نهاية الشيطان رواية للكاتب رمضان سعيد تضع حدًا لمحبي سفك الدماء
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

"نهاية الشيطان" رواية للكاتب رمضان سعيد تضع حدًا لمحبي سفك الدماء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

رواية "نهاية الشيطان"
القاهرة - محمد عمار

يعبّر الكاتب رمضان سعيد في رواية "نهاية الشيطان" عن حالة قاتل استباح سفك دماء الناس، وتجد الرواية قوية في السرد؛ حيث يوضح أن الكاتب قام بعمل رواية وثائقية لأحد القتلة ليضع نهايته المعروفة ولو بعد  حين، ونجح الكاتب في أن يجعل القارئ يحب قراءة الأحداث التي نجح الكاتب في تكثيفها من مقتطفات الرواية

نزل ( فتحي ) ومن معه من السيارة ، ومعهم السلاح ، وقاموا بإطلاق الأعيرة النارية علي جميع من كان داخل القسم من رجال الشرطة واقتحموا باب القسم وأخذ فتحي الملابس التي كانت موجودة داخل القسم لرجال الشرطة .

ثم خرج ومن معه بعد المجزرة الثانية . لقد أباح دماء الناس انتقاما لغريزته الشيطانية ، فهو يحب سفك الدماء .

خرج متجها إلي منزل ( الوزير إحسان ) مباشرة الذي كان يتوعده إذا خرج من السجن ، وكان يتصل عليه في محبسه لينقذه ولكن الوزير لم يرد عليه ، وأرسل له رجلا في محبسه يهدده بعدم ذكر اسم الوزير .  

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الشيطان رواية للكاتب رمضان سعيد تضع حدًا لمحبي سفك الدماء نهاية الشيطان رواية للكاتب رمضان سعيد تضع حدًا لمحبي سفك الدماء



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya