11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة أحدث إصدارات الدار العربية للعلوم ناشرون​
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة" أحدث إصدارات الدار العربية للعلوم "ناشرون"​

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة
القاهرة - المغرب اليوم

شغلت الحروب التي تلت هجمات 11 أيلول/ سبتمبر واشتعلت في الكثير من الدول العربية، والتي لا تزال آثار بعضها تتفاقم حتّى يومنا هذا، الرأي العام العربي والغربي كثيراً، وكانت موضع نقاش محتدم لا يزال مستمرَّاً حتى يومنا هذا. وقد لعب الإعلام الغربيّ القويّ دوراً بارزاً في رسم صورة موحّدة ترسّخت في أذهان الكثيرين؛ صورة جعلت من المسلمين خاصة أساساً لكلّ تلك الشرور. وفي هذا الكتاب «حجارة الدومينو» يمحو الكاتب ديفيد راي غريفين تلك الصورة المغلوطة من الأذهان، ويثبت بالأدلة والبراهين العلمية خطأ تلك المعلومات، والدور الذي لعبته الإدارة الأميركية في رسم تلك الصورة خدمة لمصالحها الخاصة. وهكذا، شيئاً فشيئاً يقوم الكاتب بدحض كل تلك المعلومات الخاطئة لتنهار تلك الصورة الكبيرة المزيفة التي تشكّلت على مدى سنوات؛ تماماً مثلما تنهار أحجار الدومينو..

وضمِّم هذا الكتاب لاستكشاف بعض المفاعيل الأكثر كارثية على أميركا والعالم، والناجمة عن حملة المحافظين الجدد الهادفة إنشاء إمبراطورية شاملة تهيمن عليها الولايات المتحدة. وأحد هذه المفاعيل هو انتخاب دونالد ترامب نتيجة السعي الحثيث لواشنطن وأعضاء الحزب الديمقراطي إلى وضع السياسة الخارجية الأميركية بين يدَي هيلاري كلينتون، وبشكل متوافق مع حملة المحافظين الجدد، لدرجة تجاهلهم الاحتمال الكبير بأن يتمكّن بوني ساندرز من إلحاق الهزيمة بترامب. كما صُمِّم هذا الكتاب لتركيز الانتباه على الكوارث الناجمة عن هذه الحملة، يحاول الكتاب أيضاً إضعاف نفوذ المحافظين الجدد في تحديد أُطرُ السياسة الخارجية؛ وذلك عبر التشديد على أن هذا النفوذ قائم على أكاذيب أُطلِقت قبل الأكاذيب الشهيرة التي استُخدمت لمهاجمة العراق، ويتألف الكتاب من العناوين الرئيسية الآتية: 1- خطر عالمي كبير غداة أحداث 11/9، ونظرية المؤامرة والأدلة القاطعة، 2- كيف دمّرت إدارة بوش – تشيني أميركا والعالم، 3- 11/9: يوم عجيب.  

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة أحدث إصدارات الدار العربية للعلوم ناشرون​ 11 أيلول وحجارة الدومينو المتساقطة أحدث إصدارات الدار العربية للعلوم ناشرون​



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya