مناقشة رواية لا أحب هذه المدينة لعمر حاذق
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مناقشة رواية "لا أحب هذه المدينة" لعمر حاذق

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - مناقشة رواية

الإسكندرية - أ.ش.أ

تنظم مكتبة الكابينة بالإسكندرية فى السابعة من مساء بعد غد الجمعة ندوة لمناقشة رواية الشاعر عمر حاذق "لا أحب هذه المدينة" الصادرة مؤخرا على نفقته، وتأتي هذه المناقشة في غيبة الشاعر المسجون حاليا لمدة عامين بتهمة انتهاك قانون التظاهر. من داخل محبسه تتجول روايته الجديدة حرة طليقة على أوراق المطابع استعدادًا للنشر، فالرواية التى أنهى كتابتها وسلمها لدار النشر قبل اعتقاله، أوشكت على الصدور بعنوان "لا أحب هذه المدينة". عمر حاذق فى روايته الجديدة "لا أحب هذه المدينة" يتجول فى أواخر القرن الثانى الميلادى، فى الفيوم والإسكندرية، حيث نشأ حورس بإحدى قرى الفيوم، واكتشف موهبته مع جحشه الذى ولد يوم ولادته، فسمى الرسام باسمه، ثم تزامن نمو الجحش مع نمو الطفل، فأصبح توأمه ورفيق كفاحه. ثم أراد الفتى حورس أن يعوض أمه وأخته عن فقد الأب والفقر المرير، فسافر مع حماره إلى الإسكندرية، ليتعلم رسم البورتريه، ويصبح فناناً ثرياً، فتتحسن معيشة الأسرة. وفن البورتريه هو رسم وجوه الناس على لوحات خشبية تدفن مع المومياء لتتعرف الروح على الجسد بعد الموت. وفى الإسكندرية قاسى "حورس" من الفقر وظلم الرومان، فاجتهد فى تعلم الرسم، وبدأ مغامرته فى الحياة بـ"ديونيسيا" المصرية - الأغريقية التى وقع فى غرامها المأساوى، والتى حكت له عن الديانة المسيحية الجديدة.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مناقشة رواية لا أحب هذه المدينة لعمر حاذق مناقشة رواية لا أحب هذه المدينة لعمر حاذق



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 05:15 2018 الأربعاء ,25 تموز / يوليو

واتساب يضيف ميزة نالت إعجاب مستخدميه

GMT 02:06 2018 الخميس ,12 تموز / يوليو

سعر ومواصفات "كيا سبورتاج 2019" في السعودية

GMT 23:49 2018 الثلاثاء ,03 تموز / يوليو

وفاة أب وإبنته غرقا في نهر ضواحي جرسيف‎

GMT 23:59 2018 الأربعاء ,27 حزيران / يونيو

معلول يؤكد أهمية فوز المنتخب التونسي على بنما
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya