تحسن في الشؤون العملية وفرص للكسب المادي في بلدان بعيدة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

21 حزيران / يونيو - 21 تموز / يوليو

تحسن في الشؤون العملية وفرص للكسب المادي في بلدان بعيدة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تحسن في الشؤون العملية وفرص للكسب المادي في بلدان بعيدة

برج السرطان

أبرز أحداث الأسبوع الرابع من شهر تشرين ثاني/ نوفمبر 2018:

 يكّف المنافسون عن التحدي ليتركوا لك الساحة لإبراز ابداعاتك  

مهنياً: تحقق نجاحًا مهنيًا لا علامات استفهام عليه ، تحت تاثير القمر من برج العذراء وتنجز اعمالك بقدرة غريبة وسرعة فائقة فتستحق التهاني والتقدير. يكّف المنافسون عن التحدي ليتركوا لك الساحة لإبراز ابداعاتك. تتصالح مع الدنيا، بعد ان تهبك ما عندها من افراح ونجاحات وارباح تأتي من طرق متنوّعة. يرافقك الحظ لفترة طويلة فتؤثّر على من حولك ويلجأون اليك ويتّعظون بنصائحك. تتبدل الاحوال الفلكية مع انتقال القمر الى برج الميزان بين الاثنين والاربعاء ليسبب لك بعض الاشكالات فما عليك الا ان تتصرف بليونة وعدم فرض وجهة نظرك تجنّبًا لإثارة الخلافات، وربما يجعلك في موقف المدافع عن نفسه فتضطر الى تقديم التبريرات او الى مواجهة وضع دقيق يتطلّب منك حنكة ودهاء للخروج من المأزق. تتبدل الظروف لصالحك مع انتقال القمر الى العقرب يومي الخميس والجمعة ترتفع المعنويات وتصفو الاجواء لكي تستقبل الحظ العائد اليك. قد يتحقق حلم وتتسوّى قضايا عالقة بحيث تقتحم الساحات الأصعب والادق وتتحدى الاحداث بدون خوف من فشل ومع ثقة بالنفس.

 عاطفياً: وجود الزهرة في برج العقرب الصديق يجعلك تعيش اوقاتًا سعيدة في الحب كما في الصداقة، فتبدو فرحًا مبتسمًا، مسرورًا بأجواء الحنان التي تحيطك من كل صوب. تلمس حرارة عند المقرّبين وتحب هذا التقارب واجواء الودّ التي تغمر علاقاتك. يساعدك الحب على التفاوض بشأن اتفاقات عائلية لا بدّ منها وتحاول ان تسوّي مشكلة مع احد الاولاد او افراد العائلة.

أبرز الاحداث الفلكية عن شهر تشرين الثاني / نوفمبر 2018

تضع النقاط على الحروف

مهنياً: تحقق الرغبات في هذا الشهر بضل الطوالع الجيدة للكواكب من برج العقرب الصديق فتتحدث وتتصرف من موقع قوة مزودا بحيوية ممتازة معنوية وجسدية لاتخاذ قرارات مناسبة تتحسن الشؤون المالية وقد تتاح لك، هذا الاسبوع، فرص للكسب المادي في بلدان بعيدة او من خلال بعض الغرباء او الشركات الاجنبية. قد تطرأ احداث في الخارج تدعم طموحاتك، وتجعلك تقطف الثمار الايجابيّة في الوقت المناسب. حان الوقت لكي تتخذ القرارات المناسبة وتنظر الى المستقبل من وجهة جديدة فالفترة ملائمة والظروف الايجابية الى جانبك.من الناحية النظريّة، شهر تشرين الثاني-نوفمبر ختام الأشهر الإيجابية هذه السنة، فبالتالي، من الأفضل لك إنهاء الأمور المهمّة أو المعقدّة قبل الثاني والعشرين من الشهر. ومع بقاء الشمس في برج العقرب حتى الواحد والعشرين من الشهر، يغمرك الطموح والمزاج الجيّد. في هذه الفترة، تشعر بالسعادة وبأعلى درجات الثقة بالنفس.لكن عليك بذل قصارى جهدك في القسم الثاني من الشهر

مع انتقال المشتري من العقرب وينتقل الى القوس ليخفف من دعمه لك وعودة اورانوس الى برج الحمل فيسبب بعض التراجع والشكوك والهواجس التي قد تحد تفكيرك وعواطفك كما يحمل بعض الصعوبات والتعقيدات العقيمة التي توتّرك. تشعر بالارهاق وتقاوم سلسلة مستجدات تتلاحق، فلا تلبث ان تعالج إحدى المشاكل حتى تبرز مشكلة جديدة تضطرك الى إحداث تصحيح وتصويب. عليك الإنتباه الى صحّتك، فلا حاجة لاستنزاف طاقتك.

عاطفياً: تشعر بانزعاج من وضع شخصي او من تشابك الماضي مع الحاضر كما ان مبادراتك قد تواجه بشيء من العدائية مع تراجع كوكب الحب من العقرب باتجاه الميزان ما يجعلك تفتقد هذا الى الرومانسية على الرغم من أنك ستكون منغمساً جداً في ما يتعلّق بالقضايا الشخصيّة. تشعر يومياً بموجة من العواطف ولكن لا تسمح لها بأن تطغى عليك. يمكن القول أن علاقتك يمكن أن تعاني في أيام معيّنة خلال الأسابيع الثلاثة الأولى وسوف تحتاج الى دعم فوري. بالإضافة الى ذلك، لن تصمد العلاقات غير المستقرة أمام الضغوط التي تمرّ بها هذا الشهر وقد تصل إلى نهايتها في هذا الوقت. إذا كنت غير مرتبط، إنه بالتأكيد شهر صعب عليك. تستطيع جذب الحب خلال الأسبوع الأخير.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر تشرين الثاني /  نوفمبر 2018

 

1- مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أسفار وتنقلات، لكن انتبه من مغالطات وأخطاء وتحدّيات، ولا تجازف لا ماليّاً ولا تجاريّاً.

عاطفياً: يوم عاطفي للغاية وتفاهم تام مع الشريك، وهذا ما يترك انعكاسات إيجابية.

صحياً: تتعدّد المشاريع الترفيهية المعروضة عليك، وكلها مفيدة للصحة فاختر ما يناسبك.

2- مهنياً: تجتهد للحصول على مبلغ من المال لتسديد دين قديم استحق، وتنتبه إلى خطواتك في المستقبل.

عاطفياً: قدّر قيمة الشريك ولا تنفعل أمام الصعوبات التي تواجهها في العلاقة به.

صحياً: خفّف قدر الإمكان من الزيوت ولا سيما في المقالي التي قد تسبب لك الكوليسترول.

3- مهنياً: تتحمس لإطلاق مشروع جديد وتبدو جاهزاً لحسم الأمور وادخال تغييرات على حياتك اليومية.

عاطفياً: مفاجآت ولقاءات حارّة ومبادلات عاطفية مناسبة، إلاّ أنّ الوهج يخفّ قليلاً وتتحوّل الأجواء إلى أقلّ تشويقاً.

صحياً: قد تكون عرضة للإصابة بأحد الأمراض المزمنة، لأن الأمر وراثي، فقم بالفحوص اللازمة.

4- مهنياً: تتأخر عن عملك بسبب ظروفك المستجدة في المنزل، لذا أفصل بين المهنة والعائلة قدر الإمكان.

عاطفياً: أترك الأمور تجري كما يريدها الشريك ولا تكدّس الهموم في رأسك وتزيد مشاغلك.

صحياً: تتلقى الكثير من الدعوات إلى الولائم والمناسبات، لذا عليك الحرص على نوعية الطعام الذي تتناوله.

5- مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن إعجاب منقطع النظير يغمرك به أحد الزملاء وعن فرص للنجاح أكثر من السابق.

عاطفياً: تمارس سحراً وجاذبية لا يقاومان، وتعرف لقاءً استثنائيّاً أو عودة لحبيب قديم أو مصالحة بعد توتّر.

صحياً: حاول الترفيه عن نفسك بأي نشاط يبعدك عن هموم العمل ومشاغل الحياة لترتاح نفسياً.

6- مهنياً: يزودك أحد الخبراء في المحاسبة معلومات مهمة وأخباراً جيدة توحي لك بأفكار غنية وبنّاءة لإيجاد الحلول لبعض المشاكل المهنية المستعصية.

عاطفياً: تتبدّل طباع الشريك سريعاً، وهذا لن يروقك، فحاول أن تفهم الدوافع حتى تتمكن من المعالجة قبل فوات الأوان.

صحياً: لا توفّر أي معالجة بعد الإصابة بالمرض، والتزم التعليمات والإرشادات التي يصفها لك

الطبيب المعالج.

7- مهنياً: القمر الجديد في برج العقرب يحمل إليك الحلول والأجواء الإيجابية، وتتلقى عرضاً للعمل يبدو مناسباً جداً لطموحاتك.

عاطفياً: حاول أن تظهر بعض الصلابة في تعاملك مع الشريك، وهذا سيكون في مصلحتك على المدى الطويل.

صحياً: تتسع لائحة الفواكه في الصيف، فنوّع في تناول تلك التي تساعدك على التهضيم بسرعة.

8- مهنياً: يبشرك هذا اليوم بالأخبار الطيبة والسعيدة، فلا تكن متذمّراً مهما سعى بعضهم للضغط عليك.

عاطفياً: العلاقات العابرة لا تدوم، من الأفضل أن تبحث عن الشخص الملائم لتكمل المسيرة معه.

صحياً: التوتر والانفعال والضغط والعصبية الزائدة تبقيك في حالة نفسية متعبة.

9- مهنياً: تفرض عليك ظروف العمل بعض التأني، فكن مستعداً لتتمكّن من مواكبة تطور مهني مستجدّ.

عاطفياً: تعرف مفاجأة سعيدة أو تقدم على تغييرات جذرية في حياتك، قد تكون زواجاً أو ارتباطاً كبيراً يخصك.

صحياً: تناول كوب من العصير صباحاً بعد المشي مفيد ومنعش ومنشّط جداً.

10- مهنياً: يسهل عليك اليوم تنفيذ المهام الموكلة إليك، وتفتح باب التفاوض وتكون أكثر قدرة على الإقناع والتأثير.

عاطفياً: كن صريحاً مع الشريك لأنّ القدر دولاب، فقد تنقلب الأمور عليك وتجد نفسك عاجزاً عن تحمّل ردود فعله.

صحياً: أنصح لك ممارسة التمارين الرياضية المفيدة للمعدة والمقوية لعضلات الساقين.

11- مهنياً: يكون هذا اليوم واعداً على الصعيد المهني، يدعمك بالأحبّاء والمقرّبين، ويفتح أمامك مجالات جديدة.

عاطفياً: خيارات مهمّة ومصيرية تتخذها هذا اليوم، وقد تكون لها تداعيات إيجابية تسجّل في مصلحة العلاقة العاطفية.

صحياً: لا تكثر من المطالعة تحت نور ضعيف، فهذا يسبب لك مشاكل في النظر.

12- مهنياً: مهاراتك في مجال عملك تفتح أمامك فرصاً كثيرة ومهمة لم تكن تحلم بها.

عاطفياً: يعرّفك صديق إلى شخص من الجنس الآخر بغية بدء علاقة جدية معه، وتسير الأمور كما يجب.

صحياً: المشي رياضة مفيدة جداً، مارسها ساعة يومياً أو كلما سنحت لك الفرصة.

13- مهنياً: هذا اليوم لن يكون سيئاً بالنسبة إليك، بل بالعكس يجعل المشاريع كثيرة ومهمة، لكن تريث بعض الشيء.

عاطفياً: توقع قلقاً وشعوراً بتغييرات تطال بعض نواحي الحياة العاطفية، وقد تتخذ قرارات تثير الدهشة.

صحياً: لا تغامر بوضعك الصحي على حساب بعض الأمور السطحية والسخيفة.

14- مهنياً: يتطلب عملك تنقلات كثيرة، لا تتأخر في القيام بها مع أنها مضيعة للوقت.

عاطفياً: تعيش مع الشريك سعادة لم تعرفها من قبل وتشعر بالراحة والطمأنينة معه.

صحياً: تأخذ المبادرة وتتصل بالأصدقاء وتدعوهم إلى رحلة ترفيهية تريح أعصابكم .

15- مهنياً: تقوم بسفر أو تفاوض وتحاور وتنافس بعض الجهات على موقع أو منصب، وتطرح تحديات جديدة.

عاطفياً: القرار النهائي مطلوب منك للحد من بعض تصرفات الشريك، وكل ما عدا ذلك قد يكلفك الكثير.

صحياً: تجنب قدر الإمكان كل ما يثير حساسيتك أو يعرضك للإصابة بها.

16- مهنياً: تفكّر في القيام بخطوات جديدة تخرجك من حالة عدم الرضى التي تشعر بها تجاه بعض الزملاء.

عاطفياً: ابتعد عن العلاقات المشبوهة لأنها توقعك في مأزق أنت بغنى عنه وخصوصاً اليوم.

صحياً: أنت قلق بعض الشيء على الوضع الصحي لأحد أفراد العائلة، وتعيش في بحر من الهواجس.

17- مهنياً: تتخلص من بعض الإرباك بسبب كثرة الضغوط في العمل، وتتمتع بقدرات لافتة لتجاوز الصعاب مستفيداً من عامل الوقت.

عاطفياً: أجواء مريحة جداً تخيّم عليك وعلى الشريك ما يفتح الطريق أمامكما نحو مستقبل أفضل.

صحياً: تقترب شيئاً فشيئاً من الكمال الصحي بفضل التمارين الرياضية اليومية التي تمارسها، فهنيئاً لك.

18- مهنياً: لا تقبل أيّ وساطة أو تدخلاً لتطوير مهامك واعمل بنفسك للوصول إلى ما تطمح إليه.

عاطفياً: إحرص على إنجاح علاقتك بالحبيب مهما تطلب الأمر من تضحيات كبيرة لأنك لن تتحمّل فراقه.

صحياً: ممارسة ركوب الدراجة يومياً مفيدة للجسم ولا سيما لعضلات الساقين.

19- مهنياً: يخبّئ لك هذا اليوم مفاجأة سارّة ويجعلك تتفهّم بعض التفاصيل الماضية، ويساعدك في مجال إعلاني أو ترويجي.

عاطفياً: تكون قادراً على التواصل مع الشريك بسهولة تامة، ويولد جو عذب من التفاهم مع المحيط.

صحياً: استمر في تطبيق الإرشادات الصحية بحذافيرها، ولا تهمل واجباتك الصحية.

20- مهنياً: تسهل عليك الصلاحيات الممنوحة لك المفاوضات بشأن عملية شرائية أو عملية بيع، ويتحدث هذا اليوم عن استقرار وثبات في المواقف.

عاطفياً: إسداء النصائح للشريك يكون مفيداً، لكنّ العمل بموجبها يفرض عليكما قيوداً لم تكونا تتوقعاها.

صحياً: رغبتك في التقدم الصحي قد تصطدم ببعض العراقيل، لكن تصميمك يعيد تصويب الأمور.

21- مهنياً: تصحح أخطاء مهنية ماضية، أو تعاود طرح قضية سفر مجدداً بعد عرقلة معينة.

عاطفياً: كن قويّاً وبرهن للحبيب أنك قادر على تحمّل مسؤولية تصرفاتك في أدقّ الظروف.

صحياً: العمل بالنصائح الطبّية ضروري ولا سيّما أنك تنتقل من مرحلة عادية إلى مرحلة استثنائية.

22- مهنياً: تعرف مناسبات كثيرة تشارك فيها بفرح وحماسة، وتحتاج إلى مرونة أكبر للتفاهم مع المحيط، وربما تصاب بجرح في كبريائك.

عاطفياً: خذ بآراء الشريك واعمل بها، لأنه قد يدفعك إلى إعادة النظر في أسس العلاقة بينكما.

صحياً: تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة، لكنّ العقبة عدم قدرتك على التنفيذ بسبب وضعك الصحي.

23- مهنياً: القمر المكتمل في برج الجوزاء يضعك أمام خيار لا بد منه في المجال المهني، وربما يدل على تغيير في محيطك.

عاطفياً: عش يومك ولا تضيّع على نفسك أيّ فرصة للحصول على الحب والسعادة.

صحياً: تتحدى المصاعب وتتوصل إلى تحقيق النتائج المتوخاة على الصعيد الصحي.

24- مهنياً: بدعمك أحد الزملاء ويساعدك بعدما وضع لك العصي في الدواليب، وتتبدل الصورة وترى الحظ ينساب إليك.

عاطفياً: لا تكترث بالمظاهر عند بحثك عن شريك حياتك بل ابحث عن الإخلاص. صحياً: مارس النشاطات الترفيهية لتتخلص من توتّرك وتريح أعصابك المتشنجة.

25- مهنياً: تكون الأجواء في العمل هادئة وتقوم بواجباتك على أكمل وجه ما يدهش الزملاء.

عاطفياً: تعاود الاتصال بشخص كنت على علاقة به سابقاً بعدما شعرت بالحنين تجاهه.

صحياً: شدّة انفعالاتك إزاء أي أمر بسيط يثير الاستغراب، ويدفع المحيطين بك إلى التساؤل عما آل إليه طبعك الحاد.

26- مهنياً: حضورك اللافت وشخصيتك القوية يسهمان في تعزيز موقعك بين زملاء العمل، فحاول الاستفادة من ذلك قدر المستطاع.

عاطفياً: إعمل برأي الشريك في أمور حساسة، التفرّد لن يؤدي إلى حسم الأمور كما تتمنّى.

صحياً: ضغوط العمل تتزايد بعد أن أصبحت في موقع المسؤولية، فكن حذراً تجاه وضعك الصحي.

27- مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن طارئ فيف عملك أو في المؤسسىة التي تعمل فيها، فحضّر نفسك جيداً.

عاطفياً: تلتقي شخصاً يثير إعجابك ولكنك تتردد في التحدث إليه بأمور تقربك منه. صحياً: تزيل عنك غبار التعب والملل الذي سيطر عليك أخيراً وتمتلئ نشاطاً.


28- مهنياً: يسهّل عليك هذا اليوم الأجواء والاتصالات، ويبشّرك بربح مادي أو ببعض الإنجازات التي تخدم مصالحك.

عاطفياً: التعامل مع الشريك بقلّة الاحترام يهدّد مصير العلاقة، فسارع إلى تدارك الأمور قبل تفاقمها.

صحياً: محاولة خداع نفسك والآخرين بأنك تمارس الرياضة ترتد سلباً عليك.

29- مهنياً: تتشبّث بآرائك وترفض أن تناقشها مع أحد، فرصة عمل جديدة في طريقها إليك.

عاطفياً: مضى على علاقتك بالشريك مدة طويلة حان الوقت للارتباط رسمياً والاستقرار معاً.

صحياً: لا تتذمّر من الواجبات المفروضة عليك طبياً، فهي مفيدة لك على المدى المنظور.

30- مهنياً: قد تقدم على ترك العمل نتيجة الضغوط الكثيرة التي تواجهها، ناهيك بالمضايقات المستمرة من بعض الزملاء.

عاطفياً: تستعيد العلاقة العاطفية وهجها، وتختار البقاء قرب الشريك أطول مدة ممكنة لتعوض الأيام التي باعدت بينكما.

صحياً: مارس السباحة قدر المستطاع فهي الوحيدة التي تخلصك من آلام الظهر والكتفين.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحسن في الشؤون العملية وفرص للكسب المادي في بلدان بعيدة تحسن في الشؤون العملية وفرص للكسب المادي في بلدان بعيدة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya