واحة الغروب الأكثر مبيعًا فى الكتب خان
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"واحة الغروب" الأكثر مبيعًا فى "الكتب خان"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

رواية "واحة الغروب"
القاهرة - المغرب اليوم

أعلنت مكتبة "الكتب خان" قائمة الكتب الأكثر مبيعًا، التى تصدرت مبيعاتها، خلال الشهر الماضى، وتصدرتها رائعة الأديب الكبير بهاء طاهر "واحة الغروب" وذلك تزامنا مع عرضها فى عمل تليفزيونى فى سباق مسلسلات رمضان لهذا العام، بجانب عدد من أحدث العناوين لعدد من كبار الكتاب.

وتدور أحداث الرواية فى نهايات القرن التاسع عشر مع بداية الاحتلال البريطانى لمصر، بطل الرواية هو ضابط البوليس المصرى محمود عبد الظاهر الذى يتم أرساله إلى واحة سيوة كعقاب له بعد شك السلطات فى تعاطفه مع الأفكار الثورية لجمال الدين الأفغانى والزعيم أحمد عرابي. ويصطحب الضابط معه زوجته الأيرلندية كاثرين الشغوفة بالآثار التى تبحث عن مقبرة الأسكندر الأكبر، لينغمسا فى عالم جديد شديد الثراء يمزج بين الماضى والحاضر، ويقدم تجربة للعلاقة بين الشرق والغرب على المستويين الأنسانى والحضاري.

تقع أحداث الرواية فى إيرستريب (بريطانيا العظمى سابقا)، وهى مقاطعة من دولة عظمى تدعى أوشينيا، فى عالم لا تهدأ فيه الحرب والرقابة الحكومية والتلاعب بالجماهير. ترزح تلك المقاطعة تحت نير نظام سياسى يدعو نفسه ،زورًا، بالاشتراكية الإنجليزية (حسب "نيوسبيك" اللغة الجديدة التى ابتكرتها الحكومة)، وتملك زمامه نخبة أعضاء الحزب الداخلى الذين يلاحقون الفردية والتفكير الحر بوصفها جرائم فكر. يُجسَّد الأخ الكبير طغيان النظام، وهو قائد يحكم كزعيم لا يأتيه الحق من بين يديه ولا من خلفه، وإن كان ثمة احتمال أنه لا وجود له. يسعى الحزب للسلطة لا لشئ سوى لذاتها، لا لمصلحة الآخرين.

" تشحلة وحزقيل" لـ ألموج بيهار
فى عجينة ضخمة يشبك ألموج بيهار حكاية حزقيل، الملازم الحاخام والذى يحاول كتابة الشعر وهو يتذكر ماضى آبائه البغدادى ولغتهم. من بغداد إلى القدس تنمو حكاية عن اللغة والدين وكتابة الشعر، عن حزقيل وراحيل والحكيم وأمه جورجيا.

على مدار صفحات الرواية، يسعى الأبطال لتذكر العربية، قبل هجرة آبائهم لإسرائيل. التذكر هنا فعل لرأب الصدع بصدع آخر، يقول صديق البطل: "منذ مائة ألف سنة نتمزق بين العرب غير اليهود واليهود غير العرب". هذا التمزق ليس سهلا، هو تمزق بين التين وثقافتين، هو تمزق الراحلين من المنفى إلى المنفى.

"السائرون نياما"  لـ سعد مكاوي
تتناول الرواية الثلاثين عامًا الأخيرة من حكم المماليك فى قالب شيِّق جذاب. رأى فيها بعضُ النقاد أنها إسقاط مباشر على الضباط الأحرار وصراعاتهم وعلاقتهم بالشعب.وقد نُشرت هذه الرواية عام 1963 فكانت من أوائل الأعمال التى وظفتْ التراث، ثم مرة أخرى عام 1997.

"الطنطورية" لـ رضوى عاشور
تسرد الرواية سيرة متخيلة لعائلة فلسطينية، منتسبة إلى قرية الطنطورة، بين سنتى 1947 و 2000، تم اقتلاعها من أرضها بعد اجتياح العصابات الصهيونية للقرية، لتعيش تجارب اللجوء فى لبنان و الإمارات و مصر. تنتظم الرواية حول خط من الأحداث و الوقائع التاريخية كالنكبة و اللجوء الفلسطينى و الحرب الأهلية اللبنانية و الاجتياح الإسرائيلى للبنان.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

واحة الغروب الأكثر مبيعًا فى الكتب خان واحة الغروب الأكثر مبيعًا فى الكتب خان



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 01:06 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

إليك أفضل 7 وجهات سياحية للسفر في شباط خلال 2020

GMT 01:10 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

الفنانة ياسمينا المصري توضّح أن الجمهور أنصفها

GMT 02:15 2017 الأحد ,15 تشرين الأول / أكتوبر

الإعلان عن طائرة نفاثة خاصة أسرع من الصوت

GMT 11:04 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مطعم “ذا روك” في تنزانيا لعشاق الغرابة والأكل البحري

GMT 03:24 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

استطلاع يكشف مدى دعم الأميركيين لقرار اغتيال سليماني

GMT 09:04 2019 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

كلوب يتحدث عن جائزة أفضل لاعب أفريقي المحصورة بين صلاح وماني

GMT 12:54 2019 الجمعة ,06 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على مواصفات برج القوس ووضعه في حركة الكواكب

GMT 22:45 2019 السبت ,20 إبريل / نيسان

نصائح مميزة لتنسيق حدائق منزلية خارجية

GMT 09:16 2019 الخميس ,17 كانون الثاني / يناير

تتعرقل الخطى وتمتنع عن تنفيذ القرارات بالسرعة المطلوبة

GMT 17:34 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

محمد فوزي

GMT 10:51 2018 السبت ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مؤسسة شمس تصدر لهيب الثلج للقاص المغربي حسن شوتام

GMT 23:42 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إقالة مدير المستشفى العسكري من منصبه في الرباط

GMT 05:58 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي علي أفضل 8 وجهات سياحية لقضاء شهر العسل

GMT 06:45 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

قائمة بالصور الفائزة بجائزة مصوّر المناظر الطبيعية 2018
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya