تشعر بقرب الآخرين منك حتى لو قمت بارتكاب خطأ ما
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

21 آيار/مايو - 20 حزيران/يونيو

تشعر بقرب الآخرين منك حتى لو قمت بارتكاب خطأ ما

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تشعر بقرب الآخرين منك حتى لو قمت بارتكاب خطأ ما

برج الجوزاء

أبرز الأحداث الأسبوع الأخير من شهر تشرين الأول/أكتوبر 2017:
تحقق نتائج هائلة
مهنيًا: انه اسبوع العمل، يعطيك نتائج مذهلة اذا قمت بالمساعي اللازمة وأدّيت واجباتك بدون تقاعس، تشرف على مرحلة جيّدة تبشّر بالخير والارتياح. فبعد معاناة يسود جوّ من الالفة والطمأنينة. تفرح لمصالحة ولعودة الأمور الى مجراها الطبيعي. تهدأ مشاعرك وتطمئن خواطرك وربّما تصل بك الأمور الى تقبّل الامر الواقع بكلّ هدوء وتعقّل. يلمع نجمك من جديد وعساك تجتهد لاستعادة موقعك فأنت منافس قوي وخصم شرس وتتمتع حاليًّا بالثقة العالية بالنفس وبالجرأة.. لا تستغرب حصولك على مكافأة تقديرًا لجهودك ومساعيك. قد تكون المكافأة مالية أو معنوية لا شك ان الحظ يحالفك في كل مساعيك واهدافك الشخصية، المالية، الاجتماعية والمهنية وغيرها. بالرغم من الاجواء الايجابية عليك الحذر من المثلث الفلكي المائي فلا تنتظر النّعم تسقط عليك من السماء فقد تخيّبك النتائج.

عاطفيًا: تعيش اجواء رومانسية بامتياز، فتخرج الى الناس واثقًا وتلبّي الدعوات وتشارك بمناسبات، فتغتني حياتك الاجتماعية وتشرق شمس الحب من جديد. كما تستفيق عاطفة كانت نائمة.. أو غرام فجائي للبعض أو وضع عاطفي مميّز ولقاء استثنائي يأخذك الى عالم آخر، إذ تسير الشؤون العاطفية على أكمل وجه وتتلّقى دعوات تنعش قبلك، وتشارك في مناسبات استثنائية فتطرب لها وتهلّل. 
أبرز الأحداث الفلكية عن شهر تشرين الأول/أكتوبر 2017:
نتائج جيدة جدًا
مهنيًا: تبدو الأمور أفضل بكثير من الشهر السابق  وكأنّ الأدوار قد انقلبت 180 درجة لديك فرصًا عديدة لتحسين أسلوبك عزيزي الجوزاء مجالات كثيرة لإرضاء المسؤولين إذا كان هذا الأمر يقلقك. تحصل على كل الدعم والتقدير المطلوبين بشكل خاص في الأسابيع الثلاثة الأولى. تشعر بقرب الآخرين منك حتى لو قمت بارتكاب خطأ ما. لكن من الضروري جدًّا ان تمتنع عن محاسبة الآخرين من زملاء وموظفين وغيرهم، وأن تعترف بأخطائك قبل حصول الأزمة فقد يعتقد الآخرون أنك متعالٍ ومتعجرف ويجب تصحيح هذا الانطباع فورًا.  من ناحية اخرى قد تحظى بخبر جديد او تحقّق إنجازًا مهمًّا. فبعد المعاناة والمتاعب الشخصية والعائلية والأخيرة. وبعد أن عاكسك الحظ وتآمرت عليك الكواكب من خلال اصحاب أو شركاء أو أقرباء، ها هي الأجواء قد صَفت وتبدّلت المعطيات لتخدم مصالحك ولتسهّل حياتك وتسيّر شؤونك، وها أنت تطلّ على هذا الشهر بتألّق ونجاح. فطاقاتك فعّالة على مختلف الصعد أفكارك غنية ومثمرة ومُقنعة كما ان قدراتك على مواجهة المصاعب مميزة لأنك تجد الحلول المناسبة في الوقت المناسب. أنت بألف خير هذا الشهر وفرص الازدهار متنوّعة وفي متناول يدك، فلا تقف مكتوفًا مراقبًا قطار الحظ يمرّ بالقرب منك بدون ان تحرّك ساكنًا.

عاطفيًا: مواقف متقلبة هذا الشهر وخصوصًا في الأسابيع الثلاثة الأولى. تكون على مضض وتشعر ببعض القلق تجاه سير الأمور الشخصية أو العائلية. تظهر بعض الخلافات الأمر الذي يزيدك توترًا وانفعالًا، فلحسن الحظ تستعيد الثقة بالنفس في الاسبوع الاخير مع انتقال الزهرة الة الميزان الصديق  وتعقد عواطف حارة، وتبدو متحمّسًا جدًا لعلاقة ناشئة أو قديمة. بكل اختصار، تشرق بلمعان يبهر الجميع.  لا تزال تتمتع باجواء رومنسية وقد يكون من أفضل الأسابيع للارتباط وللتباهي بالعلاقة إذا كانت جديدة. ولا يوجد فترة أفضل للإعلان عن حبك ونوياك. كما قد تعتذر عمّا بدر منك من تصرفات مسيئة وتسارع الى التكفير عن ذنوبك. أمّا اذا كنت عازبًا فإن الاسبوع الأخير هو الأنسب للخروج للقاء الناس وللتعارف.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر تشرين الأول/أكتوبر 2017:
1-مهنيًا: يبشرك هذا اليوم بمرحلة من الهناء والعذوبة واللقاءات العملية الناجحة وطرح بعض الأفكار المميزة.
عاطفيًا: المزاجية لن تنفع مع الشريك، والطباع الحادّة تؤدي إلى فتور في العلاقة بينكما، وعندها تبدأ الخلافات.
صحيًا: تبدو مضطربًا بعض الشيء نتيجة عوارض فاجأتك وسببت لك حرجًا صحيًا.

2-مهنيًا: تشعر بضرورة مواجهة الحقائق، وهذا يكون في مصلحتك إذا كنت واثقًا بقدراتك المهنية والفكرية.
عاطفيًا: المحافظة على وتيرة واحدة في العلاقة بالشريك، قد تدخلكما في الروتين المملّ، وهذا ليس في مصلحتكما.
صحيًا: تعيش يومًا من الراحة الجسدية بعدما قررت التخلي عن العمل الإضافي الذي يرهق صحتك.

3-مهنيًا: أجواء دقيقة ومربكة هذا اليوم، إلى جانب بعض المصاعب في العمل، إلا أنّ ذلك موقت، فلا تقلق.
عاطفيًا: تجنّب المواجهة غير المبرّرة مع الشريك، وخصوصًا إذا كان موقفك ضعيفًا، وحاول إصلاح الأمور بينكما برويّة.  
صحيًا: تخرج من أزمة صحية بمعنويات عالية وتقرر اتباع نظام غذائي جديد.

4-مهنيًا: تشكو تراجعًا في المعنويات وتأخيرًا في المعاملات وبلبلة وتفتقد الحيوية، ومن الحكمة عدم استعجال الأمور على الاطلاق.
عاطفيًا: تشعر ببعض التراجع المعنوي، ويترافق ذلك مع بعض التردّد الذي يفرض عليك الحسم قبل تفاقم الأمور.
صحيًا: الآلام العابرة التي تنتابك بين حين وآخر تحتم عليك زيارة الطبيب بأسرع وقت.

5-مهنيًا: تسمح لك الظروف بتحديد خياراتك وإعادة النظر في بعض الاتجاهات، وقد تتوصل إلى تسوية مالية.
عاطفيًا: تقريب وجهات النظر بينك وبين الشريك يلقى ارتياحًا عند الجميع، وتكون أصداؤه إيجابية على العلاقة.
صحيًا: تتمتع برشاقة لم تعرفها منذ مدة طويلة، سببها ممارسة الرياضة التي بدأت تعطي مفعولها.

6-مهنيًا: قد تشعر ببعض الارتباك وتنتابك أفكار سلبية فتتصرف بطريقة منفّرة، إحذر مخالفة الآراء وإثارة العداوات.
عاطفيًا: قد تشهد انفراجات عاطفية مفاجئة تدفعك إلى التعلق بالشريك أكثر فأكثر وتوطيد العلاقة بينكما.
صحيًا: لا تبخل على صحتك بكل ما يعود عليها بالنفع، ولا سيما ممارسة الرياضة المفيدة لها جدًا.

7-مهنيًا: يوم واعد جدًا على صعيد اتصالاتك المهنية والشخصية على السواء وحسم الأمور بهدوء.
عاطفيًا: لا تتسرّع في إلقاء اللوم على الشريك، لأنك قد تجده بريئًا بعد فوات الأوان، ولن تتمكّن من إصلاح البين.
صحيًا: يتزامن هذا اليوم مع وضع صحي مترجرج نتيجة أزمة مستجدة تقلب الوضع رأسًا على عقب.  

8-مهنيًا: يدعوك هذا اليوم المليء بالسلبيات إلى عدم التورط في قضايا أكبر منك، وخصوصًا أن رياح التغيير بدأت تعصف باتجاهك.
عاطفيًا: حاول ترطيب الأجواء مع الشريك، بعد ثورة الغضب التي انتابتك في الأيام الماضية.
صحيًا: لا تنجرّ وراء محاولات استدراجك إلى أن تثور وتغضب لتعريض وضعك الصحي للخطر.

9-مهنيًا: حبك للعمل يؤدي دورًا حاسمًا في تزكية وضعك المهني، وهذا تكون له انطباعات إيجابية متعددة.
عاطفيًا: الشك غير المبرّر من الشريك يسهم في زيادة النفور بينكما، وقد يكون له انعكاسات سلبية غير متوقعة.
صحيًا: يمكنك التخلّص من السمنة الزائدة إذا كنت صاحب إرادة قوية وقرارات حاسمة.  

10-مهنيًا: تستاء بسبب فشل مهني بسيط أو غيره أو ربما بشأن صفقة مهمة، تجنب الأجواء المشحونة بالانفعالات.
عاطفيًا: تتركز الأضواء عليك وعلى الشريك، فتجدان نفسيكما أمام استحقاقات مهمّة قد تغيّر حياتكما العاطفية.
صحيًا: لا تهتم بكل ما تنفقه على صحتك، فما نفع الإنسان إذا ربح كل شيء وخسر صحته.

11-مهنيًا: الحظ الممتاز يكون حليفك ويغير الاتجاهات نحو الأفضل بعد سلسلة من التعثرات غير المبرّرة.
عاطفيًا: علاقة عاطفية تتحكم فيها المزاجية، وهذا يدفعك إلى اتخاذ قرارات حاسمة في هذا الاتجاه.
صحيًا: تتفوق على مصاعبك الصحية بالتفاؤل والأمل الكبير، وتعيش أجمل حياتك.

12-مهنيًا: تعيش يومًا متعبًا فيتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي تعثّر خطواتك المستقبلية، لكن لا شيء خطيرًا يستحق القلق.
عاطفيًا: الضغوط من جانب الشريك قد تؤثر سلبًا في العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتمًا.
صحيًا: تناول الحليب كل صباح لأن الكالسيوم ضعيف في جسمك وهو مفيد للعظام.

13-مهنيًا: مهنيًا هذا اليوم هو الأفضل، أحداث غير متوقعة تخلصك من السلبيات وتجري بعض التعديلات لتلافي المشاكل لاحقًا.
عاطفيًا: الأجواء المحيطة بالشريك تخلق نوعًا من التوتر العابر، وهذا يدفعك إلى اتخاذ خطوات سريعة لمعالجة الأمر.
صحيًا: تعود إلى ممارسة نشاطك كما في السابق بعدما تغلبت على المرض.

14-مهنيًا: تحاول استعادة ثقة الآخرين فأنت تتمتع بسرعة خاطر وقدرة على التفاوض والاقناع وتعالج مختلف الموضوعات وتقدّم أفضل البحوث.
عاطفيًا: طيبة قلبك تؤدي دورًا في إعادة بناء جسور العلاقة بالشريك، لكن يستحسن توضيح الأمور من أجل غدٍ أفضل.  
صحيًا: حادث مفاجئ يثير عصبيتك ويبقيك في حال من التوتر لن تتخلص منها بسرعة.

15-مهنيًا: الأجواء ملّبدة بالغيوم والمصاعب وتعاني بعض العداوات والشراسة من قبل أحد الزملاء الحسود من نجاحك الباهر، فتحاشاه.
عاطفيًا: تغيّر أسلوبك وتبدّل في طريقة تعاملك مع الشريك وتسعى الى تجديد العلاقة وتطويرها.
صحيًا: استفد من أوقات فراغك لممارسة الرياضة أو أي نشاط يفيد صحتك.

16-مهنيًا: يحمل إليك هذا اليوم انطلاقة جيدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك.
عاطفيًا: أحداث سعيدة في طريقها إليك تظهر ملامحها في غضون أيام ولا سيما أن النيات صافية في هذا الاتجاه.
صحيًا: تنتقل من حالة نفسية مضطربة وقلقة إلى حالة من الفرح والسعادة تترك ارتياحًا لديك.

17-مهنيًا: تشعر بتميزك وإذا حققت انتصارًا ما قد تعيش نوعًا من التباهي بالذات، ويكون حدسك ممتازًا.
عاطفيًا: تتلقى جرعة إضافية لتعزيز وضعك العاطفي، لكن الحذر واجب من بعض المتضرّرين الذين لن ينجحوا في زعزعة العلاقة.
صحيًا: لا تخالف تعليمات الطبيب وطبّقها بحذافيرها، فالنتيجة في مصلحتك.

18-مهنيًا: حاول أن تتجنّب الإرهاق وكثرة المجهود غير المبرّر، لأنك قد تواجه بعض التعب في الأيام المقبلة، ويستحسن أن ترتاح.
عاطفيًا: تصرّفات غير مبرّرة من الشريك بسبب ردود الفعل التي ظهرت أخيرًا منك.
صحيًا: عليك النهوض باكرًا وممارسة الرياضة قبل القيام بأي نشاط أو عمل.

19-مهنيًا: القمر الجديد في برج الميزان يتحدث عن مشروع جديد أو عن علاقة مهنية متينة  تغذيها في الأيام المقبلة.
عاطفيًا: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة والتسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك مع الشريك على المحكّ.
صحيًا: لا تدع الآخرين يتلاعبون بوضعك الصحي من خلال إسدائك نصائح وإرشادات غير مدروسة طبيًا.

20-مهنيًا: مزاجك المتقلب لن يساعدك كثيرًا في العمل، لذا عليك تبديل أولوياتك لبلوغ أهدافك.
عاطفيًا: عليك أن تكون شفافًا مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلًا أم آجلًا، ولن تنطلي عليه ألاعيبك.
صحيًا: تبدو على وجهك علامات الارتياح وتعيش أفضل حالاتك الصحية التي افتقدتها منذ مدة.

21-مهنيًا: الحل الوسط هو الأفضل في العمل، ويستحسن أن تبقى في هذا الإطار حتى لا تدفع ثمن اندفاعك لاحقًا.
عاطفيًا: طلبات الشريك لم تعد تحتمل، وهي قد تنعكس سلبًا على العلاقة، وتوقع الأسوأ.
صحيًا: تقاوم المحاولات التي يسعى أصحابها من خلالها لتعريض نفسك لأخطار صحية.

22-مهنيًا: انضباطك في العمل وحسن سلوكك في التصرف يرفعان من أسهمك كثيرًا، وهذا يضعك في دائرة الضوء ويساعد على تحسين ظروفك.
عاطفيًا: عليك أن تتنبّه لتصرفاتك هذا اليوم، وخصوصًا أن خسارة الشريك من شأنها أن تزيد الأمور تعقيدًا.
صحيًا: تضع كل مشاغلك جانبًا، وتعطي ممارسة الرياضة الأولوية.

23-مهنيًا: قد تواجهك هذا اليوم تحديات غير منتظرة وتتذمّر من كثرة المسؤوليات، لذا نظّم وقتك وابدأ بالأولويات.
عاطفيًا: لا تدع الخلافات الماضية تبرز مجدًا، وعالج الأمور مع الشريك بهدوء وتفاهما على الأولويات.
صحيًا: يغادر المرض ساحتك ويغمرك شعور من الفرح يريحك نفسيًا ويخلّصك من ترسبات الماضي المزعجة.

24-مهنيًا: كن أكثر انفتاحًا على الزملاء، وخصوصًا أنّ أي تصرف فظ يؤدي إلى نتائج قد لا تحتملها.
عاطفيًا: الميزة الأساسية في العلاقة بالشريك تتمثل بعامل الثقة الذي يجمعكما، وكل ما عدا ذلك ثانوي.
صحيًا: لآلام الظهر عدة حلول، من بينها المشي أو ممارسة السباحة أو القيام بتمارين خاصة.

25-مهنيًا: يكف أحد الزملاء عن معاكستك، وتستدرك بعض الأخطاء وتستغل طاقتك الإبداعية في ابتكار أفكار مهنية بنّاءة.
عاطفيًا: لا تظلم الشريك وكن أكثر تفهّمًا لمشكلاته، ثمّة تطورات في العلاقة تكون لمصلحتكما.
صحيًا: تقتنع أخيرًا أن للرياضة تأثيرًا كبيرًا في الوضع الصحي والنفسي، وهذا أمر جيد.

26-مهنيًا: أجواء العمل الجيّدة ضرورية بغية التمكّن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفيًا: أمور بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي شيء.
صحيًا: أصبحت أمورك الصحية في وضع يتطلب الحل السريع قبل فوات الأوان.

27-مهنيًا: قد تواجه أزمة مالية مفاجئة يتسبب بها أحد الزملاء، وتسند إليك مسألة حلها.
عاطفيًا: يفرحك الشريك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها.
 صحيًا: تتلقى العلاج اللازم في الوقت المناسب، وتتخلص من بداية مرض كاد يسبب لك مشاكل صحية خطرة.

28-مهنيًا: تأثيرات إيجابية وجيّدة على الصعيد المهني، يترافق مع مطالبك المالية المحقة وتحقيق هدفك المنشود.
عاطفيًا: تسير الأوضاع مع الشريك من أحسن إلى أحسن، بعد سوء التفاهم البسبط الذي ساد بينكما أخيرًا.
صحيًا: تقرر منذ اليوم التخفيف من شرب القهوة والتدخين وتكثيف فترة ممارسة الرياضة وخصوصًا المشي صباحًا.

29-مهنيًا: حاول أن تظهر ليونة ودماثة أخلاق، ولا تنفذ أفكارًا وأعمالًا غير آمنة.
عاطفيا: يحمل إليك هذا اليوم وضعًا عاطفيًا مميزًا في كل شيء، وتسيطر على انفعالاتك وتبدو واثقًا بنفسك.
صحيًا: خفف من المأكولات الغنية باللحوم واستعض عنها بتلك الغنية بالخضراوات التي تساعدك في حميتك.

30-مهنيًا: ردود الأفعال إيجابية بعد ما قدّمته لتطوير عملك، لكنّ النتائج قد تتأخر بعض الشيء إلاّ أنّها تظهر تلقائيًا.
عاطفيًا: تنشط كثيرًا هذا اليوم على مستوى التغزل بالشريك، وقد تقومان بعمل مشترك ومثمر.
صحيًا: خفف بعض الشيء من ساعات الجلوس الطويلة، وزد من فترات المشي في الأسبوع.

31-مهنيًا: لا تكن قاسيًا في قراراتك المهنية، لأنّ بعضها قد يورّطك في مشكلات ليست في مصلحتك.
عاطفيًا: تعاطف كبير مع شريك قديم، لكن هنالك تجارب غير مشجعة تعيق تقدم الأمور.
صحيًا: حالة التشنج التي تنتابك منذ مدة حلها الوحيد هو ممارسة الرياضة أو السباحة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تشعر بقرب الآخرين منك حتى لو قمت بارتكاب خطأ ما تشعر بقرب الآخرين منك حتى لو قمت بارتكاب خطأ ما



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور

GMT 02:13 2018 الخميس ,19 إبريل / نيسان

الصين تكشف عن دورات مياه جديدة ذات تقنية عالية

GMT 09:34 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

"المرسيدس" من أغرب الفنادق في ألمانيا

GMT 04:02 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

وائل جسار يستقبل العام الجديد بأغنية "سنين الذكريات"

GMT 17:34 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

إيران تواجه الجزائر استعدادًا لمباراة المغرب

GMT 05:34 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

بغداد صباح الجمعة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya