صدور المجموعة القصصية مملكة الأصوات البعيدة عن دار روافد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

صدور المجموعة القصصية "مملكة الأصوات البعيدة" عن دار روافد

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - صدور المجموعة القصصية

المجموعة القصصية "مملكة الأصوات البعيدة"
القاهرة - المغرب اليوم

صدرت المجموعة القصصية"مملكة الأصوات البعيدة" للكاتب أحمد الزلوعى مع فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب هذا العام عن دار روافد للنشر والتوزيع.

تضم المجموعة ثماني عشر قصة جاءت في ثلاث وتسعين صفحة من القطع المتوسط عن دار روافد للنشر والتوزيع.

كانت أول أصداء المجموعة تعليق الناقد د.أسامة أبوطالب عليها قائلا:" في مملكة الأصوات البعيدة تتجلى اللغة في حد ذاتها باعتبارها تمكنا؛ مثلما تكشف عن قدرتها الوظيفية باعتبارها ناقلة وشارحة وواصفة حينما تقارن بفقرها وعجزها الذي تفشى في كتابات كثيرة واعتبرها أصحابها وكثير من نقادهم (أدبا)!!.. ذلك هو البعد الأول، أما البعد الثانى فهو قدرة اللغة على أن تنقل تجربة كاتبها أو تنفجر به متماهية معها في ذات الوقت فتكون طارحة ساحتها الواقعية أمام قارئها جلية ميسرة، في حين تستكن أبعادها الرمزية كأمنة في انتظار أن يتلقاها أولو القدرة على الغوص في حنايا التأويل، والتنقيب في ثنيات المضمر والملغز والمروموز له والمستور دون أن يلفها غموض متعمد أو تغريها غواية التعقيد لذلك تصل إلى القارئ في سلاسة وتؤثر في المتلقى بيسر مسببة له متعة مؤلمة أو الما ممتعا لا يجود به سوى الفن ثم تظل لا تتبخر أو تفارق وجدانه إلا بعد أن تعرض على التأمل الفاحص في عقله وتتماحك مع التفكر الكاشف المبين، أحمد الزلوعى كاتب يستطيع أن يمد بينه وبين قارئه جسرا ميسرا من التواصل الحميم".

نشرت أولى نصوص الزلوعى القصصية في أخبار الأدب المصرية ثم توالت عبر الثقافة الجديدة والأهرام والأخبار والمجلة والإذاعة والتليفزيون ودبى الثقافية ورؤى الليبية والكويت وغيرها.. كما نشرت دراساته النقدية والفكرية في عديد من المطبوعات المصرية والعربية.

ووصفت الناقدة المغربية ناهد الزيدى المجموعة قائلة:"لا يشبه الكاتب أي قاص آخر، لا يشبه إلا نفسه وكتابته وفى نصوصه عمق مبين حد الإدهاش"، كما تقرر"بالنسبة للغة يبدو مهما التقرير بأن لغة السرد عند أحمد الزلوعى يانعة طازجة تتسم بألق خاص لاسيما في تقنية الوصف حيث يبرع في تجسيد الثابت والمتحول بأسلوبه التركيبى الجميل، لغة الكاتب ساخرة في عمقها فهو يطوع لغته لتجهر وتسر وتسخر كيفما شاء موضوع قصته ورؤى شخوصه".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور المجموعة القصصية مملكة الأصوات البعيدة عن دار روافد صدور المجموعة القصصية مملكة الأصوات البعيدة عن دار روافد



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 11:14 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج القوس

GMT 15:51 2020 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم الجمعة 30 تشرين الأول / أكتوبر لبرج العذراء

GMT 11:04 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم الإثنين 9 تشرين الثاني / نوفمير لبرج العذراء

GMT 00:58 2020 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

دراسة تحدّد الأطفال الأكثر عرضة لخطر السكري من النوع الثاني

GMT 19:55 2019 السبت ,07 أيلول / سبتمبر

رشيد دلال مساعدا للكيسر في تدريب أولمبيك آسفي

GMT 05:10 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران تستضيف أعمال الفن العربي الحديث في متاحفها

GMT 07:35 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

غوايدو يدعو الفنزويليين للاحتجاجات ضد مادورو

GMT 17:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

وهبي يراسل وزير الصحة بشأن غياب دواء مرضى السرطان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya