من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

21 آيار/مايو - 20 حزيران/يونيو

من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك

برج الجوزاء

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر نيسان/أبريل 2018:
الصورة واضحة ومشرقة
مهنيًا: ترتاح من الضغوط وتصبح الصورة واضحة ومشرقة تمامًا مع بداية الاسبوع الناشطة جدا السبت والاحد من افضل الايام مع وجود القمر في الميزان الذي يساعدك ويرد لك حقوقك ويعطيك الخبر السار ويجعلك  مرتاح متفائل متوازن وقراراتك صائبة. تتراجع حماستك بين الاثنين والاربعاء تحت تاثير المربع الفلكي بين القمر في العقرب والشمس في الثور في البيت السادس يجب عليك ان تنتبه للصحة خاصة ان الشمس في برج الثور في نقطة ضعيفة بالنسبة لبرجك تجعلك تشعر بنقص في الصحة والمناعة حاول ان تحصن نفسك صحيا ونفسيا ومهنيًا وانتبه من تاخير ولا تستخف بالواجبات الخميس والجمعة مع وصول القمر الى القوس يجعلك تعيش عطلة اسبوع ضاغطة ومتطلبة مهنيًا فتشعر بالقلق والتوتر كن حذرا جدا انها اسوأ ايام الاسبوع هنالك معاكسات خصم قوي الجميع يتحداك التباسات خلافات مشاكل على الطرقات ومن الممكن ان يقع انفصال او فض شراكة تنازل قليلا كي لا تسبب لنفسك ازمة صعبة جدا.

عاطفيًا: وجود الزهرة في برجك  يحملك الى اجواء رومنسية وتعيش لحظات لا تنتسى وتطل على فترة حافلة بالمستجدات واللقاءات الحارة والاوقات السعيدة والممتازة تقوى مخيلتك وقدراتك الخلاقة وتحقق ذاتك الوقت ملائم  للعلاقة الرومنسية ولتعزيز الروابط.
أبرز الأحداث الفلكية عن شهر نيسان/أبريل 2018:
تتحرر من القيود
مهنيًا: تنقلب الامور لصالحك فتعوض عما فات وتفتح صفحة جديدة من الحظوظ التي تبتسم لك على كافة الاصعدة كما يمنحك هذا الشهر فرصة لإعادة تقييم أحوالك عزيزي الجوزاء والتقدّم مجددًا. تتواجد الشمس في موقع محبّب حتى تاريخ 20 يمتلىء النصف الأول من الشهر بالانشغالات والنشاطات الاجتماعية تتألق لقدرتك على الخلق والابداع تستطيع تفعيل قدراتك مهما كان عمرك ما يجعل الوقت مناسبًا للحصول على تكريم في حدث إجتماعي معيّن. لقد حان الوقت أيضًا للسعي وراء الحصول على منصب اجتماعي أو سياسي إذا أردت ذلك. فأنت تتمتع بكاريزما عالية وجاذبية كبيرة وأنت محاط بدعم الأصدقاء مما يرفع احتمالات النجاح لديك. مع انتقال الشمس الى الثور عليك الحذر والسير بهدوء ولو دعتك الظروف الى تسريع الخطى ينبغي أن تعمل ضمن مجموعة أو فريق مهما كلّف الأمر، إضافة الى ذلك، من المستحسن أن تلقي نظرة على أمورك الماديّة وأن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك كي لا تصاب بخيبة أمل لاحقا.

عاطفيًا: رغم التحديات التي يجلبها كوكب الزهرة المتنقل في الثور لغاية 24 نيسان لن تكون الأجواء سلبية بالإجمال. سوف تحافظ على استقرار العلاقة ما دمت لا تقوم بخطوات متهوّرة ومليئة بالمخاطر لاسيّما خلال النصف الثاني من الشهر. لا تقطع خط التواصل مع الحبيب وحاول أن تحلّ المشاكل قبل نهاية الشهر. يشجعك الفلك على الخروج برفقة الشريك في نزهات رومانسية وأن تتبنى كل الطرق التي تعزز روابط العلاقة بينكما. للعازب فمن الممكن أن تخوض تجربة رومانسية وأن تلتقي بشخص مثير للإهتمام. مهما كانت قراراتك، يجب أن ترفقها بسلوك صادق وجدي كي تجتاز الوقت بنجاح.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر نيسان/أبريل 2018:
1-مهنيًا: تجنب المواجهات مع الزملاء وانتبه للتفاصيل، وكن على اطلاع على اتصالاتك أو قيامك بمساع من أجل تسوية.
عاطفيًا: تحل مشكلة عالقة منذ مدة أو تفض خلافًا وتستعيد العلاقات رونقها ويكون القلب سعيدًا والأعصاب مرتاحة والبال مطمئنًا.
صحيًا: الصفاء هو عنوان هذا اليوم على الصعيد الصحي والنفسي.

2-مهنيًا: انصحك بمعاودة الحوار البناء في هذا الوقت بالذات لأن ترقيه قريبة بانتظارك، وهذا يساهم فى التعجيل بحدوثها فاستعد لذلك واسع إليه.
عاطفيًا: كى تحصل على الحنان المطلوب عليك أن تعطي من قلبك حتى يعمل شريك حياتك على تعويضك هذا العطاء، فالعلاقات العاطفية لا تقوم على الأنانية.
صحيًا: انتبه من الإنزلاق الغضروفي المفاجئ الذي قد تتعرض له بسبب الحركات الرياضية الخاطئة.

3-مهنيًا: تثير إعجاب الزملاء بذكائك وتجني ثمار جهودك وتحصل على فرص جيدة لمشاريع تحلم بها وتريد تحقيقها لتثبت كفاءتك.
عاطفيًا: تستغل ارتياح الشريك إليك وتحصل منه على ما لم تتوقعه، وتقضيان معًا أمتع الأوقات الرومانسية وأجملها.
صحيًا: تستمد من أعماق نفسك طاقة كبيرة وقدرة على مواجهة تحديات الحياة اليومية.

4-مهنيًا: القمر في مواجهة برجك يخفف من حيويتك ويسبب لك القلق ويحمل إليك المزيد من المشاغل التي أنت بغنى عنها.
عاطفيًا: لا تحاول تأجيل المواجهة مع الشريك، فإن الأمور لن تتفاقم أو تزداد تعقيدًا، وعندها يصبح ترميم العلاقة ممكنًا.
صحيًا: لا بد أحيانًا من قرارات حاسمة على الصعيد الصحي، ولا سيما إذا تفاقم الوضع.

5-مهنيًا: عليك إظهار خبراتك السابقة لكي تستطيع السيطرة على ما قد يحصل في هذه الأوقات الحرجة.
عاطفيًا: دع مشاعرك تعبر عما بداخلك، ولا تكابر فالشريك يحتاج إليك أيضا، ولكنه ينتظر المبادرة منك أولًا، فلا تتأخر.
صحيًا: ابتعد عن السكوت الدائم لأنك تعرض أعصابك لضغط الزائد فيؤثر على حالتك النفسية والبدنية بدرجة كبيرة.

6-مهنيًا: تتغلب على الكثير من العوائق التي يسببها لك الآخرون، وتتمتع بالقدرة على تخطيها من دون أن تدفع ثمنًا باهظًا.
عاطفيًا: حين تفرض الغيرة نفسها فإنها تفسد العلاقة، وعندها يجب الإسراع في توضيح النقاط لئلا تقع في المحظور.
صحيًا: لا تترك نفسك حتى اللحظة الأخيرة لمراجعة الطبيب إذا شعرت بآلام دائمة في الظهر.

7-مهنيًا: تكون مقدامًا في اتخاذ قرارات مهنية مناسبة، وتتبادل الخبرات مع الزملاء وتتبنّى وجهة نظر جديدة.
عاطفيًا: يوم مناسب لتجديد العواطف والمشاعر ولتكثيف اللقاءات والاتصالات التي تؤتي ثمارها ونتائجها الممتازة التي ترضيك.
صحيًا: إذا كنت لا تمارس الرياضة، استفد من عطلة نهاية الأسبوع للقيام بنزهة في أحضان الطبيعة.

8-مهنيًا: ابتعد عن الاحتكاكات الصغيرة في العمل كي لا يتوجب عليك تقديم التبريرات لأرباب العمل ووضع نفسك فى مواقف مُحرجة.
عاطفيًا: العلاقة تنمو وتزدهر في هذه الأيام مع الشريك، فعليك بإبعاد الشك في الوقت الحالي، حتى لا يعود التوتر إلى العلاقة مجددًا.
صحيًا: لا تتردد في زيارة الطبيب وإجراء بعض الفحوص الطبية للاطمئنان لا أكثر، حتى لا تقع في وهم الأعراض الطارئة التي تصيبك بين الحين والآخر.

9-مهنيًا: التحدّي يولّد عندك حافزًا أكبر للعمل بجدية، وهذا يخلق جوًا من التنافس بينك وبين زملائك لتقديم الأفضل.
عاطفيًا: خلاف بسيط مع الشريك يزول ويتم حلّه بسرعة، فتقرران على أثره تمضية أيام بعيدًا عن الجميع وفي أجواء رومانسية.
صحيًا: ربما تواجهك بعض المخاطر: التهاب في اللوزتين، والصدر والحنجرة.

10-مهنيًا: تشعر بأنك مقيد اليدين ولا تستطيع إبراز أفضل ما لديك في الوقت الحالى، فعليك التحلي بالصبر ومحاولة إثبات ذاتك .
عاطفيًا: لا تستمع إلى بعض الأقاويل التي يمكنها أن تبعدك عن حياتك العاطفية المستقرة، واحرص على وجود الثقة المتبادلة بينك وبين شريك حياتك.
صحيًا: عليك بزيارة طبيب العظام والمفاصل في الوقت الحالى، حتى لا تتفاقم عليك المشاكل ويصعب علاجها في ما بعد.

11-مهنيًا: يجب أن تعزز من خبراتك المهنية لكي تعطى أفضل ما لديك، وذلك من خلال إظهار ثقتك بالآخرين وكسب ثقتهم بك.
عاطفيًا: الحب يعطيك قوة كبيرة فلا تكابر كي لا تندم، ولا تلق بأخطائك على الحبيب حتى تجد المبررات التي تحفزك لإنهاء العلاقة.
صحيًا: ممارسة الرياضة بانتظام تجعلك مشحونًا بالطاقة المطلوبة منك هذه الأيام، وتزيد من تركيزك وحيويتك ونشاطك واستقرارك النفسي.

12-مهنيًا: عليك أن تقتنع بما كتب لك، فالعمل الذي تؤدّيه اليوم هو مصدر رزقك ولا بديل عنه أقله في المدى المنظور.
عاطفيًا: تكون هذا اليوم على موعد عاطفي حميم ومثير وأوقات سعيدة، فلا تقدم على أعمال عشوائية للفت نظر الشريك.
صحيًا: لا تثق بما يمكن أن يتحمله جسدك من مرض، بل سارع إلى زيارة الطبيب .

13-مهنيًا: حين تعمل بجهد كبير فإنّ الجميع يسعى إلى أن تنال حقك، وهذا يشعرك بارتياح كبير وسعادة بالغة.
عاطفيًا: عليك أن توضّح بعض النقاط العالقة، وإلا فإنّك تبقى رهن الشكوك، وذلك لن يكون في مصلحتك.
صحيًا: طموحك القوي وإصرارك على تحقيق أهدافك بسرعة يولّدان لديك الشعور بضغط نفسي كبير وقلق دائم.

14-مهنيًا: تنفتح في وجهك مجالات الشهرة والنجاح، ولن يخفّ الوهج الذي كان سائدًا في بداية الشهر.
عاطفيًا: تعاطف مع الحبيب ولا تدع البسمة تغيب عن وجهك، تصلك تأثيرات إيجابية تسلّط عليك الأنظار وتسلب اهتمام الحبيب.
صحيًا: حاول التروي والتقاط أنفاسك قبل الغوص في اهتماماتك المتشعبة.

15-مهنيًا: تتلقى اتصالات لدعمك والوقوف إلى جانبك، فحاول الاستفادة من ذلك قدر المستطاع لفتح صفحة جديدة في عملك.
عاطفيًا: تعيش لحظات حب عاصفة ويصارحك الحبيب بأسراره، أنت محبوب جدًّا فاستغلّ الظرف لتقوية العلاقة .
صحيًا: لا تدهش من أوجاع الرأس والمعدة التي تنتابك باستمرار فهي نتيجة طبيعية للجو الضاغظ الذي تفرضه على نفسك.

16-مهنيًا: القمر الجديد في برج الحمل يتحدّث عن نجاح كبير تحققه وترقية تنالها نتيجة تفوّقك في العمل، وهذا ما يزعج بعض الزملاء لكنّه يفرح بعضهم الآخر.
عاطفيًا: محاولات مساعدة الشريك يجب أن تتواصل حتى النهاية، ولا تستسلم للعراقيل مهما تكن صعبة ومعيقة جدًا.
صحيًا: خصص للعائلة بعض وقتك فهم يستمتعون بصحبتك عندما تكون هادئًا، ومحبتهم لك تشعرك بحيوية متجددة وبنشاط كبير.

17-مهنيًا: مستجدات مهنية جديدة في طريقها إليك، فاجتهد وأظهر كل قدراتك الذهنية التي تمتلكها في هذا اليوم للحصول على ما تريد
عاطفيًا: إذا أردت اتخاذ قرار مهم فليكن اليوم ثم اترك الأيام المقبلة للحياة الروتينية واهتم بالشريك كما يجب وإلا.
صحيًا: حاذر الغضب، فهو قد يجعلك غير قادر على اتخاذ القرارات الصائبة.

18-مهنيًا: عليك أن تختار خطواتك المستقبلية بعناية واقتدار، وهذا يساعدك على تحقيق التقدّم الذي كنت تطمح اليه منذ مدّة طويلة.
عاطفيًا: التواصل الدائم مع الشريك يوفر عليكما الكثير من المشكلات ويساهم في توطيد العلاقة بينكما وترتاح القلوب.
صحيًا: انتبه لمشكلات الدورة الدموية واستبق تعقيداتها بالمشي في أحضان الطبيعة عندما تسنح لك الفرصة.

19-مهنيًا: تحصل على نتائج ترضيك وتعوّض عن تقاعس من قبل بعضهم، وتطالب بحقّ وبوعد وتشعر بالقوة.
عاطفيًا: يوم رومانسي وهادئ يسمح لك بلقاء الحبيب بعيدًا عن الأضواء والصخب، وتمضية أوقات من الهدوء والسكينة.
صحيًا: يوم جيّد للقيام بعلاج ما إذا كنت تعبًا أو مرهقًا أو لممارسة نشاط رياضي مفيد.

20-مهنيًا: عليك أن تستمع إلى نصائح الزملاء، فهم أكثر خبرة منك في كيفية إدارة الأمور للخروج بنتائج إيجابية.
عاطفيًا: يبدو الارتياح سيّد الموقف في العلاقة بالشريك، وهذا جيّد قياسًا بما كانت تمر به علاقتكما في السابق.
صحيًا: يجب القيام بالتدابير لتدارك المخاطر التالية: جرح في الرأس أو الوجه، طنين في الأذن واضطرابات بصرية.

21-مهنيًا: مصاعب وحواجز تنهار أمامك بشكل سريع، لا تيأس حتى لو تعرضت لاستفزاز، ولا ترد عليه باستفزاز آخر.
عاطفيًا: تحرز تقدّمًا مهّمًا وتقيم علاقة تنتهي ربّما بالزواج أو بالارتباط الجدي، أو تعمل على توطيد الروابط الحالية.
صحيًا: كن متأنيًا ومترويًا، واستعد  لمواجهة مرنة وحكيمة لمشكلاتك الضاغطة.

22-مهنيًا: يحمل هذا اليوم خبرًا سارًّا وجديدلً في حياتك أو ربحًا ماليًا، ويضاعف الموجة الإيجابية  التي اجتاحتك سابقًا.
عاطفيًا: لا تدع الرتابة تسيطر على علاقتك بالشريك، فهذا يسبب المزيد من المشكلات بينكما فيصعب حلها سريعًا.
صحيًا: قد تواجه خطر احتقان دماغي والتهاب السحايا، يجب معالجة الأمراض الحالية اليوم وإلا أصبحت مزمنة.

23-مهنيًا: تلاقي النجاح والأفراح وتبرهن عن قدرات كبيرة وتحقق المرتجى، وتتلقى خبرًا جيدًا وتفرح بأجواء مؤاتية.
عاطفيًا: تعيش لحظات جميلة جدًا تستعيد خلالها ثقة الحبيب بك، وتتحرر من العقد والتحفّظات والالتزامات والقيود التي تكبلك.
صحيًا: عليك أخذ إجازة لتجدد نشاطك وتستعيد قوتك لممارسة أعمالك بارتياح كبير.

24-مهنيا: يطرح عليك صديق قديم بعض الأفكار المميزة، لكن لا تتسرع في قراراتك قبل الاطلاع على كل التفاصيل.
عاطفيًا: محاولات الشريك للسيطرة عليك متواصلة، لكنّك لن تكون مقتنعًا بما يقدمه من اقتراحات، فكن حذرًا.
صحيًا: تجنب التنقلات العملية غير الضرورية المتعبة أكثر مما هي مفيدة.

25-مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن تغييرات وعن ضرورة إيجاد تسويات على أثر بعض الظروف الطارئة التي عكّرت مزاجك المهني.
عاطفيًا: أنت حبيب جريء وجذاب وهذا اليوم يفسح لك في المجال لإظهار شهامتك وصفاتك المميّزة لكن تجنّب الغرور.
صحيًا: وضع صحي مضطرب بعض الشيء يجب الانتباه له والتقيد بالإرشادات الطبية بحذافيرها.

26-مهنيًا: يحمل هذا اليوم تغييرًا أو عرضًا، فمارس عملك بشكل طبيعي ولا تهتم للإشاعات والأقاويل، لكن انتبه من بعض التهور.
عاطفيًا: عليك أن تتوخى حذرك لأن الكلام الجارح ليس في مصلحة علاقتك العاطفية، ويؤدي فى النهاية إلى بعدك عن الحبيب.
صحيًا: قد تتأرجح اليوم بين وضع صحي رائع وحيوية فائضة وفترة إحباط وآلام متنقلة.

27-مهنيًا: اضبط انفعالاتك وخصوصًا اذا طرأت قضايا قانونية اربكتك، ويخبئ لك هذا اليوم مشروعًا ومفاجأة مذهلة.
عاطفيًا: الوقت مناسب لإدخال التجديد والتنويع وروح المغامرة على حياتك العاطفية الروتينية التي باتت مزعجة نوعًا ما.
صحيًا: يتأرجح وزنك بين الطبيعي والسمنة، عليك اتباع نظام غذائي معين منذ اليوم.

28-مهنيًا: عليك ان تتفرّغ للأمور المهمة في العمل، فذلك سيبعدك عن الشكليات والمواجهات غير المجدية والعقيمة.
عاطفيًا: كثرة العمل تبعدك إلى حد ما عن الشريك، وهذا سيدفعه إلى التذمر في بعض الأحيان فحاول التوفيق بين الاثنين.
صحيًا: اتبع التعليمات الغذائية بلا خروق لأنها الضمان الوحيد للمحافظة على وضع صحي مستقر.

29-مهنيًا: تتابع بترقب ما يحصل حولك، وتتوصل إلى النتائج وتفرض أسلوبك وتحسم قضية ما بسرعة، وتدعوك إلى التروي.
عاطفيًا: بعدك عن الشريك يشعرك بالوحدة، فحاول أن تمنح نفسك وقتًا أطول، وهذا سيساعدك على تخطي ذلك.
صحيًا: إذا عرفت كيف تستغل أوقات فراغك بأمور مسلية وممتعة تستطيع أن تبعد عنك شبح الإحباط والكآبة.

30-مهنيًا: القمر المكتمل في برج العقرب يدفعك إلى القيام بأعمال جديدة تبغي من ورائها الوصول إلى القمة وتحقيق طموحك وتأمين مستقبلك المهني الناجح.
عاطفيًا: تكون على موعد مع الحب والغرام هذا اليوم على نحو لم تتوقعه إطلاقًا، وتنطلق في رحلة من السعادة الكبيرة.
صحيًا:  لا تجعل كل أزمة تجعلك تلجأ إلى العقاقير المنومة لأن هذا الطريق نهايته سيئة وقد يصل بك إلى الكآبة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya