فلسطين تُعلن إلغاء الاتفاقات إذا أقدمت إسرائيل على ضمّ الضفة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الأمن العراقي يحذّر من محاولات "داعش" لتنفيذ عمليات

فلسطين تُعلن إلغاء الاتفاقات إذا أقدمت إسرائيل على ضمّ الضفة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - فلسطين تُعلن إلغاء الاتفاقات إذا أقدمت إسرائيل على ضمّ الضفة

الرئيس الفلسطيني محمود عباس
رام الله - ليبيا اليوم

أكّد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أن السلطة ستعتبر كل الاتفاقات والتفاهمات مع إسرائيل والولايات المتحدة "لاغية تماما"، اذا أعلنت اسرائيل ضم أي جزء من أراضي الضفة الغربية المحتلة، وأضاف أن "السلطة ستتخذ كل قرار أو إجراء ضروري للحفاظ على حقوقها وحماية الثوابت الوطنية، وحماية حقها الوطني الثابت بإقامة دولة فلسطينية حرة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية".

ومن جانبه، قال د.واصل أبو يوسف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن هناك جدية في كيفية مواجهة ما يقدم عليه الاحتلال الإسرائيلي من خلال رد فعلي جدي عبر الاتصالات التي تجريها السلطة الفلسطينية بالقوى الدولية مثل الاتحاد الروسي والصين والاتحاد الأوروبي وغير ذلك من قوى فاعلة كلها تتضامن مع السلطة ضد ضم الضفة الغربية.وأشار أبو يوسف إلى أنه لن يكون هناك قبول بأي شكل من أشكال التعاون الأمني مع الاحتلال هذه المرة، وهو ما نطمع في أن يؤدي إلى عزلة لذلك الكيان المتغطرس.وعلى الجانب الآخر، حذر مجلس الأمن الوطني العراقي، من محاولات تنظيم "داعش" استغلال الظروف الراهنة المتمثلة بمحاربة فيروس كورونا المستجد لتنفيذ عملياته.

وحذر رئيس وزراء حكومة تصريف الأعمال عادل عبد المهدي خلال ترأسه جلسة، مجلس الأمن الوطني، من محاولات عصابة "داعش" تنفيذ عمليات جديدة، وشدد على ضرورة وضع الخطط اللازمة لمطاردة بقايا عصابات "داعش" الإرهابي، ومنعها من استغلال ظروف انشغال القوات المسلحة وأجهزة الدولة بمكافحة جائحة كورونا".

قال الدكتور معتز محي، مدير المركز الجمهوري للبحوث الأمنية والاستراتيجية، إن تحذيرات مجلس الأمن الوطني العراقي من "محاولات داعش" لاستغلال ظروف كورونا جاءت بعد كثرة العمليات في محور ديالي وكركوك شمالي العراق، أن التنظيم الإرهابي استهدف بعض الدوريات في مناطق حساسة جدا في محافظة ديالي.

وأوضح محي، أن هنالك معلومات استخبارية وردت لمجلس الأمن الوطني العراقي تشير لعودة مسلحي التنظيم الارهابي وتكتيكات جيدة في العمل لإصابة الأهداف عن بعد ومراقبة تحركات الأجهزة الأمنية بعد أن كانت مشغولة في مواجهة كورونا.ولفت إلى أن ما ساهم في عودة نشاط داعش هو فيروس كورونا، إضافة للبطء في جمع المعلومات، وكذلك عدم عودة المواطنين لمناطق قد حررت في السابق.

حكومة الوفاق الليبية تقول إن معركة ترهونة ستكون "الخيار الأصعب" لقواتها

قال وزير الداخلية في حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا، فتحي باشاغا، إن سيطرة قوات حكومة الوفاق على بلدة ترهونة جنوب شرقي العاصمة قد ينهي الحرب في ليبيا، لكنه شدد على أن معركة ترهونة ستكون "الخيار العسكري الأصعب"، لقواته.

وأضاف في تصريحات لوكالة رويترز، إن قواتهم تركز حاليا على محاولة دفع قوات الجيش الليبي، الذي يقوده المشير خليفة حفتر، بعيدا حتى لا تكون طرابلس في مرمى نيران القصف المدفعي لقوت الجيش الليبي.

و قال الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمود إسماعيل، إن محيط ترهونة يتعرض لعمليات عسكرية ضاغطة، مشيرا إلى أن انهيارا يحدث في قوات حفتر وانفراط عقد المدن التي كان يسيطر عليها لضعف في الإمدادات ربما أو أي شئ آخر، لكن المؤكد أن حفتر يوشك أن يخسر هذه المعركة"، على حد قوله.

وأضاف إسماعيل أن السيطرة على ترهونة من قبل حكومة الوفاق، لن ينهي الحرب في ليبيا ولكن سيؤدي إلى نتائج بمقتضاها سيتم إبعاد حفتر وإقناع الدول التي تدعمه بالتخلي عن ذلك الرهان، لأن المناطق الجنوبية بدأت تميل نحو طرابلس فضلا عن المشاكل التي يعاني منها الشرق الليبي.

قد يهمك ايضا:

محمود عباس يُجدِّد رفض "خطة السلام" الأميركية ويدعو ترامب إلى العدل

الشيخ يصرح أن تصريحات دانون في مجلس الأمن تهديد للرئيس محمود عباس

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فلسطين تُعلن إلغاء الاتفاقات إذا أقدمت إسرائيل على ضمّ الضفة فلسطين تُعلن إلغاء الاتفاقات إذا أقدمت إسرائيل على ضمّ الضفة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 18:57 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج الثور

GMT 14:07 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 15:05 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

نيمار يبلغ سان جيرمان برغبته في الرحيل هذا الصيف

GMT 14:42 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

السالمية الكويتي يبدأ مشواره العربي بلقاء الشبيبة الجزائري

GMT 15:23 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

سنوات يفصلها رقم

GMT 11:24 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يرسل برقية تعزية إلى الرئيس الكاميروني

GMT 13:45 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

أول صالون تجميل يستقبل المحجبات في نيويورك

GMT 23:50 2019 الأحد ,02 حزيران / يونيو

باتريس كارتيرون يُراقِب العائدين من الإعارة

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,23 إبريل / نيسان

السعودية تنفذ حكم القتل تعزيرًا في حق صدام حسين

GMT 20:47 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

"الوطني للسكك الحديدية "يعلن عن تخفيضات في تذاكر القطار

GMT 10:42 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حركة إعفاءات وتغييرات جديدة في صفوف الدرك الملكي

GMT 02:26 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

ورق جدران بألوان جذابة لديكورات غرف معيشة مبهجة

GMT 22:03 2018 الإثنين ,06 آب / أغسطس

صعقة كهربائية تودي بحياة شاب في سلوان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya