العذراء يفتتح العام بنشاط ويحقق طموحاته هذا الشهر
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

23 آب/أغسطس - 21 أيلول/سبتمبر

العذراء يفتتح العام بنشاط ويحقق طموحاته هذا الشهر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - العذراء يفتتح العام بنشاط ويحقق طموحاته هذا الشهر

برج العذراء

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر كانون الثاني/يناير 2017:
تبسط نفوذك وتحكم السيطرة 
مهنيًا: سوف تشعر بالتأثيرات الفلكيّة الايجابية هذا الاسبوع مع تواجد مجموعة من الكواكب الداعمة المشتري من برجك الشمس والقمر الجديد من الدلو ما يجعلك تفرح مع الاشخاص السعيدين والناجحين. مع وصولك الى القمّة، لن تمتلك اي عذر يبرّر الفرص الضائعة لأنّك سترضى بكلّ ما يحيطك ويُقدّم اليك.  كذلك سيلمع نجمك وتبسط نفوذك وتحكم السيطرة على معظم أعمالك. ستكون المحرّك الرئيسي في عملك وسيلمس المسؤولين أهمية وجودك. تقتحم الأسبوع بشجاعة وايجابيّة. تعمل فورًا على ازالة العراقيل وتصحيح الاخطاء فتربح قضاياك بكل جدارة واحترام. لن يخذلك الحظّ فلا تخش أخذ المبادرة . تقدّم وساوم وفاوض.

عاطفيًا: عواطف جيّاشة وسحرك طاغ بدون ادنى شك واعتقد انك ستعيش أسبوعًا رومانسيًا جميلًا يحاول خلاله الحبيب إسعادك بكلّ الوسائل. قد يفاجئك بموافق مميزة ويلاطفك ليكسب رضاك. وبما انك مطمئن البال وخفيف الظل سوف تبادله الاهتمام فتقوى العلاقة بينكما وتشتّد الروابط. 
أبرز الأحداث اليومية عن شهر كانون الثاني/يناير 2017:
1- مهنيًا: قد تشعر بالحزن أو الإحباط أو القلق، أو قد تشعر بالاضطراب أو الغضب وعدم القدرة على الإمساك بزمام الأمور، لا تجادل ولا تتدخّل في أمور لا تعنيك.
عاطفيًا: تمر حياتك  بفترة من الرتابة، ويبدو كأن لا شيء مثيرًا أو جديدًا يطرأ عليه.
صحيًا: فترة من النشاط المكثف مع اقتراب فصل الربيع يحمل معه التعب، إلا انك تتمتع بالطاقة الكافية لتحمله.

2- مهنيًا: طباعك المتقلبة لن تساعدك كثيرًا، لذا عليك تبديل أولوياتك لبلوغ أهدافك التي حددتها لنفسك.
عاطفيًا: حاول ان تكون صريحًا مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلًا أم آجلًا، وكما يقال "حبل الكذب قصير".
صحيًا: يوم ممتاز لتجديد نشاطك ولزيادة حيويتك، وتستطيع ممارسة الرياضة لتحسين دورتك الدموية.

3- مهنيًا: تشعر بارتياح لدى تعاملك مع الناس بعد معاناة سابقة، لن تظل وحيدًا ولن تتعثّر خطواتك، بل المطلوب منك تكرار المحاولات والتقدّم حتى لو شعرت بثقل الضغوط او تردّدت في اتخاذ الخطوة.
عاطفيًا: كأنك تعيش في صحراء عاطفية، لا ماء فيها ولا كلأ، ولكن ما سبب كل ذلك.
صحيًا: عليك الانتباه إلى عدم الإكثار من الطعام الدسم.

4- مهنيًا: عليك أن تتنبّه لمصاريفك هذا اليوم، وخصوصًا أن أي خسارة من شأنها أن تزيد الأمور تعقيدًا.
عاطفيًا: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة، لكنّ التسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك على المحك.
صحيًا: عليك الانتباه إلى عدم ممارسة الرياضات القوية التي قد تؤذيك أكثر مما تفيد.

5- مهنيًا: تحاشَ الانتقاد والانفعال الشديد ولا تتطرف في مواقفك، أعتقد انك ستنجح في إعادة بناء ما تهدّم سابقًا، وبدء صفحة جديدة بيضاء ومشعّة.
عاطفيًا: يكون من اللافت جدًا قيام أحد من هم حولك بمحاولات للفت انتباهك، لكنك لن تعيره أي اهتمام.

6- مهنيًا: تتمتع باستقرار مادي، وتزدهر أعمالك وتلاقي أرباحًا غير متوقعة.
عاطفيًا: مواقف غير مبرّرة من الشريك، بسبب ردات الفعل التي ظهرت أخيرًا منك.
صحيًا: حاول أن تتجنّب الإرهاق وكثرة المجهود غير المبرّر، لأنك ستواجه بعض التعب في الأيام المقبلة، ويستحسن أن ترتاح.

7- مهنيًا: يكون لك دورٌ بنّاء في تلطيف الأجواء المهنية، وتقرّب المسافة بين الأشخاص وتسهل اللقاء والحوار والمصالحة.
عاطفيًا: قد تفوت عليك فرصة إيجاد الحب المثالي، وقد يكون عزاؤك الوحيد اللجوء إلى الأصدقاء لمواساتك.
صحيًا: توقع بعض المشاكل كتوتر الأعصاب، أو عدم القدرة على ضبط نفسك.

8- مهنيًا: يحمل إليك هذا اليوم انطلاقة جديدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك.
عاطفيًا: أوقات سعيدة في طريقها إليك، وتظهر ملامحها في بعد أيام ولا سيما أن النيات صافية في هذا الاتجاه.  
صحيًا: عليك بتهدئة أعصابك وأخذ الأمور ببساطة وروية وحكمة.

9- مهنيًا: أحذّرك من مغبّة الخلافات والعدائية والكلام الجارح، أجِّل الموضوعات الحسّاسة والمعقّدة الى وقت آخر يكون فيه الحظ الى جانبك.
عاطفيًا: كُن ليّنًا ولطيفًا مع الحبيب، وبادله المشاعر الرقيقة والكلام اللطيف، وستكسب قلبه وحبه أكثر فأكثر.
صحيًا: قليل من التوتر اليومي كفيل بإرهاقك جسديًا وفكريًا.

10- مهنيًا: تتلقى دعوة خاصة لتعزيز وضعك المهني، الحذر واجب من بعض المتضرّرين، لكنهم لن ينجحوا.
عاطفيًا: طيبة قلبك تؤدي دورًا في إعادة بناء جسور العلاقة بالشريك، لكن يستحسن توضيح الأمور من أجل غدٍ أفضل.  
صحيًا: ابتعد قدر المستطاع عن الأجواء المشحونة وخذ عطلة تريح بها أعصابك.

11- مهنيًا: يطرأ أمر ما هذا اليوم يزيد الطين بلّة اذ يتحول سوء تفاهم الى نزاع حاد وشرس مع أحد الزملاء.
عاطفيًا: قد تلجأ إلى إحداث تغيير شامل وكامل في مظهرك الخارجي ذلك عملًا بنصيحة أحد الأصدقاء ليكون مظهرًا معاصرًا وعمليًا.
صحيًا: أنت مليء بالحيوية تملأ المنزل ساعة وجودك، حافظ على وضعك هذا لأن العائلة بحاجة إليك دائمًا بقربها.

12- مهنيًا: أمور طارئة وخطرة تثير بعض الانفعالات، عليك القيام ببعض التعديلات لتلافي الموضوع لاحقًا.
عاطفيًا: الأجواء المحيطة بالشريك تخلق نوعًا من التوتر العابر، وهذا يدفعك إلى اتخاذ خطوات سريعة لمعالجة الأمر.
صحيًا: تشعر بتوتر نتيجة ضغط العمل في هذا اليوم، لا تهمل الطعم الصحي.

13- مهنيًا: عقد عمل مهم مع سفر إلى الخارج يعرض عليك في هذا اليوم، ادرسه جيدًا قبل أن تقرر أي شيء في شأنه.
عاطفيًا: الحب والهيام والعاطفة امور ما زالت تشغل قلبك سواء أكنت متزوجًا أو عازبًا.
صحيًا: لا تهمل ما تعانيه من آلام، قد يكون الوضع أسوأ مما تتوقع، اتصل بطبييك ليحدد لك موعدًا لمعاينتك.

14- مهنيًا: تمر بيوم متعب فيتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي تعثّر خطواتك المستقبلية، لكن لا شيء خطيرًا يستحق القلق.
عاطفيًا: الضغوط من قبل الشريك قد تترك آثارًا سلبية على العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتمًا.
صحيًا: إذا عرفت كيف تستغل أوقات فراغك بأمور مسلية وممتعن تستطيع أن تبعد عنك شبح الإحباط والكآبة.

15- مهنيًا: تتيح لك الظروف التعبير بسهولة وطلاقة عن مختلف آرائك ومن دون حرج أوإرباك.
عاطفيًا: أفكارك واضحة وأسلوبك مسالم لا يخفي تحديات ولا استفزازات، وهذا ما يثير إعجاب الشريك.
صحيًا: معظم الآلام التي تعانيها تعود إلى أسباب نفسية، أنت بحاجة إلى الراحة فقط.

16- تسعى إلى تجسيد أفكارك الخلاقة على أرض الواقع وتعرف كيف تستقطب اهتمام الآخرين بفضل مواهبك.
عاطفيًا: يوم مناسب للعلاقات العاطفية العاصفة والرومانسية، أو للبدء بعلاقة جديدة.
صحيًا: تحسن ملحوظ في صحتك بعدما أدركت ضرورة اتباع نظام حياتي سليم.

17- مهنيًا: تُقدم على تصحيح وإصلاح، وتزول الالتباسات المتعلقة بشراكة مهنية أو شخصية ابتداء من اليوم.
عاطفيًا: حياتك العاطفية غنية وعفوية وخصوصًا أنك تكثر الاهتمام بمظهرك الخارجي، ما يزيدك سحرًا وجاذبية.
صحيًا: طاقة كبيرة وحيوية صاخبة تتمتع بها اليوم.

18- مهنيًا: الحظ الممتاز يكون حليفك هذا اليوم، وهذا ما سيغير الاتجاهات نحو الأفضل بعد سلسلة تعثرات غير مبرّرة.
عاطفيًا: علاقة عاطفية تتحكم فيها المزاجية، وهذا يدفعك إلى اتخاذ قرارات حاسمة في هذا الاتجاه.
صحيًا: التعب الذي كنت تشكوه في الماضي إنما كان ناتجًا من الملل وعدم الرضى في حياتك المهنية وليس من سبب عضوي.  

19- مهنيًا: حماستك وتهورك قد يجعلانك تقوم بخطوات متسرعة فتصاب بنكسة مادية عابرة لا تلبث أن تنهض منها لتتابع مسيرتك الناجحة.
عاطفيًا: يتحدث الحظ عن ولادة رومنسية، كُن صبورًا ومتفهّمًا، واحمِ علاقتك بالكثير من الحب والدّفء والحنان.
صحيًا: قد يكون من البديهي أن تنتبه أكثر فأكثر إلى صحتك وأحوالك هذا اليوم.

20- مهنيًا: تسلط عليك الأضواء هذا اليوم، وتجد نفسك أمام استحقاقات مهمّة قد تغيّر حياتك المهنية.
عاطفيًا: الغيرة غير المبرّرة من الشريك، تسهم في زيادة التباعد، وقد تكون لذلك انعكاسات سلبية غير متوقعة.
صحيًا: حاول قدر الإمكان الاهتمام بذاتك والترويح عن نفسك.

21- مهنيًا: توقع هذا اليوم مفاجأة ما تتعلق بوضع مالي على الأرجح، وله علاقة بشؤون شخصية.
عاطفيًا: تستقطب بعض الأشخاص حولك وتأسرهم بسحرك وأناقتك وإطلالتك المميزة.
صحيًا: في غمرة الجهود الفائقة تنسى جسمك وحقه عليك وتقصر في العناية بصحتك.

22- مهنيًا: لا تتدخل في مسائل لا تعنيك، رياح التغيير بدأت تعصف، وتنذر بحسم قريب لم تكن تتوقعه.
عاطفيًا: لطّف الأجواء مع الشريك بعد الغضب الذي رافقك في الأيام الماضية لئلا تدفع الثمن.
صحيًا: من الأفضل ان تخصص وقتًا كافيًا للراحة من عناء العمل ومشاكله.

23- مهنيًا: تختفي المضايقات على نحو كبير وتتم المصالحة، وتسرّ بانفراجات أكثرها نجاحًا، وهي ملائمة لكلّ التحرّكات الصعبة والمعقّدة، فلا تفوّت عليك الفرصة.
عاطفيًا: تنجذب إلى أحد مواليد الحمل الذي يؤثر فيك  بما يبديه من أمارات الصداقة تجاهك.

24- مهنيًا: لا تحكم على الأمور قبل التأكد من صحّتها، وتعامل مع الضغوط بهدوء لئلا تنعكس عليك سلبًا.
عاطفيًا: لا تتهور في الحكم على الشريك، لأنك قد تجده بريئًا بعد فوات الأوان، ولن تتمكّن من إصلاح ما دمّرته بأفكارك الخاطئة.  
صحيًا: الأجواء إيجابية وأوضاعك الصحية تتحسن إجمالًا .

25- مهنيًا: تجنّب المجازفات والنشاطات الخطيرة والانتباه في اثناء قيادتك السيّارة او استعمالك الأدوات الكهربائية، حذار الحوادث! .
عاطفيًا: تلقى الأجوبة بشأن بعض المسائل العاطفية التي كانت تثير عندك بعض الشكوك.
صحيًا: واظب على تمارينك الرياضية وعلى البحث عن منفذ للطاق الكبيرة التي تشعر بها.

26- مهنيًا: انفراجات مالية غير متوقعة، وهذا ما يدفعك إلى مزيد من التبذير غير المبرّر، فانتبه واستفد من دروس الماضي.
عاطفيًا:ردم الهوة مع الشريك يقابله الجميع بارتياح كبير، وتكون له أصداء إيجابية على العلاقة بينكما.
صحيًا: لا يوجد أي سبب لتوتر أعصابك، كن هادئًا مطمئنًا وخصوصًا إذا كانت أوضاعك العاطفية والمحالية بحالة جيدة.

27- مهنيًا: تُقدم على تغييرات وتوقّع على عقد او تعالج مسألة مالية او قضية بيع وشراء، وتقطف ثمار جهود سابقة او تدفع ثمن بعض الأخطاء.
عاطفيًا: يمكن الحوار بينك وبين الحبيب أن يمنحك راحة البال والهدوء، فهو الوسيلة الفضلى لتحويل الشغف العابر إلى علاقة دائمة أعمق.
صحيًا: اعتمد الاعتدال في جميع أمورك الشخصية والصحية وابتعد عن الأجواء المتوترة وحافظ على برودة أعصابك قدر المستطاع.

28- مهنيًا: أجواء دقيقة ومربكة هذا اليوم ومصاعب في العمل، لكن ذلك موقت، فلا تقلق.
عاطفيًا: ابتعد عن المواجهة غير المبرّرة مع الشريك، وخصوصًا إذا كان موقفك ضعيفًا، فحاول إصلاح الأمور برويّة.  
صحيًا: من المفيد لك في هذه الأوقات الخروج إلى الطبيعة والتقاء الأصدقاء وممارسة نشاطات رياضية متنوعة بدل الجلوس وعدم القيام بأي حركة.

29- مهنيًا: ترسم مشاريع سفر ذات صلة باستثمارات مالية تعود عليك بالمزيد من الأرباح.
عاطفيًا: تظهر بعض الانفعالات والمشاعر السلبيّة التي تُعكّر الأجواء وتثير بعض الاضطرابات والحساسيات بينك وبين الشريك.
صحيًا: ليس الوقت ملائمًا للوم نفسك على الأخطاء السابقة، بل إنه للتعقل والروية.

30- مهنيًا: تشعر ببعض التراجع المعنوي، ويترافق ذلك مع بعض التردّد الذي يفرض عليك الحسم قبل تفاقم الأمور.
عاطفيًا: الحفاظ على وتيرة واحدة في العلاقة بالشريك، قد يدخلكما في الروتين المملّ، وهذا ليس في مصلحتكما.
صحيًا: لن تربح شيئًا إذا حاولت زيادة الضغوط من دون إيجاد منفذ مناسب لها.

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العذراء يفتتح العام بنشاط ويحقق طموحاته هذا الشهر العذراء يفتتح العام بنشاط ويحقق طموحاته هذا الشهر



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya