تعاني ضغوطًا مختلفة تسبّب لك الأرق والتعب وربما القطيعة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

21 آيار/مايو - 20 حزيران/يونيو

تعاني ضغوطًا مختلفة تسبّب لك الأرق والتعب وربما القطيعة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تعاني ضغوطًا مختلفة تسبّب لك الأرق والتعب وربما القطيعة

برج الجوزاء

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر كانون الأول/ديسمبر 2017:
تتابع مسيرتك بمهارة 
مهنيًا: تعيش اسبوعًا جيدًا يعزز اوضاعك المهنية ويقوي ارادتك ويسهل تحركاتك. تلمس تعاطفًا مع قضيتك العالقة ولا بد من ان تفرح لزوال الشوائب والعوائق، فالطالب مرتاح في دروسه وربة المنزل مطمئنة الى اوضاعها ورب العمل منفتح على الجديد ويخطط للافضل. وجود الكواكب في برج الجدي يسلط الضوء على اهتماماتك الترفيهية ايضا، فتعلن انتماءك الى جمعية او ناد او تتحمس لهواية فنية او رياضية. لا حدود لاهتماماتك حاليًا، وهذا هو الوقت الافضل للانفتاح على محيطك وللتعرف إلى وجوه جديدة قد تتطور الى علاقة حب، او تفرح بحلول لمسائل عالقة شخصية او مهنية، اسع لحماية استقرارك ولتعزيزه.

عاطفيًا:يتميز هذا الاسبوع  باجواء رومنسية وهادئة  فتتشجع على الانطلاق في مغامرات ورحلات استكشافية ومن الممكن ان تقرر فجأة الانطلاق في رحلة برفقة الحبيب او التخطيط لشهر عسل ثاني إنّه أسبوع جيّد للاستقرار ويساعدك الحضور الذهني والايجابي على تخطّي الحواجز. تتعامل مع الحبيب بصورة جيّدة وتجد في شخصه دعمًا وتفهّمًا فتكون مطمئن البال ومرتاحًا. 
أبرز الأحداث الأسبوع الأول من شهر كانون الأول/ديسمبر 2017:
اسبوع يرضي طموحاتك
مهنيًا:بداية اسبوع لصالحك نجاح تقدم مدعوما من القمر العملاق في برجك بالرغم من هذا الشهر الصعب والغير مناسب مع وجود الشمس وزحل وعطارد في برج خصمك الا انه تنتظرك فترة مليئة  بالمفاجآت  والاخبار السارة مع كل خطوة تقوم بها من المتوقع ان تستمتع باوقات مميزة وان تحصد انجازات مهمة مع تواجد القمر في برج الحمل الصديق فتقضي اوقاتا مليئة بالانسجام والنجاح والحظ الجيد أنت مبدع ومتفوق تتربع على عرش المفاوضات السياسية والتجارية. تستعيد قدراتك الدبلوماسية وتصبح عنصرًا ضروريًا وملحًا في معظم التحركات. يقدم لك القدر عونًا كبير ويسمح لك بإبراز أقوى ما لديك من قدرات وميزات. هذا أسبوع غني بالفرص الذهبية سواء كانت عاطلًا عن العمل، موظفًا ، او صاحب عمل حر.

عاطفيًا: ان انتقال  الزهرة  الى برج القوس يسبب لك التراجع المعنوي ما يجعل هذا الاسبوع بطيئ وغير مشجع على اثارة المواضيع الحساسة والجديدة تلتقي وجهات النظر مرّات عديدة لكنّها تختلف مرات أخرى فيواجهك الحبيب بتساؤلات واستفهامات ويطالبك بتبريرات وتوضيحات. تجنب كل الخلافات ولا توجه انتقادا او ملاحظة سلبية إذا كنت تقدّس العلاقة وتحترمها لا مشكلة لديك في تقدم كل ما يطلبه منك الحبيب أو تتطلّبه العلاقة.

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر كانون الأول/ديسمبر 2017:
تأثيرات فلكية معاكسة
مهنيًا: ان تجمع الكواكب في القوس اي في مواجهة برجك عزيزي الجوزاء وهي الشمس عطارد المتراجع والزهرة يستدعي الانتباه والتنظيم والتخطيط قبل المبادرة وحاذر تآمر الحظ عليك من خلال أعداء ومنافسين، كما قد تعاني ضغوطًا مختلفة تسبّب لك الأرق والتعب وربما القطيعة في الجزء الأول من الشهر والممتد حتى تاريخ 21. وهذا لا يعني أنك ستكون في منأى عن المشاكل لاحقًا لكن الضغوط تخفّ تدريجيًّا، لكنّها لن تختفي. لن تكون خمولًا فالظروف معاكسة وقد تظهر منافسة قوية أو خصم شرس ليستفزّك أو ليتحدّى كفاءتك خلال الأسابيع الثلاثة الأولى سلبيّة وقليلة الحظ، بل قد تحمل إليك فشلًا وأزمة. ابتعد عن الأجواء المشحونة ولا سيّما عن الضجيج والفوضى والأماكن الخطرة. كن هادئًا واذهب الى مواعيدك مبتسمًا ومتفائلًا. عالج الأمور بموضوعية تامة ولا توجّه انتقادًا لأحد. تتحسّن الأمور في الأسبوع الأخير، حيث تدير أعمالك بانتظام وتلفت الانظار. تبدو ذكيًّا ومستعدًا للتعويض عن الكثير من الوقت الضائع. صحّح مجرى العلاقات وتراجع عن القرارات الفاشلة.

عاطفيًا: لا يناسبك انتقال الزهرة الى برج القوس بحيث تكثر المشاحنات وتظهر الخلافات والاختلافات في الآراء قد لا تسلم العلاقة الجديدة من التوترات وربما تسود الهواجس والتشنجات لتسبب النفور والجفاء. أما العلاقة المتينة فقد تعيش بعض اللحظات الصعبة لكنها لن تتأثر ومن الضروري معالجة الأمر بواقعية وحكمة. فيما العلاقة المتأرجحة مهددة بالتراجع أو القطيعة. عليك الى تفادي المواجهات وعدم اللجوء الى توجيه الانتقادات او الملاحظات السلبيّة. إسعَ الى تعزيز الروابط والى تقريب المسافة بين الطرفين. لا تجازف باستقرار علاقتك. أمّا إذا أردت التطرّق الى موضوع مهمّ،عليك الانتظار حتى تاريخ 25 مع انتقال الزهرة الى الجدي فيخف الضغط وقد تتصالح مع الحبيب  كما تبتسم لك الحياة الاجتماعية وتوفر لك فرصا للقاءات عديدة قد تعوض عن التشنج الذي تعيشه.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر كانون الأول/ديسمبر 2017:
1-مهنيًا: تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز والانطلاق في مشاريع جديدة بنّاءة تعلق عليها آمالًا كبيرة.
عاطفيًا: واجه الأمور وضع النقاط على الحروف لاستمرار علاقتك بالشريك، ولن تكون إلا مرتاحًا.
صحيًا: تجنّب الانفعال الشديد والغضب وتوجيه الملاحظات اللاذعة، وانتبه إلى صحتك جيدًا.

2-مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن فرصة جديدة لإجراء مفاوضات ثانية أو لتوقيع عقد، تبدو مرهف الحسّ وقد تذرف الدموع من شدة الفرح.
عاطفيًا: تشعر بأن المحيط يسبب لك بعض الأعباء، أجّل المشاريع العاطفية إلى وقت لاحق وكُن متحفّظًا جدًا ولا تقدم على أي خطوة.
صحيًا: يتدخل شيء من الماضي لإحداث بلبلة، لكنه لا يؤثر في وضعك الصحي ولا يثير أعصابك.  

3-مهنيًا: القمر المكتمل يعرضك ربما لمغريات يجب أن تبقى حذرًا إزاءها، وانتبه من لعبة مخادعة أو من مناورة.
عاطفيًا: يحاول أحد الأشخاص وضع العراقيل في طريق تطوير العلاقة بالشريك، لكنّك تتخطى ذلك بنجاح.
صحيًا: لا تترك ترسّبات الماضي تتغلغل إلى داخلك وتسبب لك اضطرابًا وانزعاجًا.

4-مهنيًا: تعيد النظر هذا اليوم في استثماراتك وطريقة إسرافك للمال خشية الوقوع في خسائر كبيرة ربما تعجز عن تعويضها.
عاطفيًا: لا تجعل قلقك وعصبيتك يؤثران في علاقتك بالحبيب، فهو بالغ الحساسية ويتفهم ضعك جيدًا.
صحيًا: تتخلّص من كلّ ما يسبّب لك الإزعاج، وتنسى هموم العمل في العمل، وتمارس الرياضة بانتظام.

5-مهنيًا: تقوم بدور وساطة معيّنة في العمل، من أجل إيجاد التسويات والتخفيف من التشنّجات.
عاطفيًا: الراحة الإلزامية مهمة، وخصوصًا إذا ترافقت مع هدنة غير معلنة مع الشريك، للانطلاق مجدّدًا.
صحيًا: تبدو في أفضل حالاتك من الخارج، لكن من الداخل تعتمل عوامل ترهقك نفسيًا.

6-مهنيًا: تكون محاطًا ابتداء من اليوم بزملاء رائعين جدًا ولا تفشل في أعمالك، لكن لا تجازف بسلامتك إطلاقًا.
عاطفيًا: يضفي أمر مستجد هذا اليوم على علاقاتك الشخصية جدية أكبر ووقارًا أو ربما بعض القسوة.
صحيًا: تجد نفسك بين الحين والآخر منزعجًا وقلقًا ومضطربًا، الحلّ بالخروج ومشاركة الأصدقاء في بعض الأنشطة.

7-مهنيًا: يبدأ المناخ بالتغيير الإيجابي، فتعمل من أجل هدف جديد، وتقود مسيرة ما أو تسيطر على الأوضاع أكثر من السابق.
عاطفيًا: انتبه من نزاعات شخصية قد تطرأ مع الحبيب، وقد يؤخذ عليك إغواء شخص لا يناسبك ظرفه ووضعه، أو تلام لأنه لا يلائمك.
صحيًا: حدّد الخطوات التي ستتخذها بشأن وضعك الصحي بأسرع ما يمكن، التأخير ينعكس سلبًا عليك.

8-مهنيًا: تواجه بعض العراقيل في مشروع كنت تعلّق عليه آمالًا كبارًا، وتصطدم بواقعية المحيطين بك.
عاطفيًا: ما كنت تنتظره من الشريك يتحقق بالكامل، ولن تكون مضطرًا إلى مضاعفة جهودك.
صحيًا: ما قمت به حتى اليوم يكفي نوعًا ما لاستعادة وزنك الطبيعي، يلزمك بعض الوقت للوصول إلى الهدف المنشود.

9-مهنيًا: يدخل كوكب مارس برج الدلو ويهبك حيوية مضاعفة ومميزة بالحركة والجدسد والنشاط، وتفكّر في القيام بمشروع مهني كبير.
عاطفيًا: مصارحة الحبيب لك تعيد الطمأنينة وراحة البال إلى المنزل وتعزز العلاقة بينكما وتتوضح الأمور أكثر فأكثر.
صحيًا: إنتبه لكل ما يقدم لك من أطعمة، وتجنب تلك التي تحتوي على مواد دسمة.

10-مهنيًا: تلمس ابتداء من اليوم أكثر من أي وقت مضى التحسّن والتطوّر على نحو كبير، لذلك أشجعك على التحرّك بجرأة من دون تردد.
عاطفيًا: لا بدّ من أن تقف على رأي الشريك في أمور حساسة، فالتفرد لن يؤدي إلى حسم الأمور كما تتمنّى.
صحيًا: تكثر الكتب والمجلات العلمية التي تقدم أفضل النصائح للحصول على صحة سليمة، لا بأس من الاطلاع عليها.

11-مهنيًا: أنجز أعمالك قبل أن تتكاسل وتفقد حيويتك واندفاعك وحماستك الزائدة، لقاء مع بعض رجال الأعمال يكون ناجحًا ويحمل فرصًا جديدة إليك.
عاطفيًا: تمرّ بيوم صعب مع الحبيب لكنه عابر، صارحه لحلّ الأمور العالقة بينكما والعودة إلى سابق عهدكما.
صحيًا: خير الأمور الوسط، فلا تكثر من تناول الطعام، ولا تنقطع عنه كيفما كان، حذار.

12-مهنيًا: إيّاك والوقوع في الأعباء والمسؤوليّات، لا تخالف الإرشادات ولا تترك عملك ناقصًا، أنت عرضة للمحاسبة!.
عاطفيًا: كن صابرًا مع الحبيب، فأنت لم تسئ الاختيار في علاقتك العاطفية، بالحكمة تعود الأمور إلى طبيعتها.
صحيًا: لا تكن من أصحاب الرأي المتصلّب، ليّن الأمور بعض الشيء وهدّئ من روعك.

13-مهنيًا: خفف من عصبيتك قدر الإمكان وابتعد عن كل ما يوحي بروح المغامرة.
عاطفيًا: يوم مناسب للقيام بعمل يتطلّب تعاونًا مع الشريك، ويكون على أتمّ الاستعداد للتعاون إلى أقصى حد.
صحيًا: تتميز هذا اليوم بحيوية لا تعرفها منذ مدة طويلة، ويحسدك الجميع عليها.

14-مهنيًا: حضورك لافت، ولا بدّ من أن تحقق إنجازات مهمّة، لكن لا تهدر الوقت بالأحلام، بل كن واقعيًا ورتّب اولوياتك.
عاطفيًا: مزيد من العراقيل في طريق تصحيح العلاقة بالشريك، لكن الإرادة موجودة وهذا مهمّ للمحاولة مجدّدًا، فلا تيأس.
صحيًا: كن أقوى من كمية صغيرة من الطعام لكنّها تحتوي على ما يسبب لك مشاكل صحية.

15-مهنيًا: يوم ملائم جدًا للانطلاق بالأعمال المهمّة، كن منتظمًا وفعالًا وعمليًا، وانفتح على الحياة وعلى صداقات جديدة.
عاطفيًا: أدرس خطواتك بدقة، لا تغامر بعلاقتك بالحبيب، فأنت لا تطيق فراقه وتضيع في غيابه.
صحيًا: أنت أقوى من أن تتغلّب عليك شهيتك، وتجعل أبواب معدتك مفتوحة على شتى أنواع المأكولات.

16-مهنيًا: يجعلك هذا اليوم تطل ّ على مجموعة من الناس، معلنًا عن مشروع جديد أو عن أرباح وتطوّرات مناسبة.
عاطفيًا: تشعر بميل إلى التغيير والتقدّم والتطوّر، تساعدك الظروف على ذلك، وتبدو واثقًا بنفسك.
صحيًا: أنت تعلم أنّ عضلات قلبك ضعيفة، ومع هذا لا تتوقف عن التدخين، حتى لو خففته منذ مدة.

17-مهنيًا: احذر غيرة بعض الزملاء منك، فقد يضعونك في مشاكل أنت بغنى عنها، وأنت قادر على رد الصاع الصاعين.
عاطفيًا: إذ أثرت غيرة الحبيب فقد لا تعرف ما ينتظرك، هو شخص متفهم ويحبك أكثر مما تتصوّر.
صحيًا: وقت مناسب للقاء الأصدقاء والذهاب في رحلة للخروج من الروتين والترفيه والراحة.

18-مهنيًا: توقَّع ازدهارًا يأتي عن طريق اتصالاتك وعلاقاتك العامة، تملك أفكارًا غنية وحيوية فائقة، وقد توظّف الأموال في  قضايا تتعلق بالبناء.
عاطفيًا: المزاجية مع الشريك تدفعه نحو الابتعاد تدريجيًا. إذا كنت مهتمًا به، فحاول تحسين تصرّفاتك معه.
صحيًا: شارك الأولاد في ألعابهم ولا سيما كرة السلة أو كرة القدم، هذا مفيد لك صحيًا ويحرك الدورة الدموية.

19-مهنيًا: يترك ساتورن برج القوس بعدما كان يعرقل عليك الأوضاع في بعض الأحيان، وتتاح أمامك فرصة ذهبية فلا تهدرها.
عاطفيًا: حان الوقت لمصارحة الحبيب بحقيقة مشاعرك فهو يستحق، وينتظر إعلان ذلك على أحرّ من الجمر.
صحيًا: خصّص بعض الوقت للرياضة على الرغم من كثرة انشغالاتك، فأنت بحاجة إليها.   

20-مهنيًا: يطرأ ما قد يثير مشاكل مع أحد المصارف أو سوء تفاهم ماديًا مع شريك ما شخصي أو مهني.
عاطفيًا: تستجد قضية لها علاقة بالشريك وتتوضّح الرؤية بالنسبة إلى موضوع كان غامضًا، وتلاحق فكرة أو قضية سرية.
صحيًا: لا بأس من النهوض باكرًا والتوجه إلى البرية والتنزه في أرجائها قبل الذهاب إلى العمل.

21-مهنيًا: يمنحك هذا اليوم ثقة متزايدة بنفسك والقدرة الكبيرة على إنجاز المطلوب منك بامتياز.
عاطفيًا: لا تتردّد في مصارحة الحبيب بحقيقة مشاعرك تجاهه، والتعبير عن حبك العميق له.
صحيًا: مناسبة اجتماعية تتعرّف فيها إلى أصدقاء جدد يحثونك على مشاركتهم أنشطتهم الرياضية.

22-مهنيًا: تتسلط الأضواء عليك هذا اليوم، وتنجح في اختبار وتحصل على ترقية أو عرض مهمّ.
عاطفيًا: برودة التعامل مع الشريك ترخي بظلالها على العلاقة بينكما، فحاول أن تعمل بسرعة على تغيير طريقة التعامل قبل تفاقم الأمور.
صحيًا: نظم حياتك، وخصّص للعمل وقتًا، وللرياضة وقتًا، وأنت الرابح في نهاية المطاف.

23-مهنيًا: تزداد مسؤولياتك هذا اليوم لكن النتائج تكون في مصلحتك وتحقّق لك أرباحًا طائلة لم تكن تتوقعها.
عاطفيًا: لا تفسح في المجال أمام المشاكل العاطفية التي وقعت فيها سابقًا أن تضع حدًا للعلاقة بينك وبين الشريك.
صحيًا: القلق والتوتر بسبب المشاكل العائلية يزولان قريبًا، وتستعيد هدوءك وعافيتك ونشاطك.

24-مهنيًا: تشويش في الأجواء لن يؤدّي إلى الابتعاد عن محيطك أو إلى حصول جفاء مع الزملاء والمسؤولين.
عاطفيًا: حين تشعر بأي تغيير في تصرّفات الشريك، لا تتردد في طرح الأسئلة لتوضيح الأمور لئلا تتفاقم المشكلة.
صحيًا: أنت تميل إلى كثرة العمل وإهمال صحتك، إنك ترتكب خطأً كبيرًا في هذا الشأن.

25-مهنيًا: تتمتع بنشاط كبير ما يساعدك على إتمام أعمالك كلها براحة وإتقان.
عاطفيًا: تتفهّم قلق الحبيب وتتواصل معه بطريقة دبلوماسية وتنجح في التخلص من التشنجات التي تسيطر على العلاقة.
صحيًا: يوم مناسب للقيام بنشاطات رياضية تنسيك متاعب العمل وهمومه.

26-مهنيًا: يرافقك الحظّ في جميع تحركاتك، ويقدّم لك العون والدعم والانفراج لأعمالك إذا كانت معقّدة.
عاطفيًا: ابتعد عن السطحية في تعاملك مع الشريك، وكن أكثر عمقًا معه، فهذا يفيدك أكثر.
صحيًا: من المفيد أن تخصّص ساعة للمشي أو الهرولة صباحًا، وستشعر بارتياح كبير طوال النهار.

27-مهنيًا: تتمتع بالنشاط وبالثقة الكافية لإكمال المسؤوليات الملقاة على عاتقك والانطلاق في مشاريع جديدة.
عاطفيًا: تواجه الأمور بعقل كبير ومتفهم وتضع النقاط على الحروف مع الشريك لاستمرار العلاقة سليمة.
صحيًا: تمنحك نصائح الأصدقاء اندفاعًا كبيرًا لممارسة الرياضة، وتتلقى اتصالًا يحمل خبرًا سارًّا يريحك نفسيًا.

28-مهنيًا: إذا كان عملك يتطلب منك مجازفة أو يضعك أمام أخطار معينة، فإنني أدعوك إلى الحرص الشديد وإلى تجنّب المتاعب.
عاطفيًا: مهما اختلفت الآراء بينك وبين الشريك، فإنّ الصراحة والشفافية تبقيان الأساس المتين لهذه العلاقة الناجحة.
صحيًا: أظهر قدرتك على التحمّل في ما يتعلق بالحمية التي تتبعها، البداية صعبة، لكن النهاية سعيدة.

29-مهنيًا: إنجازات متعدّدة تعطيك دفعًا إضافيًا، وتساعدك على تخطّي العقبات التي واجهتك سابقًا في العمل.
عاطفيًا: بوادر حلول في الأفق لأزمة هدّدت العلاقة بالشريك، ومبادرة صغيرة منك تعيد تصويب الأمور.
صحيًا: لقاء مع أصدقاء جدد يفتح لك أبوابًا جديدة من التعاون الرياضي المفيد للصحة.

30-مهنيًا: تخوض مجالات جديدة ومشاريع خلاقة، وتدخل مرحلة من النجاح، ويمتاز هذا اليوم بانطلاقة سريعة وديناميكية.
عاطفيًا: بعض التردّد في العلاقة بالشريك، والسبب هو غياب الثقة إلى حد كبير بينكما، لكن الأجواء الجيدة سرعان ما تسيطر مجددًا.
صحيًا: لا تتردد في الالتحاق بأحد الأندية الرياضية برفقة الزوجة أو الأصدقاء.

31- مهنيًا: القمر في برجك يضيء مساءك ويجعلك تحتفل وتفرح، ويقودك السعي لترك أثر إيجابي على أحدهم.
عاطفيًا: تسير الأمور مع الحبيب بشكل رائع وذلك يعود بشكل رئيسي إلى مزاجك الرصين وطباعك المرنة.
صحيًا: تتقبّل النصائح الغذائية بكل طيبة خاطر وتعمل على تنفيذها بحذافيرها لتبقي وضعك الصحي سليمًا معافى.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعاني ضغوطًا مختلفة تسبّب لك الأرق والتعب وربما القطيعة تعاني ضغوطًا مختلفة تسبّب لك الأرق والتعب وربما القطيعة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان

GMT 01:40 2018 السبت ,10 آذار/ مارس

رجل يشكو زوجته لسوء سلوكها في طنجة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya