جهّز نفسك هذا الشهر للصعوبات على الصعد كافة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

22 تموز / يوليو - 22 آب / أغسطس

جهّز نفسك هذا الشهر للصعوبات على الصعد كافة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - جهّز نفسك هذا الشهر للصعوبات على الصعد كافة

برج الأسد

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر شباط/فبراير 2018:
اسبوع عذب 
مهنيًا: يسطع نجمك وتجتاز العراقيل الماضية وتترك اثرا طيبا لدى بعض الفئات التي تتعامل معك او تود ذلك أخيرًا تتحرر من معاكسات الكواكب من برج الدلو  تستهل هذا الاسبوع بمعنويات مرتفعة بالرغم من وجود القمر في برج السرطان الا ان رغبتك في العمل والتواصل مع الاخرين بحماسة شديدة تبدو في موقع مناسب فتبلغ غاياتك وتواكب تغييرات تحصل تبدو الثقة بكفاءتك وقدراتك هائلة تضع استراتيجية جديدة تجعل من هذا الاسبوع مهم مسلي الاضواء مسلطة عليك الظروف الصعبة انتهت حاول ترفه عن ذاتك ان الجو العام جيد جدا ومزهر بالاعمال الناجحة  وسيكون جدول أعمالك حافلًا بالانشغالات والزيارات والاتصالات التي ستثمر لاحقًا دعمًا وانفراجًا. 

عاطفيًا: ترتاح لمجرى الامور العاطفية والشخصية مع وجود الزهرة في بيت الطرف الاخر اي الشريك او الحبيب يعطيك الدعم والتسويات لذلك كن مرن وبادر بالمصالحة والتسامح وتفهم ان كان اولادك او شريك حياتك ومن الضروري تكون متفائل حتى تعمل فرق كبير بحياتك, وقد تكون هذه الفترة مناسبة جدا للارتباط او الخطوبة او لمعالجة الخلافات السابقة بين الحبيب والاهل.
أبرز الأحداث الفلكية عن شهر شباط/فبراير 2018:
مفاجآت غير منتظرة
مهنيًّا: لا شك ان الكواكب تشل الحركة وتجافيك بعض الشيء في القسم الاول من الشهر لذلك جهّز نفسك للصعوبات على كافة الاصعدة مهنيًا اجتماعيًا وشخصيًا عزيزي الأسد, يمثل النصف الاول من الشهر التحدّيات والأوضاع المعقّدة. يرافقك هذا التعقيد نوعًا ما حتى الثامن عشر من الشهر وهو أثناء عبور الشمس في برج الدلو لذلك كن حذرًا، قد تذهب جهودك سدى. يقوم هذا الشهر بإظهار أسوأ صفاتك كرئيس أو موظف، ولن يتردّد البعض الآخر بالشكوى. من المهم جدًا أن تعرف كيفيّة التعامل مع الحالة المزاجيّة السلبيّة وكيف تكبح الرغبات المتمرّدة، خلال الأسابيع الأولى، من اجل تجنّب فقدان وظيفتك أو مواجهة دعوى قضائية. يمكنك استثمار طاقتك الهائلة في المهام التي تمّت دراستها بعناية أو في المهام التي تتطلّب مجهودًا. قد يكافأ البعض منكم بترقية في الاسبوعين الاخيرين من الشهر. ومع ذلك، لا تجلس بانتظار حدوثها.
 
عاطفيًا: يكون النصف الاول من الشهر محفوفٌ بالتعقيدات للعلاقات فالظروف معاكسة بسبب الزهرة وعطارد ما يجعلك أبعد ما يكون عن الرومانسيّة، إلاّ إذا قرّرت السيطرة على أعصابك والمزاج المخيف. لا مكان للتعبير عن شعورك واحاسيسك قبل العاشر من الشهر فمحور الاهتمام يكون حول كيفية التعامل مع أفكار الآخرين وتحدّياتهم وكراهيتهم وحتى عدوانيتهم. يمكن القول إن مفتاح النجاح هو المرونة والمهارات الإجتماعيّة الجيّدة والتخفيف من الإرادة الذاتيّة. قد يساهم مزاجك السيىء وموقفك السلبي في تضييع الفرص والمصالح. أرسم ابتسامةً عريضةً على وجهك وكن أكثر فائدة. لكن اعتبارا من تاريخ 10 يدخل الزهرة الى برج الحوت فيولد مناخا جيدا وميلا الى الكمال في خياراتك العاطفية فتنعم بأفضل الاوقات او تعقد افضل الصداقات.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2018:
1- مهنيًا: تحقق اليوم الكثير من النتائج التي طالما تعبت من أجلها في العمل وتأخرت وتعبت من أجل إنجازها.
عاطفيًا: المشاكل الأسرية الناتجة من الظروف المالية الصعبة التي تمر بها تحل قريبًا وتعود الأمور إلى مجاريها الطبيعية.
صحيًا: تخلص من الطاقة السلبية التي تحيط بك، وتعامل مع أشخاص يرسمون البسمة على وجوههم.

2- مهنيًا: الحذر مطلوب خلال الفترة الحالية، فبعض الزملاء يكيدون لك وينصبون لك الشرك للإيقاع بينك وبين رب العمل، فانتبه.
عاطفيًا: خبراتك العاطفية يجب ألا تكون سببا لرفض حب الآخرين لك، بل يجب أن تنقلها إلى الآخرين وتساعدهم.
صحيًا: اهتم بصحة أطفالك، وتوقف عن شراء الحلوى التي تحتوى على مواد حافظة.

3- مهنيًا: طعنة في ظهرك تتلقاها من شخص قريب منك في العمل لم تكن متوقعة منه، ومع ذلك فإنك تسامحه عملًا بالقول المسامح كريم.
عاطفيًا: حياتك العائلية والعاطفية على صفيح ساخن، حاول امتصاص غضب شريك حياتك لتهدأ الأمور.
صحيًا: صحتك في تراجع بسبب إهمال تعليمات الطبيب بعد إجرائك عملية جراحية.

4- مهنيًا: أنت تريد إجازة من العمل ولكن هناك الكثير من المهام التي تمنعك من نيلها لأن الحمل عليك كبير..
عاطفيًا: الكثير من المشاكل في طريقها إليك بينك وبين شريك الحياة في الفترة المقبلة، حاولا تليين المواقف.
صحيًا: أنت تأكل الكثير من دون أن تكترث لصحتك أو لوزنك الذي يزيد يومًا بعد يوم.

5- مهنيًا: تستعد للسفر لبدء عمل جديد خارج البلاد، استمر في عملك الحالي حتى يحين موعد السفر.
عاطفيًا: تستعيد ثقتك بنفسك وبالمحيطين بك، وتجد أن الوقت مؤات لتكريس علاقة متينة بالشخص الذي ابتعدت عنه مدة.
صحيًا: قد تشعر بإرهاق جسدي، لكن إذا تعرضت لأي عارض صحي فلا تهتم.

6- مهنيًا: مشكلات كثيرة ستواجهها في مشروعك الجديد الذى بدأته منذ مدة، لكن التعاون الصادق مع المتعهدين كفيل بالتغلب عليها.
عاطفيًا: أنت تحب بشدة وبجدية، لذلك تأنَّ في اختياراتك لكي لا تندم في ما بعد، وتدفع ثمن تسرعك.
صحيًا: التيارات الفلكية تساعدك للخروج من أي أزمة بأسرع وقت ممكن، فتفاءل.

7- مهنيًا: لا تجعل الضغوط في العمل تؤثر فيك بشكل سلبي حتى لا يقف هذا عائقًا أمام تقدّمك المهني والحصول على ترقيات.
عاطفيًا: مقارنتك لفكرة الزواج اختلفت اليوم عما كانت عليه في السابق، مع اتخاذك بعض التعديلات بشأنه.
صحيًا: صحتك لا تتحمل الإزعاج المستمر من المحيطين بك، ولهذا احرص على سلامتك قبل أي شيء.

8- مهنيًا: لا تستمع إلى حديث من حولك في العمل للوشاية بأحدهم، بل احكم على الأمور بنفسك، ولهذا لا تتسرّع في اتخاذ أي قرار.
عاطفيًا: الحبيب يتخذ بعض القرارات الحاسمة التي بإمكانها التأثير فيك بدرجة كبيرة وتغيير طريقة تفكيرك.
صحيًا: لا تهمل صحتك وعليك تنفيذ تعليمات الطبيب مهما تكن كثيرة.

9- مهنيًا: التفوق في العمل بحاجة إلى ذهن حاضر وقدرة على مقاومة التحديات ومواجهة أصحاب النيات المبيّتة والخبيثة.
عاطفيًا: التسرّع في اتخاذ القرارات العاطفية يضرّك، ولهذا عليك التأني قبل الإقدام على أي خطوة في هذا الشأن.
صحيًا: صحتك بحاجة إلى أخذ هدنة من الأعمال التي ترهقك وتبقيك في حالة قلق دائم.

10- مهنيًا: لا تنتظر أن تتحسن الأمور من تلقاء نفسها، فعليك أن تبذل قصارى جهدك لتصحيح أخطائك السابقة.
عاطفيًا: احتياجك إلى الحبيب اليوم يجبرك على التغيير في طريقة التعامل التي تزعجه، فالفترة الماضية حملت كثيرًا من التوترات.
صحيًا: اعتمد على المسكّنات الطبيعية للتغلب على آلام المعدة، ومن أبرزها المشروبات الدافئة مثل النعناع واليانسون.

11- مهنيًا: لديك قدرات مميزة على تنفيذ بعض المهام التي فشل فيها الزملاء، لكن لا تجعل هذا يأخذك إلى الغرور حتى لا تفقد حب الزملاء.
عاطفيًا: يدخل كوكب فينوس إلى برج الحوت، وينقلك إلى حالة من الغرام والرومانسية لم تعرفها سابقًا على الإطلاق.
صحيًا: المثابرة على الحركة هي الطريقة المثلى للحفاظ على حيويتك.

12- مهنيًا:  الأداء المتذبذب ناتج من حالتك النفسية غير المستقرة، وعليك أن تتحكم في انفعالاتك، فالوصول إلى القمة لا يأتي بسهولة.
عاطفيًا: المواقف البطولية تصنعها لنفسك وبنفسك، وعليك أن تثق تمامًا بقوة تحملك، لكن لا تقسُ على نفسك وتحمّلها فوق طاقتها.
صحيًا: الخلل فى ضغط الدم سببه عدم الاستقرار النفسي الذى تعيشه، وتناول السوائل بشكل منتظم يساعدك على التحكم في زمام الأمور.

13- مهنيًا: تطالعك معاكسات عدّة وتُغرقك الواجبات والضغوط العائلية أو الاجتماعية في آن معًا، فتشعر بالإحباط التام وباليأس والغضب.
عاطفيًا: عليك أن تنظر إلى متطلبات الحبيب فأنت لا تهتم إلا بما يوفر لك الراحة فقط، فالأنانية في الحب تأخذ العلاقات إلى النهاية سريعا.
صحيًا: أنت بحاجة إلى الركائز والثبات في حياتك العملية المهنية والعاطفية كي تشعر بالأمان.

14- مهنيًا: أجواء العمل المريحة تمكّنك من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح وتنفيذ المشاريع الكبيرة.
عاطفيًا: لا تعاند الشريك في قرارته، التطورات كثيرة في العلاقة بينكما ولا سيما بعد الأجواء الإيجابية السائدة حاليًا.
صحيًا: ابتعد عن الأماكن الصاخبة وابحث عن الهدوء، فأنت لا تحب الفوضى والضجيج.

15- مهنيًا: القمر الجديد في برج الدلو يتناغم مع أورانوس في الحمل، ما يبشر تحسن الأوضاع على نحو ملموس، ويفسح في المجال لإنجاح مساعيك واستعادة شهيّتك على الحياة.
عاطفيًا: يدعوك الشريك إلى أن تتخلى قليلًا عن موقفك العدائي تجاه بعض الأمور، وأن تأخذ الحياة بصورة أكثر مرحًا وتساهلًا.
صحيًا: القلق يؤثر في حياتك الصحية والنفسية وكثرة الجلوس تسبب لك آلامًا في الظهر.

16- مهنيًا: العمل بحاجة إلى روح طموح للتفوق، وعليك التركيز فيه أكثر من أي وقت مضى.
عاطفيًا: لا تطل من خصامك للحبيب كي لا تخسر العلاقة وتخرج منها بجرح كبير لن يندمل مهما طال الزمن.
صحيًا: انتبه لىصحتك من العصبية التي من الممكن أن تدمرك في أي لحظة.

17- مهنيًا: الضغوط متعدّدة ومتنوّعة فلا تسمح لها بالتأثير في أدائك وشهرتك وتراجعك وتخليك عن طموحك.
عاطفيًا: يبدو أن المعاكسات والضغوط ما زالت تسيطر على أجوائك العاطفية، وتحمل إليك المزيد من السلبيات والغيوم السود.
صحيًا: وضعك الصحي جيّد، أي وعكة صحية اعتبرها عابرة فهذا اليوم يتميز بالعافية والصحية الجيدة.

18- مهنيًا: عليك مقاومة كسلك في العمل كي لا تضيع مجهود السنوات الماضية التي بذلت فيها الكثير من الجهد.
عاطفيا: وازن بين قلبك وعقلك كي لا تندم في المستقبل نتيجة اختيارك في الفترة الحالية.
صحيًا: عليك استشارة الطبيب في ما يتعلق بصحتك قبل أن تتدهور، وخفف من ضغوط العمل التي تؤثر فيك.

19- مهنيًا: لا تتكلم مع أرباب العمل اليوم في مشاكل قديمة، فالأجواء تنذر بالتوتر وعليك أن تكون أكثر ذكاءً.
عاطفيًا: اختر ما يتناسب مع طبيعتك الخاصة، فأنت لست بحاجة إلى التعامل مع أشخاص من دون رغبة، وافعل ما يمنحك شعورًا بالراحة.
صحيًا: لا تترك الأوهام تتحكّم في حالتك الصحية، فما تشعر به نتاج تعرضك للإجهاد في الفترة الماضية فقط.

20- مهنيًا: لا عقبات في طريق إنجاز مهامك في العمل اليوم وفرضك آرائك الصائبة ومشاريعك المثمرة، فاستمتع بذلك.
عاطفيًا: لا تطلب الاهتمام من الشريك اليوم، فهو يحتاج إلى بعض الوقت لتقييم العلاقة ومعرفة حقيقة مشاعرك نحوه.
صحيًا: تبحث مع طبيب التغذية الخاص بك اليوم عن نظام غذائي صحي يمكنك به الوصول إلى الوزن المثالي المناسب لك.

21- مهنيًا: تنشط كثيرًا هذا اليوم على مستوى الاتصالات وتبادل المعلومات، وتؤدي عملًا مشتركًا ومثمرًا مع أحد الزملاء.
عاطفيًا: يسعدك الشريك باقتراحاته الجيّدة، فتطمئنّ ويساعدك على تخطي العقبات التي كنت تخشى مجرّد ذكرها.
صحيًا: أنت بحاجة هذا اليوم إلى استرداد قوتك أو على الأقل إلى تركيز أكثر لإنجاز المطلوب منك على أكمل وجه.

22 مهنيًا: مشروع سفر تكتسب من خلاله مهارات إضافية وتتعرّف إلى خبرات ومجالات جديدة عن طريق شخص من خارج محيطك المهني.
عاطفيًا: تتحسن علاقتك بالشريك بعد مدة طويلة من الخلافات، واليوم هو فرصة لبداية جديدة وخطوات نحو السير بالعلاقة  إلى مستوى آخر.
صحيًا: بالإجمال صحتك هذا اليوم جيدة لكن عليك تجنّب التوتر قدر المستطاع.

23- مهنيًا: يوم واعد بانفراجات كبيرة وتعزيز طاقاتك وتقريب المسافة بينك وبين محيطك، متسلحًا بالقدرة على العمل بمعنويات مرتفعة وثقة بالنفس قل مثيلها.
عاطفيًا: حياة صاخبة، تعرف بحدسك مشاعر الحبيب التي لم يعبر عنها بعد، فتسارع أنت إلى مبادلته إياها.
صحيًا: تتغلب على الكسل وتستعيد حماستك المعتادة، وتميل إلى البحث عن نشاطات ترفيهية تؤمن لك المرح.

24- مهنيًا: أجواء العمل مشجعة، وتتيح لك إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح وتفوق مميز.
عاطفيًا: لا تعامل الشريك بقساوة وكن مرناُ معه إلى أقصى حدود، تشهد العلاقة تحسنات كبيرة تكون في مصلحتكما.
صحيًا: ممارسة الرياضة يوميًا تساعدك على اكتساب لياقة بدنية من دون جهد كبير.

25- مهنيًا: كُن نشيطًا وفعّالًا في عملك، واطلب المساعدة من الزملاء إن احتجت الى ذلك وحلّ مشكلاتك برويّة ومنطق.
عاطفيًا: حياتك العاطفية تتطلب المزيد من الشجاعة في التعبير للشريك عن حقيقة مشاعرك تجاهه.
صحيًا: يوم جيّد لاعتماد نظام غذائي جديد يزيدك حيوية ونشاطًا ويخفف من وزنك.

26- مهنيًا: كن أكثر تعقلًا مع الزملاء، أي خطوة ناقصة تؤدي إلى عواقب قد لا تحتملها.
عاطفيًا: العبرة الأساسية في العلاقة بالشريك تتمثل بعامل الثقة الذي يجمع بينكما، وكل ما عدا ذلك يبقى تفاصيل..
صحيًا: تستعد جسديًا لبدء يوم جديد، وهذا يساعدك على مقاومة الكسل والتعب وتوتر الأعصاب.

27- مهنيًا: لديك فرصة جيدة اليوم لتحظى بتشجيع زملائك في العمل وخصوصًا بعد ما قدمته من أفكار مبدعة لتطوير المؤسسة.
عاطفيًا: تشعر خلال هذا اليوم بظرف مؤات لكل ما يتعلق بالقلب، فتتخذ قرارًا مهمًّا بعد طول تأجيل.
صحيًا: تتمتع طيلة هذا اليوم بصحة ممتازة وبقدرة على مقاومة الأمراض على أنواعها.

28- مهنيًا: أمور طارئة تحمل الكثير من المتغيرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي منها.
عاطفيًا: لا تسمح للتراكمات القديمة أن تفرض نفسها، كان يجب أن تعالجها منذ أمد بعيد.
صحيًا: إذا رأيت أنك تتمتع بصحة جيدة فهذا لا يعني الابتعاد عن ممارسة الرياضة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جهّز نفسك هذا الشهر للصعوبات على الصعد كافة جهّز نفسك هذا الشهر للصعوبات على الصعد كافة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya