22 تموز  يوليو  22 اب  اغسطس
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

22 تموز / يوليو - 22 اب / اغسطس

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 22 تموز / يوليو - 22 اب / اغسطس

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من شباط 2014 ): أسارع إلى القول إنه أسبوع جيد يبشرك به الفلك ويهبك التعويض والسعادة والقوة، لمواجهة العواصف وتسوية المسائل المادية والمهنية والعلاقات الإنسانية والعائلية. أنت النجم الذي يلجأ إليه الجميع. تخوض دورة مميزة من الإيجابيات تنقذك من مشكلات كثيرة وتعيد إليك الثقة بالنفس والشجاعة والانطلاق. يلجأ إليك الجميع بحثاً عن الحلول، فتلمس إيجابية القدر، وتشعر بأن لا شيء يستطيع أن يعيق انطلاقتك. على مفكرة هذا الأسبوع عقد جديد، منصب مهم، أو مشروع كبير يجعلك تقترب من أهدافك. تكون الحوافز كثيرة والمحيط داعماً، تقدم على تحسينات وتعديلات وترتيبات كثيرة وسفر. تحاط بالأصدقاء والأهل والأحباء، وتتلقى مساعدة تفاجئك، تكسب المال، وتقوم بعمليات مربحة. تستفيد حتى من أخطاء الآخرين، تشعر بأن ساعة المجد قد دقت. تقدم على عملية كبيرة يتحدث عنها الكثيرون. تحظى بما كنت ترغب به، وتتقدم بخطى ثابتة لتنفيذ رغباتك. عاطفياً: قد يسجل هذا الأسبوع مفاجآت كثيرة تسعدك على الصعيد العاطفي. تتلقى علامات الإعجاب والحب، ويسطع نجمك في كل مكان. تتمتع بهالة كبيرة وسحر نادر. تبدو عاشقاً وتحب الناس، أو تستقطب الجميع بجاذبية لا توصف وعذوبة نادرة لا تترك أحداً لا مبالياً إزاءك. تألقك يهبك شيئاً أكثر من الجاذبية، لكنه يسلط الضوء على القضايا المالية، ويجلب إليك بعض الحظ في هذا المجال، وتكون الأولوية للرقة والحنان والسلام والدفء المنزلي. يخف الوهج والغليان، فتنشد الاستقرار والأمان بالقرب من الذين تحبهم..! ...! ... (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر شباط 2014:  لا للتعجرف والتمرد يسيطر على النصف الاول انفعالات شديدة وحرارة مرتفعة ما يعرقل بعض المشاريع والتوقعات خفف العصبية، واحم نفسك من الأخطار، لا تقدم على تحديات أو تصرفات عشوائية من دون تفكير وصبر وحكمة. إن أفضل أسلوب يجب اعتماده الآن هو الليونة والرؤية وعدم فرض إرادتك على أحد. عليك بذل الجهود من أجل محاصرة النزاعات والمشاكل، وخصوصاً إذا تعرضت لمواجهة مع مسؤول أو أحد الأصدقاء أو الأقرباء أو الأهل. تكون الفترة الممتدة حتى تاريخ 18 ضاغطة وحافلة بالمسؤوليات التي تمتحنك، من الضروري التقدم بثبات وثقة. إذا بدت لك الأجواء دقيقة للمواجهة في بداية الشهر، فاعلم أنها تسير نحو التصعيد في وسطه، وقد تتحول إلى احتكاكات كبيرة أو حتى إلى شيء من العنف. قد تضطر إلى التجاوب مع قرارات لا تستسيغها، أو تجد نفسك أمام موقف دقيق، أو مأزق تواجهه أو تتهرب منه. قد تخضع لبعض الظروف المستجدة، التي تفرض نفسها عليك. لا تبخل على ذاتك بطلب المساعدة من أصدقاء والنصائح، وخصوصاً في بداية الأزمة. إياك أن تظهر تعجرفاً وتمرداً. حذار حتى لا تسبب بعض التطورات بخسارة مادية يمكنك تجنبها إذا تصرفت بحكمة وشجاعة. يجب أن تضاعف الحذر في أثناء التنقلات، وباستعمال بعض الأدوات الحادة. تجنب السفر إذا استطعت، والحوادث التي يتسبب بها التهور. انتبه للنار والحروق ولشتى أنواع الرياضة المجازفة. راقب دقات القلب والاضطرابات البصرية، وراجع الطبيب إذا استدعى الأمر. بعض مواليد الأسد يواجهون مشكلة تتعلق بضريبة أو بدين أو بدعوى قانونية، إلا أنهم يخرجون منتصرين في النهاية، ويقطفون ثمار جهودهم السابقة وقراراتهم الحكيمة في الوقت المناسب. تستفيد، عزيزي، من بعض العلاقات الاجتماعية أو السياسية التي تدعمك في هذا الوقت، لكن حافظ على تعقلك وحكمتك في كل الظروف. اورانوس: يجلب الدعم والتأييد لمواليد 2و3 آب الايام الأكثر حظًا: 3و4و13و14 ومساء 22و23و24. الأيام الأقل حظًا: 5و6و7 و10و11و12و20و21 و27و82. عاطفياً: تبدو متطلباً ثائراً بسبب موجات الغيرة والهواجس التي تسيطر عليك. قد تسوء العلاقة مع المقربين في بداية الشهر، ويبدو الاتصال صعباً. قد تتعرف إلى شريك مناسب إذا كنت خالياً، على الرغم من بعض الإزعاجات الصغيرة المحتملة، التي يتسبب بها أطراف آخرون. تضطر إلى تقديم بعض التنازلات من أجل إشاعة الانسجام. قد يربكك وضع أحد أفراد العائلة، وتشعر في بعض الأحيان أنك غير قادر على العلاج. مطلوب منك الرقة والهدوء والتعامل بلطف وتعاطف، قد يكون الشريك بحاجة إليك أكثر مما أنت بحاجة إليه، وأنت الأسد القادر على تبسيط الأمور وشرحها وتشريحها بطريقة حكيمة وقوية، كرّس وقتك للبحث عن مصلحة المقربين وسلامهم الداخلي. قد يحتاجك أحد المرضى، أو يطلب تدخلك بعض الجمعيات أو المنظمات أو الاتحادات التي تنتمي إليها لكي تجد مخرجاً لمأزق. إلا أن الأمر لا يعفيك من بعض القلق بشأن علاقتك الشخصية، وخوفك على الحبيب ومراقبتك تصرفاته. قد تسود شكوك حتى من دون مبررات حقيقية، وتخشى على سلامة العلاقة. في بداية الشهر تغيير يحصل في حياتك العائلية، أو رحيل لبعض الأولاد خارج الإطار المنزلي، أو زواج يعنيهم، أوسفر طلباً للعلم. القدرقد يختبر بعض صداقاتك، ويتسبب ببعض الأحداث المفاجئة المتعلقة بعائلتك أو بمنزلك. تمر بفترة دقيقة على الصعيد العاطفي، تتعرّض في القسم الاول من الشهر لبعض الإحباط أوالشعور بالضجر أو لتعثّر الحوار مع الحبيب أو أفراد العائلة. إلا أن الأمور تتحسن بعد تاريخ 19لتكون الايام العشرة الاخيرة مشرقة وناجحة، فتتبدل الأمور نحو الأفضل. لقاءات مميّزة أو حدث مهم، قد يُترجم بسفر إلى الخارج مع الحبيب، أو باكتشاف أمر مهم يسعدك.    (أبرز الاحداث اليومية عن شهر شباط  2014) - تسود الرومنسية أجواء الاسبوع  الاول من الشهر مع فينوس المنتقل الى البيت السابع، فقد تخطّط لتشارك في ترتيبات ضرورية له وتحدّد المواعيد. عاطفياً: لا تتصرف بعدوانية تجاه الحبيب. هو وحده القادر على الوقوف إلى جانبك في الملمات . صحياً: القيام ببعض التمارين الخفيفة صباحاً قبل التوجه إلى العمل، تساعد على تليين العضلات وخصوصاً في العنق وبين الكتفين. 2- مهنياً: تواجه الكثير من ضغوط العمل. حاول أن تطلب المساعدة من الزملاء الأوفياء . عاطفياً: تحضر لمفاجأة رومانسية للحبيب. لقاء قد يعيد الذكريات الجميلة إلى الواجهة. صحياً: أنت صاحب إرادة صلبة، وقد بدأ ظهور ذلك من خلال انكبابك على ممارسة الرياضة بانتظام. 3- مهنياً: تقدم ربما على تغييرات في المنزل، ولو أنّ الاجواء تكون مشحونة، فلا تضخم الأمور وحاول أن توضّح مسألة مبهمة تثير الاستغراب أو الخلاف. ينتقل كوكب مارس الى البيت الثامن، ويكفّ عن معاكستك. عاطفياً: الفلك يطلب إليك التروّي وعدم التسرّع في اتخاذ القرارات، وإسكات الاصوات المنتقدة والمعارضة بهدوء. صحياً: بدّل عاداتك القديمة واستعض عنها بما يحثك على الاهتمام بصحتك من مختلف النواحي . 4- مهنياً: الكثير من الأخبار المنعشة والسارة التى تسمعها اليوم في مجال عملك. عاطفياً: لا ترتبط بعلاقات أنت تدرك أنك لن تستمر بها. لا تدخل في المجهول فقد تغرق  الظلمة. صحياً: لا تهمل كل ما يقوله لك الأصدقاء بشأن صحتك، أنت وحدك الخاسر. 5- مهنياً: تشعر بالغضب أحيانًا وربما بالحسد. تقارن كفاياتك بكفايات الآخرين، ما يثير المزيد من انفعالاتك، فتتخبّط غيظًا. عاطفياً: خذ قسطاً من الراحة، وخصوصاً اذا كنت تنوي اتخاذ قرار نهائي بشأن علاقتك بالشريك. صحياً: بغية الحصول على جسم رشيق ومشيق يكمن الحل في الحمية والرياضة. 6- مهنياً: مركو الذي يتراجع في منزلك الثامن يشير إلى سوء تفاهم وعراقيل وتراجع وتأجيل والتباس موقت. . عاطفياً: تابع الشريك عن كثب، فهو يكثر تنقلاته وهذا ما يثير ريبتك ويدفعك إلى الغيرة. صحياً: الصحة من أغلى ما يملك الإنسان، فإذا فرّطت فيها خسرت كل شيء. 7- مهنياً: تنجح في إعادة بناء ما تهدّم في الماضي، وبدء صفحة جديدة بيضاء ومشعّة وخصوصًا مع بداية عملك الجديد. عاطفياً: أي كلمة قاسية تنفّر الشريك منك. تحاش ذلك وحاول التقرب منه قدر الإمكان. صحياً: أنت غير عاجز عن القيام بأي شيء للتخلص من كل ما يضر بصحتك. 8- مهنياً: يوم جيد لتبني افكار جديدة، تفرح الى جانب الزملاء. مساعدة مالية أو معنوية وتسوية إدارية. عاطفياً: يبادلك الشريك أجمل كلمات الحب والمشاعر الصادقة، وأنت بدورك لا تقصّر في هذا الجانب أيضاً. صحياً: يقال خالف تعرف. طبق هذا المثل وخالف كل ما يغريك للاستسلام للطعام الدسم . 9- مهنياً: راقب تصرفاتك، فقد تفقد ثقة الآخرين بسلوكك هذا. لا تعرّض سمعتك واستقرارك للخطر. ركّز على شؤونك الخاصة ودعْكَ من شؤون الآخرين. عاطفياً: قد يطلب منك الشريك المساهمة في مشروع يفيدكما، وتكون نتائجه أكثر من المتوقع . صحياً: قم بما يمليه عليك وضعك الصحي، وتجنب كل ما يسبب لك الأذى والتعرض للأمراض . 11- مهنياً: يُخيّم مناخ الثقة والانسجام وكأنّك قطعت سباقًا طويلاً ومضنيًا، وها انت تطالب بالمكافأة أو بالدعم. تتابع التقدّم متخطّيًا بعض العثرات الطارئة. عاطفياً: عليك أن تفكر مع الشريك بقلبك لا بعقلك، وهذا وحده يضمن لك النتائج المرجوّة. صحياً: إنتبه لكلّ ما يعرض صحتك للأذى، ولا سيما المأكولات الدسمة والمعلّبات. 12- مهنياً: يسلط الضوء على علاقاتك المهنية التي تعرف تطوراً سعيداً، وتحقق نجاحات باهرة. عاطفياً: إذا ثابرت على ملاحقة هدف عاطفي، فقد تقطف ثمار مساعيك ويكون لها دور فعّال في انجاح بعض الخطط. صحياً: ميّز بين الصحي وغير الصحي، واختر ما تشعر بأنه مناسب لك ومفيد. 13- مهنياً: الأفكار السود تسيطر بقوة، وقد تدفعك إلى اتخاذ مواقف سلبيّة وحاسمة تعود بالضّرر على عملك. عاطفياً: خبرتك في الحياة تساعدك على تكوين فكرة واضحة عن الشريك، وهذا كافٍ لتحديد طبيعة العلاقة بينكما. صحياً: حاول التخفيف من عادة مشاهدة التلفزيون ساعات طويلة، واستغل ساعة يومياً للقيام ببعض التمارين الرياضية. 14- مهنياً: القمر المكتمل في برجك يسلط عليك الضوء ويجعلك مرهف الحس ومتحمساً جداً. . عاطفياً: يؤدي أحد المقربين دوراً مهماً في تقريب وجهات النظر بينك وبين الشريك بعد افتراقكما لأسباب لم تكن تستحق ذلك. صحياً: إنطلق بنزهة في الطبيعة واجمع بعض الأعشاب البرّية المفيدة للصحة. 15- مهنياً: تشارك وتستعد للقاءات متنوعة وتضيق ذرعًا بالمهملين اوالمتقاعسين، لذلك ستجد نفسك برفقة وجوه وشخصيّات جديدة تتفهمّك وتماشي اندفاعك. عاطفياً: كل يدور حولك يدفعك إلى حسم الأمور مع الشريك، فهذا أفضل للجميع ونتيجته مضمونة . صحياً: تابع نشاطك الرياضي اليومي، وشجع الآخرين للقيام بالمثل واشرح لهم أهمية ذلك. 16- مهنياً: أضبط أعصابك وحاول أن تلجأ إلى الحوار حتى لو تطلب الأمر بعض التوتر. تواجه بعض الممنوعات والمحاذير وتبدو مرتبكاً. عاطفياً: تدرك أنك أسأت الاختيار في علاقتك العاطفية، تميل إلى شخص يثير في نفسك القلق . صحياً: لا تكثر من شرب الكحول مساء، واستعض عنها بنوع من العصير المفيد للصحة . 17- مهنياً: أخشى عليك من مواقفك السلبيّة التي تدفعك في لحظة طيش إلى الانجراف وراء الانفعالات والمشاعر القوية. عاطفياً: اندفاعك لمساعدة الشريك سلاح ذو حدّين، فحاول أن تخفّف ذلك حتى لا تدفع الثمن لاحقاً.  صحياً: أنت مستعد دائماً للمشاركة في نشاط اجتماعي أو ترفيهي يقام في منطقتك. 18- مهنياً: قرارات مهمة على الصعيد، بعدما فرضت نفسك في المقدمة بين زملائك. عاطفياً: التذمّر من تصرفات الشريك يؤدي الى بعض الانزعاج، لكن المعالجة تحتّم القيام بخطوات سريعة. صحياً: حرّك الطاقة في جسمك وفجرها بخطوات تمهيدية للقيام بمشروع صحي مفيد. 19- مهنياً: ترتفع المعنويات وتحرز تقدماً كبيراً وتكون الظروف مؤاتية لإحداث تغيير في حياتك. تلاقي الدعم المطلوب. قد تتلقى خبراً او تفرح لانفراج، وقد تحقق المرتجى. عاطفياً: أمل كبير بعد سلسلة من الخيبات سببها العناد والتسلّط، فكن حذراً. صحياً: جدد النشاط الذي يعرفة الآخرون فيك، وبرهن للجميع أنك قادر على استعادته. 20- مهنياً: حديث عن ممتلكات وعائدات مالية وأعمال بيع وشراء تعود عليك بالربح الوفير . عاطفياً: يلفت نظرك شخص فتقع بغرامه من النظرة الأولى. سرعان ما تفكر في التمهل بالارتباط . صحياً: صمّم على محاربة السمنة، وضع خطة للقضاء عليها قبل بداية فصل الصيف.    21- مهنياً: حذار مغبّة الخلافات والعدائية والكلام الجارح، فهي تهدّد العلاقة المتأرجحة أو الجديدة بالتراجع. عاطفياً: قلق الشريك مبرّر، ولا سيّما أنّ تعاملك معه يدفعه إلى القيام بخطوات مقابلة. صحياً: حاول أن تكون سداً منيعاً في وجه شهيتك المفرطة، وقاومها بالسبل الصحية السليمة . 22- مهنياً: الوقت غير ملائم للقيام بمغامرة جديدة. حذار الفوضى والغش. لا توسّع دائرة التحرّك قبل درس المعطيات بدقة. عاطفياً: أنشد الهدوء والسلامة والتناغم مع الشريك. ثابر على ما بدأت به، فهو وحده القادر على تغيير نمط حياتك. صحياً: إياك والتدهور الصحي الذي يصيبك منذ مدة، استشر طبيبك بأسرع وقت. 23- مهنياً: هذا اليوم يبعث في نفسك الأمل. تراهن على شيء وتربح. وقد تستقطب المحبين والمعجبين، إلاّ أنك تخضع من تحب للامتحان والتجربة . عاطفياً: مساعدة الشريك في أوانها تكون مهمة جداً، وتخلق ارتياحاً بين المحيطين بكما. صحياً: سيطر على حبك لتناول الطعام أكثر من ثلاث مرات يومياً، وحاول أن تضع حداً لذلك . 24- مهنياً: تشعر بحماسة منقطعة النظير وبالثقة بالنفس. يوم إيجابي بإمكانك أن تكون محط انظار الزملاء. عاطفياً: تجتمع بالمحبين وتفرح لتأييدهم لك، وتسير الأوضاع العاطفية على ما يرام. صحياً: ابتعد عن الانفعال الشديد والغضب وتوجيه الملاحظات اللاذعة. 25- مهنياً: تبدأ مرحلة جديدة تضطر خلالها الى كتمان سرّ أو السكوت عن مشروع أو حتى التراجع. عاطفياً: المحيط يسبب لك بعض الاعباء. أجّل المشاريع العاطفية إلى وقت لاحق وكُن متحفّظًا جداً. صحياً: يتدخل شيء من الماضي لإحداث بلبلة، فيؤثر في وضعك الصحي ويثير أعصابك . 26- مهنياً: يلفّ الغموض مستقبلك المهني، لكنّ ذلك لن يدوم طويلاً وتعود الأمور إلى سابق عهدها. عاطفياً: شخص نمّام يضع العراقيل في طريق تطوير العلاقة بالشريك، لكنّك تتخطى ذلك قريباً . صحياً: لا تترك ترسبات الماضي تتغلغل إلى داخلك وتسبب لك اضطراباً وانزعاجاً. 27- مهنياً: يصبح بإمكانك التحرّك بثقة وبوضوح في الرؤية، لا بدّ من ان تثمر جهودك نتائج مُرضية ومقبولة، لتثبت جدارتك بمركز أفضل وتكاتف أقوى. عاطفيا: نصيحتك للشريك واضحة ووصلت في أوانها، وهذا ما سيدفعه ولا شك إلى إعادة حساباته مجدداً. صحياً: تخلص من كل ما يسبب لك الإزعاج، وانس هموم العمل، ومارس الرياضة بانتظام . 28- مهنياً: الندم المتأخر لا ينفع، يستحسن أن تبادر إلى تصحيح الأخطاء قبل أن تدفع ثمنها غالياً. عاطفياً: الراحة الإلزامية مهمة، وخصوصاً اذا ترافقت مع هدنة غير معلنة مع الشريك، للانطلاق مجدداً. صحياً: أنت في أفضل حالاتك من الخارج، لكن من الداخل تعتمل عوامل ترهقك نفسياً.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

22 تموز  يوليو  22 اب  اغسطس 22 تموز  يوليو  22 اب  اغسطس



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya