يتحدّث الفلك هذا الشهر عن مرحلة ركود تام
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

22 تموز / يوليو - 22 آب / أغسطس

يتحدّث الفلك هذا الشهر عن مرحلة ركود تام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - يتحدّث الفلك هذا الشهر عن مرحلة ركود تام

برج الأسد

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر تموز/يوليو 2017:
اوضاع مباغتة
مهنيًا: ينذر الوضع الفلكي بالتراجع النفسي مع وجود القمر في برج خصمك العقرب المائي ، وقد تكون الفترة قصيرة وعابرة، إلاّ أن آثارها تبدو شديدة، كما ان وجود المريخ في العشرية الاولى ويثير بعض الحوادث الجسدية والجروح والوقوع واعمال العنف ويحذر من السفر، سواء بالسيارة أو بالطائرة تصبح اكثر تفاؤلا وانفتاحا مع انتقال القمر الى القوس الصديق فتبح اكثر انفتاحا على الدنيا وتتحرر من الهواجس كما تحمل لك هذه الايام اخبارا سارة تجعلك اكثر حيوية ونشاطا تقبل على العمل دون تردد وتقوم بمهمات استثنائية وتخوض مغامرات جديدة وتجارب للمرة الاولى.

عاطفيًا: تحتاج حياتك العائلية الى كثير من الحب والاهتمام تخاف من شيء ما او من وضع لا يطمئنك مع وصول الزهرة الى السرطان تتراجع الأمور ويحوم خطر المواجهات والاحتكاكات، وقد تخلق لنفسك بعض المتاعب أو التراجع في بعض الأوضاع، كأن تتخلى عن وعد أو تفاجأ بقرارات سلبية تخص بعض العلاقات أو تعيد الحساب لبعض الخيارات. تضطر ربما الى الدفاع عن نفسك ضد تأثير سيء لبعض الصداقات، وحافلًا بالانفعالات الشديدة والتقلبات المباغتة والقرارات التي تفرض نفسها.
 

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر تموز/يوليو 2017:

لا تضل الطريق
لا تنتظر المعجزات قبل وصول الشمس الى برجك. لا تكن لجوجًا ولا تستعجل شيئًا كي لا تصاب بخيبة أمل عزيزي الأسد. يتحدّث الفلك هذا الشهر عن مرحلة ركود تام تطال مختلف الأصعدة حتى الأوضاع العاطفية والصحية. تتراجع حماستك في الأسابيع الثلاثة الأولى وربما تفضّل الابتعاد عن الأضواء والنشاطات المعتادة. وإذا أردت نصيحتي لا تقدم على أي جديد خلال الفترة المذكورة ومن المفضّل تأجيل كل ارتباط مهم الى الأسبوع الأخير من الشهر. ستتأخر الأعمال الجديدة وتختفي الاخبار المطمئنة. قد تنصدم بعض الأحيان بأخبار سلبية غير منتظرة وتحزن لتطورات من المستوى الكبير لتخيب آمالك.

مهنيًا: يتراجع المزاج وقد تشعر بالارباك فلا يناسبك لا كوكب المريخ ولا انتقال الشمس الى السرطان إن  الاجواء ستكون هادئة نسبيًا وقد تتأجل خلالها المساعي أو تفشل المحاولات في تحريك عجلة النشاطات أو المشاريع. الا ان الخبر الابرز هو وجود عطارد في برجك وانتقال الزهرة الى الجوزاء الصديق الذي يحمل اليك الاخبار المطمئنة التي تتعلق بحياتك المهنية والشخصية  لتتحلى تتحلى بديناميكية كبيرة وحماسة، وتركز على قضية مهمة وتسعى اليها، وقد تقدم على عمل مميّز وغير تقليدي وتبذل جهودا لانجاح مشروع بأيّ ثمن. تتلقى عرضًا مهمًا او تعرف فرصًا استثنائية تتاح لك تصبو الى اكثر ما تحصل عليه حتمًا، الا ان بعض العروض التي تبدو لك بسيطة وحتى تافهة، قد يكون لها امتداد مهم ومفيد في المستقبل.

عاطفيًا: تكون على موعد مع لقاء رائع أو بوح بالحب أو أوقات من التسلية والرفاهية، كما من المفاجآت التي تنعش قلبك.  وذلك بسبب انتقال كوكب الحب والشهرة الى الجوزاء فتسير الشؤون العاطفية على أكمل وجه، مفاجأة حلوة أو غرام فجائي أو وضع عاطفي مميّز ولقاء استثنائي يأخذك الى عالم آخر.   وتتلّقى دعوات تنعش قبلك، وتشارك في مناسبات استثنائية فتطرب لها وتهلّل. تجازف وتتخّذ اتجاهات جديدة وتطلع على معلومات حلوة وتشارك في اجتماعات ونقاشات وتتوصل الى إنجاز مشروع شخصي. تتطوّر قصة حب بدأت في الفترة الماضية وتخطّ طريقها الآن.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر تموز/يوليو2017:
1-مهنيًا: يبشرك هذا اليوم بأخبار مفرحة ومفيدة جدًا، فتشعر بمزيد من الاستقرار في العمل على المدى الطويل.
عاطفيًا: تقرّر والشريك اتخاذ خطوات حاسمة بشأن العلاقة خوفًا على انهيارها في أي لحظة.
صحيًا: التقلبات التي قد تطرأ على الصعيد المهني والعاطفي قد تصيبك بخيبة أمل، وتبقيك في وضع صحي غير مطمئن.

2-مهنيًا: إذا أردت تبديل موقفك في العمل، فحاول بذل المزيد من الجهد في الأيام القليلة المقبلة.
عاطفيًا: عليك أن تكون رحب الصدر مع الشريك، وغضّ النظر عن تجاوزاته إذا كانت غير متعمدة.
صحيًا: كن حريصًا على صحتك وابذل كل ما في وسعك لتبقى سليمًا معافى.

3-مهنيًا: لا تخش التعبير عن رأيك جهارًا إذا كنت مقتنعًا به، الخطأ مكلف لن يكون سهلًا.
عاطفيًا: عليك اليوم قبل الغد مصارحة الشريك بما تفكر فيه، الصراحة تعبّد الطريق أمامك نحو خطوات مستقبلية.
صحيًا: الحساسية التي تصيبك سنويًا في هذه الأيام لن تكون قوية بسبب قوة مناعتك.

4-مهنيًا: تكون هذا اليوم حالمًا ومأخوذًا بأمر قديم تعيش معه بعض الذكريات، ونجمك يلمع، وتقدّم نتائج أفضل على الصعيد المهني.
عاطفيًا: الإخلاص هو عنوان الأيام المقبلة مع الشريك، وهذا يخلق بينكما أجواء من الراحة والسعادة.
صحيًا: الخوف من الإصابة بالتهابات حادة لا يزال يسيطر على نفسيتك، لكن الأمر لا يتطلب الخوف إلى هذا الحد.

5-مهنيًا: حذار الانجرار وراء الأحاسيس والأفكار السلبية حتّى لو شعرت بتحدّيات واستفزازات كبيرة من بعض الزملاء.
عاطفيًا: لا تتسرّع في إلقاء اللوم على الحبيب واتهامه بما آلت إليه الأمور بينكما، فأنت تتحمل جزءًا كبيرًا من المسؤولية.
صحيًا: لا تتعب أعصابك وتنفعل بسبب أمور بسيطة لا تستحق منك ذلك.

6-مهنيًا: القمر الجديد يرفع المنعويات ويزيدك ثقة بالنفس وتنجز عملًا وتحقق نجاحات بالجملة وتكون النتائج مفرحة جدا.
عاطفيًا: الشريك يصارحك برغبته في مساعدتك لمواجهة الظروف الصعبة التي تعترضك لتكون حاسمًا في قرارات مصيرية، هنيئًا لكما.
صحيًا: العمل أكثر من اللازم يعرضك للإصابة بالإرهاق، عليك التخفيف قدر المستطاع.

7-مهنيًا: بعد وقت طويل من الانتظار، أحسم موقفك المتذبذب في العمل، لأن ذلك يكون في مصلحتك.
عاطفيًا: مزيد من العطف والحنان تلمسه من الشريك، إنما لا تستغل طيبة قلبه لأنك قد تدفع الثمن غاليًا.
صحيًا: الالتحاق بأحد الأندية الرياضية والقيام بحمّام بخار وصونا يريحك كثيرًا.

8-مهنيًا: يدعوك هذا اليوم الى الابتعاد عن الضوء والعمل خلف الستار، وتسوية أمورك بدون ضجيج مهما كانت الاعتبارات.
عاطفيًا: لا تعتقد أنّ طيبة قلب الشريك تفسح في المجال أمامك للمضيّ في الخطأ، فهو قادر على قلب الطاولة عليك.
صحيًا: تتراجع الضغوط النفسية وتهدأ أعصابك وتبدأ برؤية الحياة من زاوية إيجابية.

9-مهنيًا: القمر المكتمل في برج الجدي يعرضك لبعض الذبذبات المهنية وبعض الوهن، وقد تشعر بالتوتر أو تقلق بشأن وضع لا تفهم آفاقه.
عاطفيًا: إذا أردت المضيّ في علاقتك الجديدة، عليك إنهاء علاقتك بالشريك لئلا تبقى أسير الضياع والضلال.
صحيًا: تفاءل دائمًا بالخير، ولا تفسح الطريق أمام اليأس ليتسلل إلى نفسيتك.

10-مهنيًا: قد ينشب خلاف حول بعض القناعات والاعتبارات، وتتعرّض جهودك ومحاولاتك للعرقلة وتواجه خصمًا اومنافسًا شرسًا .
عاطفيًا: الغيرة والشك من الأسباب السلبية في العلاقة بالشريك، حاسب نفسك قبل الآخرين فترتاح أكثر.
صحيًا: ينتابك شعور بالتعب والإرهاق بسبب زيادة ساعات العمل لإنجاز أحد مشاريعك.

11- مهنيًا: كن أكثر جدية وانفتاحًا مع الزملاء، وكثرة المزاح تترك تأثيرات سلبية إذا تخطّت الحدود.
عاطفيًا: سوء التفاهم مع الشريك يولد مضاعفات خطيرة، لذا، يفضل أن تأتي المعالجات هادئة ومتروية بعيدًا عن تدخلات الآخرين.
صحيًا: تجنّب قدر الإمكان الناس السلبيين وأصحاب النيات السيئة أو من يؤثرون في نفسيتك سلبًا.

12- مهنيًا: يجعل هذا اليوم الأجواء إيجابية وتكون عاملًا أساسيًا في إبعاد الهموم والضغوط عن حياتك المهنية.
عاطفيًا: تترطب الأجواء وتنتعش الأوقات وتعرف عن لقاءاءت عذبة، وتكون على استعداد لتتمكّن من مواكبة التطور المستجد في العلاقة.
صحيًا: عصبيتك الزائدة تضعك في مواجهة غير مجدية مع الزملاء.

13- مهنيًا: إستفد من الوضع لترويج منتوجات تعدّ من الكماليات، فإذا كنت تعمل في مجال الفن والأناقة والذوق، تستفيد من أجواء هذا اليوم لإطلاق جديد.
عاطفييًا: كن صريحًا مع الشريك لأنّ القدر دولاب، فقد تنقلب الأمور ضدك وتجد نفسك عاجزًا عن تحمّل ردات الفعل.
صحيًا: تقرر ممارسة بعض الرياضات التأملية التي تساعدك على الراحة النفسية.

14- مهنيًا: يسهل التعاطي مع المحيط، ويكون الحوار أكثر سهولة، والأجواء مريحة لطرح أفكار متطورة أمام أرباب العمل.
عاطفيًا: قد يكون تغاضي الشريك عن تهوّرك، هو المرحلة الهادئة قبل الانفجار، وهنا يفرض الحذر نفسه.
صحيًا: تشنج الأعصاب الذي ينتابك قد يصيبك بالكآبة لعدم إيجاد الحل المناسب.

15- مهنيًا: خيارات مهمّة ومصيرية اليوم، وقد تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل في مصلحتك وترفع من معنوياتك.
عاطفيًا: طريقتك المميزة في الإقناع تحيّر الشريك، فيصبح متخوّفًا من فرض ضغوط غير معلنة عليه لتحقيق أهدافك.
صحيًا: حاول الابتعاد عن الأجواء السلبية والكئيبة التي تطوقك هذا اليوم.

16- مهنيًا: يولد هذا اليوم حنينًا من جهة وتشويشًا على بعض الأفكار من جهة ثانية، لكنني أنبّهك إلى بعض المماطلة أو التأخير في المعاملات.
عاطفيًا: تسامح مع الشريك وكن لينًا في تعاطيك معه، فهو عفوي وطيب القلب، ولا تتركه يدفع الثمن إذا تصلبت في موقفك.
صحيًا: نتيجة وقوعك تحت ضغوط نفسية مصدرها العمل، قد تشكو تشنجًا في الأعصاب.

17- مهنيًا: أحذّرك من التعب والإرهاق نتيجة التحديات التي ستظهر بشكل مدروس ومخطّط له بغية القضاء على سمعتك أمام أرباب العمل.
عاطفيًا: إذا استنفدت الوسائل في معالجة الخلل في العلاقة، قد تضطر إلى اعتماد استراتيجية جديدة مع الشريك.
صحيًا: حاول استعادة قوتك المعنوية وعد إلى حياتك اليومية المعتادة وتصرف بهدوء.

18- مهنيًا: لا تحشر أنفك في موقف محرج، ولن تجدي محاولتك لتوضيح غايتك وأهدافك نفعًا لأن الأمور تكون قد استفحلت.
عاطفيًا: العون الذي حظيت به أخيرًا يتيح لك التخطيط بشكل أفضل لضمان المستقبل بكل تفاصيله وخططه وأحلامه الوردية.
صحيًا: تناول وجبة خفيفة مساء تعتمد في مكوناتها على الخضراوات المسلوقة.

19- مهنيًا: قد تتعرّض هذا اليوم لاتهام ما. إذا أردت إطلاق فكرة أو مشروع، فافعل ذلك، القرار النهائي مطلوب منك للحد من الخسائر الكبيرة.
عاطفيًا: تفهم الشريك لك مهم للاثنين معًا، لكنّ التساهل أحيانًا يعقد الوضع ويوصلكما إلى الطريق المسدود.
صحيًا: تطور الأجواء إيجابًا يشعرك بالراحة وتنعكس الأجواء على الصعد كافة.

20- مهنيًا: تستعيد ابتداء من اليوم الثقة بالنفس والقدرة على المواجهة، وتسترد أوراقًا ضائعة وتتوصّل إلى تسوية معينة.
عاطفيًا: أجواء ممتازة تحيط بك وبالشريك من جميع الجوانب، ما يفتح الطريق أمامكما نحو مستقبل أفضل.
صحيًا: لا تقصّر في ممارسة التمارين الرياضية التي تساعد على التخلص من البدانة والدهون.

21- مهنيًا: قد تعطي الآخرين المجال لحلّ الأمور العالقة والشائكة، وخصوصًا أن الوضع بات محتدًا ويتطلب صرامة في اتخاذ القرارات.
عاطفيًا: قد تكون أهملت بعض المواضيع العاطفية، لكنّ المجال ما زال متاحًا لتلافي الأسوأ.
صحيًا: الحل الوحيد لتحريك العضلات القيام بنشاط رياضي أو ممارسة السباحة.

22- مهنيًا: تعالج مسألة شراكة، وتشعر بتنافر مع أحد الزملاء، لذا أدعوك الى الرويّة والتحفظ والتفكير في إيجاد الحلول الناجعة.
عاطفيًا: إمنح الشريك المزيد من الوقت لكي يساعدك على التفكير في حل العقد للخروج من المأزق.
صحيًا: تكثر الأسباب التي تصيبك بالوهن الذي تشعر به لكنها تختفي أسرع مما تتوقع.

23- مهنيًا: القمر الجديد في برجك يسلط عليك الضوء ويحمل جديدًا، وتفرح بوجود الأصدقاء والزملاء حولك، وتغني مفكرتك بالمواعيد الجميلة المناسبة والآخاذة.
عاطفيًا: لا رغبة لك في مضايقة الشريك، إنما لكل شيء حدود إذا طالتك الأمور مباشرة وشعرت معها بأنك مهان وأصبت في كرامتك.
صحيًا: الأجواء المضطربة والقلقة في محيطك تصيبك بشظاياها وتتركك في حالة نفسية تعبة.

24- مهنيًا: يسهل لك هذا اليوم الاتصالات وتكون على أتم الاستعداد والتيقظ على الرغم من الضغوط الكبيرة التي تمارَس عليك.
عاطفيًا: لا تحاول أن تستخف بآراء الشريك، لأنه قد يفاجئك ويدفعك إلى إعادة النظر في أسس العلاقة بينكما.
صحيًا: أنت متعب وتحتاح إلى الكثير من الانتباه لصحتك، فما عليك سوى أخذ قسط طويل من الراحة.

25- مهنيًا: يخرج مركور من برجك لينتقل إلى العذراء، ويجعلك منكبًا أكثر على شؤون مادية ومالية، وتتجنّب الأخطاء والتهور والتسرّع.
عاطفيًا: الأخطاء الكبيرة يمكن أن تؤثر في العلاقة، حاول النهوض مجددًا، فالأسلحة اللازمة بين يديك.
 صحيًا: السلاح الوحيد والفعال للتخلص من أوجاع الظهر والكتفين هو المشي يوميًا.

26- مهنيًا: يزيد هذا اليوم رغبتك في التقدم لكنك قد تصطدم ببعض العراقيل، إنما بتصميمك تعيد تصويب الأمور.
عاطفيًا: قلق الشريك قد يكون سببه أنت، من الأفضل إيجاد الطريقة الناجعة لتخليصه مما يعانيه وإشعاره بالسعادة التي يستحقها.
صحيًا: وضعك الصحي يجعلك في حال من الاضطراب وتشعر أن ثمة شيئًا غير مريح ينتابك.

27- مهنيًا: حماستك الزائدة للوقوف إلى جانب الآخرين قد تورّطك في مواجهات شرسة، تمهّل فهذا أفضل.
عاطفيًا: إسداء النصائح قد يكون نافعًا، لكنّ العمل بموجبها يفرض عليك قيودًا لم تكن تتوقعها أو كنت تستخف بها، فانتبه.
صحيًا: ابحث جيدًا عن الأسباب التي تجعلك في حال قلق دائم، لعل العمل أو العلاقة بالشريك.

28- مهنيًا: تسير الأمور على نحو جيّد، وتمارس صلاحياتك، وتُذهل الكثيرين بحسن إدارتك الأمور وبالأفكار العملية التي تطرحها وتنفذها على نحو سهل ومقنع.
عاطفيًا: مصارحة الشريك بمشاعرك  تجاهه مهمّة، لكنّ لا تكشف أوراقك في هذا المجال لئلا يطمع في أخذ المزيد منك.
صحيًا: الضغوط المهنية والعاطفية تبعدك علن الأجواء الإيجابية وتبقيك في حال مضطربة.

29- مهنيًا: إذا كنت متمسكًا بوجهة نظرك، لا تتردّد في طرحها وحاول أن تنظر إلى الأمور بتفاؤل.
عاطفيًا: الثقة والإخلاص مع الشريك أبرز عناوين العلاقة الناجحة، وهذا يدفعكما إلى تفعيلها.
صحيًا: تجنب الأجواء السلبية التي يمكنها تهديد سلامتك، وانتقل إلى مكان تشعر فيه بالراحة.

30- مهنيًا: تواجه شكوكًا في غير محلها، وقد يصعب عليك التعبير عن نفسك، ما قد يولّد مواجهة واحتكاكات بسيطة وغير مؤذية.
عاطفيًا: العمل بالنصائح ضروري ولا سيما أنك تنتقل من مرحلة عادية إلى مرحلة استثنائية.
صحيًا: تستريح من بعض الضغوط، يمكنك أن تخطط لمشروع ترفيهي يريحك أكثر.

31- مهنيًا: إذا كنت من أصحاب المهن الحرة فقد تعود عليك مبيعاتك بالربح والإضافي.
عاطفيًا: الشريك هو الأقرب إلى قلبك، وهذا من أبسط قواعد العلاقة الناجحة بينكما والسير نحو تطويرها أكثر فأكثر.
صحيًا: الجهد الذي تبذله ليس سهلًا، وقد تكون له انعكاسات سلبية أبرزها الإرهاق الذي يلوح في الأفق.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يتحدّث الفلك هذا الشهر عن مرحلة ركود تام يتحدّث الفلك هذا الشهر عن مرحلة ركود تام



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya