شهر الانفراجات على الرغم من الضغوط المستمرة والغموض
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

20 آذار / مارس - 19 نيسان / أبريل

شهر الانفراجات على الرغم من الضغوط المستمرة والغموض

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شهر الانفراجات على الرغم من الضغوط المستمرة والغموض

برج الحمل

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر تشرين الثاني/نوفمبر2016:
رؤية واضحة 
مهنيًّا: يحمل هذا الاسبوع تغييرات مهمة جدا ووعودا كثيرة وتطورات تستعجل بعض التعديلات وحدثا كبيرا حيث يعزز اوضاعك المادية ويجعلك تتمتّع برؤية اوضح للأمور وتلتقط الإشارات الجيّدة وبشكل مستمر. تلتقط فرصاً جديدة وتتجرأ على إحداث تغييرات لكن يتوجب عليك توضيح بعض الأمور التي كانت عالقة. لا خوف عليك فالضوء اخضر والظروف مشجّعة. قد تجد فرص للتقدّم في المؤسّسة التي تنتمي اليها وربما يصلك قبول بعقد جديد.

 عاطفيًا: تهدأ وتيرة الحياة نسبيا وتبتعد لا شعورياً عن الاضواء والأجواء الصاخبة، ويتحدث الفلك عن بعض الافكار السوداء التي قد تسبب لك القلق فحاذر من اتخاذ قرارات حاسمة خلالها ولا تسمح لنفسك بالجري وراءها. استفسر عما يثير مخاوفك، استوضح الامور ولا تحلّل ما ترى وتسمع دون اثبات او سبب موضعي.
 

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر تشرين الثاني/نوفمبر2016:

1-مهنيًا: تحاصر في بداية الشهر مشكلة قانونية، وتدرس بعض الظروف والاوضاع التي تجبرك على قبول بعض التصرفات من دون اعتراض.
عاطفيًا: العصبية لن تفيدك مع الشريك، والطباع الحادّة نتيجتها توتر العلاقة بينكما وخلافات.
صحيًا: تبدو قلقًا بعض الشيء جراء عوارض صحية مفاجئة أثرت في نفسيتك.

2-مهنيًا: قد ترى أن الأمور تتطلب مواجهة الحقائق، وهذا يكون في مصلحة موقعك بما أنك واثق بقدراتك.
عاطفيًا: يجب المحافظة على نمط واحد من التعاطي مع الشريك، الروتين ليس في مصلحتكما.
صحيًا: تعرف يومًا من الراحة الجسدية بعدما قررت ترك العمل الإضافي الذي يتعبك جدًا.

3-مهنيًا: يتيح هذا اليوم فرصًا جديدة في العمل، إلا أنّ ذلك موقت، فاستفد منها جيدًا.
عاطفيًا: ابتعد قدر الإمكان عن المواجهة غير المبرّرة مع الشريك، وحاول إصلاح الأوضاع بينكما بهدوء.  
صحيًا: تتعافى من أزمة صحية وتعود إلى حياتك بمعنويات عالية وتقرر اتباع نظام غذائي جديد.

4-مهنيًا: تشكو تململًا في المعاملات وبلبلة وتفتقد الحيوية، ومن الضروري عدم استعجال الأمور على الإطلاق.
عاطفيًا: ينتابك والشريك تراجع معنوي مترافقًا مع بعض القلق الذي يجبركما على الحسم قبل تفاقم الأمور.
صحيًا: الآلام العابرة التي تنتابك بين حين وآخر تفرض عليك مراجعة الطبيب اليوم قبل الغد.

5-مهنيًا: يسمح لك مركزك الجديد بتحديد اتجاهاتك وإعادة النظر في بعض المشاريع، وتتوصل إلى حل مشاكل عالقة.
عاطفيًا: التقارب في وجهات النظر بينك وبين الشريك يخفف من حدة التشنج، وتكون أصداؤه جيدة على العلاقة.
صحيًا: الرشاقة التي تتمتع بها لم تعرفها منذ مدة طويلة، والسبب ممارسة الرياضة التي بدأت تظهر نتائجها.

6-مهنيًا: تصاب ببعض الارتباك وتساورك أفكار سود وتتصرف بطريقة غريبة نوعًا ما.
عاطفيًا: سعادة عاطفية مفاجئة وفرص رومانسية وتعلق زائد بالشريك نتيجتها توطيد العلاقة بينكما.
صحيًا: لا تهمل صحتك ولا تستخف بكل ما يعود عليها بالنفع، ولا سيما ممارسة الرياضة المفيدة لها جدًا.

7-مهنيًا: لا تبت أي أمر قبل درس قراراتك جيدًا، وتصرف مع المستجدات والملفات الكبيرة بهدوء.
عاطفيًا: لا تلق اللوم على الشريك جزافًا، لأنه بريء من التهم التي توجهها إليه، وقد تعجز عن إصلاح ما دمّرته.
صحيًا: يوم صحي مترجرج نتيجة أزمة مستجدة تقلب الوضع رأسًا على عقب.  

8-مهنيًا: لا تدخل نفسك في مشاريع أكبر من طاقتك، رياح التغيير بدأت تهب وتنذر بحسم قريب.
عاطفيًا: لا تعكر صفو الأجواء مع الشريك، بعد ثورة الغضب التي تحكمت في قراراتك في الأيام الماضية.
صحيًا: تحاش محاولات استدراجك إلى أن تغضب لتعريض وضعك الصحي للخطر.

9-مهنيًا: تفانيك في العمل يؤدي دورًا كبيرًا في طرح اسمك لترقية جديدة، وهذا ما يترك انطباعات إيجابية.
عاطفيًا: الغيرة غير المبرّرة تجاه الشريك تؤجج النفور بينكما، وتترك انعكاسات سلبية غير متوقعة.
صحيًا: أنت الوحيد القادر على التخلص من السمنة الزائدة إذا كنت صاحب إرادة قوية.  

10-مهنيًا: يتيح لك هذا اليوم توضيح بعض الأمور وتحرك بعض المساعي في اتجاه أفضل.
عاطفيًا: تكون والشريك تحت الأضواء، وتجدان بانتظاركما استحقاقات مهمّة قد تعكر صفو حياتكما العاطفية.
صحيًا: لا تبالِ بكل ما تنفقه على صحتك، فما نفع الإنسان إذا ربح كل شيء وخسر صحته.

11-مهنيًا: النجاح الكبير يكون حليفك ويغيّر سير الأمور نحو الأفضل بعد إخفاقات غير متوقعة.
عاطفيًا: العلاقة بالشريك يتحكم فيها المزاج المتقلب، وهذا ما يلجئك إلى قرارات عشوائية في هذا الاتجاه.
صحيًا: تنتصر على مصاعبك الصحية بالتفاؤل والأمل الكبير، وتعيش أجمل يوم في حياتك.

12-مهنيًا: تمر بيوم مرهق مهنيًا ويتأثر طبعك ببعض الأنباء التي تعيق خطواتك المستقبلية.
عاطفيًا: الإلحاح المتواصل من قبل الشريك قد يؤثر سلبًا في العلاقة، فحاول أن تأخذ المبادرة إذا كنت مهتمًا.
صحيًا: تناول الحليب كل صباح لأن الكالسيوم ضعيف في جسمك وهو مفيد لنمو العظام.

13-مهنيًا: القمر في برجك يثير حماستك ويشير إلى تغييرات تحصل في حياتك المهنية، ونتائج غير متوقعة تثير شكوكك تجاه بعض الزملاء.
عاطفيًا: أجواء الشريك تولد نوعًا من القلق بينكما، ما يدفعك إلى اتخاذ قرارات سريعة وغير متسرعة لمعالجة الأمر.
صحيًا: تعود إلى ممارسة عملك ونشاطك كما السابق بعدما تغلبت على المرض.

14-مهنيًا: يثير هذا اليوم بعض النزاعات المهنية ويعلن عن تغيرات تحصل في هذا المجال.
عاطفيًا: يولد هذا اليوم جوًا أكثر رقة، ويؤدي إلى بناء جسور العلاقة المتينة بالشريك.  
صحيًا: عارض مفاجئ يحبطك ويبقيك في حال من التراجع الصحي لن تتخلص منه بسرعة.

15-مهنيًا: يمكن أن تتوتر الأجواء اليوم في أي لحظة، ويمكن أيضًا تثار العداوات وتسيطر على أجواء العمل.
عاطفيًا: تبدّل في نهج تعاملك مع الشريك وتحاول تمتين العلاقة وتطويرها نحو الأفضل.
صحيًا: أوقات فراغك ثمينة جدًا، اقتنصها لممارسة الرياضة أو أي نشاط يفيدك صحيًا.

16-مهنيًا: تخطو اليوم خطوة جديدة نحو نجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك المهنية واحتلال منصب جديد يليق بك.
عاطفيًا: مفاجآت سعيدة تطل برؤوسها في غضون أيام ولا سيما أن الأجواء صافية بينك وبين الشريك.
صحيًا: تتخلص من حالة نفسية قلقة وتعيش حالًا من الفرح والسعادة تترك ارتياحًا لديك.

17-مهنيًا: يسلط هذا اليوم المميز الضوء على قضايا مالية أو على مشاريع ضخمة تطرحها على ارباب العمل وتنال الموافقة عليها.
عاطفيًا: تتلقى دعمًا إضافيًا لتعزيز علاقتك العاطفية بالشريك، لكن الانتباه ضروري من بعض من يحاولون زعزعة العلاقة.
صحيًا: اتبع إرشادات الطبيب بحذافيرها، فالنتيجة تكون حتمًا في مصلحة وضعك الصحي.

18-مهنيًا: تطرأ تغييرات تريح بالك قليلًا، وحاول أن تتحاشى المجهود غير المبرّر، لأنك قد تواجه بعض التعب في الأيام المقبلة.
عاطفيًا: قرارات غير مبرّرة من الشريك بسبب تصرفاتك المستفزة والمثيرة للجدل أخيرًا.
صحيًا: عليك النهوض باكرًا وممارسة الرياضة قبل القيام بأي نشاط أو عمل.

19-مهنيًا: هذا اليوم يعرقل بعض الخطوات ويزعج مساعيك، لكنّ ذلك لن يكون أكثر من تنبيه لتستوعب الأمور بجدية.
عاطفيًا: التسرع في القرارات الحاسمة مرفوض، ولا سيما أنّ علاقتك بالشريك على شفير الهاوية.
صحيًا: لا تفسح في المجال أمام الآخرين ليتلاعبوا بوضعك الصحي من خلال إسدائك إرشادات غير مدروسة طبيًا.

20-مهنيًا: طبعك المتقلب لن يسعفك كثيرًا في التعاطي مع الزملاء في العمل، عليك تحديد أولوياتك لبلوغ أهدافك.
عاطفيًا: حاول أن تكون صريحًا جدًا مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلًا أم آجلًا، ولن تنطلي عليه ألاعيبك.
صحيًا: تبدو على وجهك علامات السعادة وتعيش أفضل حالاتك الصحية التي افتقدتها طويلًا.

21-مهنيًا: الحلول الوسطى مطلوبة بإلحاح في العمل، ويستحسن أن تبقى كذلك لئلا تدفع ثمن تسرعك  في ما بعد.
عاطفيًا: تصرفات الشريك الغريبة لم تعد تطاق، وقد ترتد سلبًا على العلاقة وتوقع الأسوأ بينكما.
صحيًا: تجابه بشراسة المحاولات التي يسعى أصحابها لتعريض نفسك لأخطار صحية.

22-مهنيًا: هذا اليوم مناسب جداَ لك، وتتخلص من المشاغبات التي تعرضك لبعض المظالم ومن العراقيل التي تواجه طموحك.
عاطفيًا: كن حذرًا إلى أقصى حد في تصرفاتك مع الشريك، ولا سيما أن خسارته من تعقيد الأمور بينكما.
صحيًا: تضع كل مشاغلك جانبًا، وتولي ممارسة الرياضة الأولوية القصوى.

23-مهنيًا: تجابهك تحديات وتتأفف من كثرة المسؤوليات، نظّم وقتك ولا تبدد طاقتك ولا تبحث عن الاختلاف.
عاطفيًا: الخلافات الدفينة قد تظهر إلى العلن مجددًا، عالج الأمور مع الشريك بروية وتفاهمًا على ما يفيد مصلحتكما.
صحيًا: ينتابك شعور من الفرح يريحك نفسيًا ويخلّصك من ترسبات الماضي المزعجة.

24-مهنيًا: تحاول أن تكون منفتحًا على الزملاء، إنّ أي تصرف غير أخلاقي يؤدي إلى نتائج قد لا تحتملها.
عاطفيًا: الأمر المطلوب في العلاقة بالشريك هو الثقة التي تبقيكما على توافق تام، وكل ما عدا ذلك ثانوي.
صحيًا: لآلام الظهر عدة حلول، من بينها المشي أو القيام بتمارين خاصة.

25-مهنيًا: طاقتك الإبداعية والخلاقة التي تتمتع بها توظفها في الزمان والمكان المناسبين.
عاطفيًا: لا تفتر على الشريك وكن أكثر تقربًا منه، التطورات الإيجابية في العلاقة تكون لمصلحتكما.
صحيًا: تقتنع أخيرًا أن للرياضة تأثيرًا كبيرًا في الوضع الصحي والنفسي، وهذا عامل إيجابي.

26-مهنيًا: ما يدور في أروقة العمل جيد ويساعدك في إنجاز المطلوب منك بجدارة ونجاح.
عاطفيًا: ظروف بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيرات الأساسية، لكن عليك عدم الاستخفاف بأي طارئ.
صحيًا: أمورك الصحية باتت في وضع يتطلب العلاج السريع قبل فوات الأوان.

27-مهنيًا: تتخلص اليوم من أزمة مهنية مستجدة سببها أحد الزملاء النكديين، وتستعيد نشاطك المعهود وقابليتك على العمل.
عاطفيًا: يسعدك الشريك بأفكاره البنّاءة، ويساعدك لتتجاوز المشاكل التي تخشى تأثيرها في العلاقة.
 صحيًا: تتلقى العلاج الضروري اليوم، وتتخلص من بداية مرض كاد يسبب لك مضاعفات صحية خطرة.

28-مهنيًا: عوامل إيجابية وبنّاءة على الصعيد المهني، تترافق مع مستحقاتك المالية المحقة وتحقيق أهدافك.
عاطفيًا: الأوضاع مع الشريك من أحسن إلى جيّد، بعد اللغط البسيط الذي ساد بينكما أخيرًا.
صحيًا: حاول قدر الإمكان التخفيف من شرب القهوة والتدخين وتكثيف ممارسة الرياضة وخصوصًا المشي صباحًا.

29-مهنيًا: حاول أن تكون صاحب أخلاق عالية مع الزملاء، ولا تنفذ أعمالًا غير مضمونة النتائج.
عاطفيا: وضع عاطفي مميز ونادر في حياتك، تسيطر على انفعالاتك وتبدو واثقًا بنفسك.
صحيًا: خفف من المأكولات الغنية باللحوم واستعض عنها بالخضراوات التي تساعدك في حميتك.

30-مهنيًا: نتائج إيجابية جدًا بعد الذي قدّمته لتطوير منهج عملك، وتوقع تأخر بعض التحويلات المطلوبة.
عاطفيًا: تغزّلك المفرط بالشريك يثير دهشته وإعجابه بك، وقد تقومان برحلة تجددان خلالها شهر العسل.
صحيًا: خفف بعض الشيء من ساعات الجلوس الطويلة، وزد من فترات المشي يوميًا.

العرب اليوم

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر الانفراجات على الرغم من الضغوط المستمرة والغموض شهر الانفراجات على الرغم من الضغوط المستمرة والغموض



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 15:55 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج الميزان

GMT 04:16 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زكي يوجه رسالة قوية إلى مسؤولي الدفاع الحسني الجديدي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

"بريزنتيشن" تؤكد أن مُبررات "صلة" في شأن فسخ تعاقدها غير الصحة

GMT 08:32 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

"الأساور العريضة" تصلح لمختلف مناسبات صيف 2018

GMT 11:37 2018 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ياسمين جمال ترتدي فستان الزفاف للمرة الثانية بعد الطلاق

GMT 01:48 2016 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

علاج الشيب نهائياً وبألوان مختلفة

GMT 17:48 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تمارين تساعدك في بناء العضلات وخسارة الوزن تعرف عليها

GMT 04:16 2019 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يشهد نهضة غير مسبوقة في مجال التنقيب عن النفط

GMT 06:33 2019 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على الفوائد المذهلة لثمرة الرمان على الصحة
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya