ريم عرنوق توقع مجموعتها القصصية حرملك
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ريم عرنوق توقع مجموعتها القصصية "حرملك"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - ريم عرنوق توقع مجموعتها القصصية

القاصة الطبيبة ريم عرنوق
دمشق ـ المغرب اليوم

وقعت القاصة الطبيبة ريم عرنوق باكورة أعمالها المجموعة القصصية حرملك خلال حفل استضافه المركز الثقافي العربي في أبو رمانة بحضور عدد من الأدباء والإعلاميين.

المجموعة التي نظمت حفل توقيعها دار دلمون للطباعة والنشر تضمنت قصصاً تباينت بين اجتماعي وتربوي ووطني غلب عليها انتقاد الواقع الاجتماعي وإظهار السلبيات والإيجابيات بعد الحرب الإرهابية على سورية.

وألقت الدكتورة عرنوق قصصاً جاءت بأسلوب عفوي عاطفي سلطت الضوء على ممارسات الإرهابيين في بعض المناطق السورية إضافة إلى رصد بعض العادات والتقاليد لتبين كيفية مواجهة السلبي منها.

أما الإعلامية هدباء العلي فاعتبرت أن الدكتورة عرنوق قدمت لنا كتاباتها بلغة شفيفة تقارب قضايا المرأة وتسبر أغوار نفسها من خلال قصص واقعية لا نستطيع إلا أن نجد أنفسنا في تفاصيلها وهي الطبيبة العارفة بكوامن النفس البشرية ومواطن ضعفها ونقاط قوتها.

على حين أشارت الأديبة والإعلامية نهلة السوسو إلى أن الدكتورة عرنوق في مجموعتها حرملك عكست الواقع الاجتماعي للمرأة وصورت همومها ومشاكلها ومصابها بصدق وعبرت عن معاناتها ولاسيما في الظروف الراهنة بعد أن رأت كثيرا من أحداث هذه القصص على أرض الواقع مؤكدة أن اسلوب القاصة كان جريئاً ومواجهاً دون تكلف أو قيود ما منح هذه القصص قوة الوصول في تعابيرها إلى المتلقي.

وبينت رئيسة المركز الثقافي رباب أحمد في تصريح لـ سانا أن القصص التي تقدمها عرنوق تسهم في طرح أسس النهضة الاجتماعية لأنها جاءت من واقع عايشته كطبيبة بغية طرح الحلول الملائمة.

قد يهمك ايضا:

"دبي للثقافة" تفتح أبواب التسجيل في مهرجان "سكة 2020"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ريم عرنوق توقع مجموعتها القصصية حرملك ريم عرنوق توقع مجموعتها القصصية حرملك



GMT 10:31 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

"سنابك" رواية تكشف مخطط لقتل علماء الأزهر وكوادره

GMT 06:08 2019 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

رواية "كرافت" ليس كل شيء على ما يرام

GMT 20:05 2019 الثلاثاء ,24 أيلول / سبتمبر

قصة "العبور إلى الحرية"

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 15:03 2014 الخميس ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد الجوز " عين الجمل " لا يعلمها إلا القليلون

GMT 12:28 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

الفرسان يتطلعون للفوز بثاني جولات بطولة "هذاب"

GMT 06:07 2017 الإثنين ,18 كانون الأول / ديسمبر

سيت الأفضل لقضاء شهر عسل لتميزها بالمناظر الجذابة

GMT 03:45 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مديرة الأزياء جين ماكفارلاند تستعرض مجموعة كافالي

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تصنف المغرب أبرز مُصدّري اليهود منذ استقلال المملكة

GMT 00:00 2014 الجمعة ,12 كانون الأول / ديسمبر

" أوراق بوكافر السرية " جديد الكاتب ميمون أم العيد

GMT 23:10 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

رشيد غفلاوي سعيد بانضمامه إلى فريق الساحل النيجيري

GMT 23:08 2017 السبت ,14 تشرين الأول / أكتوبر

المهاجم فيصل عجب يثبت جدارته مع نادي التضامن

GMT 17:14 2016 الجمعة ,01 إبريل / نيسان

سر إغماض العيون أثناء تبادل القبل على الشفاه

GMT 10:51 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان أمير كرارة يفاجئ المعجبين بإطلالة مختلفة تمامًا

GMT 17:38 2015 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عبدالفتاح الجريني يحضر لديو غنائي مع العالمي مساري

GMT 03:16 2015 الجمعة ,22 أيار / مايو

شاطئ مرتيل يلفظ أحد ضحايا موسم الاصطياف

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,30 آب / أغسطس

إخلاء السفارة الكندية في برلين
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya