رام الله - وفا
أطلقت الشاعرة صونيا خضر مساء أول أمس الثلاثاء روايتها "باب الأبد"، في متحف محمود درويش في مدينة رام الله.
الرواية صدرت عن دار الفارابي في لبنان، وتقع في 288 صفحة من القطع المتوسط، وكانت لوحة الغلاف للفنان بسام جميل. خضر أصدرت من قبل ثلاث مجموعات شعرية هي: "لشموس خبأتها" عن دار فضاءات في الأردن 2009، و"لا تحب القهوة إذا" عن بيت الشعر الفلسطيني 2012، و"معطرة أمضي إليه" وهي مجموعة بالعربية والفرنسية عن دار لزهاري لبتر في الجزائر.
وصونيا خضر من مواليد مدينة رام الله، حاصلة على بكالوريوس أحياء وكيمياء حيوية، وعلى شهادة في كتابة السيناريو من الرويال كورت في بريطانية، وشهادة مشابهة من مسرح عشتار، وشهادة ثالثة في نفس المجال من مركز تطوير الإعلام في جامعة بيرزيت، وهي تدير مكتب فلسطين لدار نشر "موزاييك" في الأردن.
شاركت في أمسيات شعرية في الأردن وتونس إضافة إلى فلسطين، ولها عدة مقالات ونصوص في العديد من الصحف الورقية والالكترونية. وقامت خضر بتوقيع نسخ من الرواية للحضور بعد انتهاء حفل الإطلاق، وقام بتقديمها وحوارها فاتن علوان.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر