مجلة تراث الإماراتية تحتفي بسباقات الهجن في التاريخ العربي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مجلة "تراث" الإماراتية تحتفي بسباقات الهجن في التاريخ العربي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مجلة

مجلة "تراث" الإماراتية
أبوظبي - المغرب اليوم

احتفت مجلة "تراث" الصادرة عن نادي تراث الإمارات في أبوظبي في عددها بسباقات الهجن في التاريخ العربي، لتزامن صدوره مع انطلاق الدورة الجديدة من "مهرجان سلطان بن زايد التراثي" الذي يستمر حتى 13 من شهر فبراير الجاري، في ميدان سباقات الهجن بمدينة سويحان.

ولسباقات الهجن قصة طويلة في التاريخ العربي يسلط الملف بعض الضوء عليها من خلال كتابات لعدد من الباحثين العرب في مجال التراث حول نشأة السباقات وتطورها "من المدى إلى الميدان"، والقواعد والمعايير المرتبطة بسباقات الهجن والمستمدة من تراث وعادات وتقاليد وثقافة العرب. 

ويتضمن باب شعراء القبائل تعريفا بسيرة ومنجز الشاعر عبد الله بن خميس بالمر المهيري، تحت عنوان "حياة قصيرة وأثر عظيم"، حيث يتحرى الدكتور راشد المزروعي سيرة وأعمال هذا الشاعر الذي ظل اسمه يتردد بين كبار السن في الإمارات الشمالية، وخاصة في أم القيوين وباديتها، وهم يتغنون بأبياته الشعرية ونهماته البحرية، ولا يعرفون عنه سوى كونه شاعرا قديما من أم القيوين، أو من "اللزيم"، توفي من زمان ولم يعاصره أحده.

وفي زاوية حوار خاص، يحكي أحد أشهر المصورين الفوتوغرافيين الإماراتيين قصته مع عالم التصوير الذي دخله من باب المصادفة لتبدأ مسيرته مع التصوير الفوتوغرافي التي أنجز خلالها أرشيفا يضم أكثر من 800 ألف صورة. 

وفي العدد نقرأ لمجموعة من الباحثين وكتاب عرب، يكتب الروائي ناصر عراق عن "عام القراءة الإماراتي وبيت الحكمة العباسي"، ويكتب الناقد صالح لبريني عن "الشاعر الجاهلي بين الجماعة والذات"، ويكتب الناقد الدكتور سعيد يقطين عن "الشيخ، الفنان، الشاب"، وفي زاوية من التراث السياسي يكتب الدكتور وائل إبراهيم الدسوقي "الكويت والإمارات وعلاقات أبدية"، ويكتب أحمد محجوب "وديعة السيد حزبرك".

وفي سوق الكتب ، تستعرض الباحثة هويدا صالح "دور القرآن في تأسيس أمريكا"، ويناقش الدكتور صديق جوهر "تجليات التاريخ السياسي في شعر صالحة غابش"، ويأخذنا الباحث رياض خليف إلى جولة من التساؤلات حول "بئر بروطة" في القيروان وأسرار المعتقدات التي ارتبطت بها، ويكتب الشاعر محمد عيد إبراهيم زاويته تحت عنوان "الشاعر والسينما"، ويفتح الباحث مؤيد الشيباني "ذاكرة الحنين للأغنية السبعينية الإماراتية"، ويستكمل الروائي محمد بركة رحلته في عوالم الأساطير اليونانية. 

 

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجلة تراث الإماراتية تحتفي بسباقات الهجن في التاريخ العربي مجلة تراث الإماراتية تحتفي بسباقات الهجن في التاريخ العربي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:06 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الأسد

GMT 10:35 2016 الأحد ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ندوة حول "أطفال الشوارع" في مركز "عدالة ومساندة" الأحد

GMT 19:42 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

باتشوكا المكسيكي يقصي الوداد من كأس العالم للأندية

GMT 20:05 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إيسكو يلعب عددًا بسيطًا من المباريات مع ريال مدريد

GMT 04:56 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

عطيل عويج يُبيّن سبب تعاقده مع فريق الفتح المغربي

GMT 03:00 2015 الأربعاء ,23 كانون الأول / ديسمبر

مطاعم مراكش بديكوراتها الجديدة تستقبل العام الجديد 2016

GMT 07:25 2015 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عصابة مدججة بالسيوف تحاول اغتصاب فتاة وسط الناظور
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya