خفايا الطائر الحر أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"خفايا الطائر الحر" أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

كتاب "مهندسو الموت"
القاهرة - المغرب اليوم

طرحت الدار العربية، أخيرًا 4 كتب مميّزة، أبرزها كتاب "مهندسو الموت"، هم قتلة وضحايا في آن معاً اختارهم الروائي محمد منصور سرحان ليكونوا أبطالاً لرواية بوليسية مشوقة كُتبت في نسيج مسبوك بحرفية متقنة تُبرز "مسألة الوقت في الجريمة" والتي سوف تكون التقنية الأكثر إبهاراً في قتل الضحايا وكشف من يقف وراء سلسلة من الجرائم هزت العاصمة البحرينية (روائياً) ويكون على عاتق المحقق النبيه "ليث" مهمة كشف ملابساتها وتسليم المجرم إلى العدالة.

 وتم توجيه كتاب «تأمل في نعم الله» للكاتب حكيم أوغلو إسماعيل إلى الصغار، وسيساعدهم في إشباع فضولهم في ما يتعلّق بأمور غامضة بالنسبة إليهم في سنّهم تلك؛ مثل كيفية نموّ حبات القمح، أو ما يفعله النّحل ليعطينا العسل اللّذيذ،  أو ما خصّ به الله تعالى كلّاً من الكائنات الحيّة التي خلقها، وغير ذلك كثير، باختصار، إن مطالعة صغيرك لهذا الكتاب فيها فائدة له من نواحٍ متعددة فهي تقوّي إيمانه بالله بالدرجة الأولى، كما تجعله أكثر تقديراً لمعجزات الخالق، فضلاً عن منحها إيّاه ثقافةً شاملة في مواضيع متنوّعة.

 ويعتبر كتاب "خفايا الطائر الحر وصفة خاصة للتخلص من العوائق وفرد الأجنحة ثم التحليق"، تقديم انعكاس للعالم، في صور سوريالية حيّة، سكَبت فيه نوف الحميدي لما هو حاضر هنا وهناك من حياة شاقة لنكتشف من خلاله قدرتنا على التأقلم من عدمه، ونشعر بالحرية كطائرها الحر المحلّق بشعور جميل يجب أن يعاش نرى بعده الحياة بنظرة مختلفة، نظرة روحانية شفيفة ومؤثرة تجمع بين البشر ولا تفرق، تذكرنا بإننا نستطيع العثور على السعادة إذا ما قررنا ذلك، وها هي تقدم إلينا المفتاح والخطة مع طاولة عملٍ مليئة بالأدوات.

و يجود في هذه المذكرات " والله زمان يا شام" محمد الحواصلي بالماضي والحاضر ويقلق على المستقبل، ويخاف على الذكريات من الضياع، ولذلك يعيد كتابتها – من جديد – وكأنَّهُ أول من دخل أرض الشام وآخر من خرج منها، هي بلاده كما يقول "زهرة بلاد الدنيا" فيها سمع "صدى الأذان"، وفيها صعد عالياً جبل قاسيون إلى مزار "الأربعين"، ومغارة الدم ليبحث وصبية الحارة من جديد عن أثر لجريمة الأخوين قابيل وهابيل: الأخ القاتل والأخ المقتول، وفيها أيضاً تسلق ورفاقه الصخور يبتهجوا بلمس صخرة "اذكريني دائماً".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خفايا الطائر الحر أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا خفايا الطائر الحر أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya