21 ايار  مايو  20 حزيران  يونيو
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

21 ايار / مايو - 20 حزيران / يونيو

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - 21 ايار / مايو - 20 حزيران / يونيو

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الرابع من كانون الاول 2013 ): يثير هذا الاسبوع فضولك ويفتح شهيّتك على المعرفة والثقافة وكذلك على المواضيع العميقة والغامضة كعلم الغيب والماورائيات. كما يشجّعك الفلك على درس إمكان تمويل مشروع او طلب قرض او تخليص معاملات إرث تبذل الكثير وتحصد أيضاً الكثير من التقدير والاحترام. هذا أمر أكيد.  تبدأ بالحصاد منذ الايام الاولى للشهر. أظهر مهارتك وحبّك للقيادة. لا تضيّع الوقت سعياً وراء المغامرات واللهو فقط، بل ركّز قدراتك لأنك فعلاً تستطيع لفت الانظار وحتى الانتصار على المنافسة. تجتمع عدة ظروف إيجابية لتدعيم جرأتك، لذلك لا تتهرب من مسألة صعبة أو مسؤولية جديدة لأنها قد تكون سبب شهرتك أو نجوميتك هذا الشهر. تحرّك كما يتوجّب عليك ان تتحرّك ولا تظهر ضعفًا، بل حرصًا وحكمة. يتدخّل القدر لمصلحتك وتنجح في قضية مستعصية. عاطفياً: تحرز تقدّماً مهّماً وقد تقيم علاقة تنتهي ربّما بالزواج أو قد تعمل على توطيد الروابط الحالية. تعيش لحظات جميلة جداً تستعيد خلالها ثقة الأحباء بك وتتحرر هذا الشهر من العقد والتحفّظات. أنت حبيب جريء وجذاب وهذا الشهر يفسح لك في المجال لإظهار شهامتك وصفاتك المميّزة لكن تجنّب الغرور. إن الوقت المناسب لإدخال التجديد وربّما التنويع وروح المغامرة على حياتك العاطفية الروتينية. تكون على موعد مع الحب والغرام ولا سيّما في الأيام العشرة الأخيرة. (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الاول 2013)ضغوط وأرق أخشى عليك هذا الشهر بعض التأثيرات الفلكية السلبية المعاكسة لبرجك. فقد يتآمر عليك الحظ من خلال أعداء ومنافسين، كما قد تعاني ضغوطاً مختلفة تسبّب لك الأرق والتعب وربما القطيعة. لا تعجبني التأثيرات في الجزء الأول من الشهر والممتد حتى تاريخ 21. وهذا لا يعني أنك ستكون في منأى عن المشاكل لاحقًا لكن الضغوط تخفّ تدريجيًّا، لكنّها لن تختفي.  أنت مهموم أيها الجوزاء ومُرتبك ومُعرّض لارتكاب الأخطاء بسهولة. تفتقر الى التركيز والتحليل المنطقي الهادئ، وذلك لأنك متوتّر وتصيب كل من حولك بالتوتر ايضًا. ابتعد عن الأجواء المشحونة ولا سيّما عن الضجيج والفوضى والأماكن الخطرة. تجنّب الجدال لأنك خاسر لا محالة. لا تتعدَّ أحدًا فأنت غير قادر على تجاوز الآخرين ولا على احتلال مواقعهم، بل على العكس تمامًا، ستعرّض موقعك للخطر. مهنياً: لن تبوء محاولاتك بالفشل لكنني أنصح لك تكرار المحاولات خلال أكثر الأيام حظاً فقط. لن تكون خمولاً فالظروف معاكسة وقد تظهر منافسة قوية أو خصم شرس ليستفزّك أو ليتحدّى كفاءتك وأعتبر أقل الأيام حظًّا خلال الأسابيع الثلاثة الأولى سلبيّة وقليلة الحظ، بل قد تحمل إليك فشلاً وأزمة. أدعوك الى التحالف مع الأقوياء والى الامتناع عن المواجهات كلياً. لن يحالفك الحظ إذا اعتمدت أسلوبًا فظًّا. كن هادئًا واذهب الى مواعيدك مبتسمًا ومتفائلاً. عالج الأمور بموضوعية تامة ولا توجّه انتقادًا لأحد. تتحسّن الأمور في الأسبوع الأخير، حيث تدير أعمالك بانتظام وتلفت الانظار. تبدو ذكيًّا ومستعدًا للتعويض عن الكثير من الوقت الضائع. صحّح مجرى العلاقات وتراجع عن القرارات الفاشلة. الأسبوع الأخير مناسب لإيجاد الحلول والتسويات ولإنهاء العام بسلام. من الضروري أن لا تُقدم على تصرفات طائشة بحثًا عن المصلحة الخاصة فقط، فأنت بهذا تخيّب الآمال وقد تخسر كل تحالف يؤمن بك. ليس من الضروري تقديم التنازلات لكنّ المصلحة العامة تدعوك أحيانًا الى القيام بها. المرّيخ يحذّر من المتاعب العاطفية والعائلية والحوادث. اوقات للترفيه والتسلية. عُطارد ينبّه الى ضرورة ضبط الاعصاب وعدم التصرّف بأسلوب غير لائق. الزُهرة يشدّد على التدقيق بالتفاصيل لا سيّما للعقود. يكثر الكلام حول مسائل مالية او استشفائية او دعاوى قانونية. الأيام الأكثر حظًّا: 6 و7 و15 و16 و17 و25 و26 و27. الأيام الأقل حظًّا: 2 و3 و8 و9 و10 و11 و13 و14 و23 و24 و30 و31. عاطفياً: تكثر المشاحنات هذا الشهر وتظهر الخلافات والاختلافات في الآراء بشكل خاص في أقل الأيام حظاً. قد لا تسلم العلاقة الجديدة من التوترات وربما تسود الهواجس والتشنجات لتسبب النفور والجفاء. أما العلاقة المتينة فقد تعيش بعض اللحظات الصعبة لكنها لن تتأثر ومن الضروري معالجة الأمر بواقعية وحكمة. فيما العلاقة المتأرجحة مهددة بالتراجع أو القطيعة. أدعوك يا عزيزي الجوزاء الى تفادي المواجهات وعدم اللجوء الى توجيه الانتقادات او الملاحظات السلبيّة. إسعَ الى تعزيز الروابط والى تقريب المسافة بين الطرفين. لا تجازف باستقرار علاقتك. أمّا إذا أردت التطرّق الى موضوع مهمّ، فاختر يومًا جيّدًا او تريّث حتى الأسبوع الأخير الذي بالتأكيد سيكون أوفر حظًّا. تختفي خلال الأسبوع الأخير الكثير من التشنّجات وعلى الأرجح تعود المياه الى مجاريها الطبيعية. يكون الأسبوع الأخير مثمرًا على الصعيد العاطفي، إذ يُعطي اهتمامك نتائج جيّدة. قد يسامحك الحبيب على خطأ كبير لتعود اللحمة الى العلاقة. حاول إنهاء العام بسلام. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر كانون الاول  2013) مهنياً: تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز والانطلاق في مشاريع جديدة. عاطفياً: واجه الأمور وضع النقاط على الحروف لاستمرار علاقتك بالشريك، ولن تكون إلا مرتاحاً. صحياً: تجنب الانفعال الشديد والغضب وتوجيه الملاحظات اللاذعة، وانتبه إلى صحتك جيداً. مهنياً: القمر الجديد في البيت السابع يتحدث عن فرصة جديدة لإجراء مفاوضات ثانية او لتوقيع عقد، تبدو مرهف الحسّ وقد تذرف الدموع. عاطفياً: تشعر بأن المحيط يسبب لك بعض الاعباء، أجّل المشاريع العاطفية إلى وقت لاحق وكُن متحفّظًا جداً ولا تقدم على أي خطوة. صحياً: يتدخل شيء من الماضي لإحداث بلبلة، لكنه لا يؤثر في وضعك الصحي ولا يثير أعصابك.   مهنياً: تبحث قضية مالية ملحّة وتضطر ربما الى تسويات، لكنّ ذلك لن يدوم طويلاً وتعود الأمور إلى سابق عهدها من التطوّر. عاطفياً: هنالك من يضع العراقيل في طريق تطوير العلاقة بالشريك، لكنّك تتخطى ذلك بنجاح. صحياً: لا تترك ترسبات الماضي تتغلغل إلى داخلك وتسبب لك اضطراباً وانزعاجاً. مهنياً: أعد النظر في استثماراتك وطريقة إسرافك للمال خشية الوقوع في خسائر كبيرة. عاطفياً: لا تجعل قلقك وعصبيتك يؤثران في علاقتك بالحبيب، فهو بالغ الحساسية ويتفهم ضعك جيداً. صحياً: تتخلّص من كل ما يسبب لك الإزعاج، وتنسى هموم العمل في العمل، وتمارس الرياضة بانتظام. مهنياً: ينتقل مركور الى البيت السابع، وتقوم بدور وساطة معيّنة في العمل، من اجل ايجاد التسويات والتخفيف من التشنّجات. عاطفياً: الراحة الإلزامية مهمة، وخصوصاً اذا ترافقت مع هدنة غير معلنة مع الشريك، للانطلاق مجدداً. صحياً: تبدو في أفضل حالاتك من الخارج، لكن من الداخل تعتمل عوامل ترهقك نفسياً. مهنياً: تكون محاطاً بزملاء رائعين جداً ولا تفشل في أعمالك لكن لا تجازف بسلامتك إطلاقاً. عاطفياً: عليك أن تستثمر علاقتك الجيدة بالشريك، لتبني معه أساساً متيناً من أجل مستقبل أكثر إشراقاً. صحياً: تجد نفسك بين الحين والآخر منزعجاً وقلقاً ومضطرباً، الحل بالخروج ومشاركة الأصدقاء في بعض الأنشطة. مهنياً: يبدأ المناخ بالتغيير الإيجابي، فتعمل من أجل هدف جديد، وتقود مسيرة ما أو تسيطر على الأوضاع أكثر من السابق، فيكون هذا اليوم مناسباً لتوظف فيه طاقاتك. عاطفياً: انتبه من نزاعات شخصية قد تطرأ مع الحبيب وقد يؤخذ عليك إغواء شخص لا يناسبك ظرفه ووضعه، أو تلام لأنه لا يلائمك. صحياً: حدد الخطوات التي ستتخذها بشأن وضعك الصحي بأسرع ما يمكن، التأخير ينعكس سلباً عليك. مهنياً: تواجه بعض العراقيل في مشروع كنت تعلّق عليه آمالاً كباراً، وتصطدم بواقعية المحيطين بك، لكنك لا تتراجع عن مواقفك المتصلبة وتحقق ما تصبو إليه. عاطفياً: ما كنت تنتظره من الشريك يتحقق بالكامل، ولن تكون مضطراً إلى مضاعفة جهودك. صحياً: ما قمت به حتى الآن يكفي نوعاً ما لاستعادة وزنك الطبيعي، يلزمك بعض الوقت للوصول إلى الهدف المنشود. مهنياً: فكّر ملياً قبل القيام بأي مشروع مهني، لا تغامر كثيراً والحظ يكون حليفك ويساندك في ما تنوي الإقدام عليه. عاطفياً: مصارحة الحبيب لك تعيد الطمأنينة وراحة البال إلى المنزل وتعزز العلاقة بينكما. صحياً: إنتبه لكل ما يقدم لك من أطعمة، وتجنب تلك التي تحتوي على مواد دسمة. مهنياً: بداية هذا اليوم تكون رائعة جدّاً وتلمس التحسّن والتطوّر على نحو كبير، لذلك أشجعك على التحرّك بجرأة من دون تردد، شرط التحلي بروح المسؤولية والعقل الراجح. عاطفياً: لا بد من أن تقف على رأي الشريك في أمور حساسة، فالتفرد لن يؤدي إلى حسم الأمور كما تتمنّى. صحياً: تكثر الكتب والمجلات العلمية التي تقدم أفضل النصائح للحصول على صحة سليمة، لا بأس من الاطلاع عليها. مهنياً: أنجز أعمالك قبل أن تتكاسل وتفقد حيويتك واندفاعك وحماستك الزائدة، لقاء مع بعض رجال الأعمال يكون ناجحاً ويحمل فرصاً جديدة إليك. عاطفياً: تمرّ بيوم صعب مع الحبيب لكنه عابر، صارحه لحل الأمور العالقة بينكما والعودة إلى سابق عهدكما. صحياً: خير الأمور الوسط، فلا تكثر من تناول الطعام، ولا تنقطع عنه كيفما كان، حذار. مهنياً: إياك والوقوع في الأعباء والمسؤوليات، لا تخالف الارشادات ولا تترك عملك ناقصاً، أنت معرّض للمحاسبة، لكن هيّئ عملك جيّداً ولا ترتجل موقفاً! عاطفياً: كن صابراً مع الحبيب، فأنت لم تسئ الاختيار في علاقتك العاطفية، بالحكمة تعود الأمور إلى طبيعتها. صحياً: لا تكن من أصحاب الرأي المتصلب، ليّن الأمور بعض الشيء وهدّئ من روعك. مهنياً: خفف من عصبيتك قدر الإمكان وابتعد عن كل ما يوحي بروح المغامرة. عاطفياً: يوم مناسب للقيام بعمل يتطلب تعاوناً مع الشريك، ويكون على أتمّ الاستعداد للتعاون إلى أقصى حد. صحياً: تتميز هذا اليوم بحيوية لا تعرفها منذ مدة طويلة، ويحسدك الجميع عليها. مهنياً: حضورك لافت، ولا بدّ من أن تحقق انجازات مهمّة، لكن لا تضيّع الوقت بالأحلام، بل كن واقعياً ورتّب اولوياتك! يحالفك الحظ وتجتاز امتحاناً. عاطفياً: مزيد من العراقيل في طريق تصحيح العلاقة بالشريك، لكن الإرادة موجودة وهذا مهمّ للمحاولة مجدداً، فلا تيأس. صحياً: كن أقوى من كمية صغيرة من الطعام لكنها تحتوي على ما يسبب لك مشكلات صحية. مهنياً: يوم ملائم جداً للانطلاق بالأعمال المهمة، كن منتظماً وفعالاً وعملياً، وانفتح على الحياة وعلى صداقات جديدة لأنها قد تحمل إليك مبادرات جديدة. عاطفياً: أدرس خطواتك بدقة، لا تغامر بعلاقتك مع الحبيب فأنت لا تطيق فراقه وتضيع في غيابه. صحياً: أنت أقوى من أن تتغلب عليك شهيتك، وتجعل أبواب معدتك مفتوحة على شتى أنواع المأكولات. مهنياً: القمر المكتمل في برجك يجعلك تطل ّ على مجموعة من الناس، معلناً عن مشروع جديد او عن ارباح وتطوّرات مناسبة. عاطفياً: تشعر بميل الى التغيير والتقدم والتطور، تساعدك الظروف على ذلك، وتبدو واثقاً بنفسك، وربما تذهب في سفر مع الشريك أو تخططان له معاً. صحياً: أنت تعلم أن عضلات قلبك ضعيفة، ومع هذا لا تتوقف عن التدخين، حتى لو خففته منذ مدة. مهنياً: إحذر غيرة بعض الزملاء منك، فقد يضعونك في مشاكل أنت بغنى عنها، لكنك تتخطاها بنجاح وتتغلب عليهم. عاطفياً: إذ أثرت غيرة الحبيب فقد لا تعرف ما ينتظرك، هو شخص متفهم ويحبك أكثر مما تتصور. صحياً: وقت مناسب للقاء الأصدقاء والذهاب في رحلة للخروج من الروتين والترفيه والراحة. مهنياً: توقَّع ازدهاراً يأتي عن طريق اتصالاتك وعلاقاتك العامة، تملك أفكاراً غنية وحيوية فائقة، وقد توظّف الأموال في  قضايا تتعلق بالبناء. عاطفياً: المزاجية مع الشريك تدفعه نحو الابتعاد تدريجياً، فإذا كنت مهتماً به، حاول تحسين تصرّفاتك معه. صحياً: شارك الأولاد في ألعابهم ولا سيما كرة السلة أو كرة القدم، هذا مفيد لك صحياً ويحرك الدورة الدموية. مهنياً: تتاح أمامك فرصة ذهبية لا تهدرها بقرار طائش لأنك قد تندم لاحقاً. عاطفياً: حان الوقت لمصارحة الحبيب بحقيقة مشاعرك فهو يستحق ذلك وينتظر إعلان ذلك على أحرّ من الجمر. صحياً: خصّص بعض الوقت للرياضة على الرغم من كثرة انشغالاتك، فأنت بحاجة إليها.    مهنياً: يبدأ فينوس بالتراجع في البيت الثامن اي في الجدي، ويستقر هناك حتى آخر السنة ما قد يثير مشاكل مع احد المصارف او سوء تفاهم مادياً مع شريك ما شخصي او مهني. عاطفياً: تطرأ قضية لها علاقة بالشريك وتتوضّح الرؤية بالنسبة الى موضوع كان غامضاً، تلاحق فكرة او قضية سرية وتذهب لاكتشاف ما هو مجهول. صحياً: لا بأس من النهوض باكراً والتوجه إلى البرية والتنزه في أرجائها قبل الذهاب إلى العمل. مهنياً: تمنحك ثقتك بنفسك القدرة الكبيرة على إنجاز المطلوب منك بامتياز ما يثير إعجاب الزملاء وتقديرهم لك. عاطفياً: لا تتردّد في مصارحة الحبيب بحقيقة مشاعرك تجاهه، والتعبير عن حبك العميق له. صحياً: مناسبة اجتماعية تتعرف فيها إلى أصدقاء جدد يحثونك على مشاركتهم أنشطتهم الرياضية. مهنياً: الأضواء تسلّط عليك، وبعض المواليد ينجح في الاختبار ويحصل على ترقية أو عرض مهمّ، إنّه يوم ممتاز فكن على قدر كبير من المسؤولية والنشاط والجهوزية. عاطفياً: برودة التعامل مع الشريك ترخي بظلالها على العلاقة بينكما، فحاول أن تعمل بسرعة على تغيير طريقة التعامل قبل تفاقم الأمور. صحياً: نظم حياتك، وخصص للعمل وقتاً، وللرياضة وقتاً، وأنت الرابح في نهاية المطاف. مهنياً: تزداد مسؤولياتك هذا اليوم لكن النتائج تكون في مصلحتك وتحقّق لك أرباحاً. عاطفياً: تجنّب المشاكل العاطفية التي وقعت فيها سابقاً وتعلّم منها خشية الوقوع فيها مجدداً. صحياً: القلق والتوتر بسبب المشاكل العائلية يزولان قريباً وتستعيد هدوءك وعافيتك ونشاطك. مهنياً: يكون الجو متعثّراً أحياناً وجيّداً أحياناً أخرى، تشويش في الأجواء لن يؤدّي إلى الابتعاد عن محيطك أو إلى حصول جفاء مع الزملاء والمسؤولين. عاطفياً: حين تشعر بأي تغيير في تصرّفات الشريك، لا تتردد في طرح الأسئلة لتوضيح الأمور لئلا تتفاقم المشكلة. صحياً: أنت تميل إلى كثرة العمل وإهمال صحتك، أنت ترتكب خطأً كبيراً في هذا الشأن. مهنياً: تتمتع بنشاط كبير ما يساعدك على إتمام أعمالك كلها براحة وإتقان. عاطفياً: تتفهّم قلق الحبيب وتتواصل معه بطريقة دبلوماسية وتنجح في التخلص من التشنجات التي تسيطر على العلاقة. صحياً: يوم مناسب للقيام بنشاطات رياضية تنسيك متاعب العمل وهمومه. مهنياً: يرافقك الحظ في جميع تحركاتك، ويقدّم إليك كل العون والدعم والانفراج لأعمالك إذا كانت معقّدة أو مستعصية ويسهل عليك النقاش. عاطفياً: ابتعد عن السطحية في تعاملك مع الشريك، وكن أكثر عمقاً معه، فهذا يفيدك أكثر. صحياً: من المفيد أن تخصص ساعة للمشي أو الهرولة صباحاً، وستشعر بارتياح كبير طوال النهار. مهنياً: تتمتع بالنشاط والثقة الكافية لإكمال مهامك بامتياز والانطلاق في مشاريع جديدة. عاطفياً: تواجه الأمور بعقل كبير ومتفهم وتضع النقاط على الحروف مع الشريك لاستمرار العلاقة سليمة. صحياً: تمنحك نصائح الأصدقاء اندفاعاً كبيراً لممارسة الرياضة، وتتلقى اتصالاً يحمل خبراً ساراً يريحك نفسياً. مهنياً: إذا كان عملك يتطلب منك مجازفة أو يضعك أمام اخطار معينة فإنني أدعوك إلى الحرص الشديد والى تجنّب المتاعب. عاطفياً: مهما تنوعت الآراء بينك وبين الشريك، فإنّ الصراحة والشفافية تبقيان الأساس المتين لهذه العلاقة الناجحة. صحياً: أظهر قدرتك على التحمل في ما يتعلق بالحمية التي تتبعها، البداية صعبة، لكن النهاية سعيدة. مهنياً: إنجازات متعددة تعطيك دفعاً إضافياً، وتساعدك على تخطي العقبات التي واجهتك سابقاً في العمل. عاطفياً: بوادر حلول في الأفق لأزمة هدّدت العلاقة بالشريك، ومبادرة صغيرة منك تعيد تصويب الأمور. صحياً: لقاء مع أصدقاء جدد يفتح لك أبواباً جديدة من التعاون الرياضي المفيد للصحة. مهنياً: تخوض مجالات جديدة ومشاريع خلاقة، وتدخل مرحلة من النجاح، ويمتاز هذا اليوم بانطلاقة سريعة وديناميكية. عاطفياً: بعض التردّد في العلاقة بالشريك، والسبب هو غياب الثقة إلى حد كبير بينكما، لكن الأجواء الجيدة سرعان ما تسيطر مجدداً. صحياً: لا تتردد في الالتحاق بأحد الأندية الرياضية برفقة الزوجة أو الأصدقاء.  

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

21 ايار  مايو  20 حزيران  يونيو 21 ايار  مايو  20 حزيران  يونيو



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya