انطلاقة سنة واعدة فتكون على موعد مع النجاح
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

20 نيسان / أبريل - 20 أيار / مايو

انطلاقة سنة واعدة فتكون على موعد مع النجاح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - انطلاقة سنة واعدة فتكون على موعد مع النجاح

برج الثور

أبرز أحداث الأسبوع الرابع من شهر كانون الثاني "يناير"2019
مهنياً:اذا شعرت انك تريد تحقيق احلامك فحاول ان يكون يوم السبت تحت تاثير القمر من الميزان وحضر نفسك لمشروع متين وثابت بدون خوف من المغامرة والسفر الذي قد يكون محتملا  تحالفك الحظوظ وستتمكن من انجاز مشروع كنت قد بدأته منذ فترة فيُبصر النور وتلقى الدعم والتشجيع من الاصدقاء والمعنيين. لكن لا تتوّقع تضامنا مع قضيتك يومي الاحد والاثنين تحت تاثير المربع الفلكي بين القمر من برج العقرب والشمس وعطارد  المواجه لبرجك من الدلو ما يجعلك تتعرض لانقلابات في الاوضاع او لتصرّفات غريبة من قبل بعض المحيطين، او ربّما تواجَه برفض لعرض عمل لك، او يصدمك موقف لأحد المقربين. ترتفع المعنويات وتشعر بالارتياح  بين الثلاثاء والجمعة بحيث تتوفر لك بعض الفرص والاتصالات المفيدة، كما تجد مصادر تحقيق المكاسب عبر بعض المؤسسات المالية او التجارية ما يجعلك تطل على فترة مزدهرة، تحمل اليك نفوذًا وترقية او تقدّمًا في مجال الاعمال تلعب سمعتك الطيبة دورًا في استقطاب الداعمين والمستثمرين فتكون  على موعد مع تغييرات مالية في الاسلوب والاستراتجية التي تدفعك الى القيام بما أجّلته طويلاً.
 
عاطفياً: يرتاح القلب لوجود الزهرة في القوس حيث يتوقع ان يتم حدث شخصي مهم في حياتك  كما سوف تجتاز فترة رائعة على الصعيد العاطفي، تُتاح لك فرصًا للتسلية والمشاركة في المناسبات السعيدة. تعيش اجواء رومانسية وتمارس سحرك على من حولك فتكسب القلوب والاعجاب، للعازب تغريك المغامرات اكثر من الاستقرار وقد تأخذك الى خارج البلاد.

 

ابرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الثاني "يناير"2019 

نشهد هذا الشهر تغييرات وتنقلات كثيرة في حركة الكواكب ما يعني اسبوع فلكي مهم جدا يحمل أحداثاً مهمة لمواليد برج القوس مع انتقال الزهرة لتنضم الى المشتري  ويجلب الحب والانسجام والمصالحة لتصبح الاجواء جميلة ناعمة ودافئة بالاضافة الى الحدث الابرز وهو الكسوف الجزئي الاول هذه السنة في برج الجدي يوم 6 كانون الثاني سوف يمتد هذا الكسوف الجزئي من تايوان الى الصين ومنغوليا والكوريتين وروسيا واليابان.

كذلك سوف يسجل الشهر الاول من السنة الجديدة التقاء كوكب المريخ مع كوكب أورانوس في برج الحمل الناري ان هذا اللقاء يسبب تنافراً مع كوكب بلوتون وزحل من برج الجدي يعني صراعات وانفجارات وعنف في بعض الاماكن الحدث الابرز ان  وجود كوكب المريخ في الحمل الذي يسير  هذه السنة بسرعة اكثر من نمطه  العادي وذلك بين كانون الثاني (يناير) ومنتصف شهر شباط (فبراير) ويعتبر المريخ الكوكب الاساسي لمواليد برج الحمل ما يعني ان الاسابيع الاولى من السنة تكون حاسمة في بعض القرارات والمفاجآت وعاصفة مناخياً وسياسياً.

انطلاقة سنة واعدة فتكون على موعد مع النجاح

مهنيًّا: تنطلق في الشهر الاول واثقا مع افكار واضحة ومشاريع مدروسة فتكون على موعد مع النجاح والتقدم دون ادنى شك. الكواكب (الشمس عطارد وزحل) تضحك لك ومعها الحياة فيقدّمان لك افضل فرص التجديد والتغيير ويشجّعانك على احداث تطوير في حياتك. سوف تشهد لقاءات مفرحة ودعوات متنوّعة مدعوما مكوكب عطارد وزحل ما يجعلك تتعرف تتعرف خلالها على شخصيات  جديدة ومواضيع شيّقة تثير فضولك. تتحمس لخوض تجارب جديدة ولن تمانع بالتخلّي عن افكار ومعتقدات او مبادئ لم تنفعك مؤخّرًا. يتحدث الفلك عن انفتاح وقدرة على التفاهم مع وجوه جديدة ومهمّة وهذا الامر يضعك تحت الأضواء ويكون بالتأكيد مؤشّرًا لكفاءة تملكها. قد تكون على موعد جديد وتنطلق في رحلة تقصّي حقائق او ترويج لفكرة او مشروع. كثّف تحرّكاتك وخذ القرار المناسب خلالها. لا تتردّد بل تحرّك بجرأة. ولا بدّ من الاشارة الى انك قد تعيش تجربة معقّدة لكنّ الظروف قد تكافئك في المقابل فلا تضعف ولا تتخاذل.

عاطفيًا: يحمل اليك كوكب الحب ابتداء من تاريخ 7 اخبارًا سارّة وارتياحًا. تستعيد بعض السلام في محيطك الضيّق وتهتمّ لشؤون منزلك ولمتطلّبات أحبّائك. قد تعيد النظر بعلاقتك العاطفيّة وذلك بهدف تعزيزها او أخذ قرار تجاهها. تملك القدرة على حسم الامور وعلى إزالة البرودة اذا كانت موجودة بين الطرفين. انه شهر دافئ يشجّع على التفاهم وطيّ صفحة الخلافات. لكن من المستحسن عدم الغوص في أخطاء الماضي ومن الضروري التوصّل الى حلّ جذري. في العموم، إنه شهر ايجابي يمهّد لاستقرار ولارتياح ولانفراج عاطفيكبير.

أبرز الأحداث اليوميّة

1-               مهنياً: تكتشف اليوم خيوط مؤامرة تحاك ضدك في العمل، عثورك على هذه الخيوط يمكنك من حماية نفسك بشكل أكبر.

عاطفياً: الحب بالنسبة إليك يمثل شيئًا غامضًا جدًا ومن الصعب التعامل معه، إذا ظللت تفكر بهذه الطريقة فمن المستبعد جدًا أن تدخل في علاقة عاطفية جدية قريبًا.

صحياً: لا تدع مغريات الطعام تفسد عليك الحمية التي بدأتها، أنت بحاجة إلى الاستمرار فيها حتى الوصول إلى الوزن المثالي.

2-               مهنياً: تكتشف أنك كنت تفعل أمرًا ما بصورة خاطئة منذ مدة طويلة، وأضعت على نفسك الكثير بعدم انتباهك إلى كيفية فعل الأمور.

عاطفياً: لا يزال أمامك متسع من الوقت للتعامل مع الأزمة التي نشأت بينك وبين الشريك قبل أن تتحول إلى مشكلة كبيرة لا يمكن السيطرة عليها.

صحياً: تجنّب الحلويات الصناعية لأنها ليست آمنة كما تتخيل، أمامك الكثير من البدائل الطبيعية بدلاً من هذه المواد المصنعة المسببة للضرر.

3-               مهنياً: تتمتّع بطاقة كبيرة على المثابرة والمتابعة من دون كلل أو ملل، ولن تتردّد في التوجه الى عملك باكراً إذا وجدت أنّ الامر يتطلّب ذلك.

عاطفياً: تشتد حدة النقاش بينك وبين الشريك لتجد مخرجاً من الأوضاع العاطفية السيئة التي تعيشها معه.

صحياً: معدتك الحساسة توجب عليك الانتباه إلى نوعية الطعام والتخفيف من تلك التي تسبب لك مشكلات صحية.

4-               مهنياً: أمورك المالية تكون بخير مدة طويلة، لكن عليك عدم التخلي عن الحرص المالي والتأكد من سلامة وضعك المالي كل فترة.

عاطفياً: لا تحاول فرض شخصيتك بالقوة على الطرف الآخر، فهو لا يفضل هذا الأسلوب في التعامل، ومن الممكن أن تخسره بسبب ذلك.

صحياً: لا تلق باللوم دومًا في تدهور أمورك الصحية على الآخرين، أنت الذي تسببت لنفسك بكل هذا، ويجب أن تتحمل المسؤولية كاملة عن أفعالك.

5-               مهنياً: لا أنصحك بأخذ إجازة، أنت مطالب بأداء الكثير من الأعمال، وطلبها حاليًا قد يُعد تهربًا من المسؤوليات من قبل أرباب العمل.

عاطفياً: تشابه الطرف الآخر الشديد معك في الكثير من الأمور ليس نقطة في مصلحتكما كما تتخيل، أحيانًا تتنافر الشخصيات المتشابهة كما تفعل المغناطيسات.

صحياً: أجواء العمل الضاغطة نوعاً ما تكون عاملاً أساسياً في تزايد الضغوط على حياتك الصحية.

6-               مهنياً: الكسوف في منزلك التاسع يؤثر في مجرى الأمور حتى آخر الشهر، لكن هذا الموقع للكسوف لا يزعجك بل يشجعك على الحركة والسفر إذا كنت بصدد الإعداد له.

عاطفياً: يتحدث هذا اليوم عن وضع عاطفي ملائم لإعادة النظر في استمرارية عدم ارتباطك في القريب العاجل.

صحياً: لا تضعف أمام المشكلات المهنية والعاطفية لئلا تؤثر سلباً في وضعك الصحي.

7-               مهنياً: تشعر بالكثير من الغيرة من نجاح زملائك في العمل، وأنه كان بإمكانك فعل الكثير لتنافسهم، لكنك لم تنتهز الفرصة التي أتيحت لك.

عاطفياً: نسيان الصراعات القديمة مع الشريك يجعلك تشعر بمدى روعة قربك منه وإعادة الاستمتاع بالذكريات المشتركة بينكما وكأنكما فى بداية حب جديد.

صحياً: مهما بلغ حجم المشاغل اليومية، يبقى أمامك بعض الوقت لممارسة الرياضة.

8-               مهنياً: يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً للعمل يجب أن تبقى سريّة وبعيدة عن أعين الحسّاد لئلا يحاولوا أن يدبروا لك مكيدة لإيقاعك بها.

عاطفياً: تقوى المشاعر وقد تتعارض مع الفرص، إلاّ أنك قادر على تنفيذ رغبة أو تحقيق أمنية، وانتبه لكلماتك ومظهرك وتصرّفاتك.

صحياً: إياك والمخاطرة بوضعك الصحي لتبرهن للآخرين أنك لا تعبأ بما يطلبه منك الطبيب.

9-               مهنياً: انتبه لكل ما يجري حولك واجمع المعلومات وحاول أن تتوصل إلى نتائج واضحة، إنما بعيداً عن الالتباس والمشكلات.

عاطفياً: عامل الشريك بهدوء وعبّر له عن أفكارك ونبهه إلى ضرورة الحذر من بعض المتربصين بكما شراً.

صحياً: تقول بينك وبين نفسك إنك لا تحتاج إلى ممارسة أي نشاط رياضي، لكن الأيام ستثبت لك خطأ تفكيرك.

10-          مهنياً: تبذل جهوداً مضاعفة لإيجاد التفاهم بينك وبين الزملاء، فتنسحب بهدوء ريثما تهدأ الأحوال لتبدأ مجدداً مسيرة النجاح التي اعتدتها.

عاطفياً: لا تحاول أن تبقي العلاقة سطحية أو تكون عابرة، وتحاش أن تصطدم بلقاءات أخرى وارتباطات غير ثابتة.

صحياً: لا تضخّم المشكلات التي تعانيها، باستطاعتك التخلص منها إذا واظبت على ممارسة الرياضة.

11-          مهنياً: يزودك هذا اليوم حماسة شديدة واندفاعًا وينهي حالة من الانقباض والتعب والتكاسل والتردد في اتخاذ القرارات الحاسمة.

عاطفياً: التفاهم مع الشريك يشكّل ضمانا للحاضر والمستقبل ولبناء الثقة بينكما
وإبقاء المياه في مجاريها الطبيعية.

صحياً: أنت ميّال إلى المشاريع الترفيهية التي تبعد عنك الهموم، فاختر أحدها وتشارك به مع المقربين.

12-          مهنياً: يجعلك هذا اليوم تفكر في مشروع سفر سريع لملاحقة بعض الأمور الطارئة أو تتخذ قرارات ذكية وحاسمة .

عاطفياً: لا تتهرّب من الواجبات، تجنب التورّط في قضية شائكة، فأنت في موقع مناسب، لكن حاول مراجعة حساباتك وإنهاء ما يزعجك.

صحياً: الابتعاد عن المأكولات الغنية بالدهنيات يبقي صحتك سليمة، إذا ترافق ذلك مع تمارين رياضية يومية.

13-          مهنياً:: تنبّه جيدًا لمصاريفك، وخصوصًا أنّ أيّ خسارة من شأنها أن تعقد الأمور مهنيًا،

وثابر في سبيل تحقيق أهدافك.

عاطفياً: عاطفيًا: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة، لكنّ التسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك العاطفي على المحكّ.

صحياً: لا تتهوّر ولا تقرّر المضي في ما أنت عليه صحيًا، النتائج السلبية تظهر قريبًا، تعامل مع صحتك كما تتعامل مع شؤونك المهنية التي تريدها أن تكون على أكمل وجه.

14-          مهنياً: طريقة كلامكِ تشكل فارقاً ضخماً في كل شيء، بخاصة في أسلوب إقناعك لمن حولك، كون واثقاً أن الأمر مختلف.

عاطفياً: حاول السيطرة على نفسكِ حين يتطور الموقف أكثر مع شريكك، كل إنسان يجد بعض المصاعب في حياته تجعله يتصرف بطريقة سيئة قليلاً.

صحياً: لا تضاعف ساعات العمل أكثر من قدرتك، لأنّ هذه المضاعفة قد تسبب لك متاعب صحيّة أنت بغنى عنها.

15-          مهنياً: لا تعرف ما الذي سيحدث بعد المشروع الأخير، على الأرجع ستبدأ بمشروع جديد تثبت فيه نفسك أكثر، فقط حافظ على العمل الجاد.

عاطفياً: الحياة لا تبدو جيدة جداً حالياً، تشعر أنها خالية من الألوان، لا تحاول إنكار هذا أمام شريكك فهو يريد مصلحتك.

صحياً: أنت قليل المروءة وتترك للكسل المجال لكي يسيطر عليك، لكنك تدرك سلبياته متأخراً .

16-          مهنياً: نظراً إلى ضيق الوقت ستضطر إلى التسرع قليلاً في المشروع الحالي، فقط احرص على ألا تفوّت أي تفصيل كبير قد يسبب مشكلة.

عاطفياً: لا يوجد أي إنسان يعرف ما سيصيبه بعد لحظات، لكن هذا لا يعني ألا نملك أي مخططات للمستقبل، بل يتوجب عليك أن تضع أكثر من مخطط.

صحياً: العوامل الضاغطة قد تبقيك في حالة إرهاق شبه دائمة، بإمكانك التخفيف من حدتها عبر ممارسة الرياضة.

17-          مهنياً: أنصح لك عدم الانفعال وتمالك النفس إذا أردت النجاح في عملك، تواجه بعض الضغوط وهذا أمر أكيد.

عاطفياً: خُذ احتياطاتك من تفجّر وضعك العاطفي، لا تحاول إثارة غيرة الشريك أو اللعب بأعصابه لأنه يمكن ألا يتحمّلك.

صحياً: إذا اتّبعت الإرشادات والتعليمات وتقيّدت بالمواعيد المحدّدة لتناول الوجبات فإن النتائج ستكون أكثر من رائعة.

18-          مهنياً: لا تخف من أن يراك بعضهم مملاً أو أخرق، أهم ما في الأمر هو أن تصل إلى ما تريد من دون أن تقع في أي فخ.

عاطفياً: تحب السيطرة على شريكك وتريده لنفسك فقط، لا تغار ولكن ما تملكه هو حب السيطرة على المحيطين بك، وخصوصا الشريك الذي تفضل أن يلازمك كظلك.

صحياً: يهدّد أمر ما سلامتك ويواصل ما حصل معك سابقاً، وتتزوّد حيويّة كبيرة وعزيمة قوية.

19-          مهنياً: تفاجأ في الدوائر الرسمية بتسهيلات في المعاملات وتخليص الأمور العالقة والاهتمام الشخصي بك.

عاطفياً: تحاول أن تسلط الضوء على قدراتك الإنسانية ومدى استعدادك للتضامن مع الحبيب، الذي بدوره يتجاوب معك مقدمًا الدعم والاهتمام والرعاية.

صحياً: تكون في تحسن، لكنك تعاني الإجهاد بسبب التفكير المستمر في علاقاتك ومسؤولياتك الاجتماعية وفي مجال العمل.

20-          مهنياً: أحذرك من ارتكاب بعض الأخطاء، المطلوب منك اليوم التروي وتحليل الأمور بهدوء والانضباط.

عاطفياً: تواجه مع الشريك بعض المصاعب المفاجئة، لكن ذلك يكون مرحلياً ولن يدوم طويلاً.

صحياً: أنت بغنى عن المشكلات الصحية، مارس الرياضة وسترى أنها الحل المفيد للتخلص من المتاعب.

21-          مهنياً: الخسوف هذا اليوم يتحدث عن وضع مهني يحتاج إلى الاهتمام، ما قد يرتب عليك بعض المسؤوليات ويفرض تعليقاً لعمل أو يسبب عرقلة تحتاج إلى حكمة وروية.

عاطفياً: حاول أن يسامحك الحبيب على تصرفك الطائش، ولا سيما إذا كان يدرك تمامًا طيبة قلبك ونياتك الحسنة.

صحياً: تعمّد الابتعاد قليلًا عن محيطك المعتاد المهني والعائلي، وقم بممارسة نشاطات بدنية متوسطة القوة.

22-          مهنياً: إحساسك بأن أمورك تراوح مكانها يكون سبباً لضيقك وتراجع مزاجك، فعتبك اليوم كبير على من حولك بسبب تقصيرهم بالتزاماتهم.

عاطفياً: ترغب في وضع النقاط على الحروف مع الحبيب وهذا ما كان يجب ان تقوم به منذ مدة، اهتم بنفسك وبأمورك وبيتك وهواياتك.

صحياً: المطلوب في حال الشعور بوعكة صحية خفيفة مراجعة الطبيب خوفاً من انعكاسات لاحقة.

23-          مهنياً: تواجه مشكلة طارئة تتعلق بارتباط مهني سابق لم تستطع إيفاء تعهدك به، انتبه للنزاعات.

عاطفياً: تسافر في رحلة، وتتلقى وعوداً كثيرة، ويسود الحب والأجواء الإيجابية بينك وبين الشريك الذي يعبر لك عن مشاعره بصدق كبير.

صحياً: ممارسة الرياضة بانتظام والخروج من دائرة العمل والهموم مفيدان للصحة أكثر من المتوقع.

24-          مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن مجال ثقافي أو إعلامي أو تربوي أو أدبي تبرع فيه، فلا تتخاذل أمام الصعوبات.

عاطفياً: تضحّي بحبك للانخراط في الأجواء الاجتماعية والمشاركة في لقاءات الأصدقاء وتفضّل التركيز على مهامك المهنية والعملية.

صحياً: التوازن في كل شيء مفيد، ولا سيما على الصعيد الصحي إذا وازنت بين عملك وممارسة الرياضة.

25-          مهنياً: تتوضح أمامك الرؤية وتغمرك الحماسة، والانفراج الأول قد يطرأ في هذا اليوم، وتكون الذبذبات إيجابية.

عاطفياً: شريك جديد ومغامرة عاطفية تفرض نفسها، لكنّ الصورة النهائية لم تتوضح بعد، تمهل بعض الشيء وادرس الأمور برويّة.

صحياً: الابتعاد قدر الإمكان عن الهموم يريح الأعصاب ويبقي التفكير مرتاحاً.

26-          مهنياً: ابق منفتحاً على كل جديد وتمهل لتحليل ما يعرضه عليك الآخرون، تشعر بحالة من القلق والخوف من المجهول الذي يمكن ان يهدّ معنوياتك.

عاطفياً: تتحسّن علاقتك بالشريك وتصحّح بعض الأوضاع العالقة، وتنجز معه ما لم يكن ممكناً.

صحياً: ممارسة بعض النشاطات الفكرية والثقافية تريحك من عناء العمل ومشاغل الحياة العائلية.

27-          مهنياً: يدعوك هذا اليوم إلى الانتشار والانفتاح على الأفكار الجديدة والمجتمعات الغريبة عنك.

عاطفياً: إنه يوم هادئ عموماً ويكون ملائماً للقاءات الرومانسية البعيدة عن الأجواء الصاخبة.

صحياً: السير في مخطط ترفيهي يبقي الأجواء جميلة ويخفّف من ضغوط العمل.

28-          مهنياً: نظّم الشؤون المالية وقيّم الحسابات وامتنع عن المخالفات القانونية ولا تهمل واجباتك حتى لو شعرت بالتعب والتوتر.

عاطفياً: أمامك طريق سالك نحو الاستقرار في العلاقة العاطفية وتجنّب الخلافات وابتعد عن كل ما قد يسيء إليك.

صحياً: التخلص من حالة القلق ليس بالأمر السهل، ما يؤرقك ويسبب انزعاجاً لا يحتمل.

29-          مهنياً: تأثيرات إيجابية وجيّدة على صعيد العمل، وهذا يترافق مع مطالبك المالية المحقة وقد تبلغ الهدف قريباً.

عاطفياً: تتحسن الأوضاع مع الشريك ولا سيما على الصعيد العاطفي، بعد سوء التفاهم الذي ساد بينكما بسبب تدخلات الآخرين.

صحياً: لا تورّط نفسك في أمور لا ناقة لك فيها ولا جمل، وتسبب اضطراباً لوضعك الصحي.

30-            مهنياً: تعرف صداقات جديدة اليوم وتتمكّن من فرض سلطتك أو اتخاذ إجراءات قد لا يوافق عليها الجميع.

عاطفياً: الجوّ العام يتحدّث عن عشق وتعلّق وكلام كثير ودعوات متراكمة وسحر تمارسه أينما حللت وتكون حديث الجميع.

صحياً: الشعور بالخيبة أحياناً يولد حالة اكتئاب ورغبة في الانزواء واضطراباً نفسياً.

31-  مهنياً: تتلقى عرضاً مميزاً من شركة ضخمة كي تتولى تنفيذ مشاريع كبيرة بسرعة، هذه الخطوة نقلة مهمة في حياتك المهنية.

عاطفياً: حياتك العاطفية تحتاج إلى الكثير من الهدوء والحذر لأنها على حافة الهاوية، ومن الأفضل ألا تتسرع في اتخاذ قرارات بشأن الدخول في علاقة جديدة.

صحياً: لا تدع التوتر النفسي يشكل خطراً على صحتك الجسدية، وعليك بتناول المشروبات المهدئة أو الخروج في نزهات مع المقربين.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انطلاقة سنة واعدة فتكون على موعد مع النجاح انطلاقة سنة واعدة فتكون على موعد مع النجاح



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 19:14 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج العقرب

GMT 11:55 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 15:33 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الجوزاء

GMT 19:14 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

جون تيري يكشف مميزات الفرعون المصري تريزيجيه

GMT 17:27 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

وضع اللمسات الأخيرة على "فيلم مش هندي" من بطولة خالد حمزاوي

GMT 22:05 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك كل ما تريد معرفته عن PlayStation 5 القادم في 2020

GMT 05:54 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

بسمة بوسيل تظهر بإطلالة العروس في أحدث جلسة تصوير

GMT 09:38 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

خلطات منزلية من نبات الزعتر الغني بالمعادن لتطويل الشعر

GMT 16:41 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

لمحة فنية رائعة من صلاح تسفر عن هدف

GMT 12:21 2020 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محمد يتيم يعود للكتابة بالدعوة إلى "إصلاح ثقافي عميق"

GMT 13:01 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

رودريجو يكشف عن شعوره الأول لحظة مقابلة زين الدين زيدان

GMT 16:29 2019 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مغربي يقدم على قطع جهازه التناسلي لسبب غريب

GMT 09:59 2019 الإثنين ,26 آب / أغسطس

"رئيس الوصية"..على أبواب قصر قرطاج
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya