولا من يردعك أو يحبط محاولاتك وكأنّ الحياة تناديك للتحرّك والخروج الى الضوء.أجواء سهلة وإيجابيّة تهيّئ لك الدرب مهما كان مركزك في الحياة. فحتّى الطالب والطفل والشيخ يتأثّرون بالجوّ العام وتظهر عليهم ملامح الطمأنينة والراحة. عاطفياً: تعيش اسبوعاً مناسباً جداً لتقريب المسافة بين القلوب ولدعم العواطف ولاظهار الاهتمام بدون خجل او تردّد. فإذا كنت تنتظر وقتاً مناسباً لإظهار الثقة بالحبيب أو للوقوف الى جانبه فلن تجد افضل من هذه الفترة. ستترك اجمل الانطباعات وستأسر قلبه بسهولة. وإذا كانت المسافة قد بَعُدت بينكما، تحرّك لأنّ القدر سيلهمك على حلّ الخلافات وتقريب المسافات. أشجّعك على الحوار في الأيام الأكثر حظاً لأنّها مثمرة فعلاً وغير مخيّبة للآمال.العازب يحظى بفرصة للخروج وللتعرّف الى شخص شيق. قد لا تؤدي العلاقة هذه الى تطوّر فوري ذي أهمية، لكن أبقِ قلبك مفتوحاً وعقلك متيقظاً.. (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الثاني 2014)ارتياح وانفراج ترافقك هذا الشهر تأثيرات مشرقة جداً  تحمل إليك ارتياحاً وانفراجاً وأجواء إيجابية ناشطة. ازدهار مالي أو عملية مالية ناجحة ، الامر الذي يرفع من معنوياتك. تغمرك الحماسة ويسيطر التفاؤل على معظم تحرّكاتك، ولا بدّ من ان تكون لنفسيتك المطمئنة ومعنوياتك المرتفعة انعكاس رائع على مجرى حياتك. ثمة ما يشير الى اوضاع جيدة وايجابية وتدور الأحداث لمصلحتك شرط التحلّي بالجهزوية التامة.  أدعوك الى تجنب النزاعات وتولي المسؤوليات. كن حذراً ولا تتورط في مجازفات إذ ان المتاعب والهموم التي تعترض دربك تكون عابرة وسطحية. يبشر هذا الشهر بالتقدّم وبالمزيد من النمو والازدهار.  فعلى الأرجح لن تعاتب على تقصير طارئ منك، ولن توجّه اليك اتهامات ولن تسمع انتقاداً، شرط القيام بأداء جميع الواجبات وعدم التساهل أمام الاخطاء.  إنّه شهر مثمر وواعد، فلا بدّ من ان تتعاطى معه باحتراف كامل.  إذا كان عملك يسمح لك بتلبية بعض الدعوات لحضور مؤتمر او ورش عمل قصيرة فإنني أشجّعك على صقل مواهبك وخبرتك. أدعوك الى خوض الحياة بكلّ قواك فالجو مناسب تماماً لإثبات وجودك وللمشاركة بكل عزيمة وايمان في مختلف النشاطات العائلية، المهنية والاجتماعية.  إذا كنت تريد حسم موضوع دقيق أو إنجاز مشروع معقّد أو خوض تجربة ما، فهذا هو الشهر الأنسب لأنك تتمتّع بدعم الأصحاب والحظ. الزهرة: يتنقّل في برج الجدي حاملا معه قصص الحب والتناغم والمصالحة. الشمس: تحذر من تراجع صحي او تعب وانشغالات مهنية في الايام العشرة الاخيرة نبتون: يحذر مواليد 26و27و28 آب من المتاعب والقطيعة والفشل او المرض. الأيام الأكثر حظًا: 1و2و9و10 وصباح 11و19و20 وصباح 21و28و29. الأيام الأقل حظًا: 5و6ومساء 11و12و13و17و18و26و27.  عاطفياً: تنشط المساعي لتحسين الروابط ولا سيما في الجزء الأول من الشهر اي بين  1و18 سواء أكان ذلك من خلال لقاءات رومانسية او جلسات حميمة دافئة يغمرك بهالة خاصة وبأجواء رائعة من التسلية والمرح. فإذا عانيت أخيراً فتور الأجواء او شكوكاً تجاه الحبيب بإمكانك ان تتطرّق إلى الموضوع لتستوضحه الرأي والموقف.  لا تتردّد في الافصاح عن مشاعرك ، فعلى الأرجح لن يصدّك الحبيب ولا سيّما اذا اخترت يوماً جيداً  للتقدّم منه.  راجع حظّه الشهري لتتعرّف اكثر إلى طباعه وميوله حالياً. اما اذا كان الحبيب من مواليد برج السرطان فالوضع بينكما قد لا يكون سهلاً، ذلك أنّ الشكوك قد توتّر طباعه وتدفعه الى التصرف بشكل عدائي ومتمرّد بعض الأحيان. أدعوك الى الابتعاد عن الجدال كلياً والتعاطي مع المتسجدّات بهدوء تام.  تمالك أعصابك ولا تتسرّع بإلقاء التهم على الحبيب ولا تسمح للغيرة أن تتملّكك.  لا تتخذ موقفاً سلبياً من حبيبك، بل انتظر عبور الأزمة  من دون ان تقطع العلاقة بينكما. إنّه شهرٌ ايجابي ولا داعي إلى السماح لبعض المشاكل العابرة أن تعكّر الصفاء بينكما. إنّه شهرٌ مناسب لتلبية الدعوات ولتوسيع دائرة النشاطات الاجتماعية والمشاركة في المناسبات التي تنال خلالها اعجاب الجميع. يسعد العازب بلقاء الناس والاختلاط بهم. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر كانون الثاني  2013) أبرز الأحداث اليوميّة 1-    مهنياً: تبدأ الشهرة بقوة وثقة بالنفس فتتاح لك فرص استثنائية لتطوير مشروع خلاق يناسبك.   عاطفياً: تناسبك الظروف الحالية والتي تشجع على اجتياز العقبات وتذليلها وإن كانت هذه الاخيرة لن تظهر على الساحة حالياً. صحياً: لا تغامر بمستقبلك الصحي على حساب ساعات عمل إضافية لن تغنيك. 2-    مهنياً احاديث حول بعض المشاريع الجديدة والتغييرات الإيجابية، فتقدّم أفكاراً مميّزة وتخوض تجارب أيضاً. عاطفياً: توقّع في هذا اليوم أن يتحرّك شيء ما في حياتك العاطفية بعد زمن من مراوحة المكان. صحياً: مغريات الحياة كثيرة ولا سيما تلك المضرة بالصحة، تحاشاها قدر الإمكان. 3-    مهنياً: لحسن الحظّ تنفرج الأمور، فتعود اليك الحماسة وتشعر بالاندفاع والطاقة القوية. عاطفياً: تميل الى التعبير عن عواطفك بقوّة وشجاعة، ولن تتردّد في خوض مغامرة جديدة . صحياً: إذا كنت تعاني ضعفاً في القابلية على الأكل استشر طبيبك فوراً. 4-    مهنياً: تسبق الآخرين بأشواط وأشواط ولا بد من أن تثير نجاحاتك بعض الغيرة في أوساطك. عاطفياً: الظروف جيدة جداً على صعيد العواطف ولن تشعر بالوحدة، فالحبيب يفهم وضعك ويساندك ويدافع عن حقوقك. صحياً: ملازمة البيت في هذا الطقس الرائع خسارة، اخرج وانطلق برحلة بحرية أو برية. 5-    مهنياً: ربما تضطر الى تسوية مشكلة ما تناسيتها اوتجاهلتها، ويصعب عليك التعامل  مع المحيط. عاطفياً: قد تضطر الى تقديم التنازلات أو تجد نفسك محرجاً أمام الشريك بسبب تصرفاتك تجاهه. صحياً: لا توفر طاقتك الكبيرة في ممارسة الرياضة ولا سيما بعد انقطاع بسبب ظروف العمل. 6-    مهنياً: يوم مناسب للارتباطات المهمّة والرئيسية، ولن تخذلك النتائج بل تكون على قدر طموحاتك. عاطفياً: تبادل الشريك أصدق المشاعر لأنّك مطمئن البال ومرتاح الضمير، فلا عجب إذا قدمت بعض التنازلات لإرضائه. صحياً: بادر فوراً إلى التخطيط لمشاريع ترفيهية تعود بالفائدة الصحية عليك. 7-    مهنياً: تحصد جهودك المهنية الأموال والأرباح، وبانتظارك فرحة على هذا الصعيد . عاطفياً: عامل الشريك بلطف ومحبة لتعزيز الروابط التي في النتيجة تصب في مصلحة العلاقة. صحياً: لن أقول لك إن الوضع خطير لئلا تعيش في قلق، لكن إذا استمر على ما هو عليه فالخطر وارد لا محالة. 8-    مهنياً: قد تكون على موعد مع عقد جديد أوتعاقد مع شخص يكبرك سنّاً أو خبرة. عاطفياً: إذا كنت عازباً المناخ ملائم للتعارف وربما لإنهاء العزوبية، انه يوم ممتاز للاختلاط . صحياً: التريغليسيد والكوليسترول مرضا العصر، والوقاية منهما تكون بالانتباه إلى نوعية الأكل وممارسة الرياضة. 9-    مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن فرص كثيرة وارتباط وسفر أو علاقة مهمة ببعض المراجع الأجنبية أو الغربية. عاطفياً: نسبة التوافق عالية مع الشريك، وقد تزول الأجواء المشحونة أو المتنافرة بينكما. صحياً: مفاجآت الوضع الصحي كثيرة، وبعضها قد يكون خطراً جداً بسبب الإهمال. 10-    مهنياً: توقع مفاجأة اليوم وتكون النجم وتنجز عملاً أو تتوصّل الى حل أو يطرأ أمر لمصلحتك ويصدر حكم ما يريحك. عاطفياً: يسود الارتباك والفوضى أجواء اليوم، فكُن حذراً لئلا ترتكب الحماقات أو تتخذ قرارات انفعالية. صحياً: التذاكي ومحاولة مخالفة إرشادات الطبيب لن تفضي بك إلا إلى المزيد من الوضع الصحي المتأزم. 11-    مهنياً: تتركز عليك الأضواء هذا اليوم، فتجد نفسك أمام استحقاقات مهمّة قد تغيّر حياتك المهنية. عاطفياً: قد يصعب عليك التعامل مع شؤون عاطفية تتنافر مع أوضاعك الشخصية، لكن هذا لن يدوم طويلاً. صحياً: قد تواجه بعض التوترات العصبية نتيجة عدم الشعور بالراحة في محيطك. 12-    مهنياً: كُن متفائلاً اينما ذهبت، وجنّد طاقاتك في سبيل العمل والتقدم في الوظيفة . عاطفياً: حاول أن ترى الأمور من منظار إيجابي، تغاضَ عن تصرفات الشريك المزعجة أحياناً . صحياً: أنت عرضة للإصابة بأمراض المعدة بسبب عصبيتك الزائدة واندفاعك المفرط في العمل. 13-    مهنياً: هدّئ من روعك ولا تتخذ قرارات تحت وطأة الضغوط النفسية، فقد تندم بعد أن يعود لا ينفع الندم. عاطفياً: قد تبوح بشيء أو يدعمك الشريك للمباشرة بجديد وتبحث عن التغيير والتنوع في حياتك. صحياً: قد ينقل إليك خبر مهم أو تكتشف خفايا بعض الأمور فترتاح نفسياً وجسدياً. 14-    مهنياً: تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على خوض المنافسات والامتحانات بنجاح ومهارة. عاطفياً: مشروع سفر مع الشريك بغية استعادة اجمل ذكريات الماضي وتجديد المشاعر والحب. صحياً: تتعدّد الاهتمامات والأنشطة والمشاريع الترفيهية بغية الترويح عن النفس. 15-    مهنياً: تشعر بليونة في التعامل معك من قبل الزملاء والمعاونين والأشخاص النافذين، لكنّ التعاطف هذا لن يأتي على طبق من فضّة، بل نتيجة جهودك المستمرة . عاطفياً: المغامرات العابرة لن تفيدك لتكوين مستقبل أفضل، سارع إلى البحث عن بدائل أكثر جديّة. صحياً: تحاش الجلوس مدة طويلة فهو السبب الأساس لآلام الظهر والعنق والكتفين. 16-    مهنياً: الشفافية مطلوبة هذا اليوم، وحاول أن تنافس بهدوء لئلا تخسر كل شيء. عاطفياً: ترفض الحوار أو التفاوض، خفف من مواقفك الحازمة وافسح في المجال للحوار مع الشريك. صحياً: من الضروري للتخلص من التشنجات ممارسة بعض أنواع الرياضة كالمشي أو الركض .   17-    مهنياً: تشعر ببعض التقدم المعنوي ويترافق ذلك مع بعض التحسن الذي يفرض عليك الحسم قبل تفاقم الأمور. عاطفياً: تشعر بارتياح معنوي وأمل بمصالحة وتقارب مع الشريك والتخطيط لمستقبل واعد معاً. صحياً: يخيل إليك أنك مصاب بأمراض لا وجود لها، لذا قم بالفحوص اللازمة لتطمئن. 18-    مهنياً: أنت مدعو الى التّحفظ ولو أنّ الفرص المهنية جديدة متاحة امامك، امور طارئة قد تحصل وحظوظ لم تخطر بالبال. عاطفياً: تغييرات مفاجئة تطال وضعك العاطفي وتضعك أمام مسؤوليات كبيرة قد تعجز عن القيام بها. صحياً: أنت دائم التوتر ومعرض لاضطرابات نفسية ما يجعلك تعتقد أنك تشكو أمراضاً خطيرة. 19-    مهنياً: تتاح امامك فرص للحلول أو الاجتماع ببعض الأفرقاء والاصدقاء والجماعات والتخطيط للمستقبل. عاطفياً: تنجح علاقاتك العاطفية وتزداد نسبة المشاعر المتأججة، وتمضي مع الشريك أجمل أيامك. صحياً: تشعر هذا اليوم كأنك تطير بخفة، بعدما بدأت ممارسة الرياضة تعطي مفعولها. 20-    مهنياً: من الممكن ان تبيع عقاراً أو تفكّر في عملية بيع أو شراء أو استئجار مكان في هذه الاثناء. عاطفياً: تكمن قوّتك في سرعة البديهة والقدرة على إقناع الشريك، ما يسهل عليك تحقيق علاقة ناجحة جداً. صحياً: تستمد من ثقتك بنفسك طاقة كبيرة وقدرة على التصدي لتحديات الحياة اليومية. 21-    مهنياً: إذا كنت متورطاً في أمور أكبر من طاقتك، أطلب مساعدة الزملاء لئلا تدفع الثمن غالياً. عاطفياً: تظهر بعض الانفعالات والمشاعر السلبيّة التي تُعكّر الأجواء وتثير الاضطرابات والحساسيات بينك وبين الشريك. صحياً: إذا كانت الرياضة العنيفة تزعجك استعض عنها برياضة اليوغا أو السير في الطبيعة . 22-    مهنياً: تتمتع بكل المقومات لإحداث تغييرات ضرورية ومفيدة في مجالك، وتجتاز كل العقبات وتتوصل إلى المرتجى. عاطفياً: اختلاف في الرأي بينك وبين الشريك، لذلك أدعوك الى احترام الالتزامات على أنواعها. صحياً: تجد نفسك قادراً على معالجة نفسك من بعض الامراض التي قد تصيبك نتيجة عوامل خارجية. 23-    مهنياً: مشاريع جديدة وأفكار مميزة وتحولات، تظهر تفوقاً ويبتسم لك القدر وتتاح لك فرصة إظهار مواهبك. عاطفياً: إذا كنت أعزب فهذا اليوم المناسب جدّاً لإنهاء الوحدة والفراغ، تجد نفسك متفائلاً، وتسعد بتلبية الدعوات أو الخروج مع الأصدقاء. صحياً: لن تحتاج إلى زيارة الطبيب إذا مارست الرياضة بانتظام وانتبهت لنوعية أكلك. 24-    مهنياً: أحذّرك من تغييرات، ويتحدث هذا اليوم عن مجازفات وعروض وتغييرات مربكة قليلاً. عاطفياً: أنت قادر على تلطيف الأجواء وتسكين الخواطر بينك وبين الشريك، فتنتعش العلاقة مجددًا بعد فتور العواطف. صحياً: قد تصاب بعارض صحي وأنت تقود السيارة، لكنك لن تتعرض لأي أذى. 25-    مهنياً: مبادرات ومغامرات مدعوماً بقوة جسدية ومعنوية، وقد تقدم على إنقاذ احد الأشخاص فتلاقي الاعجاب والتقدير. عاطفياً: يوم ممتاز للقاءات الرومانسية البعيدة عن الأجواء الصاخبة، ويسمح لك بالاعتماد على الحبيب وقدراته وجهوده. صحياً: تكون الإرادة صلبة جداً وعزيمتك لا تلين امام جميع المغريات المضرة بالصحة. 26-    مهنياً: كن على حذر من بعض أصحاب النيات المبيتة الذين يسعون للإيقاع بينك وبين أرباب العمل الراضين عن كل ما تقوم به. عاطفياً: تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة وقدرة على الاستيعاب وتحليل الأمور بذكاء حاد. صحياً: استرخ ولا تكثر من المشاريع والتحركات المهمّة وحاول أن ترتاح قدر المستطاع . 27-    مهنياً: ثمة مؤشرات إلى تأخير في مختلف المعاملات والأحكام والنتائج، استمهل الفرص والمواعيد. عاطفياً: لا تتفرد بالقرارات المستقبلية، فالشريك لن يقبل بذلك وسيطالبك بما يعتبره حقاً له. صحياً: حاول أن تسيطر على أعصابك حتى تتمكن من تطوير قدراتك، لأن ردة فعلك غالباً ما تكلفك الكثير. 28-    مهنياً: حيوية مذهلة وقدرة استثنائية على استيعاب الأمور، وهذا ما يعزّز موقعك في العمل من أجل مستقبل أفضل. عاطفياً: قد تساعدك أفكار الشريك في حل بعض الأمور العالقة، لكنّ عنادك يؤدي إلى فشل كل الجهود التي بذلتها. صحياً: قد تشعر ببعض القلق والانزعاج بسبب الهواجس المهنية الضاغطة أو مسألة دَين عالقة. 29-    مهنياً: رغبتك في تحسين وضعك المادي على نحو سريع لن تصطدم بواقع مغاير، لكن عليك التريث بعض الوقت. عاطفياً: خطوات إيجابية تعزّز وضعك العاطفي، كن مستعداً للأيام المقبلة فهي ستكون أكثر إشراقاً ممّا تتوقع. صحياً: إذا كنت عاجزاً عن ممارسة أي نشاط رياضي، فخذ وقتك للاسترخاء ولتنشق الهواء. 30-     مهنياً: القمر الجديد في برج الدلو يشير إلى فرصة تتاح لك في مجال عملك وإلى خوضك مجالاً جديداً. عاطفياً: تجاربك السابقة في المجال العاطفي لم تكن جيدة، لكن ما تواجهه اليوم يختلف كلياً. صحياً: يوم مناسب للقيام برحلة ترفيهية مع العائلة في أجواء جميلة، لا تتردد. 31-    مهنياً: ينتقل مركور إلى منزلك السابع وابتداء من هذا اليوم قد تفاوض بشأن عقد جديد. عاطفياً: أمور مثيرة للجدل تناقشها مع الشريك، وهي في معظمها تساعد على حل الخلاف بينكما. صحياً: إحم نفسك وحافظ على سلامة وضعك الصحي من الضغوط المهنية المتواصلة.  

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر 23 آب  اغسطس  21 ايلول  سبتمبر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya